اذهبي الى المحتوى
جمانة راجح

المفتاح الثامن ← " الطريق إلى الكنز "

المشاركات التي تم ترشيحها

akhawat_islamway_1435893095__8.png

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم

وعلى آله وصحبه وسلم ..

 

والأن مع المفتاح الثامن

akhawat_islamway_1434391475__untitled-1.png

**.. أنيس القلوب ..

 

(وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ

أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا ) [الإسراء:23]

وأَمَر ربك -أيها الإنسان- وألزم وأوجب أن يفرد سبحانه وتعالى وحده

بالعبادة، وأمر بالإحسان إلى الأب والأم، وبخاصة حالةُ الشيخوخة، فلا

تضجر ولا تستثقل شيئًا تراه من أحدهما أو منهما، ولا تسمعهما قولا سيئًا،

حتى ولا التأفيف الذي هو أدنى مراتب القول السيئ، ولا يصدر منك إليهما

فعل قبيح، ولكن ارفق بهما، وقل لهما -دائما- قولا لينًا لطيفًا. التفسير الميسر

(وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً

وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ) الروم 21

ومن آياته الدالة على عظمته وكمال قدرته أن خلق لأجلكم من جنسكم -أيها

الرجال- أزواجًا؛ لتطمئن نفوسكم إليها وتسكن، وجعل بين المرأة وزوجها

محبة وشفقة، إن في خلق الله ذلك لآيات دالة على قدرة الله ووحدانيته لقوم

يتفكرون، ويتدبرون. التفسير الميسر

 

********

**.. من السنة ..

 

- رَغِمَ أنْفُه ثُم رغِمَ أنْفُه من أدْرَك أبَوْيه عندهُ الكِبَرُ أحَدُهما

أو كلاهُما ثُمَّ لم يدخُلِ الجنةَ

الراوي : أبو هريرة | المحدث : صحيح الجامع

الصفحة أو الرقم: 3511 | خلاصة حكم المحدث : صحيح

 

-أتيتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ في بَعضِ الحاجةِ ، فقالَ : أي هذِهِ !

أَذاتُ بعلٍ ؟ قلتُ : نعَم ، قالَ : كيفَ أنتِ لهُ ؟ قالَت : ما آلوهُ إلَّا ما عجزتُ

عنهُ , قالَ : [ فانظُري ] أينَ أنتِ منهُ ؟ فإنَّما هوَ جنَّتُكِ ونارُكِ

الراوي : عمة حصين بن محصن | المحدث : الألباني | المصدر : آداب الزفاف

الصفحة أو الرقم: 213 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح

 

********

**.. قصة ..

 

أمُّ حكيم الصَّحابية الجليلة، التي قرَّرت أن تنتشل زوجَها من بين بَراثِن الضَّلال،

وعزمت على أنْ تُخرجَه من ظلمات الكفر، وأصرَّت على أن تُبعد مِن على عينَيه

غِشاوةَ الشِّرك؛ إنَّها عَلَم يرفرف عاليًا في سماء الدَّعوة والعِفَّة والشرف.

أم حكيم كانت زوجة لرجل هو مِن أشدِّ الرجال كُرهًا وبُغضًا لدين الله - عزَّ وجلَّ -

ومن أكثرهم حِقْدًا وحَنَقًا على الرسول الكريم - عليه الصلاة والسلام - كانت زوجةَ

عكرمة بن أبي جهل، ذلك الشاب الذي طالما خاض المسيراتِ الكبيرةَ ضِدَّ المسلمين،

وشَارَك بخَيْلِه ورَجِلِه في معاركَ كان الهدف منها استئصالَ شأْفَةِ الموحِّدين، ودَفَع أموالاً

هائلة، وأنفق نفقاتٍ طائلة في سبيل كَسْرِ وإضعاف شوكة المؤمنين.

ولكن ما لَبِثَت الأيام حتى جاء الحقُّ وزهق الباطل، إنه كان زهوقًا.

دخل النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - مكةَ فاتحًا مظفَّرًا منصورًا قد دانت العربُ له،

فهرب أوباشُ المشركين وأشدُّهم عداوةً للنبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - أمثال: صفوان

بن أمية، وسهيل بن عمرو، وعبدالعُزَّى بن الأخطل، وعبدالله بن سعد بن أبي السرح،

وكان من بين الذين ولَّوا هاربين عكرمةُ بن أبي جهل.

قرَّر عكرمة أنْ يلوذَ بالفرار، ويُيمِّم صوبَ جنوب الجزيرة العربية، باتجاه اليمن،

فركب خيله المُضَمَّرة، وأسرع في الرحيل.

هنا يتجلَّى لنا حرصُ المرأة المسلمة على هِدايَة زوجها إلى الحق مهما كانت المشاقُّ،

ومهما كانت الصِّعاب، فاتخذت أم حكيم - وهي مسلمة آنذاك - قرارًا قد يكون صعبًا

على كثيرٍ من نساء اليوم، قررت أن تَسوق زوجَها المشرك إلى طريق الجنة سَوقًا،

حتى ولو كان ذلك الأمر سيكلِّفها الكثير.

ذهبت المرأة إلى رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - تطلب منه الأمانَ لزوجها، نادت

رسولَ الله تستجديه: يا رسول الله، قد هرب عكرمةُ منك إلى أرضِ اليمن، وخاف أنْ

تقتلَه فأمِّنه، فقال سيد العافين: ((هو آمن))، فتهلَّل وجهُ المرأة المسلمة بهذا الخبر،

فقد نَجحت في الخطوة الأولى، ثُمَّ ذهبت تُجهز نفسَها للحاق بزوجها.

إنَّها لا تريده لنفسها، ولا لبيتها، ولا لأولادها، إنَّها تريده لنفسه هو، تريده؛ لتنقذَه من

النار، تريده؛ ليقذف الله بها نورَ الإيمان إلى قلبه.

اصطحبت معها غلامًا روميًّا تَملكه، وبينما هما في الطَّريق إذ راوَدَها هذا الغلامُ عن

نفسها، وكأنَّ الشيطان قد استغلَّه؛ ليُفسد عليها رِحْلتها الدعويَّة، وكأن إبليسَ اللعينَ جعل

منه أداةً رخيصة تَصُدُّ عن سبيل الهداية، وتقف حَجَر عثرة في طريق الرَّشاد.

ولكنَّ هذه المرأة الطاهرة كانت قد قرَّرت في نفسها أنَّه لن يَصُدَّها عن هدفها الرَّبَّاني

صادٌّ شيطاني، فجعلت تُمنِّي هذا الغلام، حتى وصلت معه إلى حيِّ عكٍّ، فانتهزت الفُرصة،

وقرَّرت الخلاصَ من غلام السوء، الذي لم يُدرك عِظَم هذه الرحلة، ولم يستوعب الهدف

العظيم منها، فاستغاثت بأهلِ الحي عليه، فأوثقوه رباطًا، وواصلت مسيرها نحو زوجها المشرك.

لقد تخلَّت هذه المرأة عن غُلامِها الذي كان يقوم على خِدْمَتِها خلال السَّفر، لا لشيء؛

وإنَّما لأنَّها مسلمة عفيفة، فأخذت - وحْدَها - تتابع رحلتَها الشاقَّة، واستمرَّت في سفرها

المضني، وواصلت رحيلها القاسي.

وبعد هذا كله، أدركت زوجَها وقد انتهى إلى ساحلٍ من سواحل تِهَامة، وقد ركب البحر،

فجاءته أمُّ حكيم تناديه بلُغَة كلها استعطاف: يا ابن عم، جئتك من عند أَوْصَل الناس، وأبر

الناس، وخير الناس، لا تُهلِك نفسك، لا تُهلِك نفسك، فوقف لها حتى أدركته، فقالت: إنِّي قد

استأمنت لك مُحمدًا رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال مستهجنًا ومستغربًا فِعْلَها الذي

ليس معهودًا عند نساء المشركين: أنت فعلتِ؟! قالت: نعم، أنا كلمته، فأمَّنك.

وبعد مَدٍّ وجَذْب، وتقدير وتفكير، وبعد إلحاح من الزَّوجة الصالحة، قَرَّر العَودة في رَحْلِها،

وأخبرته بما وجدته من غُلامها الرُّومي، فقتله وهو حينها لم يُسلم.

وحين وصوله إلى مكة نادى النبيُّ الكريم - عليه الصلاة والسلام - بأصحابه قائلاً:

((يأتيكم عكرمة بن أبي جهل، فلا تسبُّوا أباه؛ فإن سبَّ الميت يؤذي الحي ولا يبلغ الميت)).

وفي مكة تتجلى لنا صورةٌ من صُوَر عِفَّة وطهارة أمِّ حكيم - رضي الله عنها -

فقد كان يدعوها عكرمةُ إلى الجِمَاع، ولكنَّها كانت ترفض رفضًا قاطعًا، وتأبى

عليه ذلك مُبَرِّرة رفضَها: أنا مسلمة، وأنت كافر، وهنا نتأكد أنَّها ما لَحِقَت به لنفسها أو

لفراشها، بل لَحِقَت به؛ لتريه طريقَ الإسلام، ولتهديه - بإذن الله - سواء السبيل.

فما كان من عكرمة إلاَّ أنْ قال: إنَّ أمرًا منعكِ مني لأمرٌ كبير.

وبسبب هذا الموقف العفيف من هذه المرأة العفيفة عَزَم عكرمةُ على أنْ يلتقيَ

ورسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - فلما رأى رسولُ الله عكرمة، وثب إليه -

عليه الصلاة والسلام - وما عليه رداء؛ فَرَحًا بعكرمة، ثم جلس رسول الله - صلَّى

الله عليه وسلَّم - فوَقَف عكرمة بين يديه، وأعلن إسلامَه صراحةً مدوية، ونطق شهادةَ

الحق: أشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا رسول الله.

فقال رسول الله: ((لا تسألني اليومَ شيئًا أعطيته أحدًا إلاَّ أعْطَيْتُكَه))، فقال عكرمة

وقد أشرق نور الإسلام من وجهه: فإنِّي أسألك أنْ تستغفرَ لي كلَّ عداوةٍ عاديتُكها،

أو مَسيرٍ وضعْت فيه، أو مَقامٍ لقيتك فيه، أو كلامٍ قلته في وجهك أو وأنت غائبٌ، فرفع

رسولُ الله يديه إلى السماء داعيًا ربَّه بدُعاءٍ كلُّه عفوٌ وجُود وكَرَم وصَفْح: ((اللهم اغفر

له كل عداوة عادانيها، وكلَّ مسير سار فيه يريد بذلك المسيرِ إطفاءَ نُورِك، فاغفر له

ما نال مني من عِرْض، في وجهي أو وأنا غائبٌ عنه))، فقال عكرمة وقد رأى الكَرَم

الذي لا نظيرَ له، وشَهِدَ العفوَ الذي لا حَدَّ له: رضيت يا رسول الله، لا أدعُ نفقةً كنت

أنفقها في صَدٍّ عن سبيل الله إلاَّ أنفقت ضعفَها في سبيل اللَّهِ، وَلاَ قِتَالاً كُنْت أُقَاتِلُ فِي صَدٍّ

عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إلا أَبْلَيْت ضِعْفَهُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ.

وبعد أن أسلم رد رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - امرأتَه بذلك النِّكاح الأول.

وكانت خاتمته أنْ مات شهيدًا - رضي الله عنه - يومَ اليرموك.

منقول من الآلوكة بتصرف

 

منقول صيد الفوائد مع التصرف

********

**.. عالم وردي ..

 

رن الهاتف .. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أهلاً ميساء .. الحمدلله بخير كيف حالكِ انتِ ؟

ميساء: الحمدلله انا بخير مروة .. ممكن اطلب منكِ طلب

مروة: بالطبع ميساء من عيناي .. بادرت ميساء تسلمي ياغالية

ما تقصري بارك الله فيكِ .. طابعتي معطلة وأريد أن أطبع البحث

هل ممكن أرسله لكِ لتطبعيه ..

مروة بالطبع سأقوم بذلك بكل سعااااادة ميساء

ميساء : جزاكِ الله خيرًا ياغالية .. بإذن الله نلتقي بالغد في الجامعة

في أمان الله ..

وبعد مضي بعض الوقت ...صوت ينادي مروةمروة ...حاضر يأمي

ولكن مروة في مكانها لم تتحرك ؟! تكرر نداء الوالدة

وعند باب المطبخ ..الأم : مروة ألم أخبرك أن تنظفي المطبخ اليوم

فأنا مشغولة بمرض جدتك ..

مروة: كنت سأقوم بذلك عندما .... قاطعتها الأم بنبرة حزن وعتاب : عندما تكوني فاضية .

ولن تكوني كذلك وانت مابين هاتف وواتس ورواية وصديقات ...

وهذه ليست أول مرة .. كثيرًا ماتهملي طلباتي ومساعدتي ..

ولو فعلت فأنت مقضبت الجبين ومتأففة

مروة: حسنًا يا أمي ها أنا أبدا بالتنظيف ...

وفي المساء وقبل النوم ... تقلب مروة عيناها في الغرفة ..إني أحس بتأنيب الضمير

مابين ميساء وأمي .. كم اتمنى أن يكون ردي لطلب أمي كما كان لطلب ميساء

فأمي أولى ...

أغمضت مروة عيناها ..وقد عزمت على التغير .

 

 

********

**.. مع الصحابيات والسلف ..

- بينا أنا جالسٌ عند رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ . إذ أتتْهُ امرأةٌ . فقالت :

إني تصدقتُ على أمي بجاريةٍ . وإنها ماتت . قال . فقال : " وجب أجركِ .

وردَّها عليكِ الميراثُ " قالت : يا رسولَ اللهِ ! إنَّهُ كان عليها صومُ شهرٍ .

أفأصومُ عنها ؟ قال : " صومي عنها " قالت : إنها لم تحجَّ قط . أفأحجُّ عنها ؟

قال " حُجِّي عنها " . وفي روايةٍ : كنتُ جالسًا عند النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ .

بمثلِ حديثِ ابنِ مسهرٍ . غيرَ أنَّهُ قال : صومُ شهرينِ . وفي روايةٍ : جاءت امرأةٌ

إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ . فذكر بمثلِه . وقال : صومُ شهرٍ .

الراوي : بريدة بن الحصيب الأسلمي | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم

الصفحة أو الرقم: 1149 | خلاصة حكم المحدث : صحيح

ـ هذا رياحُ بن عمرو القيسي، أحدُ الصَّالحين الكبار في هذه الأمَّةِ، تزوَّج رياح

امرأةً، فأراد أن يختبرَها، فلمَّا كان الليلُ تناوَمَ لها، فقامتْ هذه المرأةُ الصَّالحة

تصلِّي حتَّى مضى ربعُ اللَّيْل، ثم نادته: قُمْ يا رياح، فقال: أقوم، أقوم إن شاء الله،

فقامت الرُّبعَ الثَّاني، ثم نادته: قم يا رياح، قم، فقال: أقوم، ولم يقمْ فقامتِ الرُّبعَ

الثَّالثَ، ثم نادته: قم يا رياح، فقال: أقوم، ولم يقم، فقالت: يا رياح مضى اللَّّيلُ،

وعسكرَ المحسنون وأنت نائم! ليتَ شعري من غرَّني بك يا رياح؟! من غرَّني

بك؟! قال: وقامت الربعَ الباقي! من الآلوكة

 

 

 

********

**.. ماهو المفتاح ..

 

الآن أيتها الدرة الجميلة ..

هاهي الخطوة الثامن نحو الكنز ..

وبعد أن عرضنا لكِ هذه الإشراقات والذي هي بحد ذاتها كنز

فأخبرينا ما هو مفتاحنا لهذه الحلقة : )

 

وهذه خريطتنا لتقدمنا نحو الكنز

akhawat_islamway_1435893135__-.png

akhawat_islamway_1434469393__xhm43530.png

akhawat_islamway_1434391572__untitled-2.png

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكِ الله خيرًا مرام الحبيبة على هذه الإشراقات الجميلة

المفتاح الثامن هو: المرأة الصالحة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

الله يبارك فيكنّ : )

هي صفتين ولكن بمعنى واحد تقريبا

 

@

 

لا ليس كذلك .. هي في المرأة الصالحة ^^

 

@@أمة الرحمن *

 

اكملي أيضًا : )

 

البر والإحسان ...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

المفتاح الثامن البر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزيتى خيرا يا غالية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@

@@أمة الرحمن *

 

 

بارك الله فيكنّ ياغاليات : )

 

الإجابة تشمل التعامل مع الولي للمرأة...

 

وسنرى الإجابة بإذن الله في الرد التالي ^^

 

:

:

:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السّلامُ عليكُم ورحمةُ اللهِ وبركاته

 

اللهم بارك فتحَ اللهُ لكُم أفكارٌ في غايةِ الرّوعةِ والجمال...

نفعَ اللهُ بكُمُ الإسلامَ والمُسلِمين()

 

أتمنّاكم بخير: )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

منوره ياحبيبة : )

آمين وإياكِ

 

جزاكِ الله خيرًا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×