اذهبي الى المحتوى
أم زيــــاد

() لا تَلبسِي الحِجابَ فمَا زِلتِ صَغِيرة ()

المشاركات التي تم ترشيحها



post-642081-0-19096600-1405952789.png



قالوا ..





قالوا: لا تلبسي الحجاب فما زلت صغيرة.
قالت: متى أكبر؟!!

قالوا: عرس قريبتك الأسبوع القادم، فكيف لا تذهبين؟؟!!
قالت: لو كنتُ في عالم اللاوجود فهل سيلغى الحفل؟

قالوا: ستحرمين نفسك من سماع الأغاني.
قالت: سماع آيات ربي أجمل.

قالوا: ماذا ستفعلين بملابسك القديمة؟
قالت: سأرتديها في المنزل فهذا أفضل.

قالوا: لن تلبسي بعد اليوم القصير والضيق.
قالت: لست رخيصة اللحم ليراني ويشتريني أياً كان.



قالوا: أصبحت معقدة.


قالت: إن كان تطبيقي لفرض ربي تعقيد فلي كل الشرف في ذلك.

قالوا: ستبدين أكبر من سنك.
قالت: كل الشرف في الكبر والوقار.

قالوا: ستخسرين عملك.
قالت: من ترك شيئا لله عوضه الله خيراً منه.



قالوا: إن كنت مضطرة ولا بد، فبعد الزواج أفضل.
قالت: وهل تضمنون لي عمري والجنة؟!



قالوا: من سينظر إليك ويخطبك؟!!
قالت: هذا قدر الله ومشيئته، فالطيبون للطيبات.

قالوا: ستُسجلين في قائمة العوانس؟
قالت: معظمهن لم يتحجب بعد بسبب تطبيقها لهذه العبارة، أو تحجبت متأخرا، أو لأن الله استبدل لها زوجا أخير من رجال الأرض في الجنة.



قالوا: لن ينظر إليك الشباب.


قالت: يكفيني نظرة رحيمة من رب الشباب، لا نظرة من هؤلاء الذئاب.

قالوا: لن تلفتي أنظارهم.
قالت: لست سلعة في الأسواق، تحت الأضواء لألفت الأنظار.



قالوا: الإيمان في القلب والحجاب مظهر فقط.
قالت: الإيمان ما وقر في القلب وصدقه العمل.
post-642081-0-91614000-1405952791.png





كل هذه العبارات تسمعها معظم الفتيات اللواتي يبتغين ارتداء الحجاب والتقرب من الله عز وجل، ولكن وآ أسفاه على من يتلفظ بها من المسلمين والمسلمات.

عبارات شيطانية يوسوسها لك أخية شياطين الإنس والجآن.فماذا تفعلين؟؟؟!!

"لا تلبسي الحجاب..... فما زلت صغيرة...."


إن هذه العبارة ضربت الرقم القياسي في هذا الموضوع...



ولكن...


post-642081-0-91614000-1405952791.png




()يتبع


:ايمان عمارنة حبيب الله


  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مع الأسف يحدث هذا والبنات يحسبن أنهن اذا تحجبن أو انتقبن فلن يطرق بابهن أحد ولا يعلمن أن رزقهن لن يذهب لأحد آخر

بارك الله فيك سهومتي ونفع بك ()

متابعة معك عزيزتي: )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مع الأسف يحدث هذا والبنات يحسبن أنهن اذا تحجبن أو انتقبن فلن يطرق بابهن أحد ولا يعلمن أن رزقهن لن يذهب لأحد آخر

بارك الله فيك سهومتي ونفع بك ()

متابعة معك عزيزتي: )

حياك الله جميلة الحبيبة

(:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك


هل سألت نفسك أيتها الغالية:



كم عمري؟؟؟

وكم بقي لي من هذا العمر أصلاً؟؟؟

إن كنت قد بلغت فاعلمي أنك أصبحت كبيرة مكلفة، وإن لم تبلغي بعد فكوني على يقين أنك ما زلت جاهلة، صغيرة.

فأيهن أنت؟؟؟!!!

عزيزتي، أعلمُ أن في قلبك يقين تام يفرق بين الحق والباطل، ولكنك مدركة كل الإدراك بأنك ضعيفة النفس للهوى، ودائما ترددين:

متى؟؟؟

وكيف ؟؟؟؟؟

ولماذا لا أتخطى هذه العقبة وأركب سفينة النجاة؟؟؟

حبيبتي، اعلمي أن هذا فرض من الله عز وجل، لا مجرد ثياب تغطي الجسد، وإنما هو غطاء طهر لأنك عفيفة.

أنزله الله تعالى هدية إليك من سابع سماء فقال: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً} [الأحزاب: 59].

فالله جل جلاله يتعهد بأن يحفظك من كل أذى إن فعلت ما يأمرك به، ليدخلك بعدها جنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين.

صديقتي، لم يعد هناك ما يمنعك من دخول الجنة، فكلنا بانتظارك في موكب نحو الفردوس الأعلى...

ليس لك أي عذر بعد اليوم فها هي الأيام تمضي ولن تعود، فماذا جنيت بها؟؟

بالطبع، لا شيء...

ملل... وأحزان... وآهات...

وطريق موحشة بعيدة عن رب السماوات.

هذه طريق من يتبع الدنيا وهواه، وينشغل عن عبادة ربه جل في علاه، فلماذا لا تكونين كتلك الفتاة المتألقة، التي وثقت بربها فأعطاها، وتحجبت رغماً عن والديها، موقنة أنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، فكانت سبباً بعد ذلك في هداية العديد من الفتيات.

يا الله، كم لها من الأجر والثواب، فلماذا لا تكونين مثلها وأفضل؟؟!!
وتلك الطالبة المتألقة في المرحلة الثانوية، كانت مشتركة في دورة بعد دوامها المدرسي، وكانت إحدى المدرسات في المعهد تنظر إليها في كل مرة بنظرات إجلال وتقدير، وتتساءل في نفسها:

لماذا لا أكون مثلها؟؟

ما الذي ينقصني؟؟؟



قد أنعم الله عز وجل عليّ بنعم كثيرة، فقد منحني شهادات عالية، وزوج صالح وطفلة صغيرة....



فلماذا لا أطيع أمره؟؟؟!!

وبعد أسابيع قليلة تفاجئ الجميع بارتداء المعلمة الحجاب...

فسبحان الله...

إنها فتاة في مرحلتها الثانوية، كانت داعية إلى الله عز وجل من خلال حجابها.

فأين حجابكِ أنتِ أخية؟؟؟؟


post-642081-0-91614000-1405952791.png




()يتبع



شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك ِ ونفع بكِ حبيبتى

 

اللهم اهدِ بناتنا واسترهن وارزقهن الحجاب الشرعى

 

وارزقنا معهن الجنة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أين حجابكِ أنتِ أخية؟؟؟؟

 

أين رمز عفتك وجمالك؟؟!!

 

فوالله لم تلبس إحداهن الحجاب إلا وقد شع الله في وجهها نوراً عجيبا، يميزها عن غيرها من الفتيات.

 

وإليك قصة الفتاة الروسية التي جاءت لتعتنق الإسلام، فبعد سؤالي لها عن سبب دخولها الإسلام، أجابت أن لها العديد من الصديقات اللواتي اعتنقن هذا الدين، وقمن بمساعدتها للتعرف عليه، إذ اكتشفن أنه الدين الحق.

 

وخلال جلستي وحواري معها أخرجتُ من حقيبتي قطعتي حلوى، الأولى مغلقة والأخرى مكشوفة، وقدمتهما لها لتختار واحدة منهما فتأكلها، فترددت أيهن تأخذ، فقلت لها: لا تخجلي، فلك حرية الاختيار...

 

فلم تتردد واختارت الحلوى المغلقة...

 

فسألتها: لماذا لم تقومي باختيار القطعة الثانية؟

 

فلم تُجب...

 

ثم كررت السؤال ثانية...

 

فترددت بالإجابة من شدة حيائها، فشجعتها أكثر فقالت: بصراحة، أنا لا أعرف مصدرها... ولا أعرف ما حل بها من أوساخ وجراثيم....

 

فابتسمتُ في وجهها وقلت لها حينها: هكذا هي الفتاة المحجبة في ديننا، كاللؤلوة المصونة، يبحث عنها من هو في طهرها ونقائها، وأما تلك التي لا غطاء لها، فلا نعرف كم من أدناس حلت بها!!...

 

فالطاهرة العفيفة، هي من صانت حجابها، وقامت بكل فرائضها، ولم تتخاذل عن أمر ربها...

 

فانظري رعاكِ الله إلى عظمة الله عز وجل في خلقه، فكل ما خلقه في هذا العالم له حجاب.

 

فالكرة الأرضية لها حجاب وهو الغلاف الجوي، وكذلك الجنين يحميه غلاف الرحم، والثمار بأنواعها محمية بحجاب وذلك للحفاظ عليها.

 

فسبحان الله كيف سيبدو حال التفاحة إذا أزلنا عنها الحجاب؟؟

 

هل ستتحملين رائحتها بعد ساعة من تقشيرها؟؟

 

وهل توافقين أصلا على أكلها بعد ذلك؟؟؟!!!

 

بالطبع لا...

 

ولنا في أجسامنا عبر كثيرة، فكل عضو من أعضاء جسدنا له حجاب يحميه، فالعين والقلب والعظام واللسان... وحتى أصغر هذه الأعضاء كالخلية فإنها تحتمي بحجاب.

 

ولو تساءلنا في أعماقنا عن الحكمة من وراء ذلك كله، لأيقنا إعجاز الله عز وجل في خلقه بل وفي كل ما خلق.

 

والله إن العين لتدمع، وإن القلب ليهجع مما نحن فيه الآن، فقد أصبحنا ندعو فتيات المسلمين إلى الإسلام.

 

والله إنها لطامة كبرى، فالنساء والفتيات الأجنبيات يعتنقن الإسلام بفخر ويرتدين الحجاب دون تفكير وتردد، لا لجهلها، وتقليدها الأعمى، بل لإيمانها ويقينها بأنه فرض من الله عز وجل، فقد قرأت آية الحجاب وانتهى الأمر... فقد وصلت الرسالة.

 

هكذا هي المحمدية النهج، من سمعت فأسرعت ولبت النداء فقالت: سمعتُ وأطعتُ يا رب العباد...

 

فأين نحن من قوله جل في علاه: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ} [الفاتحة:5؟].

 

فمعنى العبادة في اللغة هو التذلل والخضوع... فأي تذلل وخضوع هذا؟؟؟!!!

 

نصلي ونصوم ولكن نترك الحجاب، أو نفعل ما يحلو لنا، فهوانا أولاً ثم الدين!!!

 

post-642081-0-91614000-1405952791.png

 

 

()يتبع

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك ِ ونفع بكِ حبيبتى

 

اللهم اهدِ بناتنا واسترهن وارزقهن الحجاب الشرعى

 

وارزقنا معهن الجنة

وفيك بارك الله ّأخيتي

اللهم آمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

طرح جميل جدا وقيم!

بارك الله فيكِ وجزاكِ الله خيرا يا حبيبة

أسأل الله أن يهدي جميع أخواتنا للبس الحجاب ولكن ليس أي حجاب وإنما الحجاب الشرعي كما أمرنا الله ورسوله

في المتابعة إن شاء الله تعالى ~

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

 

 

 

سألت العديد من طالباتي الغير متحجبات، ما الذي يمنعكن من الحجاب حتى الآن؟؟!!

 

فالبعض أجاب: ما زلت صغيرة...

 

فقلت: قد بلغت منذ سنوات وما زلت صغيرة؟؟؟؟!!

 

عجباً والله...

 

 

 

 

إذن متى ستكبرين؟؟؟!!

 

فكان ردهن جميعاً الصمت.

 

إن لم تتخلص كل فتاة مصابة بهذا المرض الذي أسميته "مازلت صغيرة"، فإنه سيرافقها حتى الموت، لأنها قد أقنعت نفسها بأنها صغيرة، وستكبر... وسيبقى هذا الهاجس يلازم أعماقها بأنها صغيرة... وستدور الأيام... وتتزوج... وتنجب الأولاد... وتقطع الستين من عمرها... وهي مقتنعة أنها ما زالت صغيرة..

 

فهل تعلمين لماذا أخية؟؟

 

لأنها فعلا عادت كالطفلة الصغيرة...

 

فهكذا هم العجائز يصبحون كالأطفال الصغار، ويحتاجون منا كل عناية ورأفة...

 

إذن متى ستكبر هذه إن لم تتخلص من هذه الآفة؟؟!!

 

ثم أضفت لهن سؤالاً آخر قائلة:

 

لو تعلمين أن أجلكِ سيحين بعد خمسة دقائق ماذا تفعلين؟

 

كانت الإجابة من معظمهن: سأتحجب فوراً !!!!!

 

فقلت: عجباً!!!، كيف تقولين قبل قليل أنك ما زلت صغيرة والآن تجيبين بأنك ستسارعين في لبس الحجاب؟؟!!!

 

بالطبع كان ردهن الصمت أيضاً...

 

 

 

 

يا عزيزتي، أتعرفين لماذا؟؟؟؟؟

 

لأنهن ضعيفات الشخصية، فبقلوبهن يقين تام يفرق بين الحق والباطل، ولكن ليست هناك أي واحدة منهن من وقفت أمام المغريات وقالت بأعلى صوتها: كفى... فإلى متى سأظل على هذا الحال؟؟

 

ورحم الله تلك المرأة الألمانية التي أخبرتني عن النساء اللواتي يعتنقن الإسلام في بلادها، فإنهن ما يسمعن من آية أو حديث لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، إلا قلن: سمعنا وأطعنا...

 

فلا تردد، ولا خيار... لأن هذا أمر الله المختار.

 

فلا تقول إحداهن لست مقتنعة، أو عندما أكبر...

 

فإن كنتِ مسلمة حقاً فيجب عليك تطبيق كل ما فرضه الله عز وجل عليك.

 

ألم تسألي نفسك ذات يوم: ماذا أعطاني الله؟

 

وماذا في المقابل أنا أعطيته؟؟؟

 

فانظري أيتها الغالية، إلى رحمته وحبه لكِ!!!

 

فبربك أهناك من يستحق الطاعة والعبادة سواه؟؟!!

 

لا والله... لا والله... لا والله...

 

 

 

 

post-642081-0-91614000-1405952791.png

 

 

 

 

()يتبع

 

 

 

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

طرح جميل جدا وقيم!

بارك الله فيكِ وجزاكِ الله خيرا يا حبيبة

أسأل الله أن يهدي جميع أخواتنا للبس الحجاب ولكن ليس أي حجاب وإنما الحجاب الشرعي كما أمرنا الله ورسوله

في المتابعة إن شاء الله تعالى ~

 

آمين

 

بارك الله فيك

وحياك الله

(:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكِ الله خيرا يا حبيبة

في المتابعة إن شاء الله.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

طرح مميز وقيّم ()

بورك فيك للنقل الماتع والجميل ولا حرم ربي الآجر للكاتبة حفظها الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

إذن ماذا تنتظرين... وباب توبته يناديك...؟؟؟؟

 

فكم من معصية سترها عليك....؟؟؟؟

 

وكم من ذنوب غفرها لك...؟؟؟؟

 

وكم من شدة أزالها عنك...؟؟؟؟

 

وكم من معسر يسره لكِ....؟؟؟؟

 

وكم... وكم... وكم...؟؟؟؟

 

هيا انهضي...

 

وكوني كما عهدتك بعد اليوم... قوية، جريئة، صارعي طوفان الفساد من حولك، واصرخي في وجه الشيطان:

 

لا... وألف ألف لا...

 

ويكفيك بعدها وساماً رفيعاً من الله عز وجل يقول لك: {وَمَنْ يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ} [النور:52].

 

وليكن شعارك: وعجلت لك ربي لترضى...

 

فسيقولون لك من جديد: عيشي حياتك.

 

قولي بفخرٍ:

 

سأعيشها حتماً ولكن... لتكن كلها لله.

 

post-642081-0-96718500-1405952794.png

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكِ الله خيرا يا حبيبة

في المتابعة إن شاء الله.

وبارك الله فيك غاليتي

()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

طرح مميز وقيّم ()

بورك فيك للنقل الماتع والجميل ولا حرم ربي الآجر للكاتبة حفظها الله

 

وفيك بارك الله غاليتي

()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكِ الله خيرا يا حبيبة

لا حرمكِ الله أجر هذا النقل القيم ~

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكي اخيتي

 

واعطاكي كل ما تسالينه

 

وادخلكي فسيح جناته . صحيح طبعا اكثريه البنات هكذا وانا اسمع قصص غريبه مثل هذه البنات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

راااااااائع اللهم بارك

 

جزاك الله خيراً يا غالية

اعجبني جداً بفضل الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×