المقتدية بأخلاق النبي الحبيب 164 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 أغسطس, 2016 السلام عليكم أخواتي رأيت أم زوجي تأخذ من مال زوجي خلسة ماذا أفعل للعلم أنها ليست محتاجة و لديها مال خاص صراحة لم أعد أثق بها و قد صدمتني شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
شامخة بإيماني 259 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 أغسطس, 2016 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،، برأيي .. حاولي أن تعرفي منها سبب ذلك ، وانصحيها بشكل غير مباشر لكن إياكِ أن تخبري زوجك بذلك مهما حصل الله يصلح حالها وحالنا جميعا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
المقتدية بأخلاق النبي الحبيب 164 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 أغسطس, 2016 أختي لا أستطيع فلو فعلت ستقيم الدنيا و لا تقعدها حسبي الله و نعم الوكيل شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
خيوط ذهبية 803 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 أغسطس, 2016 مقتدية الحبيبة اشتقت لك انا رأيي من رأي الحبيبة شامخة فلاتخبري زوجك بماحدث مهما حدث فمهما كان هي أمه ممكن يكون نصحك لها بطريقة غير مباشر كانك تتحديث عن شخص آخر او ماشاباه الله المستعان الله يصلح أحوالنا يارب ولله اتمنى تفيدك احد الأخوات أحسن وأكثر مني شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
القانته باذن الله 55 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 أغسطس, 2016 السلام عليكم شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
القانته باذن الله 55 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 أغسطس, 2016 السلام عليكم اختي نصيحتي لك الاتخبري احدا ولا تنصحي حتي حماتك و ذلك بنية من ستر مسلما ستره الله في الدنيا و الاخره واحتسبي ذلك عند الله واطلبي منه ان يدبر لك امرك في هذة المشكله ويلهمك الحل الصواب فهي مساله فعلا حساسه جدا والله حسيبك و عليه فلتتوكلي حفظك الله و رعاك و ستر علينا و عليك في الدنيا و الاخره شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
آسفة على أحوال المسلمين 296 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 أغسطس, 2016 (معدل) عليكم السلام ورحمة الله وبركاته كيف حالك يا غالية وما أخباركِ طمئنينى عنكِ فى الحقيقة الموضوع حساس جدا ويحتاج للحكمة فى التعامل معه فى البداية حبيبتى النبى صلى الله عليه وسلم قال "انت ومالك لأبيك" وإن كان بعض العلماء ضعفه فله شواهد تعضده وتقويه سأدرج لكِ فتوى وبعدين أكمل كلامى: السؤال: سمعت حديثاً عن المصطفى صلى الله عليه وسلم يقول: "أنت ومالك لأبيك" (رواه الإمام أحمد في مسنده)، وقد سمعت أن في هذا الحديث ضعفاً. فما صحة هذا يا فضيلة الشيخ؟ الإجابة: هذا الحديث ليس بضعيفٍ لشواهده، ومعنى ذلك أن الإنسان إذا كان له مال فإن لأبيه أن يتبسط بهذا المال وأن يأخذ من هذا المال ما يشاء لكن بشروط: الشرط الأول: ألا يكون في أخذه ضرر على الابن، فإن كان في أخذه ضرر كما لو أخذ غطاءه الذي يتغطى به من البرد أو أخذ طعامه الذي يدفع به جوعه فإن ذلك لا يجوز للأب. الشرط الثاني: أن لا تتعلق به حاجة للابن، فلو كان عند الابن أمة يتسراها فإنه لا يجوز للأب أن يأخذها لتعلق حاجة الابن بها. وكذلك لو كان للابن سيارة يحتاجها في ذهابه وإيابه وليس لديه من الدراهم ما يمكنه أن يشتري بدلها فليس له أن يأخذها بأي حال. الشرط الثالث: أن لا يأخذ المال من أحد أبنائه ليعطيه لابن آخر لأن في ذلك إلقاء للعداوة بين الأبناء ولأن فيه تفضيلاً لبعض الأبناء على بعض إذا لم يكن الثاني محتاجاً، فإن كان محتاجاً فإن إعطاء الأب أحد الأبناء لحاجة دون إخوته الذين لا يحتاجون ليس فيه تفضيل بل هو واجب عليه. على كل حال هذا الحديث حجة أخذ به العلماء واحتجوا به ولكنه مشروط بما ذكرنا، فإن الأب ليس له أن يأخذ من مال ابنه ما يضره، وليس له أن يأخذ من مال ولده ما يحتاجه الابن، وليس له أن يأخذ من مال ولده ليعطي ولداً آخر. (الشيخ صالح الفوزان) لكن يا غالية إذا كان زوجكِ يعلم المبلغ الموجود معه بالعدد فمن حقق إخباره بذلك حتى لا تساور الشكوك نفسه ويظن بأى شخص ظن السوء. هونى عليكِ يا حبيبة واطلبى من زوجك أن يحتسب النية فيما تأخذه منه ولو بدون علمه والله سيخلف عليه خيرا كثيرا لبره بوالدته. يسر الله لكما الخير وأمطر عليكما السعادة وراحة البال تم تعديل 13 أغسطس, 2016 بواسطة آسفة على أحوال المسلمين 1 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
المقتدية بأخلاق النبي الحبيب 164 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 أغسطس, 2016 شكرا لكل من مرت أنا لا أستطيع مواجهة حماتي لا بالتلميح و لا بالتصريح كما لا أستطيع اخبار زوجي لأن أمه خط أحمر بالنسبة له ما ألمني منها أنها سمحت لنفسها بأخذ شيء ليس ملكها و هذا يجعلني اخاف على أشياء أثمن و أغلى منها و ما يزيد الطين بلة أن لي مال خاص فيمكن أن يكون المال الذي أخذته مالي و ليس مال ولدها هذا يجعلني أخاف منها على ممتلكاتي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سدرة المُنتهى 87 1317 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 14 أغسطس, 2016 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته كيف حالكِ حبوبتي؟ رأيي ألا تخبري زوجك.. وألا تواجهي حماتك بالتأكيد وها قد عرفتِ الأمر فاحتاطي لذلك ولكن أيضًا لربما هناك سبب ما أو شيء لا تعرفينه بخصوص ما رأيتِ فالأفضل أن يظل الأمر بينك وبين نفسك فقط حفظكِ الله تعالى وبارك فيكِ~ شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
** الفقيرة الى الله ** 985 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 15 أغسطس, 2016 وعليكم السلام كما قالت الحبيبات لا تخبريه ولا تلمحي لها أبقي الأمر سرا وخذي حذرك فيمت يخص ممتلكاتك وإن رأيت أنه لايمكنك الحفاظ عليها في بيت زوجك فخذيها لبيت أبيك. ولكن نصيحة:لو سألك زوجك عن المال الناقص او اتهمك بأخذه فأرى أن تخبريه بما رأيت واسألي الله أن ييسر لك أمورك. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
المقتدية بأخلاق النبي الحبيب 164 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 15 أغسطس, 2016 بارك الله فيكن و جعل الله كلماتكن في ميزان الحسنات شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم يُمنى 747 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 15 أغسطس, 2016 اللهم اهنى واحفظ بيوت المسلمين شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك