اذهبي الى المحتوى

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

تفضلي أختي الحبيبة أتمنى أن تنفعك هذه الفتاوى

 

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=1012...ln=ara&txt=

 

وقت صلاة العشاء

 

سؤال:

البعض يقول أنه يمكن صلاة العشاء حتى أذان الفجر بينما يقول آخرون أنها ينتهي وقتها عند صلاة التهجد والبعض الآخر يقول أنه تحسب الساعات من أذان العشاء حتى أذان الفجر ونقسم على اثنين لتحديد آخر وقت العشاء فما هو الحكم في ذلك ؟ علماً بأن تأخير الصلاة عن وقتها غير مستحب وإنما نريد أن نستفيد من معرفة الحكم.

 

الجواب:

 

الحمد لله

 

الواجب أن تكون صلاة العشاء قبل نِصْفِ اللَّيل ، ولا يجوز تأخيرها إلى نصف الليل ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( وَقْتُ العِشاء إلى نصف الليل ) رواه مسلم (المساجد ومواضع الصلاة/964) ، فعليك أن تُصَلِّيها قبل نصف الليل على حساب دورات الفَلَكْ ، فإنّ الليل يَزِيد ويَنْقُص ، والضَابط هو نصف الليل بالساعات ، فإذا كان الليل عشر ساعات ، لم يَجُزْ أنْ تُؤَخرها إلى نهاية الساعة الخامسة ، وأفضل ما يكون أن تكون في ثلث الليل الأول ، ومن صلاها في أول الوقت فلا بأس لكن إذا أُخِّرت بعض الوقت فهو الأفضل ، لأن الرسول عليه الصلاة والسلام كان يَسْتَحِبُّ أن يُؤَخِّر صلاة العشاء بعض الوقت ومن صلاها أول الوقت ، بعد غروب الشفق - وهو الحُمْرَة التي في الأُفُقِ الطولي - فلا بأس ، والله أعلم .

 

 

مجموعة فتاوى الشيخ عبد العزيز ابن باز 10/386

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...g=A&Id=1442

 

السؤال

سمعت أنه يجوز للإنسان أن يؤخر صلاة العشاء، فإلى متى يكون ذلك؟ أم أنه كلام لا أساس له؟

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن وقت صلاة العشاء يدخل من غياب الشفق ، والشفق هو الحمرة التي تصحب مغيب الشمس . والله جل وعلا يقول ( فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون * وله الحمد في السماوات والأرض وعشياً وحين تظهرون ).[ الروم: 17-18] ، قال بعض المفسرين : إن المراد بالتسبيح الصلاة : أي صلوا حين تمسون أي حين تدخلون في وقت المساء والمراد به المغرب والعشاء وحين تصبحون المراد به صلاة الصبح وعشياً والمراد به صلاة العصر وحين تظهرون - صلاة الظهر . وقد صلى جبريل عليه السلام بالنبي صلى الله عليه وسلم وعلمه أوقات الصلوات كلها . والصلاة أول الوقت أفضل إلاّ العشاء ، فإن الأفضل تأخيرها عن أول الوقت إن لم يشق كأن لم توجد جماعة في ذلك الوقت أو خشي نسيانها أو شق على جماعة المسلمين أن يجتمعوا لها عند تأخيرها وهذا قول أكثر أهل العلم . وقد قال صلى الله عليه وسلم " لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم أن يؤخروا العشاء إلى ثلث الليل أو نصفه ".[رواه الترمذي ، وقال حديث حسن صحيح]. وقال عليه الصلاة والسلام أيضاً: " ولولا ضعف الضعيف وسقم السقيم لأمرت بهذه الصلاة -العشاء- أن تؤخر إلى شطر الليل " رواه النسائي. قال ابن بطال : ولا يصلح ذلك الآن للأئمة لأنه صلى الله عليه وسلم أمر بالتخفيف وقال إن فيهم الضعيف وذا الحاجة فترك التطويل عليهم في الانتظار أولى ، وقال ابن حجر رحمه الله : فعلى هذا من وجد به قوةً على تأخيرها ولم يغلبه النوم ولم يشق على أحد من المأمومين فالتأخير في حقه أفضل، وينبغي التنبه إلى أن الجماعة واجبة إلا لعذر لقول النبي صلى الله عليه وسلم " من سمع النداء فلم يأته فلاصة له إلا من عذر" رواه ابن حبان وعليه فمن لم يكن من أهل الأعذار في ترك الجماعة ليس له تأخير العشاء بحيث يصليها منفرداً

والله أعلم.

 

المفتـــي: مركز الفتوى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...g=A&Id=1883

 

السؤال

بالنسبة للمرأة هل يجوز لها أن تصلي صلاة العشاء بعد الساعة الثانية عشر مساء أي بعد منتصف الليل؟

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وبعد:

فالوقت المختار لصلاة العشاء يبدأ من مغيب الشفق الأحمر ويمتد إلى ثلث الليل ، لأن جبريل عليه السلام صلى بالنبي صلى الله عليه وسلم في المرة الأولى عند مغيب الشفق وفي المرة الثانية عند ثلث الليل وقال : " الوقت ما بين هذين ". رواه أصحاب السنن.

وعن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "صلوا فيما بين أن يغيب الشفق إلى ثلث الليل ". متفق عليه.

وقيل يمتد إلى نصف الليل ، فعن أنس رضي الله عنه قال: " (أخّر رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة العشاء إلى نصف الليل) ". رواه البخاري ، وفي صحيح مسلم عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " وقت العشاء إلى نصف الليل" . وما بعد منتصف الليل إلى الفجر فهو وقت ضرورة لا يجوز تأخير الصلاة إليه إلا لعذر .

ولعل الراجح والأفضل أن تؤخر إلى ثلث الليل أو إلى منتصفه لمن لا يشق عليه تأخيرها إليه أو يخاف نسيانها أو فوت الصلاة في الجماعة أو يخاف أن ينام قبلها لما تقدم ولقوله صلى الله عليه وسلم : " لولا ضعف الضعيف وسقم السقيم لأمرت بهذه الصلاة أن تؤخر إلى شطر الليل ". رواه أبو داود والنسائي.

وننبه السائلة الكريمة : إلى أنه من الخطأ اعتقاد أن منتصف الليل هو الثانية عشر : بل حساب الليل يبدأ من غروب الشمس إلى طلوع الفجر ، وما بين هذين الوقتين هو الليل ولمعرفة نصفه تحسب عدد الساعات بين الوقتين وتقسم على اثنين فيخرج منه وقت نصف الليل ، فقد يكون في كثير من الأزمنة قبل الثانية عشرة .والله أعلم

 

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

عندي تساؤل بخصوص هذا الموضوع أنه لو حدث لأحد وفاة قبل صلاته للعشاء وقد أخرها لأنه يفضل تأخيرها

هل سيحاسب على نيته انه كان يريد صلاتها أم سيعاقب على عدم صلاته

؟؟؟؟

أرجو الإجابة بارك الله فيكن

أحبكن في الله :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بســـــــــــــــــــــــــم الله الرحمــــــــــن الرحــــــــــــــــيم

 

 

السؤال: تأخير صلاة العشاء حتى منتصف الليل بالنسبة للمرأة؟

 

الجواب

 

الشيخ: تأخير صلاة العشاء حتى منتصف الليل بالنسبة للرجل والمرأة أفضل بلا شك لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يستحب أن يؤخر من العشاء وخرج ذات ليلة إلى أصحابه وقد مضى عامة الليل فقال إنه لوقتها لولا أن اشق على أمتي لكن الرجل إذا كان يلزم من تأخيره إياها أن يدع الجماعة فإن تأخيره إياها حرامٌ عليه في هذه الحال لوجوب صلاة الجماعة عليه ويجب إذا أخرت أن لا تتجاوز نصف الليل لأن النبي صلى الله عليه وسلم وقت صلاة العشاء إلى نصف الليل فقط فلا يجوز أن تؤخر إلى ما بعد نصف الليل لأن ما بعد نصف الليل ليس وقتاً لها ولهذا كان القول الراجح أن ما بعد منتصف الليل ليس وقتاً للعشاء فلو أن طهرت من الحيض بعد منتصف الليل فإنه لا يلزمها قضاء صلاة العشاء لأنها طهرت بعد خروج الوقت ولهذا نقول إن صلاة الفجر منفصلة عما قبلها وعما بعدها فهي منفصلة عن صلاة العشاء لأن بينهما نصف الليل الأخير منفصلة عن صلاة الظهر لأن بينهما نصف النهار الأول ولهذا قال الله تعالى (أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل) ثم فصل وقال (وقرآن الفجر) ولم يقل أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى طلوع الشمس بل قال إلى غسق الليل وغسق الليل منتصفه لأنه هو الذي به يكون أشد الظلمة وهذا هو الذي دل عليه القرآن ودلت عليه السنة أيضاً أعني أن انتهاء وقت العشاء بنصف الليل هو ظاهر القرآن وصريح السنة.

 

المصدر:

 

http://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_2920.shtml

 

هذه هي الإجابة من فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله

 

أما بالنسبة لسؤالك " لو حدث لأحد وفاة قبل صلاته للعشاء وقد أخرها لأنه يفضل تأخيرها

هل سيحاسب على نيته انه كان يريد صلاتها أم سيعاقب على عدم صلاته"؟

 

فحسب علمي أن الرسول عليه الصلاة و السلام ما حثّنا على سنّة من سننه إلا و كان لنا فيها الخير و الأجر إن شاء الله تعالى.

و هذا الشخص الذي قام بتأخير الصلاة إنما كانت له النيّة في اتّباع النبي عليه الصلاة و السلام.

 

إذن حسب رأيك؟ هل من يتبّع سنّة النبي عليه الصلاة و السلام يأثم أو يعاقب؟؟؟

طبعا لا

و الله سبحانه و تعالى رحمن رحيم

و الله تعالى أعلم

 

نرجو الإفادة من الجميع : )

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاكِ الله خيراً غاليتي ام سهيلة :)

 

وبارك الله فيكِ ^_^

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكِ الله خيراً اختى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×