اذهبي الى المحتوى
امة من اماء الله

صفحة تسميع أحاديث رياض الصالحين للحبيبة: بشاشة الزهور

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

 

أختي الحبيبة

 

 

150.gif بشاشة الزهور150.gif

 

 

حياكِ الله ، وأهلاً بكِ معنا في حلقة التحفيظ ..

ستكون هذه صفحتكِ لحفظ أحاديث رياض الصالحين بإذن الله ، فاستعيني بالله أختي الحبيبة واخلصي النية وتوجهي إلى الله عز وجل بالدعــاء أن يعينكِ على حفظها .

 

هذه إجاباتكِ على الأسئلة حتى تبقى أمامنا :

 

1. المستوى الذي اخترته لحفظ أحاديث رياض الصالحين هو: الثاني

2. سأبدأ الحفظ إن شاء الله يوم السبت الموافق (9/5/2105)

3. أرغب بحفظ شرح أحاديث رياض الصالحين (نعم/ لا): نعم.

 

4. يوجد خيارين لكيفية المتابعة (يومي* / أسبوعي*): يومي.

 

 

 

 

 

 

وهُنـــا يا حبيبة:

 

 

 

 

نسأل الله العلي العظيم أن يعينك وأن يجعلكِ من الفائزين في الدنيا والآخرة .

 

وفقكِ الله أختي الحبيبة ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

وعن أبي موسى عبدالله بن قيس الأشعري - رضي الله عنه - قال : سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الرجلِ يقاتل شجاعةً، ويقاتل حميةً، ويقاتل رياءً، أي ذلك في سبيل الله؟

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من قاتل لتكون كلمةُ الله هي العليا فهو في سبيل الله " متفق عليه.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعن أبي موسى عبدالله بن قيس الأشعري - رضي الله عنه - عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن الله تعالى يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل ، حتى تطلع الشمس من مغربها " رواه مسلم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

وعن أبي موسى عبدالله بن قيس الأشعري - رضي الله عنه - قال : سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الرجلِ يقاتل شجاعةً، ويقاتل حميةً، ويقاتل رياءً، أي ذلك في سبيل الله؟

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من قاتل لتكون كلمةُ الله هي العليا فهو في سبيل الله " متفق عليه.

 

ممتاز

 

وعن أبي موسى عبدالله بن قيس الأشعري - رضي الله عنه - عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن الله تعالى يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل ، حتى تطلع الشمس من مغربها " رواه مسلم.

 

ممتاز

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلىالله عليه وسلم : " إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا ،

وإذا أراد الله بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافي به يوم القيامة " .

 

وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " إن عظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإن الله تعالى إذا أحب قومِا ابتلاهم ،

فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط " رواه الترمذي وقال حديث حسن.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سرّتني عودتك إلى صفحتك يا مجدّة

 

وعن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا ،

وإذا أراد الله بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافي به يوم القيامة " .

 

وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " إن عظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإن الله تعالى إذا أحب قوما ابتلاهم ،

فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط " رواه الترمذي وقال حديث حسن.

 

ممتاز

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاكِ الله خير

@@امة من اماء الله

 

 

وعن ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن الصدق يهدي إلى البر ، وإن البر يهدي إلى الجنة ،

وإن الرجل ليصدق حتى يكتب عند الله صديقا ، وإن الكذب يهدي إلى الفجور ، وإن الفجور يهدي إلى النار ،

وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذابا " متفق عليه.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاكِ الله خير

@@امة من اماء الله

وخيرا جزاك يا مجدة!

@@بشاشة الزهور

 

 

وعن ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن الصدق يهدي إلى البر ، وإن البر يهدي إلى الجنة ،

وإن الرجل ليصدق حتى يكتب عند الله صديقا ، وإن الكذب يهدي إلى الفجور ، وإن الفجور يهدي إلى النار ،

وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذابا " متفق عليه.

 

ممتاز

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعن أبي عبد الرحمن زيد بن خالد الجهني - رضي الله عنه - قال:

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من جهز غازيًا في سبيل الله فقدغزا ،

ومن خلف غازيًا في أهله بخيرٍ فقد غزا " . متفق عليه

 

 

أختي @@امة من اماء الله بارك الله فيكِ ..

غدا بحول الله وقوته ..

أريد مراجعة تسميع من البداية فقط خمس أحاديث وأيضا معاني الكلمات ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعن أنس رضي الله عنه قال : إنكم لتعلمون أعمالاً هي أدق في أعينكم من الشعر،

كنّا نعدها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم من الموبقات . رواه البخاري وقال " الموبقات " : المهلكات.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعن أنس رضي الله عنه قال : إنكم لتعلمون لَتَعْمَلُونَ أعمالاً هي أدق في أعينكم من الشعر،

كنّا نعدها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم من الموبقات . رواه البخاري وقال " الموبقات " : المهلكات.

 

تسميع جيّد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختي @

Pink.gifامة من اماء الله

بارك الله فيكِ ..

وفيك بارك الله تعالى

غدا بحول الله وقوته ..

أريد مراجعة تسميع من البداية فقط خمس أحاديث وأيضا معاني الكلمات ..

هنا يا مجدة:

تجدين بفضل الله تعالى، أحاديث الساحة المختارة وبالترتيب ، ومنه يتقرر بفضل الله تعالى أحاديث الأسبوع، وبما أنك اخترت المستوى الثاني فهو خمسة أحاديث كل أسبوع عدا طبعا يوم الخميس والذي يكون فيه الامتحان ويوم الجمعة الذي اختير أن يكون يوما للراحة ولم لا لمراجعة الطالبة ما حفظته من أحاديث الأسبوع

وأسئلة الامتحان إن شاء الله فيها أسئلة الشرح بما أنكِ رغبت في حفظ شرح الأحاديث

فهل تودين أن أضع لك أسئلة الامتحان غدا إن شاء الله كاستثناء؟

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

أسئلة امتحان الأسبوع الأول:

 

أتمي بارك الله فيك الأحاديث الشريفة الآتية، مع الإجابة عن الأسئلة المطروحة:

 

 

. عن أبي موسى عبدِ اللهِ بنِ قيسٍ الأشعريِّ رضي الله عنه ، قَالَ : سُئِلَ

رسولُ الله "صلى الله عليه وسلم

" عَنِ الرَّجُلِ ...

 

 

أعطِ تفسيرا موجزا للحديث الشريف

 

 

 

. قالَ النَّبيُّ "

صلى الله عليه وسلم" : ((إنَّ عِظَمَ الجَزَاءِ مَعَ عِظَمِ البَلاَءِ ...

 

 

اشرحي قوله صلى الله عليه وسلم:"إن عظم الجزاء مع عظم البلاء"

 

 

 

.

عن أنسٍ رضي الله عنه ، قَالَ :

إِنَّكُمْ...

 

 

المراقبة لها وجهان، اذكريهما؟

 

 

 

 

وفقك الله تعالى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

عن أبي موسى عبد الله بن قيس الأشعري رضي الله عنه

سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم : " عن الرجل يقاتل شجاعة، ويقاتل حمية ، ويقاتل رياء ، أي ذلك في سبيل الله ؟

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله " . متفق عليه

 

شرح تفسير من هذا الحديث :

أي من قاتل بإخلاص النية لله تعالى فهو في سبيل الله.

وعن الرجل يحب يقاتل شجاعة .

ويقاتل حمية - أي العار والأنفه - . وتكون بمعنى ثلاث عدة أمور منها :

حمية على الشجاعة ، وحمية على الوطن ، وحمية على القبيلة ، وحمية لأي عصبية كانت.

والبعد عن الرياء بمعنى مشتق من الرؤية ،

أي قصده ليرى رؤية الناس على صاحبهما.

 

 

قال النبي صلى الله عليه وسلم : " إن عظم الجزاء مع عظم البلاء ،

وإن الله تعالى إذا أحب قَوْمًا ابتلاهم ،

فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط " رواه البخاري وقال حديث حسن .

 

إن من عظم الشدائد له أجر كبير وإن من عظم البلاء له أجر كبير .

وأن إذا أحب قوما ابتلاهم و شدائدهم

بالخير فمن رضي فله الرضا والشر من سخط فله السخط.

 

 

عن أنس رضي الله عنه قال : إنكم لتعملون أعمالا هي أدق في أعينكم من الشعر ،

كنّا نعدها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم من الموبقات . رواه البخاري

وقال : " الموبقات " : أي المهلكات.

 

الوجه الأول : أن تراقب الله عز وجل.

والوجه الثاني : أن الله عز وجل رقيب عليك ، لقوله : { إن الله كان عليكم رقيبا }.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

عن أبي موسى عبد الله بن قيس الأشعري رضي الله عنه

سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم : " عن الرجل يقاتل شجاعة، ويقاتل حمية ، ويقاتل رياء ، أي ذلك في سبيل الله ؟

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله " . متفق عليه

 

شرح تفسير من هذا الحديث :

أي من قاتل بإخلاص النية لله تعالى فهو في سبيل الله.

وعن الرجل يحب يقاتل شجاعة .

ويقاتل حمية - أي العار والأنفه - . وتكون بمعنى ثلاث عدة أمور منها :

حمية على الشجاعة ، وحمية على الوطن ، وحمية على القبيلة ، وحمية لأي عصبية كانت.

والبعد عن الرياء بمعنى مشتق من الرؤية ،

أي قصده ليرى رؤية الناس على صاحبهما.

 

 

قال النبي صلى الله عليه وسلم : " إن عظم الجزاء مع عظم البلاء ،

وإن الله تعالى إذا أحب قَوْمًا ابتلاهم ،

فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط " رواه البخاري الترمذي وقال حديث حسن .

 

إن من عظم الشدائد له أجر كبير وإن من عظم البلاء له أجر كبير .

وأن إذا أحب قوما ابتلاهم و شدائدهم

بالخير فمن رضي فله الرضا والشر من سخط فله السخط.

((

إن عظم الجزاء من عظم البلاء

)) يعنى أنه كلما عظم البلاء عظم

الجزاء . فالبلاء السهل له أجر يسير ، والبلاء الشديد له أجر كبير ، لأن الله عز وجل ذو فضل

على الناس ، إذا ابتلاهم بالشدائد أعطاهم عليها الأجر الكبير ، وإذا هانت المصائب هان الأجر .

((

وإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضى ومن سخطا فله السخط

)) .

وهذه أيضا

بشرى للمؤمن

، إذا ابتلى بالمصيبة فلا يظن أن الله سبحانه يبغضه ، بل

قد يكون هذا من علامة محبة الله للعبد ، يبتليه سبحانه بالمصائب ، فإذا رضي الإنسان وصبر

واحتسب فله الرضى ، وإن سخط فله السخط .

وفي هذا

حث على أن الإنسان يصبر على المصائب حتى يكتب له الرضى من الله عز

 

وجل

.

 

 

 

عن أنس رضي الله عنه قال : إنكم لتعملون أعمالا هي أدق في أعينكم من الشعر ،

كنّا نعدها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم من الموبقات . رواه البخاري

وقال : " الموبقات " : أي المهلكات.

 

الوجه الأول : أن تراقب الله عز وجل.

والوجه الثاني : أن الله عز وجل رقيب عليك ، لقوله : { إن الله كان عليكم رقيبا }.

 

 

أحسنتِ، أحسن الله إليكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×