اذهبي الى المحتوى
ام مصعب المسلمة

الخرابون الاحرار

المشاركات التي تم ترشيحها

بســم الله الـرحمــن الرحيــم

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

اخواتي هذه الصفحة قررت ان اجعلها لكن والموضوع محدد

كل اخت تعرف شي عن

الماسونية

تخبرنا وتكتب موضوع او مقال او شريط فيديو او اي شي ثاني

يعني موضوع مفتوح

لنتعلم ونفيد ونستفيد لنتعرف على عدو جديد من اعداء البشرية

انتضر ردودكن

البيت بيتك

تم تعديل بواسطة ام مصعب السلفية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بســم الله الـرحمــن الرحيــم

الماسونيه

 

التعــريـــف:

معنى كلمة الماسونية البناؤون الأحرار، وهي منظمة يهودية سرية إرهابية غامضة محكمة التنظيم تهدف إلى ضمان سيطرة اليهود على العالم وتدعو إلى الإِلحاد والإِباحية والفساد، جل أعضائها من الشخصيات المرموقة في العالم يوثقهم عهد بحفظ الأسرار ويقومون بما يسمى بالمحافل للتجمع والتخطيط والتكليف بالمهام

الأفـــكار والمعتقــدات:

- يكفرون بالله ورسله وكتبه وبكل الغيبيات ويعتبرون ذلك خزعبلات وخرافات.

- يعملون على تقويض الأديان.

- العمل على إسقاط الحكومات الشرعية وإلغاء أنظمة الحكم الوطنية في البلاد المختلفة والسيطرة عليها.

- إباحة الجنس واستعمال المرأة كوسيلة للسيطرة.

- العمل على تقسيم غير اليهود إلى أمم منابذة تتصارع بشكل دائم.

- تسليح هذه الأطراف وتدبير حوادث لتشابكها.

- بث سموم النزاع داخل البلد الواحد وإحياء روح الأقليات الطائفية العنصرية.

- تهديم المبادئ الأخلاقية والفكرية والدينية ونشر الفوضى والانحلال والإِرهاب والإِلحاد.

- استعمال الرشوة بالمال والجنس مع الجميع وخاصة مع ذوي المناصب الحساسة لضمهم لخدمة الماسونية والغاية عندهم تبرر الوسيلة.

- إحاطة الشخص الذي يقع في حبائلهم بالشباك من كل جانب لإِحكام السيطرة عليه وتسييره كما يريدون وهو ينفذ صاغراً كل أوامرهم.

- الشخص الذي يلبي رغبتهم في الانضمام إليهم يشترطون عليه التجرد من كل رابط ديني أو أخلاقي أو وطني ويجعل ولاءه خالصاً للماسونية.

- إذا تململ الشخص أو عارض في شيء تدبر له فضيحة كبرى وقد يكون مصيره القتل.

- كل شخص استفادوا منه ولم تعد لهم به حاجة يعملون على التخلص منه بأية وسيلة ممكنة.

- يسعون للسيطرة على رؤساء الدول لضمان تنفيذ أهدافهم التدميرية.

- السيطرة على الشخصيات البارزة في مختلف الاختصاصات لتكون أعمالهم متكاملة.

- السيطرة على أجهزة الدعاية والصحافة والنشر والإِعلام واستخدامها كسلاح فتاك شديد الفاعلية.

- بث الأخبار المختلقة والأباطيل والدسائس الكاذبة حتى تصبح كأنها حقائق لتحويل عقول الجماهير وطمس الحقائق أمامهم.

- دعوة الشباب والشابات إلى الانغماس في الرذيلة وتوفير أسبابها لهم وإباحة الاتصال بالمحارم وتوهين العلاقات الزوجية وتحطيم الرباط الأسري.

- الدعوة إلى العقم الاختياري وتحديد النسل لدى المسلمين.

- السيطرة على المنظمات الدولية بترؤسها من قبل أحد الماسونيين كمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة ومنظمات الأرصاد الدولية، ومنظمات الطلبة والشباب والشابات في العالم.

- لهم درجات ثلاث:

أ) العُمْي الصغار: والمقصود بهم المبتدئون من الماسونيين.

ب) الماسونية الملوكية وهذه لا ينالها إلا من تنكر كلياً لدينه ووطنه وأمته وتجرد لليهودية

ومنها يقع الترشيح للدرجة الثالثة والثلاثين كتشرشل وبلفور.

ج) الماسونية الكونية وهي قمة الطبقات، وكل أفرادها يهود، وهم آحاد، وهم فوق

الأباطرة والملوك والرؤساء لأنهم يتحكمون فيهم، وكل زعماء الصهيونية من الماسونية

الكونية كهرتزل، وهم الذين يخططون للعالم لصالح اليهود.

-يتم قبول العضو الجديد في جو مرعب مخيف وغريب حيث يقاد إلى الرئيس معصوب العينين وما أن يؤدي يمين حفظ السر ويفتح عينيه حتى يفاجأ بسيوف مسلولة حول عنقه وبين يديه كتاب العهد القديم ومن حوله غرفة شبه مظلمة فيها جماجم بشرية وأدوات هندسية مصنوعة من خشب ... وكل ذلك لبث المهابة في نفس العضو الجديد.

- هي كما قال بعض المؤرخين: آلة صيد بيد اليهودية يصرعون بها الساسة ويخدعون عن طريقها الأمم والشعوب الجاهلة.

- والماسونية وراء عدد من الويلات التي أصابت الأمة الإِسلامية ووراء جل الثورات التي وقعت في العالم فكانوا وراء إلغاء الخلافة الإسلامية وعزل السلطان عبد الحميد، كما كانوا وراء الثورة الفرنسية والبلشفية والبريطانية.

- تشترط الماسونية على من يلتحق بها التخلي عن كل رابطة دينية أو وطنية أو عرقية ويسلم قياده لها وحدها.

- للحركة كثيرٌ من النشرات السرية وأقدم كتبهم كتاب (القوانين) تأليف د. جميس اندرسون اليهودي طبع سنة 1723م وكتاب (الوصايا القديمة) سنة 1734م نسخها داود كاسلي.

 

الجــذور الفــكرية والعقائــدية:

جذور الماسونية يهودية صرفة من الناحية الفكرية ومن حيث الأهداف والوسائل وفلسفة التفكير، وهي بضاعة يهودية أولاً وآخراً.

 

المصدر(الموسوعة الاسلامية المعاصرة)

 

 

منقووووووووووووووول :icon15: ;-)

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا

والله نقل جميل افادك الله

بس هل من هذة الجماعه موجود فى الدول الاسلامية

وكمان كنا سمعنا عن عبدة الشيطان والعياذ بالله ممكن تكون تبعة

ربنا يعافينى ويسلمكم يارب اللهم اجعل كيد اليهود فى نحورهم يار ب

تم تعديل بواسطة ღشـــهـــرزادღ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الماسونية

التعريف : الماسونية لغة معناها البناءون الأحرار ، وهي في الاصطلاح منظمة يهودية سرية هدامة ، إرهابية غامضة ، محكمة التنظيم تهدف إلى ضمان سيطرة اليهود على العالم وتدعو إلى الإلحاد والإباحية والفساد ، وتتستر تحت شعارات خداعه ( حرية - إخاء - مساواة - إنسانية ) . جل أعضائها من الشخصيات المرموقة في العالم ، من يوثقهم عهداً بحفظ الأسرار ، ويقيمون ما يسمى بالمحافل للتجمع والتخطيط والتكليف بالمهام تمهيداً بحفظ جمهورية ديمقراطية عالمية - كما يدعون - وتتخذ الوصولية والنفعية أساساً لتحقيق أغراضها في تكوين حكومة لا دينية عالمية

 

التأسيس وأبرز الشخصيات

لقد أسسها هيرودس أكريبا ( ت 44م ) ملك من ملوك الرومان بمساعدة مستشاريه اليهوديين

- حيران أبيود : نائب الرئيس

- موآب لامي : كاتم سر أول

 

ولقد قامت الماسونية منذ أيامها الأولى على المكر والتمويه والإرهاب حيث اختاروا رموزاً وأسماء وإشارات للإيهام والتخويف وسموا محفلهم (هيكل أورشليم) للإيهام بأنه هيكل سليمان عليه السلام

 

· قال الحاخام لاكويز : الماسونية يهودية في تاريخها ودرجاتها وتعاليمها وكلمات السر فيها وفي إيضاحاتها .. يهودية من البداية إلى النهاية

 

· أما تاريخ ظهورها فقد اختلف فيه لتكتمها الشديد ، والراجح أنها ظهرت سنة 43م

· وسميت القوة الخفية وهدفها التنكيل بالنصارى واغتيالهم وتشريدهم ومنع دينهم من الإنتشار

 

· كانت تسمى في عهد التأسيس ( القوة الخفية ) ومنذ بضعة قرون تسمت بالماسونية لتتخذ من نقابة البنائين الأحرار لافتة تعمل من خلالها ثم التصق بهم الاسم دون حقيقة

 

· تلك هي المرحلة الأولى . أما المرحلة الثانية للماسونية فتبدأ سنة 1770م عن طريق آدم وايزهاويت المسيحي الألماني ( ت 1830م ) الذي ألحد واستقطبته الماسونية ووضع الخطة الحديثة للماسونية بهدف السيطرة على العالم وانتهى المشروع سنة 1776م ، ووضع أول محفل في هذه الفترة ( المحفل النوراني ) نسبة إلى الشيطان الذي يقدسونه

 

· استطاعوا خداع ألفي رجل من كبار الساسة والمفكرون وأسسوا بهم المحفل الرئيسي المسمى بمحفل الشرق الأوسط ، وفيه تم إخضاع هؤلاء الساسة لخدمة الماسونية ، وأعلنوا شعارات براقة تخفي حقيقتهم فخدعوا كثيراً من المسلمين

· ميرابو ، كان أحد مشاهير قادة الثورة الفرنسية

· مازيني الإيطالي الذي أعاد الأمور إلى نصابها بعد موت وايزهاويت

 

· الجنرال الأمريكي ( البرت مايك ) سرح من الجيش فصب حقده على الشعوب من خلال الماسونية ، وهو واضع الخطط التدميرية منها موضع التنفيذ

· ليوم بلوم الفرنسي المكلف بنشر الإباحية أصدر كتاباً بعنوان الزواج لم يعرف أفحش منه

· كودير لوس اليهودي صاحب كتاب العلاقات الخطرة

 

· لاف أريدج وهو الذي أعلن في مؤتمر الماسونية سنة 1865م في مدينة أليتش في جموع من الطلبة الألمان والإسبان والروس والإنجليز والفرنسيين قائلاً : " يجب أن يتغلب الإنسان على الإله وأن يعلن الحرب عليه وأن يخرق السموات ويمزقها كالأوراق ".

· ماتسيني جوزيبي 1805-1872م

· ومن شخصياتهم كذلك : جان جاك روسو ، فولتير ( في فرنسا ) جرجي زيدان ( في مصر ، كارل ماركس وأنجلز ( في روسيا ) والأخيران كانا من ماسونيي الدرجة الحادية والثلاثون ومن منتسبي المحفل الإنجليزي ومن الذين أداروا الماسونية السرية وبتدبيرهما صدر البيان الشيوعي المشهور

 

الأفكار والمعتقدات

· يكفرون بالله ورسله وكتبه وبكل الغيبيات ويعتبرون ذلك خزعبلات وخرافات

· يعملون على تقويض الأديان

· العمل على إسقاط الحكومات الشرعية وإلغاء أنظمة الحكم الوطنية في البلاد المختلفة والسيطرة عليها

· إباحة الجنس واستعمال المرأة كوسيلة للسيطرة

· العمل على تقسيم غير اليهود إلى أمم متنابذة تتصارع بشكل دائم

· تسليح هذه الأطراف وتدبير حوادث لتشابكها

· بث سموم النزاع داخل البلد الواحد وإحياء روح الأقليات الطائفية العنصرية

· تهديم المبادئ الأخلاقية والفكرية والدينية ونشر الفوضى ولانحلال والإرهاب والإلحاد

· استعمال الرشوة بالمال والجنس مع الجميع وخاصة ذوي المناصب الحساسة لضمهم لخدمة* الماسونية والغاية عندهم تبرر الوسيلة

· إحاطة الشخص الذي يقع في حبائلهم بالشباك من كل جانب لإحكام السيطرة عليه وتيسيره كما يريدون ولينفذ صاغراً كل أوامرهم

· الشخص الذي يلبي رغبتهم في الانضمام إليهم يشترطون عليه التجرد من كل رابط ديني أو أخلاقي أو وطني وأن يجعل ولاءه خالصاً للماسونية

· إذا تململ الشخص أو عارض في شيء تدبر له فضيحة كبرى وقد يكون مصيره القتل

· كل شخص استفادوا منه ولم تعد لهم به حاجة يعملون على التخلص منه بأية وسيلة ممكنة

· العمل على السيطرة على رؤساء الدول لضمان تنفيذ أهدافهم التدميرية

· السيطرة على الشخصيات البارزة في مختلف الاختصاصات لتكون أعمالهم متكاملة

· السيطرة على أجهزة الدعاية والصحافة والنشر والإعلام واستخدامها كسلاح فتاك شديد الفاعلية

· بث الأخبار المختلفة والأباطيل والدسائس الكاذبة حتى تصبح كأنها حقائق لتحويل عقول الجماهير وطمس الحقائق أمامهم

· دعوة الشباب والشابات إلى الانغماس في الرذيلة وتوفير أسبابها لهم وإباحة الإتصال بالمحارم وتوهين العلاقات الزوجية وتحطيم الرباط الأسري

· الدعوة إلى العقم الاختياري وتحديد النسل لدى المسلمين

· السيطرة على المنظمات الدولية بترؤسها من قبل أحد الماسونيين كمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة ومنظمات الأرصاد الدولية ، ومنظمات الطلبة والشباب والشابات في العالم

 

· لهم درجات ثلاث

- العمي الصغار : والمقصود بهم المبتدئون من الماسونيين

- الماسونية الملوكية : وهذه لا ينالها إلا من تنكر كلياً لدينه ووطنه وأمته وتجرد لليهودية ومنها يقع الترشيح للدرجة الثالثة والثلاثون كتشرشل وبلفور ، ورؤساء أمريكا (كاشتراط في الترشيح)م

 

- الماسونية الكونية : وهي قمة الطبقات ، وكل أفرادها يهود ، وهم أحاد ، وهو فوق الأباطرة والملوك والرؤساء لأنهم يتحكمون فيهم ، وكل زعماء الصهيونية من الماسونية الكونية كهرتزل ، وهم الذين يخططون للعالم لصالح اليهود

 

· يتم قبول العضو الجديد في جو مرعب مخيف وغريب حيث يقاد إلى الرئيس معصوب العينين وما أن يؤدي يمين حفظ السر ويفتح عينيه حتى يفاجأ بسيوف مسلولة حول عنقه وبين يديه كتاب العهد القديم ومن حوله غرفة شبه مظلمة فيها جماجم بشرية وأدوات هندسية مصنوعة من خشب … وكل ذلك لبث المهابة في نفس العضو الجديد

 

· هي كما قال بعض المؤرخين " آلة صيد بيد اليهودية يصرعون بها الساسة ويخدعون عن طريقها الأمم والشعوب الجاهلة

 

· والماسونية وراء عدد من الويلات التي أصابت الأمة الإسلامية ووراء جل الثورات التي وقعت في العالم : فكانوا وراء إلغاء الخلافة الإسلامية وعزل السلطان عبد الحميد ، كما كانوا وراء الثورة الفرنسية و البلشفية والبريطانية

 

· تشترط الماسونية على من يلتحق بها التخلي عن كل رابطة دينية أو وطنية أو عرقية ويسلم قياده لها وحدها

 

· حقائق الماسونية لا تكشف لأتباعها إلا بالتدريج حين يرتقون من مرتبة إلى مرتبة وعدد المراتب ثلاث وثلاثون

 

· يحمل كل ماسوني في العالم فرجارا صغيراً وزاوية لأنهما شعار الماسونية منذ أن كانا الأداتين الأساسيتين اللتين بنى بهما سليمان الهيكل المقدس بالقدس

 

· يردد الماسونيون كثيراً كلمة " المهندس الأعظم للكون " ويفهمها البعض على أنهم يشيرون بها إلى الله سبحانه وتعالى والحقيقة أنهم يعنون " حيراما " إذ هو مهندس الهيكل وهذا هو الكون في نظرهم

 

الجذور الفكرية والعقائدية

 

جذور الماسونية يهودية صرفة ، من الناحية الفكرية ومن حيث الأهداف والوسائل وفلسفة التفكير . وهي بضاعة يهودية أولاً وآخراً ، وقد اتضح أنهم وراء الحركات الهدامة للأديان والأخلاق وقد نجحت الماسونية بواسطة جمعية الإتحاد والترقي في تركيا في القضاء على الخلافة الإسلامية ، وعن طريق المحافل الماسونية سعى اليهود في طلب أرض فلسطين من السلطان عبد الحميد الثاني ، ولكنه رفض رحمه الله وقد أغلقت محافل الماسونية في مصر سنة 1965م بعد أن ثبت تجسسهم لحساب إسرائيل

 

الانتشار ومواقع النفوذ

 

· لم يعرف التاريخ منظمة سرية أقوي نفوذاً من الماسونية ، وهي من شر مذاهب الهدم التي تفتق عنها الفكر اليهودي

 

· ويرى بعض المحققين أن الضعف قد بدأ يتغلل في هيكل الماسونية وأن التجانس القديم في التفكير وفي طرق الانتساب قد تداعى

 

يتضح مما سبق

 

أن الماسونية تعادي الأديان جميعاً ، وتسعى لتفكيك الروابط الدينية ، وهز أركان المجتمعات الإنسانية ، وتشجع على التفلت من كل الشرائع والنظم والقوانين . وقد أوجدها حكماء صهيون لتحقيق أغراض التلمود وبروتوكولاتهم ، وطابعها التلون والتخفي وراء الشعارات البراقة ، ومن والاهم أو انتسب إليهم من المسلمين فهو ضال أو منحرف أو كافر ، حسب درجة ركونه إليهم

 

وقد أصدرت لجنة الفتوى بالأزهر بياناً بشأن الماسونية والأندية التابعة لها مثل الليونز والروتاري جاء فيه

 

" يحرم على المسلمين أن ينتسبوا لأندية هذا شأنها وواجب المسلم ألا يكون إمعة يسير وراء كل داع وناد بل واجبه أن يمتثل لأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث يقول : " لا يكن أحدكم إمعة يقول : إن أحسن الناس أحسنت وإن أساءوا أسأت ولكن وطنوا أنفسكم إن أحسن الناس أن تحسنوا وإن أساءوا أن تجتنبوا إساءتهم "

 

وواجب المسلم أن يكون يقظاً لا يغرر به ، وأن يكون للمسلمين أنديتهم الخاصة بهم ، ولها مقاصدها وغاياتها العلنية ، فليس في الإسلام ما نخشاه ولا ما نخفيه والله أعلم )

 

رئيس الفتوى بالأزهر

 

عبد الله المنشد

 

· كما أصدر المجمع الفقهي التابع لرابطة العالم الإسلامي فتوى أخرى جاء فيها

 

· - " وقد قام أعضاء المجمع بدراسة وافية عن هذه المنظمة الخطيرة ، وطالع ما كتب عنها من قديم وجديد ، وما نشر من وثقائها فيما كتبه ونشره أعضاؤها ، وبعض أقطابها من مؤلفات ، ومن مقالات في المجلات التي تنطق باسمها

 

- وقد تبين للمجمع بصورة لا تقبل الريب من مجموع ما اطلع عليه من كتابات ونصوص ما يلي

 

1- أن الماسونية منظمة سرية تخفي تنظيمها تارة وتعلنه تارة ، بحسب ظروف الزمان والمكان ، ولكن مبادئها الحقيقية التي تقوم عليها هي سرية في جميع الأحوال محجوب علمها حتى على أعضائها إلا خواص الخواص الذين يصلون بالتجارب العديدة إلى مراتب عليا فيها

 

2- أنها تبني صلة أعضائها بعضهم ببعض في جميع بقاع الأرض على أساس ظاهري للتمويه على المغفلين وهو الإخاء والإنساني المزعوم بين جميع الداخلين في تنظيمها دون تمييز بين مختلف العقائد والنحل والمذاهب

 

3- أنها تجذب الأشخاص إليها ممن يهمها ضمهم إلى تنظيمها بطريق الإغراء بالمنفعة الشخصية ، على أساس أن كل أخ ماسوني مجند في عون كل أخ ماسوني آخر ، في أي بقعة من بقاع الأرض ، يعينه في حاجاته وأهدافه ومشكلاته ، ويؤيده في الأهداف إذا كان من ذوي الطموح السياسي ويعينه إذا وقع في مأزق من المآزق أيا كان على أساس معاونته في الحق لا الباطل . وهذا أعظم إغراء تصطاد به الناس من مختلف المراكز الاجتماعية وتأخذ منهم اشتراكات مالية ذات بال

 

4- إن الدخول فيه يقوم على أساس احتفال بانتساب عضو جديد تحت مراسم وأشكال رمزية إرهابية لإرهاب العضو إذا خالف تعليماتها والأوامر التي تصدر إليه بطريق التسلسل في الرتبة

 

5- أن الأعضاء المغفلين يتركون أحراراً في ممارسة عباداتهم الدينية وتستفيد من توجيههم وتكليفهم في الحدود التي يصلحون لها ويبقون في مراتب دنيا ، أما الملاحدة أو المستعدون للإلحاد فترتقي مراتبهم تدريجياً في ضوء التجارب والإمتحانات المتكررة للعضو على حسب استعدادهم لخدمة مخططاتها ومبادئها الخطيرة

 

6- أنها ذات أهداف سياسية ولها في معظم الانقلابات السياسية والعسكرية والتغييرات الخطيرة ضلع وأصابع ظاهرة أو خفية

 

7- أنها في أصلها وأساس تنظيمها يهودية الجذور ويهودية الإدارة العليا والعالمية السرية وصهيونية النشاط

 

8- أنها في أهدافها الحقيقة السرية ضد الأديان جميعها لتهديمها بصورة عامة وتهديم الإسلام بصفة خاصة

 

9- أنها تحرص على اختيار المنتسبين إليها من ذوي المكانة المالية أو السياسية أو الإجتماعية أو العلمية أو أية مكانة يمكن أن تستغل نفوذاً لأصحابها في مجتمعاتهم ، ولا يهمها انتساب من ليس لهم مكانة يمكن استغلالها ، ولذلك تحرص كل الحرص على ضم الملوك ولرؤساء وكبار موظفي الدولة ونحوهم

 

10- أنها ذات فروع تأخذ أسماء أخرى تمويهاً وتحويلاً للأنظار لكي تستطيع ممارسة نشاطاتها تحت الأسماء إذا لقيت مقاومة لاسم الماسونية في محيط ما ، وتلك الفروع المستورة بأسماء مختلفة من أبرزها منظمة الروتاري والليونز . إلى غير ذلك من المبادئ والنشاطات الخبيثة التي تتنافى كلياً مع قواعد الإسلام وتناقضه مناقضة كلية

 

وقد تبين للمجمع بصورة واضحة العلاقة الوثيقة للماسونية باليهودية الصهيونية العالمية ، وبذلك استطاعت أن تسيطر على نشاطات كثيرة من المسؤولين في البلاد العربية وغيرها ، في موضوع قضية فلسطين ، وتحول بينهم وبين كثير من واجباتهم في هذه القضية المصيرية العظمى ، لمصلحة اليهود والصهيونية العالمية

 

لذلك ولكثير من المعلومات الأخرى التفصيلية عن نشاط الماسونية وخطورتها العظمى وتلبيساتها الخبيثة وأهدافها الماكرة يقرر المجمع الفقهي اعتبار الماسونية من أخطر المنظمات الهدامة على الإسلام والمسلمين وأن من ينتسب إليها على علم بحقيقتها وأهدافها فهو كافر بالإسلام مجانب أهله

 

************************************************** *************

 

الرئيس : عبد الله بن حميد - رئيس مجلس القضاء الأعلى في المملكة العربية السعودية

 

نائب الرئيس : محمد علي الحركان - الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي

 

الأعضاء : محمد محمود الصواف

 

عبد العزيز بن عبد الله بن باز - الرئيس العام لإدارة البحوث العلمية والإفتاء

 

 

----------------------------------------------

 

المختصر / قام أحد أعضاء الماسونية العالمية، الكاتب الأمريكي "غي كيني" بإصدار كتاب بعنوان "الأسطورة الماسونية"، ليميط اللثام عن بعض أسرار المنظمة الغامضة التي حيرت الكثيرين.

ويأتي ذلك في ضوء العديد من التكهنات حول طبيعة منظمة البنائين الأحرار، المعروفون باسم "الماسونية" وكثرة الإشاعات حول أسرارها وتمكنها من حكم العالم من وراء الكواليس، إضافة إلى الطابع الكتوم المحيط بها.

وحول سبب انضمامه للماسونية، أشار كيني في مقابلة مع مجلة "تايم" الأمريكية، إلى أنه كان مهتما بالماسونية منذ السبعينيات وقرأ العديد من الكتب حولها مما أثار حيرته، فقرر عام 2000 أن يجرب بنفسه وأن ينضم إلى المنظمة الشهيرة.

وبين كيني أن سبب عدم رغبة الماسونيين في دعوة الناس إلى الانضمام إليهم، هو نظرا "لأنهم لا يريدون إجبار الناس على القدوم دون رغبتهم، فهم يريدون المنضمين أن يأتوا لأسبابهم ولرغبتهم الخاصة في الانضمام."

وبالنسبة لشروط الانضمام إلى الماسونية، ذكر كيني أنه يجب على الشخص بداية أن يكون ذكرا، وأن يملأ ورقة طلب للانضمام، والتي تشمل أسئلة مثل "هل تؤمن بوجود كائن أعلى؟"، مبينا أن المنظمة لا تتبع دينا معينا، لأن الطريقة التي تطورت فيها طقوس الدخول بالماسونية تفترض أن الماسوني يملك إيمانا غير محدد بالله.

إضافة إلى ذلك، بحسب كيني، فإنه يتم سؤال الشخص الراغب بالانضمام إلى المنظمة، إن كانت قد تمت إدانته بجريمة كبرى، وهي أهم سؤال يمكن المرء من النجاح أو الفشل في الانضمام، وزيادة على ذلك يجب أن يكون "ماسوني المستقبل" قادرا على تحمل أعبائه المالية وألا يكون عالة على المحفل الذي سينضم إليه.

وشرح كيني تفاصيل انضمامه إلى المنظمة قائلا: "عندما حضرت إليهم وضعوني في غرفة تحضير، والتي كان فيها بعض الملابس التي كان يجب علي أن أرتديها، ومن ثم أعطوني عصبة للعينين، ويتم إجراء 'الالتزام' أو القسم عند مذبح في منتصف غرفة المحفل، وهو ببساطة مجرد طاولة موضوع عليها الإنجيل أو أي كتاب مقدس آخر يؤمن به الشخص."

وأضاف كيني: "ومن ثم يقومون بجعلك تمشي حول الغرفة لتتعرف على المسؤولين الأساسيين، وبعد ذلك ترى رئيس المحفل أمامك وهو يرتدي قبعته الطويلة، فهذه الطقوس تقليدية جدا تعود إلى مطلع القرن التاسع عشر. "

وأردف كيني" وبعد طقس الدخول، وهو ينطبق على جميع درجات الماسونية، يلقي عليك رئيس المحفل محاضرة حول تاريخ المجموعة ورموزها، والتي يكون قد حفظها حرفيا، فهذه الرموز والطقوس لم تتغير منذ مائتي عام."

وأفاد كيني بأنه لن يكشف عن بعض الأسرار، مثل الطرق التي يتعرف بها الماسونيون على بعضهم البعض، سواء عبر طرق مصافحة الأيدي وبعض الكلمات التي تقال كجزء من الطقوس، لأن المنظمة لا تريد دخول المتطفلين إلى اجتماعاتها وجلساتها.

وحول الأقاويل عن أن الماسونيين هم من ورثة "فرسان الهيكل،" إحدى أشهر الحركات المسيحية السرية التي نشأت أثناء الحروب الصليبية، و كونهم يحاولون بناء نظام عالمي جديد، وجد كيني أن أكثر ما فاجأه بالماسونية واقع أن المحافل بدأت تكّيف نفسها على أن تستمر بعدد أقل من الأعضاء وبمصادر أقل.

وأكد الكاتب الأمريكي أن عدد المنضمين إلى المنظمة يتراجع، ومبينا أن هناك تآكلا في الماسونية الآن، ما يستدعى ضرورة معالجة هذه المسألة.

المصدر: نبأ

 

 

من صيد الفوائد

الماسونية

 

 

 

هذا الرمز هو رمز عبدة الشيطان ، اتخده مشاهير العالم الماسونيون منهم و غير الماسونيين شعارا لهم في أكثر الصور فضيحة في العالم ، هذا إذا سلمنا أن هناك فرقا بين الماسونية و عبادة الشيطان !

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تحت الهرم : عبارة النظام العالمي الجديد

 

في قاعدته : تاريخ إنشاء منظمة اليهود النورانية الماسونية

فوق قاعدته : العين الحارسة التي تشع نورا ، رمز مستوحى من الحضارة الفرعونية من أسطورة إيزيس و أوزيريس ، و هو أيضا رمز من رموز الماسونية

 

فوق العين مباشرة : عبارة القبطي الأعظم أو : إن مهمتنا تكللت بالنجاح

 

 

 

هذا الشعار على العملات وقد قال قالها انيثان ماير روتشيلد اليهودي يوما على الملأ في أكثر المقولات واقعية في عالم اليوم ، مقولة تنطبع على النظام العالمي الحالي :

 

الذي يسيطر على عملة شعب أو أمة ، يمكنه التحكم في مصيرهما ، لأنك حينما تسيطر على المال ، يمكنك أن تملي توجهاتك لمصير أمم على القانون الذي يحكم النظام المالي لهذا الشعب

المال ملك !

 

 

 

 

بعض شعاراتهم

 

 

أكبر نجمة خماسية في التاريخ

 

 

 

 

أكبر نجمة خماسية في التاريخ و هي مرسومة على سطح الكرة الأرضية ( في العالم الجديد ) ..

و هي لم تُرسم من أجل دخول موسوعة ( جينيس للأرقام القياسية ) ..

و كذلك لم تُرسم بالألوان و الأحبار....

 

 

 

 

 

إرهاصات نشوء الماسونية :

الدارس لتاريخ الماسونيه يتعرض لمأزق شائك في موضوع نشأة الماسونية..

 

رمز الماسونية

 

 

 

 

 

رمز الماسونية فهي تعني هندسة باللغة الإنجليزية ويعتقد البعض ان في هذا رمزا إلى مهندس الكون الأعظم ويعتقد البعض ان رمز الماسونية التي هي عبارة عن المربع الناتج من التقاء الزاوية القائمة بالفرجار ماهي إلى تمويه لنجمة داوود

 

هناك عادة حرف G بين الزاوية القائمة و الفرجار ويختلف الماسونييون في تفسيرها فالبعض يفسرها بانها الحرف الأول لكلمة الخالق الأعظم God ويعتقد البعض الآخر انهااول حرف من كلمة هندسة Geometry ويذهب البعض الآخر إلى تحليلات أعمق ويرى إن حرف G مصدرها كلمة gematria والتي هي 32 قانونا وضعه أحبار اليهود لتفسير الكتاب المقدس في سنة 200 قبل الميلاد

 

من الناحية التنظيمية هناك العديد من الهيئات الأدارية المنتشرة في العالم وهذه الهيئات قد تكون او لاتكون على ارتباط مع بعضها البعض ويرجع عدم التأكد هذا إلى السرية التي تحيط بالهيكل التنظيمي الداخلى للماسونية ولكنه وفي السنوات الأخيرة بدأت الحركة تتصف بطابع أقل سرية ويعتبر الماسونيون ان ماكان يعتبر سرا او غموضا حول طقوس الحركة وكيفة تمييز الأعضاء الأخرين من التنظيم كان في الحقيقة تعبيرا عن الألتزام بالعهد و الولاء للحركة التي بدأها المؤسسون الأوائل و سار على نهجها الأجيال المتعاقبة

 

 

ابرز المشاهيرالماسونين:

 

 

- تشارلز هلتون (مالك فنادق هلتون)

- آرثردويل مؤلف (شارلوك هرمز)

- الكساندربوشكين (شاعرروسي راحل)

- فرانسيس اسكوت كي (مؤلف النشيد الوطني الأميركي).

- جون سميث (ملحن النشيد الامريكي)

- بوب هوب (ممثل كومدي أميركي)

- بيترسيلرز (ممثل في هوليود)

- جاكوموكازانوفا (العاشق الايطالي )

- توماس ليبتون (شاي ليبتون)

- اليكساندر فليمنغ (مخترع البنسلين)

- فولتير، الكاتب و الشاعر الفرنسي

- جوته الفيلسوف الألماني الأشهر

- فريدريك الثاني ملك بروسيا

- بيرلسكوني رئيس وزراء ايطاليا

- ايكيرو هاتوياما رئيس وزراء اليابان

- موتسارت (موتزارت) الموسيقي العالمي

- ونستون تشرشل رئيس وزراء بريطانيا

- الأمير إدوارد دوق كنت

- جورج السادس (ملك بريطانيا السابق).

- الملك ادوارد السابع ملك انجلترا

- الملك ادوارد الثامن ملك انجلترا

- يوهان سباستيان باخ الموسيقار الألماني

- بيتهوفن الموسيقار النمسوي

- كلارك جيبل الممثل العالمي

- لوويل توماس (مكتشف لورانس العرب).

- روتشيلد رجل الأعمال الأمريكي

- ارثر كوناندويل القائد العسكري الأمريكي

- بدفورد رجل الأعمال الأمريكي

- بنيامين فرانكلين العالم الأمريكي

- مارك توين (الكاتب الأميركي).

- ايدي ميرفي، الممثل العالمي

- كلارك غيبل (الممثل الأميركي الشهير).

- جون سميث (ملحن النشيد الوطني الأميركي).

- والتر سكوت الأديب العالمي

- أوسكار وايلد الأديب العالمي

- فرانس ميسمر مؤسس التنويم المغناطيسي الحديث

- لوي أرمسترونغ (عازف الجاز).

- فريدريك بارثولدي (مصمم تمثال الحرية).

- فايكاونت بينيت (رئيس وزراء كندا الأسبق).

- سيمون بوليفار (محرر أميركا الجنوبية).

- روبرت بيرنز (شاعر اسكتلندا الوطني).

-أندريه سيتروين (رائد سيارات سيتروين).

- بوب دول (مرشح الرئاسة الأميركي سابقاً).

- إدوين دريك (رائد صناعة النفط).

- أونري جون دونانت (مؤسس الصليب الأحمر).

- بنجامين فرنكلين (أحد الموقعين على الدستور الأميركي).

- كينغ جيليت (رائد أمواس جيليت).

- إغناس جوزيف غيوتين (مخترع المقصلة).

- إدغار هوفر (مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي).

- ديفيد صارنوف (أبو التليفزيون).

- ملفين جونز (مؤسس أندية لينز).

- جيمس نيزميت (مخترع كرة السلة).

 

من رؤوساء امريكا :

 

كثر منهم روزفلت ..وجورج واشنطن (الرئيس الأميركي الأول)...

هاري تورمان..

جورج بوش الاب والابن

و جيرالد فورد و جيمس مونرو، وتيودور روزفلت رؤساء الولايات المتحدة

جيمس بوكانان (الرئيس الأميركي الأسبق).

روبرت بوردون (رئيس الوزراء الكندي الاسبق)

جون ماكدونالد(رئيس الوزراء الكندي الاسبق

جيمس غارفيلد (الرئيس الأميركي الأسبق).

وليام هاوارد تافت (الرئيس الأميركي الأسبق).

جيمس بولك (الرئيس الأميركي الأسبق).

وورين هاردينغ (الرئيس الأميركي الأسبق).

أندرو جاكسون (الرئيس الأميركي الأسبق)

أندرو جونسون (الرئيس الأميركي الأسبق).

وليام ماكينلي (الرئيس الأميركي الأسبق).

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
بس هل من هذة الجماعه موجود فى الدول الاسلامية
حسب ما سمعته من الشيخ مصطفى العدوي حفظه الله فانهم الان يخططون في بلاد الثورة مصر . ويعقدون محافلهم في جميع محافظاتها

وقد يكون هذا يفسر وجود الباط الاسرائيليين اللذين اعتقلو في بعض الاماكن في مصر . والله اعلم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

معلومات رائعة ولقب المخربون فعلا صادق

 

جزاكم الله خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اليهود وراء كل فتنة في هذا العصر

 

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده.

 

أما بعد: فكل مسلم عاقل يعرف دين الله وشرعه، يعلم يقيناً من قلبه أنه لا عهد بيننا وبين اليهود، ولا صلح بيننا وبين اليهود، ولا سلام بيننا وبين اليهود، فهم أهل نقض العهود، كما قال الله عزَّ وجلَّ عنهم: {أَوَكُلَّمَا عَاهَدُوا عَهْداً نَبَذَهُ فَرِيقٌ مِنْهُمْ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يُؤْمِنُونَ} [البقرة:100]

 

لا عهد بين المسلمين وبين اليهود.

 

عاهدهم خير هذه الأمة، وصالحهم عليه الصلاة والسلام، وكانت الغلبة والقوة له، وكان الحكم له عليهم، عاهدهم وصالحهم ولكن لم يلبثوا إلا وأججوا الفتن، ودسوا الدسائس، وحاولوا قتله، ثم نقضوا العهد بينهم وبينه صلى الله عليه وسلم، فقتل عليه الصلاة والسلام بعضهم، وأخذ أموالهم، وأجلى كثيراً منهم، حتى أمر آخر حياته ألا يبقى أحدٌ منهم في هذه الجزيرة.

 

اليهود قبَّحهم الله هم المغضوب عليهم في هذا الزمان وفي غيره من الأزمنة، كل حرب على وجه الأرض وكل معركة تدور بل أكثر المعارك والحروب على وجه الأرض لهم يد فيها، وهم طرف فيها، كما قال جلَّ وعلا عنهم: {كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَاراً لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ} [المائدة:64] .

 

 

يؤججون الحروب، ويثيرون المعارك، ويثيرون الفتن بين الأمم، ليبقوا أقوياء، فهم الذين يتدخلون في تجارة الأسلحة، ويقبضون في النهاية الثمرة، يتفرجون ويضحكون على الأمم كيف تتقاتل، وكيف تتصارع؟ ليبقوا أقوياء، لعنهم الله وأذلهم: {كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَاراً لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَاداً وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ} [المائدة:64] نعم! يسعون في الأرض فساداً.

 

إنهم يتدخلون في نشر المخدرات والخمور بين الشعوب والأمم، ويصرحون بهذا، بل أكثر بيوت وأماكن الدعارة على وجه هذه الأرض لهم يد فيها ويتدخلون فيها.

 

يا عباد الله! محافلهم الماسونية، ومحافلهم اليهودية قد انتشرت في بقاع الأرض كلها، بل بعض أعضائهم وبعض من ينتسبون إليهم يتسمون بالمسلمين كذباً وزوراً ثم يبثون السموم والدسائس بين المسلمين، يحرشون بينهم، ويفتنون في صفوفهم، وينشرون الخمور والمخدرات والدعارة والزنا لتبقى الشعوب هكذا في غفلة: {وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَاداً وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ} [المائدة:64] نعم.

 

إنهم اليهود، أعداء الله جلَّ وعلا، أشد الناس على وجه هذه الأرض عداوة للمؤمنين وللمسلمين: {لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ} [المائدة:82] قدمهم الله على جميع الكفار والمشركين.

 

 

أخبر عليه الصلاة والسلام أن المعركة قائمة بين المسلمين واليهود، بين المؤمنين وأعدى أعدائهم إلى قرب قيام الساعة، حتى تأتي تلك المعركة الفاصلة بين المسلمين واليهود، وقائد المسلمين عيسى عليه السلام، أنزله الله من السماوات إلى الأرض؛ ليقود المسلمين في تلك المعركة، أما قائد اليهود فهو الدجال الأعور، الذي يدعي الألوهية، يخرج معه من يهود أصفهان سبعون ألفاً، وينتشرون من بقاع اليهود ليتجمعوا في فلسطين والشام؛ ليقاتلوا المسلمين في الفسطاط -يتقاتل تحته جميع المسلمين وجميع اليهود- لتكون المعركة الفاصلة والحاسمة التي يتشوق إليها المسلمون، والتي يحدث المسلمون بها أنفسهم وينتظروها بفارغ الصبر، بل في تلك المعركة لا يقاتل البشر فقط؛ بل يقاتل في تلك المعركة الملائكة والأحجار والأشجار، كلها تقاتل مع المسلمين، فيختبئ اليهودي الذليل خلف الحجر والشجر: (فيقول الحجر والشجر: يا مسلم يا عبد الله! هذا يهودي ورائي تعال فاقتله) فيأتي إليه المسلم فيحز رأسه ويقتله ويسفك دمه حتى يستأصل المسلمون اليهود، حينئذٍ لا يبقى على قيام الساعة إلا قليل، وتصبح الدنيا على قيام الساعة بعد أن يستأصل المسلمون اليهود.

 

عباد الله: لا بد أن نحدث أنفسنا بعداوتنا وبكرهنا وببغضنا لهم، لا نقول في الفاتحة: {غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ} [الفاتحة:7] إلا ونحن نتذكر اليهود الذين غضب الله عليهم ولعنهم وجعل منهم القردة والخنازير.

 

ثم نربي أجيالنا وأبناءنا على بغضهم وعداوتهم وكرههم، وعلى إعداد العدة لمحاربتهم في يوم من الأيام، عدة نفسية، وإيمانية، وعقائدية، وجسدية، نعد العدة لحربهم وقتالهم، انتظاراً لتلك المعركة الفاصلة التي وعدنا الله جلَّ وعلا بها على لسان رسوله عليه الصلاة والسلام.

 

اللهم أعز الإسلام والمسلمين، وأذل الشرك والمشركين، ودمر اللهم أعداء الدين.

 

اللهم عليك باليهود والنصارى الذين يحاربون أولياءك، ويبدلون دينك، اللهم عليك بهم فإنهم لا يعجزونك.

 

اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات، والمسلمين والمسلمات، الأحياء منهم والأموات، إنك سميع قريب مجيب الدعوات.

 

أقول قولي هذا وأصلي وأسلم على أشرف خلق الله محمد بن عبد الله، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وسلم.

 

مقتبس من محاضرة للشيخ نبيل العوضي حفظه الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الماسونية جمعية سرية يهودية يسمونها بالقوة الخفية أسسوها بادئ الأمر ضد النصارى لتعمل على تحريف إنجيلهم أو أناجيلهم وإفساد عقائدهم وأفكارهم وتشتت أمرهم بأنواع الخلاف والشقاق وقد سلكوا شتى الأساليب الدقيقة لتحقيق ذلك. فلما جاء الإسلام وسعوا دائرتها ليحيطوه بإشراكها.

 

واليهودية العالمية تمد الجمعيات الماسونية برجال الفكر والدهاء والمكر ويلبسون لكل عصر لبوسه الملائم بل يلبسون لكل أمة وشعب وبلد لبوسها الملائم، بل يدخلون إلى كل رجل من مداخله وأذواقه الخاصة حتى يستطيعوا فتنته، وقد حصلت اعترافات كثيرة في أوقات متفرقة على أن الماسونية أوجدت لخدمة أهداف اليهود الشريرة وتسهيل عملية استيلائهم على عقول القادة وتحطيم نفوسهم وتحويلهم إلى عبيد يؤمنون بالماس ونية ويكفرون بالله ويخونون أوطانهم ويبيعون أمتهم لصالح اليهود، وذلك لقوة انطلاء المكر المسوني وشدة تأثيره على القلوب، بحيث كسبت أعظم وأكثر القادة من الشرق والغرب، وتغلغلت الماسونية في الأسر المالكة والطبقات الحاكمة في أوربا ومن دار في فلكها الثقافي في البلاد العربية.

 

ولهم طرق في خداع الشعوب إذا لمسوا فيهم الإحساس بخطر الماسونية أو الامتعاض من حكامهم المتهمين بتا فإنهم حينئذ يوعزون إليهم بإغلاق أي مؤسسة افتضحت بالماس ونية ليقيموا على أنقاضها مؤسسة تحمل اسماً آخر وهي في الباطن عين الماسونية، ليبرئ المسئول نفسه من وصمتها ويكسب سمعة جديدة يقلب بتا صفحة من نوع آخر لخدمة اليهود.

 

وقد جاء في قرار المؤتمر الماسوني المنعقد عام (1900 م) في باريس: أن غاية المؤتمر الماسونية تأسيس جمهوريات علمانية (تتخذ الوصولية والنفعية) أساساً للاتحاد الماسوني. ومن نتائجها القديمة:

 

1) تحريف الكتب المقدسة والعبث بتفريق الأديان والجماعات وإضرام نيران الحروب والعداوة بين الأمم.

 

ومن نتائجها في أول الإسلام:

 

2) عمل المؤامرة لقتل الخليفة الثاني.

 

3) اختلاق الأكايب على الخليفة الثالث وعماله.

 

4) تزوير المكاتيب وقلب الحقائق حتى جرى ما جرى.

 

5) العبث بعقول الأحزاب حتى انشؤوا فيهم الخوارج والنواصب.

 

6) نشر التجهم بفروعه المختلفة من جهمية ومعتزلة وقدرية وغيرهم هذا إلى جانب القرامطة والباطنية في نواح أخرى.

 

7) أكاذيبهم على الأمويين والتعاون مع الأعاجم على الإطاحة بهم حتى تسنى لهم ترويج هذه المذاهب وما عملوه في زمنهم من إبراز المختار الكذاب ونحوه كما ضبطه صاحب كتاب (تاريخ الجمعيات السريةوالحركات الهدامة في الإسلام) (الذي ينبغي إقتناؤه) ثم العمل على إضرام نيران الحروب التترية والصليبية وإبراز من يخدمها ويمد للغزاة سبيل الفتك كالنصير الطوسي وابن العلقمي وغيرهم على نصارى الشرق وإثارة النعرة فيهم ليتعاونوا مع إخوانهم الغزاة ضد المسلمين ويتجسسوا لهم ويدلوهم على كل طريق كما قرره قادة الغزو في ثنائهم على نصارى العرب، عكس ما يزعمه اتباع (جورج حبش) ونحوه من القوميين عن جهل أو تضليل.

 

ومن نتائج الماسونية أخيراً:

 

8) قيام الثورة الفرنسية على حكم الكنيسة الذي هو من أوضاعها المقصودة لإشقاء الناس ومحاربة العلم والمخترعين ليتم لهم ما يريدونه من حرب الدين واقتلاعه من النفوس حتى جروا أوغاد المسلمين بالتقليد إلى محاربة دينهم دون النظر إلى الفوارق العظيمة بين الدين الإسلامي ودين الكنيسة وطالما يستغلون عبث السياسة وتلاعب الموظفين تحت الاستبداد لنيل أغراضهم من الإسلام وأهله كأنهم إذا حكموا حولوا الدنيا إلى جنات الفردوس.

 

ولكون الماسونية تخدم أغراض اليهود وتعمل على إقامة دولتهم وتدعيمها فإنها لا تزال تعمل في إقامة الثورات المتواصلة التي تخسر فيها بلاد المسلمين رجالها وعلماءها وتتبدد طاقاتها وتضيع ثرواتها ويقل إنتاجها بتأميم مصانعها ومصالحها واستعباد أهلها بأفكار تضرهم وتنفع اليهود لأنها ملتقطة من مزابلهم.

 

وقد جاء في قرار المؤتمر الدولي المنعقد في (بروكسل) : يجب أن لا يغرب عن الأذهان أن الماسونية هي التي دبرت الثورة الفرنسية في محافلها لأجل تحقيق أغراضها ص 124 وجاء في محفل الكرسي الأكبر سنة (1922 م) (ص 281) : أن الماسونية التي لعبت أهم الأدوار في إشعال الثورة الفرنسية يجب أن تكون على أهبة الاستعداد للقيام بأية

 

ثورة منتظرة في المستقبل.

 

فعلى السائل والقارئ أن يعلما منشأ الثورات وحالة المتبجحين بها وأنهم ماسونيون أذناب اليهود. ثم يعلم السائل والقارئ من نفس اعتراف الماسونيين هذا؛ أنهم قد لعبوا دورهم الخطير في السياسة الأوروبية القائمة على أسس الاستعمار والعنصرية، ليعلما الفرق الشاسع بين خطتهم الآثمة وما يدعونه من مبادئ الإنسانية، وهاكم تعميماً لهم في مضابط المشرق الأعظم عام (1893 م) نصه هكذا (إن المشرق الأعظم يرى حفظ الأسرار من أهم واجبات الماسونية ويمنع منعاً باتاً كل النشرات المتعلقة بالأفعال والحركات.... إن كل شيء عندنا قد يسدل عليه ستار من السر وبقوة الوحدة والكتمان ننتصر في المعارك الفاصلة) فإذا كانت الماسونية تعمل لخير الإنسانية فما الداعي إلى التكتم الشديد؟

 

وهاكم قرارات أخرى تتعلق بتحطيم الدين، فقد نصت مضابط المحفل الماسوني الأكبر عام (1897 م) (ص 54) : لا يقبل المتدينون في المحافل الماسونية لأن الذي ينخرط في المحافل يجب أن يكون حراً والماسوني الحقيقي لا يكون متديناً وعلى الماسونية أن تتفق مع كل أولئك الذين لا يدعون إلى الدين أمثال الإشتراكيين والديمقراطيين ودعاة حقوق الإنسان والجمعيات المتحررة وعليها أن تشترك في المجالات الأخرى للعمل كالجامعات الشعبية والمدارس السياسية والمؤسسات الأخرى. نشرت المشرق الأعظم عام (1903 م) (ص 300) وجاء فيه أيضاً (على الأخوان أن ينفذوا في صوف الجمعيات الدينية وغيرها، بل عليهم إن احتاج الأمرأن يقوموا بتأسيس تلك الجمعيات على أن لا تشم منها أي رائحة حقيقية للدين. عليكم أن تلموا شمل قطيعكم أينما كنتم حتى في المعابد الصغيرة وعليكم أن تولوا أمورها السذج من رجال الدين ولتطعموا - حفية - ذوي القلوب الكبيرة من الرجال بقطرات من سمومكم. وبغية التفرقة بين الفرد وأسرته عليكم أن تنزعوا الأخلاق من أسسها لأن النفوس تميل إلى قطع روابط الأسرة والإقتراب من الأمور المحرمة فعليكم أن تنتزعوا أمثال هؤلاء من بين أطفالهم وزوجاتهم وتقذفوا بهم إلى لذائذ الحياة البهيمية) .

 

وهذا القرار من الماسونيين يكفي وحده للتدليل على مبلغ روح الهدم والكره التي يحملونها نحو المجتعات مما يخالف معنى الإنسانية التي يتشدقون بها إفكاً وتضليلاً.

 

فيا لها من يهودية تسعى في الأرض فساداً، وجاء في قرار مؤتمر محافل الماسونية عام (1884 م) يجب على الماسونيين الذين بيدهم زمام الأمور أن يأتوا بالماسونيين إلى سدة الحكم وأن يقربوهم من كراسيه وأن يكثروا منعددهم فيه، وفي وسع الماسوني أن يكون مواطناً أو نائباً أو رئيساً بشرط أن يكون ماسونياً وعليه أن يستلهم الأفكار الماسونية، ومهما علت مكانته الإجتماعية فإنه يستوحي مذهبه من المحفل الماسوني لا من مكانته.

 

إن الماسونية هي سيدة الأحزاب السياسية لا خادمتها وإنها هي المنظمة الوحيدة التي تناهض الأديان والتقاليد. إن الجمعيات الرياضية والفرق الموسيقية وغيرها من المؤسسات التي تربي البيئة الناشئة عقلياً وجسمياً هي المرتع الخصب لنمو الماسونية فيها، ويمكن إضافة المكتبات والدورات وغيرها إلى ذلك (وقد أضافوها) وجاء في قرارات المؤتمر الماسوني العالمي المنعقد في باريس عام (1900 م) إن هدف الماسونية تكوين جمهوريات لا دينية علمانية، إن من أهداف الماسونية محاربة الأديان وصيانة الدول اللادينية العلمانية ولذا فهي تستسيغ الارهاب بالتجرد عن مفاهيم الأخلاق والضمير، ويجب أن تكون الماسونية مرنة حسب الظروف والأوضاع.

 

 

إن النضال ضد الأديان لا يبلغ نهايته إلا بعد أن يفصل الدين عن الدول وستحل الماسونية محل الأديان وإن محافلها ستقوم مقام المعابد.

 

ليس هناك أي قانون سياسي أو ديني (يعني المسيحي ونحوه) إلا ونظمته المحافل الماسونية. وإن الماسونية هي التي أقامت الثورة الفرنسية وعليها مواصلة تكوين الثورات الماركسية، وعلى الماسونيين أن يعملوا بالإشتراك مع العمال لأن الماسونية تملك القوى الفكرية وأن العمال يكونون عدداً هائلاً ويملكون القوى التدميرية، وباجتماع هاتين القوتين يتولد الإضطراب الإجتماعي.

 

إن الماركسية واللادينية وليدتا الماسونية لأن مؤسيسها (كارل ماركس. وانجلز) وهما ماسونيان من الدرجة الحادية والثلاثين ومن منتسبي المحفل الإنجليزي وهما من الذين أداروا الماسونية السرية وبفضلها أصدر البيان الشيوعي المشهور، وقد جاء في تعاليم الماسونية ما نصه (إن السيطرة على الشبيبة من أولى الغايات دعوا الكهول والشيوخ وتفرغوا للشباب بل حتى للأطفال.

 

لقد تيقن اليهود أن خير وسيلة لهدم الأديان هي الماسونية فإنها هي التي تزيف الأديان وتفتح الباب على مصراعيه لإعلاء اليهودية وانتصارها) هذه جمل قصيرة من قراراتهم نقلتها لإيضاح الحقيقة ولا يخفى أن الذين يدبرون دفة الماسونية هم يهود في جميع أنحاء العالم وهم المحركون. لأكبر ساسة العالم، وقد صرح السياسي الإنجليزي المشهور (بنيامين) سنة (1844 م) قائلاً: (إن الذين يديرون دفة السياسة في العالم ليسوا الذين هم في دست الحكم ظاهراً وإنما هم الذين يكمنون وراء الكواليس)

 

وصرح نابليون الثالث ملك فرنسا عام (1859 م) بقوله: (يجب أن لا نخدع أنفسنا، أن الدنيا تدار من قبل المنظمات السرية) ، وفيما أوردته كغاية للتعرف على خطر الماسونية وخدمتها للأغراض اليهودية وتلونها في الهدم والتخريب بشتَّى الطرائق ومن أراد مزيد الاستطلاع فعليه بمراجعة الكتب المتكلفة بكشف أسرارهم مثل كتاب (تبديد الظلام) لعوض الخوري وكتاب (أوقفوا هذا السرطان) للبستاني وكتاب (الماسونية) و (أسرار الماسونية) وكتاب (السر المصون في شيعة الطرمسون) إلا أن هذا الكتاب فيه أسماء شخصيات كثيرة قد انخدعت بدخول الماسونية ثم خرجت منها بعد تبين أمرها، فلا يجوز التعويل على ما ذكر فيه.

 

ومن المهم في هذا الجواب التنبيه على نوادي الروتاري فإنها من صيغ الماسونية اليهودية وعلاقتها بالنوادي المشبوهة الأخرى كالليونز - والكِوائي - والإكستث تنج وغيرها مما يقصد اليهود من تكوينها إيجاد خطط موحدة لأهداف تشخص إليها، ولهذه النوادي أنظمة خاصة تبعدها عن أعاصير السياسة وهم لصالح اليهود يعلمون في قلب السياسة فقد أسست إرتباطات حركية وتنظيمية تلتقي مع الجمعيات الماسونية لخدمة اليهود وأعوانهم ضد النازية حال الحرب العالمية الثانية وبعدها حتى إن منظمات الروتاري وجهت أصحاب التخصص في الحركة لوضع خطط اقتصادية عالمية تظل معها دول المحور المهزومة محطمة اقتصادياً لمدة طويلة.

 

وفي سنة (1941 م) شكلت منظمة الروتاري (287) نادياً لهذا الغرض، ولم يهملوا حق دعوة بعض الطلاب من كل بلد كما بررت أن أهداف بريطانيا وفرنسا أهدافاً لها (يعني لليهودية العالمية) ، وأكثر ما تختاره نوادي الروتاري أصحاب المهن وتنص على أن رابطة العمل أقوى من رابطة الدين، بل تنص على إهمال الرابطة الدينية لتحمي اليهود الذين هم أكثر أهل الأعمال، وتخص الإسلام بالتهوين.

 

مقتبس من كتاب الاجوبة المفيدة لمهمات العقيدة

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيراً ام مصعب السلفية على تألقك الدائم

موضوع مهم وشيق ويجذب الانتباه

 

احبك في الله

والله المستعان ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا. من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.

اما بعد

سأتحف القراء الكرام بذكر أسماء اليهود الذين ركزتهم الماسونية في أخطر المناصب العالمية الحساسة وأرقاها ليعرف القراء الكرام من هو المحرك الوحيد لمن يعتبره أكثر الساسة مرجعاً ويعتمد عليه وليطلعوا على مدى الأخطبوط الرهيب الذي يجهله أو يتجاهله كثير أو قليل من أولئك والله الهادي.

ولما كانت مهمة الماسونية هدم الأديان سوى دين اليهود والقيام بتزييفها وطمسها من جهة،ومن جهة أخرى العمل الدائب لإعلاء اليهود

وانتصارهم ونفوذ كلمتهم فقد عملت الماسونية التي هي القوة الخفية على تركيزهم في المناصب الممتازة لأن غايتها القصوى تمكين اليهود من الاستيلاء على العالم فهي أساس أعمالهم.

وقد ركزت عدداً هائلاً من اليهود في عصبة الأمم سابقاً وهيئة الأمم أو مجلس الأمن لاحقاً كما دلت لى هذا مضابط المحفل الأكبر للماسونية.

وهاك أيها السائل المحترم والقراء الكرام أهم أسماء الأشخاص الذي ركزتهم الماسونية في أهم المراكز العالمية الحساسة:

1) هيئة الأمم المتحدة: في مكتب السكرتارية أهم شعبة فيه قد تمركز فيه اليهود.

2) الدكتور إج إس بلوك رئيس قسم التسلح، فلاحظوا مبلع الخطر يا أحبابي.

3) انتوني كولات. للأمور الإقتصادية.

) أنس كارروز نبرغ: المستشار الخاص للشؤون الإقتصادية.

5) دايف وانتراوب: (رئيس قسم الميزانية

6) رئيس قسم الخزائن والواردات (كارل لاجمن)

7) معاون سكرتير الشؤون الإجتماعية (هنري لانكير) كل هؤلاء يهود.

8) رئيس قسم المواد المتبادلة (الدكتور ليون استبنك) يهودي.

9) رئيس قسم حقوق الإنسان (الدكتور شيكويل يهودي) فما أبعد الإنسانية عن نيل حقوقها من اليهود.

10) رئيس دائرة مراقبة البلاد غير المستقلة (إج أي ويكوف) يهودي ولهذا لا تحصل بلاد على استقلالها حتى يستكمل المسخ الفكري لأهلها من جهة وحتى يتسلم البلاد من المستعمر من يحكمها بأخبث من حكمه وأشنع ولو بتصارع جبهات لا يرتفع فيها إلا الذي يرضاه المستعمر خلفاً له كما جرى في كثير من البلدان آخرها (عدن) .

11) مساعد السكرتير العام لقسم الاستعلامات العامة بنيامين كوهين يهودي.

12) رئيس قسم الأفلام (جي بنيوت ليفي) يهودي فلا تستنكر ما تراه في عالم الأفلام من الخلاعة والمجون وإثارة الغرائز وغلبة الوقاحة ما دامت الرئاسة لليهود.

13) مساعد السكرتير العام لشعبة القوانين (الدكتور إيفان كرو) يهودي ولهذا ينشؤ في كل بلدة من أبنائها من يحبذ القوانين الغربية ويسخر من الشريعة السماوية.

14) رئيس الشعبة القانونية (ابراهام إج فيلر) يهودي.

15) مشاور شعبة القانون الدولي (جي ساند برك) يهودي.

16) رئيس قسم المطبوعات (دافيد زايلود ويسكي) يهودي.

17) رئيس قسم المترجمين (جرجو رابنو فيج) يهودي.

18) رئيس قسم التصاميم (مرسيدس بركمن) يهودي.

فانظر أيها السائل وانظروا أيها القراء الكرام إلى مدى خطر هذا الموظف اليهودي الذي ركزته الماسونية في هذا المنصب لأن جميع طلبات الإنتماء لوظائف هيئة الأمم المتحدة تُقبل أو تُرفض من قبل هذا المدير بهذه المديرية وبلا شك يُقبل كل متقدم للوظيفة هنا من اليهود الخبثاء ويُرفض ما سواهم وبهذا يزداد عددهم في أخطر مؤسسة عالمية.

) رئيس قسم المراجعات (الدكتور أي سنجر) يهودي وله تأثير أيضاً.

22) رئيس أطباء قسم الصحة العالمية (باول رادزر بانكو) يهودي.

23) رئيس قسم الاستخبارات لمركز جنيف (جرزي شيزو) يهودي.

24) رئيس قسم الاستخبارات لمركز الهند (بي ليكفر) يهودي.

25) رئيس قسم الاستخبارات لمركز الصين (هنري فاست) يهودي.

26) رئيس قسم الاستخبارات لمركز وارشو (الدكتور جولويس سناويسكسي) يهودي.

27) رئيس الأقسام الداخلية والدولية لهيئة الأمم المتحدة (دافيد - أي موريس) واسمه الحقيقي (موسكو فيج) يهودي.

28) مساعد لهذا هو (النمن) يهودي بولوني.

29) مساعد آخر (دايفيد زلباخ) يهودي أميركي.

30) مساعد ثالث للمذكور آنفاً (فينست) يهودي بلجيكي. هؤلاء يسيطرون على هذا القسم.

) رئيس الأقسام الداخلية لمنطقة خط الاستواء (في. كبريل كارسز) يهودي.

32) مخابر بولونيا لشعبة الأقسام الداخلية (جان روزنر) يهودي. فانظروا مدى الخطر حيث الرؤساء المسيطرون على هذه الأقسام الهامة في هيئة الأمم المتحدة كلهم من اليهود.

33) رئيس شعبة التغذية والزراعة (اندري مايس) يهودي.

34) الممثل الدانماركي في شعبة التغذية والزراعة (أي بي جاكوين) يهودي.

35) الممثل الهولندي في شعبة التغذية والزراعة (إي فريس) يهودي.

36) رئيس شعبة التعمير (إم. إم ليمين) يهودي.

37) رئيس شعبة التعايش (كيروا كاردوس) يهودي.

38) رئيس شعبة المتفرقات (بي كاردوس) يهودي.

39) رئيس شعبة الاقتصاد التحليلي (إم. ازاكل حسقل) يهودي.

40) المشاور الفني لشعبة الغابات (جي بي كاكان) يهودي.

41) رئيس شعبة صيانة الغابات (إم أي هاربرن) يهودي.

42) رئيس قسم التغذية (جي مار) يهودي

43) رئيس قسم الإدارة (إف رسل) . فهؤلاء عشرة رؤساء في أقسام هامة من تغذية العالم التابعة لهيئة الأمم كلهم من اليهود فيا له من خطر.

44) رئيس لجنة التبادل الخارجي لمنظمة اليونسكو للتعليم والثقافة (ألف سومر فيلد) .

45) رئيس لجنة تنظيم الثقافة العالمية (جي إترنهارد) يهودي. وهذان اليهوديان هما المحوران الأساسيان في شعبة التعليم والثقافة.

46) رئيس شعبة الثقافة العالمية (إم. لافهن) يهودي.

47) رئيس قسم الاستعلامات العام (إج كابلن) يهودي.

48) رئيس قسم الميزانية والإدارة (سي إج ويتز) يهودي.

49) رئيس شعبة الذاتية باليونسكو (إس سامول سيليكن) يهودي.

50) رئيس شعبة الإيواء والسياحة (بي أبرايسكي) يهودي.

51) رئيس مكتب الهيئة والتعيين (بي ويرمل) يهودي.

52) رئيس المصلحة الفنية لشعبة صحاري آسيا (الدكتور أي ويلسكي) يهودي. فهؤلاء تسعة ركائز كبار مترئسين في منظمة اليونسكو التي يعتمد عليها أدعياء العروبة تارة والإسلام تارة.

وإذا كان الرؤساء يهوداً من المفسدين في الأرض فكيف تتاح لمرؤوسين مهما كانت ديانتهم أو نياتهم؟.

53) المدير الاقتصادي لبنك الإعمار الدولي (ليونارد بي رست) يهودي.

54) الممثل الشيكوسلفاكي في مجلس شورة الإدارة (ليوبولد جيمله) يهودي.

55) عضو الشورى لمجلس الإدارة (أي بولاك) يهودي.

56) الممثل الهولندي في مجلس شورى الإدارة (أي إم جونك) يهودي.

57) الممثل الفرنسي في هذا المجلس (بي. منديس) يهودي.

58) ممثل بيرو في هذا المجلس (جي إم برنليس) يهودي.

59) سكرتير بنك الإعمار الدولي (إم. إم منلس) يهودي.

60) ممثل يوغسلافيا في مجلس شورى الإدارة (وي إبراموفيج) يهودي. فهؤلاء ثمانية متمركزون في بنك الإعمار الدولي بأهم المراكز.

61) المدير العام لمؤسسة صندوق النقد الدولي (كميل كات) .

62) معاون المدير العام (لويس آلتمن) يهودي.

63) مدير قسم التدقيق (إي إم برنستن) يهودي.

64) المشاور العام للمؤسسة (ليوليفا نفاك) يهودي.

65) المشاور الأقدم للمؤسسة (جوزيف كولد) يهودي.

66) العضو الشيكوسلوفاكي في هيئة الإدارة (جوزيف كولوهن) يهودي.

67) الممثل الفرنسي في هيئة الإدارة (بي. منديس) يهودي.

فهؤلاء تسعة ركائز من اليهود الخبثاء في مؤسسة خطيرة تعتبر العمود الفقري لهيئة الأمم المتحدة.

68) المدير العام لمؤسسة الصحة العالمية (أي زارب) يهودي.

69) رئيس قسم الطب (جي. ماير) يهودي.

70) المدير العام لقسم الجراحة (دكتور إم كودمز) يهودي. المؤسسات

71) مدير قسم إدارة الطب والمالية (إم سنسكل) يهودي.

72) رئيش الشعبة الفنية (زت دوستجن) يهودي فهؤلاء خمسة في مؤسة الصحة العالمية التي هي من أعظم المرافق متمركزون فيها.

73) رئيس اللجنة الداخلية في مؤسسة التجارة العالمية (ماكس لوننز) يهودي.

74) رئيس قسم الاستعلامات الدولية (إف سي وولف) يهودي.

فهؤلاء الذين ضبطت أسماؤهم منذ عشرين سنة تقريباً قد تمركزوا واحتلوا الصدارة في أعظم المؤسسات العالمية، وأخطرها وإذا كانوا قد بلغوا هذا العدد الهائل في أول وهلة فقد يتضخم عددهم ويتضاعف.

ثم إنه كان هؤلاء في الرئاسة والمناصب الحساسة فمن الضروري تركيزهم لما يريدون من اليهود والعناصر الخبيثة. وإبعادهم لكل عنصر طيب، وخفضهم رتبة كل من لا يعمل لصالح إسرائيل وهكذا، لأن تمركزهم في أهم المؤسسات يشكل الكفة الثقيلة في ميزانهم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وهذا أحد كبار المحررين لفرنسا ومن شخصياتهم البارزة الذين لهم باع طويل في القضية اليهودية وهو (نوزدين بين) يقول عن الثورة الفرنسية التي يقدسها بعضنا (باسم الانقلاب الفرنسي الكبير عام (1789 م) بتجويز تلك الأسس للإنقلاب المذكور يحكمنا اليهود اليوم.

إذ أن هذه الأسس في نفس الوقت تشكل أساس التكامل الروحي للكثيرين منا وهي أساس لحقوقنا الرسمية، كما طلبت في الواقع.

فهذه الأسس يهودية من حيث كيانها وأن هذه المفاهيم الخاطئة للحرية والمساواة وهذا الروح الخاطئ للثورة والإنقلاب لا يأتلف بأي وقت كان مع روح الدين والإيمان وبثقافة ذات عقيدة) .

وقالت صحيفة آرجوه اسرائليته بتاريخ (12 مارس 1908 م) : (عرف اليهود جيداً بأن الماسونية أحسن وسيلة لإمحاء الدين، الماسونية التي تحقّر وتزيّف الأديان وعقائد الشعوب الأخرى تفتح الطريق لنشر اليهودية وتعاليمها) .

وهذا رئيس (اليانس أونيفرسال اسرائيلت) وهو من مشاهير ساسة فرنسا والماسونيين ذوي النفوذ القوي (أدولف اسحق بريمة) يقول في الخطبة التي ألقاها في عام (1860

م) في افتتاح (اليانس) : (الاتحاد الذي نريد خلقه ليس بفرنسي أو انكليزي كما أنه ليس بسويسري أو ألماني بل إنه يهودي وعالمي. واجبنا عظيم ومقدس إذ يجب استيلاء المبدأ اليهودي على العالم فاطمئنوا إن النصر حليفنا مطلقاً، فإن الشبكة التي بثت في العالم من قبل إسرائيل أخذت بالتوسع يوماً فيوماً.

فستحقق وعود كتبنا المقدسة. فيقتضي أن نستفيد من كل الفرص التي تسنح لنا فلا نخاف من أي شيء حيث أن اليوم التي ستكون فيه جميع ثروات العالم ملكاً لبني إسرائيل ليس ببعيد - إذا تعمم تطبيق الإشتراكية)

إن أهداف الماسونية ولدت من أعماق قلب اليهودية حيث أنها أسست من قبل (ملك سالاموف) ومعظم علاماتها أقتبست من معبده ومعظم كلماتها ورموزها مقتبسة من اللغة اليهودية وقالت صحيفة (تريبونال جيوف) ومنظماتها المستقلة تحرز الموقع الأول بين المنظمات اليهودية إنها أسست في عام (1843 م) في نيويورك، ولا تزال أقوى منظمة يهودية في أميركا وتمثلها محافل كثيرة في أوربا الشرقية.

وقال المعلق: وهذه الجمعية، بمنظماتها الكثيرة في أمريكا وأوربا الشرقية الشيوعية هي التي ساقت أمريكا والحزب الديمقراطي فيها للتدخل في قضية فلسطين، وهي التي دفعت يهود بولونيا ويوغوسلافيا وغيرها إلى الهجرة والتطوع يحملون أفتك الأسلحة وهم متفننون في أنواع الإرهاب حتى أنشؤوا إسرائيل وفتكو بالعرب عام (47 و1948 م) .

وقال حاخام فينا (زت بي جبس) أحد أعضاء محفل (ماسادوك) التابع لجمعية (بني ريت) في الخطاب الذي ألقاه بتاريخ (1922 م) : (إنه يوجد في الدنيا - أمبرياليزم - امبراطورية وحيدة لا تخاف من أي شيء ولا يمكن دحرها فهي سلطتنا فقط.

فنحن نتقدم نحو أهدافنا بخطوات وطيدة دون أن يعوقنا مانع وأخيراً قد حان وقت فرض القوانين المالية السرية لليهود والتي نسميها (فيتانس العالية) على العالم بصراحة حيث أن المالية اليهودية ليست بوارثة الامبراطوريات والملوك فقط بل إنها وارثة الدنيا بأجمعها.

إن سياسة الحسنى مع اليهود هي المحبذة فقط وبفضلها يمكن الاحتفاظ بالمراكز، فيجب أن تكون فاجعة الروس راغماً لثورة البلشفية التس أحدثها اليهود في روسيا) .

موعظة كبيرة لكل واحد، وأن لا تنسى الحكومات الحديثة وكل الدول في الدنيا هذا الـ (ميما نتوموري) ، معناه رمز الموت وهو عبارة عن هيكل عظمي متكون من العضد والجمجمة.

وفي قرارات مؤتمر المشرق الأعظم عام (1923 م) (ص 285 وص 99) ما نصه (إن النضال بين الرأسمالية والطبقة العاملة آخذ بالازدياد في مختلف مناحي الحياة، وعلى الماسونية أن تختار بعزم وتصميم أحد طرفي النضال، يجب العمل على تأميم كافة الصناعات بشتى الوسائل والطرق).

قلت: وقال المؤلف في نهاية رسالته:

وبعد:

فهذه عجالة مختصرة عن الماسونية التقطتها من مصادرها الحقيقية واضعاً فيها النقاط على الحروف ليعلم السائل والقراء الكرام مدى خطرها والفرق الهائل الشاسع بين خطتها وما تدعيه من خدمة الإنسانية، وإنها إن كانت تخدم الإنسانية كما تزعم فإنما تخدم الإنسانية اليهودية فقط وتهدم ما سواها كما يبصره كل مبصر ولا نجاة للإنسانية الحقة إلا التذرع بتقوى الله {إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا ... الآية}.

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

مقتطف من كتاب الاجوبة المفيدة لمهمات العقيدة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاكم الله خيرًا أخواتي على المعلومات القيمة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×