اذهبي الى المحتوى
أمّ عبد الله

موسوعة المتسابقين في السيرة النبوية (4)

المشاركات التي تم ترشيحها

موسوعة المتسابقين في السيرة (4)

 

عدد

غزَوات الرسول سبع وعشرون غزوةً، وهو العدد الصحيح المتَّفق عليه عند أغلب أهل المغازي، وقد جعلها البدوي رحمه الله في كتابه "روض النُّهاة" تسعًا وعشرين غزوة؛ وذلك بأن جعل من قرقرة الكدر وبني سليم غزوتين مستقلتين عن بعضهما البعض، وأضاف غزوة لغطفان بين أحد والخندق، أما صاحب "قرة الأبصار" فقد جعلها خمسًا وعشرين غزوةً، وضِعفها البعوث؛ أي: خمسين بعثًا، ويقصد بالبعوث البعوث والسرايا مجتمعةً، أما عدد البعوث والسرايا فاختُلف فيه؛ فقد ذكر الواقدي أنها سبعةٌ وأربعون بعثًا وسريَّة، في حين ذكَر الحافِظُ العراقي أنها ستون سرية، وذهَب بعضُهم إلى القول بأنَّها أربعٌ وستون أو أكثر.

 

 

وعدد المهاجرين في

الهجرة الأولى إلى الحبشة اثنا عشر رجلاً وثلاث نسوة عليهم عثمان بن مظعون، أما عدد الذين هاجروا في الهجرة الثانية فثلاثة وثمانون رجلاً إن كان فيهم عمار بن ياسر، وسبعَ عشرة امرأةً، وعدد الذين بايعوا بيعة العقبة الأولى اثنا عشر رجلاً.

 

 

أما الذين بايعوا ب

يعة العقبة الثانية فعددُهم اثنان وسبعون رجلاً وامرأتان.

 

 

وعدد أفراد أوَّل سريَّة أرسلها الرسول - سرية حمزة إلى سيف البحر - ثلاثون رجلاً.

 

 

وعدد الذين شهدوا بدرًا 313 أو 314 رجلاً، استشهد منهم أربعة عشر، وقتل من قريش خمسة أضعاف العدد، وأُسر مثل ذلك.

 

 

وعدد الذين أجلى النبي من بني قينقاع 700.

 

 

وعدد جيش المسلمين الذي قاتل في أحد 700 مسلم، استشهد 1 / 10 منهم، وعدد الذين شهدوا غزوة حمراء الأسد: عدد الذين قاتَلوا في أحد ما عدا الشهداء (630)، أما عدد جيش مكة فـ3000 مقاتل، وعدد الذين انسحبوا مع عبدالله بن أبيٍّ 300.

 

 

وعدد أصحاب بعث الرجيع: ستة.

 

 

وعدد شهداء

بئر معونة70 إلا واحدًا.

 

 

وعدد جيش المسلمين في بدر الموعد 1500 مقاتل.

 

 

وعدد المقاتلين في غزوة ذات الرقاع 700.

 

 

وقدِّر جيش المسلمين في غزوة الخندق بـ3000، يقابل 10000 مقاتل من قريش وسائر الأحزاب.

 

 

وقدِّر عدد

قتلى قريظة بعد الخندق ب 600 أو700، ولم يَنجُ منهم إلا واحد؛ رفض الدخول معهم في نقض العهد.

 

 

وعدد الذين بايَعوا تحت الشجرة 1400 رجلاً، ولم يتخلَّف عن البيعة ممَّن خرَج مع النبي إلا عثمان؛ احتجزته قريش، وبايع الرسول عنه، وقال: (هذه يدي عن عثمان) أو الجد بن قيس المنافق؛ اشتغل ببعيره.

 

 

وعدد مُقاتلي المسلمين يوم خيبر 1500 مقاتل، استُشهد منهم 1/ 100.

 

 

وعدد بعث مؤتة 3000 مجاهد، مقابل 200000 مقاتل من الروم والعرب المتحالِفين معهم، وقد ظهر في تلك الغزوة أو البعث عبقرية خالد بن الوليد، وحاز لقب سيف الله.

 

 

وعدد أفراد الجيش الذي فتح مكة 10000.

 

 

وعدد الذين غزوا مع النبي غزوة حُنين عدد الجيش الذي فتح مكة + 2000 من حديثي الإسلام من أهل مكة (12000)، وهو نفسه العدد الذي شارك في غزوة الطائف - الشهداء.

 

 

وعدد جيش المسلمين في غزوة تبوك 30000 مُقاتل.

 

 

وعدد الذين حجُّوا حجة الوداع مع النبي 124 ألفًا.

 

 

مشاهير:

 

أصحاب الكساء الذين نزلت فيهم الآية:"إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا " [الأحزاب: 33] أربعة: علي وفاطمة و

الحسن والحسين؛ حسب الحديث الصحيح المروي عن عائشة رضي الله عنها.

 

 

والذين سعوا في نقض الصحيفة خمسة: هشام بن عمرو العامري، وزهير بن أمية المخزومي، والمُطعِم بن عدي، وزمعة بن الأسوَد، وأبو البحتري بن هشام.

 

 

وعدد الذين منَّ عليهم النبي من أسرى بدر وأطلَقهم دون فداء أربعة: أبو العاص بن الربيع زوج زينب بنت الرسول، وقد أرسلت عقدها الذي زفَّتها فيه أم المؤمنين خديجة إليه، وقال النبي: (إن شئتم أن تردُّوا إليها عقدها وتُطلِقوا زوجها) فما اعترض على ذلك أحد منهم، والمطَّلِب بن حويطب، وصيفي بن رفاعة، وأبو عزة الجمحي شاعر قريش، أطلَقه شرط ألا يُظاهر عليه أحدًا، وقد نكث بوعدِه وحرَّض على قتاله قريشًا، ثم أُسِرَ يوم أحد وقُتل لخيانته؛ جزاءً وفاقًا.

 

 

وعدد الذين أُسهم لهم يوم بدر وقد غابوا عن المسير ستة: عثمان بن عفان؛ كان يُمارض زوجه رقية، وسعيد بن زيد، وطلحة بن عبيدالله أرسلهما يتحسَّسان خبر عير أبي سفيان، وخوات بن جبير كُسرت راحلته، وعاصم بن عدي العجلاني استخلفه على العوالي، وأبو لبابة بشير بن عبدالمنذر استخلفه على المدينة.

 

 

وأسلم مِن بني النضير رجلان؛ يامين بن عمرو، ورجل آخر، وقال النبي في حديثه الشريف: (لو اتبعني مِن اليهود عشرة لأسلموا كلهم).

 

 

والثلاثة الذين تخلَّفوا عن غزوة تبوك ونزل في شأنهم آية من كتاب الله:" وَعَلَى الثَّلَاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُمْ وَظَنُّوا أَنْ لَا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ " [التوبة: 118] هم: كعب بن مالك الأنصاري، ومرارة بن الربيع، وهلال بن أمية.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

معلومات قيمة، والذي لفت نظري العدد القليل من الذين قتلوا في الغزوات، ثم يأتي علينا المستشرقين ليتحدثوا فيها وينسوا مجازرهم هم

جزاك الله خيرا أم عبد الله وجعل هذا الطرح في ميزان حسناتك يا غالية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا يا غالية

ونفع بك ^_^

تم تعديل بواسطة الملتزمة المتفائلة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكِ لله خيرا أم عبد الله الحبيبة

لو آمَنَ بي عَشرةٌ منَ اليهودِ لآمنَ بيَ اليهودِ

 

 

 

الراوي : أبو هريرة المحدث : صحيح البخاري

 

الصفحة أو الرقم: 3941 خلاصة حكم المحدث : صحيح

شرح الحديث:

رقم14

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

(لو اتبعني مِن اليهود عشرة لأسلموا كلهم).

 

 

سبحان الله العظيم

 

وكأنهم أعداء أنفسهم

 

بارك الله فيكِ ياغالية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×