اذهبي الى المحتوى
جمانة راجح

نتيجة ( الجفاف العاطفي )

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله الرحمن الرحيم

 

الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى

آله وصحبة وسلم

hlD69735.png

 

نتيجة نقاش

 

 

: الجفاف العاطفي بين الوالدين والأبناء ::

 

عندما تصبح البيوت جافه جامدة

اجتمعت حولها المادة واستبدلت

اسلوب التعامل فيها بخذ و هات

 

هي حالة تحصل في بعض البيوت نجد الأبناء في حاجة ماسة للعاطفة

ولكلمات الحب والتقدير والتشجيع فهم أيتام برغم وجود الوالدين

وقد يكون العكس كذلك مع الوالدين .. فلأبناء قد تكون لهم وقفه جميلة في تلبية الطلبات

ولكن مابال الوجوه بالية والأحرف جافة

 

لما لا تهتف بيوتنا بها فديننا دين الحب والكلمة الطيبة

دين الأحترام والأخلاق

 

فأين بيوتنا منها

mhL69735.png

العاطفة هي الحب ..الحنان ..التضحية ..الإيثار .. التفهم .. وغيرها

بالطبع لها أهميه كبيرة في كل بيت .. فما ظهرت المشاكل في بيوت المسلمين الآن إلا بعد

حدوث ذلك الجفاف في المشاعر بين الآباء الآبناء وآباءهم

فوجود العاطفة يشبع قلوب الأبناء ويجعلها متخمة فلا تبحث عن ري مشاعرها من الخارج ..

لأن النبع يجري في بيوتهم

بدونها تصبح الحياة لا طعم لها ..جامدة ..كئيبة ..ذابلة

 

.... أسباب

 

* عدم تفهم الآباء لأهمية العاطفة في حياة أبناءهم ..فهم يظنون أنهم بالإهتمام بأمور

هم المادية وتنفيذ طلباتهم أن هكذا فعلوا ما عليهم تجاه أبناءهم ...

ونسوا أن حاجات الطفل النفسية أكبر من حاجتة المادية بمراحل

* ضغوط الحياة التي يعيشها الجميع ..فالكل منشغل بالبحث عن لقمة العيش ..يعيش في

صراع للبقاء ..فبالتالي لا وقت لديهم للإستمتاع بطفوله أبناءهم وغمرهم بعواطفهم ومشاعرهم

* الأجهزة الحديثة من كمبيوترات وتابلات وهواتف ذكية أبعدت الجميع عن بعضهم البعض

فأصبح كل فرد من أفراد الأسرة منشغل بجهازه ..فلا وقت لديه للأحاديث العاطفيه والجلسات العائلية

*قد تكون نشئة الأب أو الأم على الجفاف تجعله لا يحسن التعبير عن مشاعره وعاطفته تجاه أولاده

* المفهوم الخاطئ أن اظهار العاطفة نوع من الضعف

* المفهوم الخاطئ أن إظهار العاطفة قد يؤدي إلى دلال الأطفال وخراب تربيتهم ..

 

 

..... من آثاره

* الجفاف العاطفي يكون سبب في تفكير الأبناء أن الوالدين لا يحبوهم

ولذاك عندما يأمر الوالد أو ينهى يظن الولد أنه يفعل ذلك فقط من باب السيطرة

وذلك لأن الوالد لم يودع عنده رصيد من المحبة والرحمة وإظهار الشفقة عليه

وهنا تبدأ مشكلة العناد والندية لأن الولد لا يفهم أن هذا كان خوفاً عليه أو لأنه لمصلحته

 

* الجفاف العاطفي قد - وغالباً - ما يؤثر على أخلاق الأولاد (لكن نسبة هذا التأثير تختلف)

لأن الولد لم يتربى بالقدوة على قول الكلمات اللينة التي تنبعث منها المحبة والرحمة

ولذلك نجد بعد ذلك عدوانية في الكلمات والسلوك

 

* ومن أخطر ما يسببه إنعدام بيئة العاطفة في البيت هو أن يبدأ الأبناء بالبحث عنها خارج البيت!

فالانسان جبل بطبعه على أن يحب ويحترم ويهتم به من حوله ... فإذا لم يجد هذا بين أفراد

أسرته يبدأ بالبحث عنه في مكان أخر!

وقد يكون هذا البحث في أي مكان .. بدايةً من صحبة السوء إلى العلاقات المحرمة والله المستعان!

mhL69735.png

من الحلول ...

 

قد لا يحسن الأب أو الأمر اظهار مشاعره وعواطفه لأبنه ولكنه في داخله يشتعل حبا له

فنحن نتكلم عن فطرة فطر الله عزوجل عليها الآباء .. حبهم فطري في قلوبنا لا نستطيع إلا أن

نحبهم ونضحي من أجلهم

الله عزوجل لم يوص ألاباء بأبنائهم في القرآن كاملا إلا في آيه واحدة فقط وهي آية المواريث

...لأن الآباء لا يحتاجون توصية فطبيعتهم وفطرتهم تغلبهم .

 

ومن فقد العاطفة فليعلم أن هذا ابتلاء ويحاول أن يظهر هو عاطفته لعله يجد صدى لها في قلوب

المحيطين به ويدفهم هو دفعا لإطهار عواطفهم ومشاعرهم ..

وفي نفس الوقت يحاول أن يعوض هذا الفراغ العاطفي بأمور أخرى حلال ونافعة ... وليعلم

علم يقين أن عدم إظهار الأب أو الأم لمشاعرهما فهذا لا يعني عدم حبهم ولكنه يعني أنهم لا

يحسنون التعبير عنها بشكل جيد ..

 

 

وقفات

 

ــ لو أن الانسان (أي الأبن/ة) غير نظرته من أنه مُقصرٌ في حقه

وحاول أن يكون هو شمس البيت المشرقة اللتي تنضح بالحب والمودة على كل من حولها

لنفكر في أن الأباء حرموا من هذا أيضاً فلماذا لا نحاول نحن الأبناء تعويضهم ونحتسبها عند الله ؟

لا بد من أن الأمر شاقاً ويحتاج إلى جهاد نفس شديد ولكنه يسير على من يسره الله عليه

ودائماً يحاول الانسان أن يذكر نفسه أن الله عدل وأكيد من له أبوان ودودين ويبرهم ليس

كمن يعاني من الجفاء ويبرهم

 

ــ إن انشغال الوالدين عن التربية السليمة وترسيخ القيّم الاسلامية تجعلنا لا نُدرك

احتياج الأبوين لتلك العاطفة .. ولكننا نُدرك ذلك عندما نكبُر ونعي وقد يكون بعد الزواج أو

الانجاب عادة .

 

" أخوات طريق الإسلام "

 

اترككنّ الأن مع الإستشارة والإجابة

mhL69735.png

  • معجبة 3

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

mhL69735.png

 

السائلة " قلب تائب إلى الله "

حبيباتي

والله كل النصائح التي تقدم لنا لنحن على أولادنا ونعاملهم أحسن معاملة كلها صحيحة

سأطرح لكن معاناتي في هذا الجانب لأتني أراه في أولادي م تصرفاتهم

في بعض المرات أرى هذا الجفاف العاطفي في أولادي يطلبون مني أن أحن عليهم

وحضنهم وأعانقهم لكن غضبي لتصرفاتهم يكون عائق لي فأكون جافة معهم

ولن أعطيهم الحنان والقبل

لكن لما ينامو أشفق عليهم وأقبلهم وأرقيهم وأندم وألوم نفسي كثيرا

حتى إني عزمت أن أبحث في النت هذه الأيام على مقالات أو فيديوهات إسلامية

للمشايخ في التربية الإسلامية للأطفال و دكتور نفساني ومربي للأطفال

لكي أتعلم كيف أعامل أولادي جيدا ولا أضربهم وأحنو عليهم

حتى إبني الكبير ينزعج جدا من الضرب رغم أني لا أضربه كثيرا

وحتى الضرب ما يكون مبرح لكن يتألم من ذلك ويطلب مني حنان زيادة (عنده 12 سنة)

وأما إبني الصغير ( 7) سنوات

فأصبح عنيد ومشاغب جدا ولا يطيع وكثير الحركة

فأنا الخطأ فيا أنا أنزعج من تصرفاتهم لهذا أصبح عندي هذا الجفاف

أدعو كثيرا لهم وأدعو لنفسي بالصبر عليهم

أنا خائفة أن تنمو عندهم عقدة نفسية أو يتولد عندهم الجفاف العاطفي

لهذا أعجبني جدا هذا الموضوع لأني أعيشه وسأتابعه يمكن الأخوات

يحطو موضوعات تفيدني وتفيد كل أم مثلي

 

فأنا الآن في تفكير مستمر كيف أحسن علاقتي مع أولادي ولا أصرخ عليهم

ولا أضربهم وأحن عليهم وأهدأولا أنزعج لتصرفاتهم فهم ما زالو صغارا

وكم أتمنى من الله أن يجعلني أكثر هدوء كي أستطيع التحاور معهم

وإعطائهم الحب الازم وأتفاهم معهم بالحوار والحب فقط لا للصراخ ولا للضرب

فأنا أرفض التعامل مع أولدي بهذا الأسلوب أرفض في نفسي وأتمنى أن أطبق

ساعدوني على الدعاء

 

...........................

...........................

 

 

المجيبة " ساجدة للرحمن "

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حياكن الله يا غاليات ...

 

سأطرح لكن معاناتي في هذا الجانب

 

لأتني أراه في أولادي م تصرفاتهم

 

 

في بعض المرات أرى هذا الجفاف العاطفي في أولادي

 

 

يطلبون مني أن أحن عليهم وحضنهم وأعانقهم لكن غضبي لتصرفاتهم يكون عائق لي

 

فأكون جافة معهم ولن أعطيهم الحنان والقبل

 

 

بارك الله فيك يا غالية

حقيقة وأنا أقرأ كلماتك تألمت كثيرا ... وإذا كان هذا حالي وأنا مجرد قارئة فكيف هو حال أطفالك ؟؟؟

تعلمين غاليتي الله عزوجل فطرنا نحن الأمهات على الحنان والعطف والمشاعر الجياشة ...فلا تُطلب منا ..وإنما نقدمها طواعية بدون مقابل وبدون طلب

ولكن للأسف وصل الحال أن أطفالك يطلبون منك الحنان والأحضان والقبل ..معنى ذلك أنهم متعطشون لحنانك يا غالية !!!!

أتعاقبينهم لأنهم يتصرفون بطبيعتهم ؟؟؟ فالطفل من الطبيعي أن يخطئ ودورنا نحن الأهل أن نعلمهم ونبين لهم الخطأ من الصواب

أتريدين أطفالا لا يخطئون غاليتي ؟؟؟؟

للأسف لن تجدي ...

دائما نقول فرقوا بين الغضب من الفعل والغضب من الفاعل

عندما نربي أبناءنا ويخطئون فنحن نظهر غضبنا من الفعل ...وأن هذا الفعل لا يصح ..ولكننا أبدا لا كراهيتنا لهم

بالعكس أخبره أنني أحبه ليس لأنه مؤدب ولآنه خلوق ...بل أحبه لأنه ابني ..وفلذة كبدي

لا تجعلي لحبك ثمن يا غالية

فحبك وحنانك لطفلك هما الأمان له ... وإذا شعر بالخطر وأن هذا الحب قد يقل فوقتها أنت من سيعاني معهم ...

 

لكن لما ينامو أشفق عليهم وأقبلهم وأرقيهم وأندم وألوم نفسي كثيرا

 

 

حتى إني عزمت أن أبحث في النت هذه الأيام على مقالات أو فيديوهات إسلامية للمشايخ في التربية الإسلامية

 

للأطفال و دكتور نفساني ومربي للأطفال

 

 

لكي أتعلم كيف أعامل أولادي جيدا ولا أضربهم

 

 

وأحنو عليهم

 

 

 

حسنا غاليتي .... وماذا سيفعل حنانك وقبلاتك لهم وهم نائمون لا يشعرون بها ؟؟؟

 

حتى إبني الكبير ينزعج جدا من الضرب رغم أني لا أضربه كثيرا

 

 

وحتى الضرب ما يكون مبرح

 

 

لكن يتألم من ذلك ويطلب مني حنان زيادة (عنده 12 سنة)

 

 

 

طبيعي جدا أن ينزعج ..لأنه حاليا على مشارف مرحلة من أهم مراحل حياته

تتحدد فيها شخصيته في المستقبل

فإذا كنت تضربينه وحتى ولو بشكل بسيط فأكيد ستتأثر نفسيته بالسلب

احمدي الله عزوجل أنه يطلب منك أنت الحنان ...وانتبهي إذا لم يجد ما يريده منك

فلعله يبحث عنه عند غيرك

نصيحتي ..ابنك الكبير تعاملي معه على أنه رجل وليس صبي صغير

استشييه في كل صغيره وكبيره ..أظهري حبك وحنانك ..قبليه وأحضنيه .. فمرحلته العمريه هامة وتحتاج منك لحكمة في التعامل

 

وأما إبني الصغير ( 7) سنوات

 

فأصبح عنيد ومشاغب جدا ولا يطيع وكثير الحركة

 

 

فأنا الخطأ فيا أنا أنزعج من تصرفاتهم لهذا أصبح عندي هذا الجفاف

 

 

 

سن سبع سنوات طبيعي جدا فيه كل ما تقولينه

أطفالك ليسوا مختلفين عن أطفال العالم ..فهذا هو الطبيعي

الشغب والعناد وعدم الطاعة ...كلها نتيجة لعدم احتواءك له ...هو يعبر عن اعتراضه بمثل هذه الأمور

يحاول لفت انتباهك أنه يريد مزيدا من الإهتمام بعدم طاعته وعناده ...فافهمي رسالته جيدا

ولا تنزعجي ...بل صدقيني لو قلت لك لابد وأن تستمتعي بهذه السنوات

تمتعي بمشاغبتهم ..وعنادهم ..وضحكاتهم ..وتخريبهم ...اصنعي مع أطفالك ذكريات مليئة بالضحك والمتعة

بعد عدة سنوات ستتمنين لو أنهم يعطونك بعض من الحنان والإهتمام ...

فقدمي المشاعر لتحصديها بعد ذلك في كبرك

 

فأنا الآن في تفكير مستمر كيف أحسن علاقتي مع أولادي ولا أصرخ عليهم

 

 

ولا أضربهم وأحن عليهم وأهدأولا أنزعج لتصرفاتهم فهم ما زالو صغارا

 

 

 

الأمر يسير على من يسره الله عزوجل عليه

أولا عليك بالدعاء والإستعانه بالله عزوجل أن يرزقك السداد والحكمة في التعامل معهم

ثانيا : تعودي على بث مشاعرك لهم ..حتى ولو شعرت أنك لا تستطيعين قاومي نفسك ..اذهبي إلى احدهم وفبليه ..احضنيه ..أخبريه أنك فخورة به ..أخبريه أنك تحبينه ...كل هذه الأمور ومع الوقت ستعتادين عليها ..المهم أن تحاولي

ثالثا :أفهمي تماما انهم صغار ..لا حول لهم ولا قوة ..يحتاجونك لتعلميهم ..وتفهميهم ..طبيعي أن يخطئوا ...

رابعا : اجعلي لك وقتا معهم كل يوم ..وليكن نصف ساعة ..مجرد أحاديث ودردشات ضاحكة لتتقربي منهم أكثر ويزول الحاجز بينك وبينهم

خامسا : كوني هادئة ...لا داعي للصراخ والغضب فهما لا يصلحان في تربية الأطفال

أسأل الله عزوجل أن ييسر أمورك ويعينك على تربية أطفالك

وأعتذر عن التأخير في الرد

بارك الله فيك وفي كل الأخوات

 

mhL69735.png

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله كل خير حبيبتي مرام

والغالية ساجدة بورك في جهودها أيضا لإيصال لنا فكرة هامة

كلنا نعلمها لكن نتجاهلها عند الغضب

أنا دائما أضع نفسي مكان أطفالي فأنظر فيهم شغبي وأنا في سنهم لدرجة أنني أزعجت غيري بقولهم أنا أم مستهترة ولم أربي أبنائي

ومع الأسف هذه الكلمة تستفزني كثيرا

آسفة لعدم مشاركتي لقد مررت بظرف صعب متعلق أيضا بالأبناء

ولله آسفة كنت أريد متابعت المشرو للآخر لكن قدر الله وماشاء فعل

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

نتاج جميل ومثمر ()

بوركت جهودك ِ يا حبيبة .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكم

وجزاكم الله خيرا حبيباتي

 

فعلا الاطفال يحتاجون للحنان بشدة

الحمد لله انا اطفالي اعانقهم كثيرا و اقبلهم كثيرا باليوم الواحد

ولدينا قبل النوم بعد القصة احضنهم واقبلهم وارى سعادة كبيرة في عيونهم .

 

 

وايضا نلعب لعبة الاحتضان

:)

هذه اللعبة من اختراع ابنتي اية الله يبارك فيها واخوتها

اللعبة هي : تبتعد عني وتقول انت افضل ام في العالم كله وبعدها تاتي الي مسرعة وانا افتح يداي وامسكها واضمها(وانا جالسة على الكنبة) الي واقبلها وبعدها ياتي دور اختها حفصة وبعدها دور اخيها الصغير سلمان

نعملها عدة مرات

 

قلت اقول لكن على هذه اللعبة ربما تعجب احداكن وتطبقها مع اطفالها.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

ماشاء الله

بارك الله في جهودك حبيبتي

رد ساجدة أعجبني جدا

ومن يوم كتابتي لهذه الإستشارة

قبل أن أرى الرد وأنا أحاول أن أتقرب لأولادي أكثر من الأول

الحمد لله أتقدم كثيرا

وزادني هذا الرد همة وتأثرت به حتى سالت الدموع من عيني

يعلم الله مدى حبي لهم

الحمد لله

بارك الله فيكن وجعل ما قدمتن في ميزان حسناتكن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

بارك الله فيك أختي مرام والاخت ساجدة وكل الاخوات.

ومنكم نستفيد، وأقول جزاكن الله خيرا فقد وضعتن اليد على الجرح.

لا أدري لماذا ما عدنا كما نسمى الجنس اللطيف؛ لا فنحن اصبحنا نغضب وبضرب واصواتنا صاخبة كالرجال تماما في هذا إلا من رحم ربي.

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×