إعلانات
- تنبيه بخصوص الصور الرسومية + وضع عناوين البريد
- يُمنع وضع الأناشيد المصورة "الفيديو كليب"
- فتح باب التسجيل في مشروع "أنوار الإيمان"
- القصص المكررة
- إيقاف الرسائل الخاصة نهائيًا [مع إتاحة مراسلة المشرفات]
- تنبيه بخصوص المواضيع المثيرة بالساحة
- الأمانة في النقل، هل تراعينها؟
- ضوابط و قوانين المشاركة في المنتدى
- تنبيه بخصوص الأسئلة والاستشارات
- قرار بخصوص مواضيع الدردشة
- يُمنع نشر روابط اليوتيوب
-
محتوي مشابه
-
بواسطة أميرة المملكة
مما قرأت و أعجبني ...
أرجو أن يلاقي إحسانكم
رسالة عاجلة من القلب للعين!!
لفضيلة الشيخ : خالد عبداللطيف
و منه أقتبس :
المرأة الصالحة القانتة الحافظة للغيب بما حفظ الله.. تتورّع عن النظر للرجال امتثالاً لقول مولاها عز وجل:
{وَقُل لِّلمُؤمِنَاتِ يَغضُضنَ مِن أَبصَارِهِنَّ وَيَحفَظنَ فُرُوجَهُنَّ..} (النور:31)
قال الإمام النووي رحمه الله في شرح صحيح مسلم: "الصحيح الَذي علَيه جمهور العلماء وأكثَر الصحابة أنه يحرم على المرأة النظَر إِلَى الأَجنبِي كما يحرم عليه النظَر إِليها لقَوله تعالى:
{قُل لِلمُؤمِنِينَ يَغُضٌّوا مِن أَبصَارهم...}, {وَقُل لِلمُؤمِنَاتِ يَغضُضنَ مِن أَبصَارهنَّ...}
ولأَن الفتنة مشتركة وكما يخاف الافتتان بِها تخاف الافتتان بِه.." إلى آخر كلامه رحمه الله.
وسئل الشيخ العلاّمة "عبد الله بن جبرين" عن حكم نظر المرأة للرجال الأجانب؟ فقال:
"ننصح المرأة بالابتعاد عن مشاهدة صور الرجال الأجانب، فخير ما للمرأة أن لا ترى الرجال ولا يروها"
ولا فرق في ذلك بين المصارعات والمباريات وغيرها، فإن المرأة ضعيفة التحمل، وكثيراً ما يحدث من نظر المرأة لتلك الأفلام والصور الفاتنة ثوران الشهوة والتعرض للفتنة، فالبعد عن أسبابها أقرب إلى السلامة"
المقال الأصلي هنا
وكما قيل:
الوقاية خير من العلاج، والسلامة لا يعدلها شيء! وقد حذرنا المولى عز وجل من اتباع خطوات الشيطان وتدرّجه بالإنسان حتى يفسد قلبه ودينه، بقوله تعالى:
{يَا أَيٌّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيطَانِ وَمَن يَتَّبِع خُطُوَاتِ الشَّيطَانِ فَإِنَّهُ يَأمُرُ بِالفَحشَاء وَالمُنكَرِ وَلَولَا فَضلُ اللَّهِ عَلَيكُم وَرَحمَتُهُ مَا زَكَا مِنكُم مِّن أَحَدٍ, أَبَدًا وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَن يَشَاء وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ}
(النور:21)
-
بواسطة أميرة المملكة
أرقام مفزعة ونسب مروعة وحقائق تدل على المستوى المتدني في أخص جوانب حياتنا الزوجية، سبعون بالمائة من
النساءيرين انتشار الحديث في الأمور الخاصة بين الزوجين سواء كان ذلك تصريحاً أم تلميحاً!! وخمس وستون بالمائة منهن يرغبن في الخوض في مثل هذه الأحاديث!
ولم يقتصر الأمر على المجالس فقط، بل تعدى ذلك إلى أن تنقل الجمل الهابطة والعبارات الساقطة والتي يستحي الزوجأحياناً أن يقولها لزوجته.. من خلال الجوال! فلا حول ولا قوة إلا بالله.. ماذا بقى من أسرار لم تفش.. وماذا بقي للإنسان من أخبار لم تبد.. كيف يليق بالمسلمة أن تخوض في الأحاديث الرخيصة؟ كيف يليق بالعاقلة الرزان أن تنزل إلى مستوى الاستهتار والمجون والكلام التافه؟
هذا المقدمة التأديبية من مقال لفضيلة الشيخ :
محمد بن عبد الله الهبدان
و منه أقتبس لكم أيضاً:
أين الحياء الذي هو جمال المرأةورونقها؟! أين العفة التي هي بهاء الفتاة وحسنا؟! أين مراقبة الله تعالى والخوف من عقابه؟!
فيعلم الله.. كم من المشاكل وقعت وكم من المصائب حلت وكم من الزيجات انفصلت بسبب هذه الأحاديث والأخبار التي تدور في فلك فراش الزوجية المصون من العزيز الجبار.. أيليق بالمسلمة التي عرفت عظم الوقتوأنه أثمن من أن يضع في مثل هذه الأعمال الوضيعة التي لا تصدر إلا عن الفارغين والفارغات والتافهين والتافهات.
أي فخر يكون بكشف السوءات؟ وقد قيل إنها سميت السوءة سوءة لأنه يسوء الإنسان كشفها.. والمرأةالعاقلة تأبى كشف سوءتها فطرة وعقلاً مع ما جاء في الشرع من تأكيد ذلك فكيف يسوغ إبداؤها بالحديث عنها، كأن السامع ينظر إليها؟
للاطلاع على المقال الأصلي
العنوان هنا
لا بد للمسلمة أن تربأ بنفسها أن تكون من هذا النمط من الناس الذين وصفهم رسول الله ـصلى الله عليه وسلم بشر الناس في قوله:
"إن من شر الناس عند الله منزلة يوم القيامةالرجل يفضي إلى امرأته وتفضي إليه ثم ينشر أحدهما سر صاحبه"رواه مسلم
وهل أعظم من أمانة فراش الزوجية والاحتفاظ بأخباره ومجرياته؟ فلماذا تفتحين على نفسك باباً إلى النار؟ هل تودين يا أخية أن تكوني من أهل النار.؟
هل يا ترى تلك الأحاديث التي تتحدث عن أسرار الزوجين الخاصة من رضى الله تعالى أم من سخطه؟ هل إبداء أسرار فراش الزوجية يؤدي إلى النعيم أم إلى نار الجحيم؟
إذن لماذا تسلكين هذا المسلك الذي نهايته مظلمة وخاتمته بائسة؟
وأخيراً لابد أن تعلم
المرأة المسلمة أن حفظ السر بحد ذاته من الفضائل والكمالات، وإفشاءه من المثالب والأخطاء والعيوب، يقول الماوردي في الاسترسال بإبداء السر دلائل على ثلاث أحوال مذمومة:
إحداها: ضيق الصدر وقلة الصبرحتى إنه لم يتسع للسر ولم يقدر على صبر، وقال الشاعر في ذلك:
إن المرء أفشى سره بلسانه.. ولا عليه غيره فهو أحمق إذا ضاق صدر المرء عن سر نقدمه.. فصدر الذي يستودع السر أضيق.
الثانية: الغفلةعن تحذر العقلاء، والسهو عن يقظة الأذكياء، وقال بعض الحكماء: انفرد بسرك ولا تودعه حازماً فيزل ولا جاهلاً فيخون.
الثالثة: ما ارتكبه من الغرر، واستعمله من الخطر،
وقد قال بعض الحكماء: سرك من دمك فإذا تكلمت به فقد أرقته
-
بواسطة أميرة المملكة
السلام عليكم أخواتي بالله
و بارك الله لنا في بقي من شهر رمضان و أثابنا عما مضى
أنقل لكم اليوم مقالا يتناول أحكام النساء الخاصة في رمضان
عسى أن يكون بما أنقله نفع لكم
المقال للاستاذ :
محمد أحمد عويس
و بعنوان :
أصناف النساء في رمضان
و منه أقتبس لكم :
لما كانت أخواتنا الكريمات حريصات على عمل الخير وفعله والاجتهاد في طاعة الله تعالى واستغلال الفرص في مرضاة الله تعالى، كان البعض منهن يجهل بعض الأحكام في دين الله تعالى وسُنة نبيه محمد، وبمناسبة حلول شهر
رمضانالمبارك وهو شهر المسارعة والمسابقة في الخيرات، رأينا إصدار هذه المطوية من كتاب (أصناف النساءفي رمضانللشيخ محمد المسند). حتى تستفيد منها الأخت المسلمة وتجتهد في طاعة الله -تعالى- على علم وصواب ولا نريد لها كما قال الصحابي الجليل عبد الله ابن مسعود رضي الله عنه: (وكم من مريد للخير لم يبلغه)مركز الكتاب والشريط الخيري
أصناف النساء في رمضان:
منهن من تقضي جل وقتها في المطبخ فتنشغل عن
ذكر اللهوقراءة القرآن، ويفوتها الأجر العظيم المترتب على ذلك، وكأن شهر رمضانشهر الأكل والشرب لا شهر الصياموالقيام وتلاوة القرآن
ومنهن من ترغب في الصلاة و
الصياممع الناس فتتعاطى حبوب منع العادة الشهرية، والأولى أن لا تفعل ذلك، وترضى بما كتب الله عليها، فإن مثل هذه الحبوب لا تخلو من أضرار ذكرها الأطباء، والله عز وجل إنما كتب ذلك على بنات آدم لحكمة يعلمها سبحانه ففي منعها مضادة للفطرة
ومنهن من إذا حاضت أو نفست فترت عن
ذكر اللهوتلاوة القرآن مع أن الحائض يجوز لها على الصحيح من أقوال أهل العلمأن تقرأ القرآن ولكن لا تمس المصحفبل تمسكه بحائل، كما أن بإمكانها قراءة الكتب المفيدة، والاستماع إلى القرآن وغيره من البرامج النافعة من المذياع أو الأشرطة المسجلة وهي متوفرة ولله الحمد، ولها الأجر على قدر نيتها
ومنهن من تخرج إلى المسجد لصلاة التراويح لكنها تخرج غير محتشمة قد كشفت ما لا يحل لها كشفه و
المرأةكلها عورة، وربما جاءت إلى المسجد منفردة مع سائق أجنبي عنها وهذا من الخلوة المحرمة، فمثل هذه جلوسها في بيتها خير لها
(وقد عقد الحافظ عبدالمؤمن بن خلف الدمياطي رحمه الله في كتابه: [المتجر الرابح في ثواب العمل الصالح] فصلاً بعنوان: "ثواب صلاة
المرأةفي بيتها" ننقله مختصراً:عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله: «لا تمنعوا نساءكم المساجد وبيوتهن خير لهن»
[رواه أبو داود]
وعنه عن رسول الله قال: «المرأةعورة، وإنها إذا خرجت من بيتها استشرفها الشيطان، وإنها لا تكون أقرب إلى الله منها في قعر بيتها»[رواه الطبراني بإسناد جيد].
وعن ابن مسعود عن النبيقال: «صلاة المرأةفي بيتها أفضل من صلاتها في حجرتها، وصلاتها في مخدعها أفضل من صلاتها في بيتها»رواه أبو داود وابن خزيمة
والمراد أن
المرأةكلما استترت وبَعُد منظرها عن أعين الناس كان أفضل لصلاتها، وقد صرّح ابن خزيمة وجماعة من العلماءبأن صلاتها في دارها أفضل من صلاتها في المسجد، وإن كان مسجد مكة أو المدينة أو بيت المقدس، والإطلاقات في الأحاديث المتقدمة تدل على ذلك، وقد صرّح النبيبذلك في حديث أم حميد الآتي. فالرجل كلما بعد ممشاه وكثرت خطاه زاد أجره وعظمت حسناته، والمرأةكلما بعد ممشاها قل أجرها ونقصت حسناتها. وعن أم حميد امرأة أبي حميد الساعدىيرضي الله عنهما أنها جاءت إلى النبيفقالت: (يا رسول الله إني أحب الصلاة معك). قال: «قد علمت أنك تحبين الصلاة معي، وصلاتك في بيتك خير من صلاتك في حجرتك، وصلاتك في حجرتك خير من صلاتك في دارك، وصلاتك في دارك خير من صلاتك في مسجد قومك، وصلاتك في مسجد قومك خير من صلاتك في مسجدي». قال: فأَمرت فبُنيَ لها مسجد في أقصى شيء من بيتها وأظلمه، وكانت تصلي فيه حتى لقيت الله عز وجل [رواه أحمد وابن خزيمة وابن حبان
وقد قالت
عائشةرضي الله عنها: لو علم النبيما أحدث النساءبعده لمنعهن الخروج إلى المسجد. هذا قولها في حق الصحابيات ونساء الصدر الأول، فما ظنك لو رأت نساء زماننا هذا؟!) انتهى كلامه رحمه الله وهو في القرن السابع
ومثلها من تأتي إلى المسجد بأطفالها الصغار فلا تسأل عما يحدث بعد ذلك.. فهذا يبكي، وهذا يصرخ، وآخر يجري هنا وهناك، وربما اجتمع بعضهم فحولوا المسجد إلى ساحة للعب والمطاردة، وقد تمتد أيديهم إلى المصاحف فيعبثون بها أو إلى المصلين فيؤذونهم، ناهيك عما يحدثونه من التشويش عليهم
ومنهن من تأتي بالبخور إلى المسجد، وهذا أيضاً ممنوع ومنهي عنه قال: «أيما امرأة أصابت بخوراً فلا تشهد معنا العشاء الآخرة» رواه مسلم
وعن أبي هريرة أنه رأى امرأة متعطرة فقال إني سمعت رسول الله يقول: «أيما امرأة تطيّبت ثم خرجت إلى المسجد لم تُقبل لها صلاة حتى تغتسل» صححه الألباني.
ومنهن من تأتي إلى المسجد لمجرد قضاء بعض
الوقتخارج بيتها أو لرؤية فلانة وفلانة لا من أجل الصلاة، وربما حوّلن المصلى إلى منتدى للأحاديث الخاصة، وقد يرفعن أصواتهن فيسمعهن الرجال
ومنهن من لا تعرف أحكام
صلاة الجماعةفإذا جاءت إلى المسجد متأخرة وقد فاتها بعض الركعات لا تدري ما تصنع، فربما كبرت بمفردها وصلت ما فاتها ثم دخلت مع الإمام، وربما فعلت غير ذلك، والصواب أن تدخل مع الإمام مباشرة على أي حال كان ثم تقضي ما فاتها بعد سلام الإمام ولا تسلَم معه
ومنهن بل أكثرهن لا يحافظن على تسوية الصفوف وإتمامها وسد الفرج، وقد يختلفن في الصف المفضل، فبعضهن يتأخرن في الصفوف الأخيرة، وبعضهن يتقدمن إلى الصفوف الأولى، وربما بقي وسط المصلى خالياً، وهذا بسبب اختلاف فهمهن لحديث: «خير صفوف
النساءآخرها، وشرها أولها».
والصواب ما ذكره علماؤنا حفظهم الله من أن هذا الحديث إنما يعمل به في حال عدم وجود حاجز يفصل بين الرجال والنساء، أما إذا وجد هذا الحاجز وكان ساتراً، أو كان
النساءفي دور علوي بحيث لا يراهن الرجال فإن الصفوف الأولى تكون هي المفضلة لقربها من الإمام ومن القبلة، والله تعالى أعلم
لمتابعة المقال الأصلي:
العنوان هنا
-
منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤
أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..