اذهبي الى المحتوى
شامية الهوى

حدود العلاقة في فترة العقد من جانب نفسي واجتماعي

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

 

أخياتي كنت قد قرأت في موضوع سابق "رابطه في الأسفل " شيئاً عن العلاقة في فترة العقد ودارت في ذهني بعض التساؤلات أرجو أن أجد لديكم أجوبة لها

 

https://akhawat.islamway.net/forum/index.php?showtopic=26435&st=0&gopid=4040679&&do=findComment&comment=4040679

 

1- ذُكر في الموضوع بعض الأمور تكون بين العاقد المعقود عليها .. كالتقبيل و .. الخ ( مُحرجة والله حتى من ذكر هذه الأمور )

نعلم أنها شرعاً جائزة بوجود العقد... لكن من جانب نفسي واجتماعي هل تعد هذه الأمور مقبولة ولن يكون لها تأثير سلبي ؟؟؟

ماذا لو كانت فترة العقد طويلة سنتين و ثلاث أو ربما أكثر هل يُسمح بهذه الأمور لابأس به يعني أم الأفضل تركها ؟

وما هو الضابط يعني في هذه الأمور .. هل ينبغي الابتعاد عنها أم التقليل منها ...??

 

2- الأمر الآخرذُكر في الموضوع :

"

إن قضاء فترة العقد بالرؤية التي أشرنا إليها يجعل منها قصة حب بدون نهايات حزينة، فضلا عن تكوينها لرصيد من المحبة يسحب منه الزوجان طوال فترة حياتهما، وهذا الرصيد لا ينقص أبدا ؛ لأنه رصيد من الذهب الذي تزداد قيمته مع الأيام.

 

هذا هو دور فترة العقد... إنه الأساس الذي يقوم عليه البنيان، إنه الجذر الذي تقوى به الشجرة.. "

 

هل هذا هو دور فترة العقد فعلا ؟؟ أن ننشئ علاقة حب بالطريقة التي ذُكرت في الموضوع

 

3- ما رأيكن في وسائل التواصل الحديثة الوتساب السكايب مثلا ... اذا كان العاقد والمعقود عليها كل منهما في بلد وفترة عقد طويلة

هل من الجيد الاكثار من التواصل عبرهذه الوسائل

كيف نستخدمها يعني كيف نضبط التواصل عبرها .. المدة مثلا ؟ُ افترات متباعدة أم متقاربة

 

وجزاكم الله خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×