اذهبي الى المحتوى
أَمَةُ الله

استعمال (الويندوز والأوفيس)

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

أخواتي الحبيبات لدي استفسار:

هل لديكنّ علم (بالحكم الشرعي) في استخدام برامج الأوفيس، عندما يتم تحميلها "مجانًا" من أي موقع على الإنترنت؟

وكذلك الويندوز [أحيانًا أقوم بعمل "فورمات" للجهاز من خلال الذهاب به إلى محل صيانة، وهو يضع لي الويندوز وبرامج الأوفيس]

أو أن نقوم بعمل الفورمات في البيت من خلال تطبيق الشروحات التي يضعها بعض الناس على الإنترنت، وتُصبح لدينا نسخة ويندوز مجانية!.

هل هذا حلال؟

 

أنتظركن.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أخواتي الحبيبات يُسعدني أن أقدم لكن إجابة (شركة مايكروسوفت) عن مدى رضاها في استعمال البرامج المجانية، التي هي من إنتاجها في الأصل.

 

وذلك لما ذُكر هنا (وهو موجود على الرابط في الرد السابق) .

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

حكم استعمال البرامج المنسوخة

لم توضح لي في الفتوى رقم: 2268558 هل أقوم بشراء البرامج الأصلية وأبدأ من الصفر في تصميم قاعدة البيانات من جديد وهذا سوف يأخذ من وقتي وجهدي الكثير، أم أكمل ما تبقى من تصميم قاعدة البيانات باستخدام البرامج الأصلية التي سوف أشتريها وبذلك أكون قد قمت برد وإيصال الحق الى أصحابه؟

أرجو هذه المرة إجابتي لأنها ثالث رسالة أرسلها ولم تجبني على أسئلتي بإجابة وافية وواضحة؟

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

فإن أمكنك أن تستأذن من الشركة وتخاطبها كي تأذن لك في استعمال البرنامج المنسوخ،

أو تدفع إليها عوضا ترضاه عن حقها فتأذن لك في استعمال البرامج غير الأصلية فلا حرج عليك في الانتفاع بما عملت سابقا. وتبني عليه ما بقي. وإلا فالواجب هو ترك العمل بالبرامج المنسوخة لأن من شرط التوبة الاقلاع عن المعصية، وإذا استعملت برنامجا أصليا لم يلزمك أن تبدأ من الصفر كما تذكر ولكن عليك حق للشركة بما استعملت برنامجها من قبل. واعلم أن مجرد نيتك في شراء البرنامج أو دفع قيمته عند توفر الربح لا يبيح لك الاعتداء على حق الشركة، ومن يضمن لك البقاء إلى ذلك الوقت.

 

 

السؤال الموجه لشركة مايكروسوفت:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

نجد في بعض المنتديات على شبكة الإنترنت (نُسَخٌ لبرامج الأوفيس والويندوز) وهي تكون متاحة للتحميل مجانًا للجميع.

فهل (شركة مايكروسوفت) ترضى بهذا؟

لأننا وجدنا (فتوى شرعية) لبعض العلماء، فيها [أن استعمال البرامج المنسوخة (أي تحميلها مجانًا) بغير إذن أصحابها محرم شرعًا]

فنحن نسألكم هل تأذنون لنا بذلك؟

 

إجابة شركة مايكروسوفت:

اهلا وسهلا بك في مجتمع مايكروسوفت العربي

 

أي مستخدم يملك جهاز كمبيوتر يستطيع تثبيت ما يشاء من برامج او حتى نظام ويندوز لكن شركة مايكروسوفت غير مسؤولة عن هذه البرامج او ما سيحصل بعد تثبيتها أي بمعنى اخر لا نقدم الدعم الفني لأي برنامج غير مرخص من قبل الشركة . هذا هي الاجابة المقدمة من شركة مايكروسوفت حول هذا الموضوع.

 

 

اذا اردت ايضا راي فني حول هذا الموضوع فان اغلب هذه البرامج التي يتم تقديمها بشكل مجاني وهي بالأساس برامج يتم شرائها فهي بالأساس تعمل بمفتاح منتج اما خاص بشخص اخر او يتم تغيير في خصائص الضبط للنظام حتى تعمل. ايضا معظم هذه البرامج تحتوي على برامج ضارة وفايروسات من الممكن ان تسبب مشاكل كبيرة للمستخدم لاحقا وكما ذكرت لك سابقا اذا تعطل الويندوز او الاوفيس فان شركة مايكروسفت بالأساس لا تدعم مثل هذه البرامج ولن تستطيع الحصول على أي مساعدة فنية حولها.

 

إذا كنت بحاجة الى مزيد من التوضيحات الرجاء مشاركتنا بها من خلال الرد ويسعدنا تقديم المساعدة.

 

شكرا لك على المشاركة

 

-----------------------------------------

والحمد لله على فضله.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

معظم هذه البرامج تحتوي على برامج ضارة وفايروسات من الممكن ان تسبب مشاكل كبيرة للمستخدم لاحقا

 

 

هذا صحيح، لكن نسأل الله أن لا يحدث لنا شيء من هذا، والبعض ممن يستخدم البرامج المنسوخة لم يشتكي من ذلك.

تم تعديل بواسطة زُلفى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

 

مجتهدة اللهم بارك سألت وأجبت : )

بورك في همتك ِ ()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×