اذهبي الى المحتوى
جمانة راجح

"◦˚ - فانوس الألوان ( 7 ) -˚◦"

المشاركات التي تم ترشيحها

akhawat_islamway_1465302491__1464894779521.gif

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم

 

akhawat_islamway_1465302592__1464894956161.gif

 

 

 

 

 

 

 

كثيرًا مايدهشني مناظر تلك الجبال العملاقة وقوتها وثباتها

فأتذكر ذلك القلب الصغير وحاجته لذلك الثبات

فبحثت لأجد أن فانوسنا قد بسط لنا رحلة مع احد ألونه

 

 

 

فلوننا

 

لون الأستقرار

لون الثبات

لون القوة

 

 

 

هل علمتم ما لوننا ^ ^

 

البني

 

أختي الغالية ..

سنحلق معكِ كالفراشة ننتقل من زهرة لأخرى .. يعرفنا فيها

اللون البني عن بعض أسرار الثبات والقوة

 

akhawat_islamway_1465302641__1464894779633.gif

 

 

 

سألونى قالوا كيفما هذا الثبات == وحولنا فتن تهز الراسيات

أليس يغريكى زمان الشهوات == أليس تشتهى نفسك هذه الحياة

فأجبتهم والقلب يملؤه اعتزاز == لا تشتهى نفسى لذائذ ناقصات

لما اشتهيتم اشتهيت مثلكم == لكن اهدافى ستبقى خالدات

اريد قصرا لا يهدده زوال == أريد عيشا ليس يقطعه ممات

أريد زوجا مثل يوسف فى الجمال == وأريد انهارا بقصرى جاريات

فعقولنا إن لم تبلغنا الجنان == فحياتنا ليست حياة بل ممات

فأمامنا قبر تشيب له العقول == وظلامه تخاف منه الظلمات

وبعده حشر ونشر وحساب == وسوف يخسر من أتى بالسيئات

وسوف يسأل ربنا عن الخطا == وسائل عن العيون المبصرات

وسائل عن اللسان والجنان == وسائل عن كل لحظة بالحياة

فمطالبى فاقت عقول الحائرات == فلاتلومونى فذا سر الثبات

نبح الكلاب لكن ما ضر السحاب == هبت رياح والجبال ثابتات

نامت عيون وعيون ساهرات == باتت تصلى لمجيب الدعوات

فتلك همتها جنان خالدات == وتلك همتها زخرفة العباة

 

منقول

 

 

akhawat_islamway_1465302641__1464894779633.gif

 

 

الثبات والتثبت

 

 

الثبات والتثبت أمران مهمان في حياة كل مسلم ومسلمة، ويحتاجهما

على الأخص طلاب العلم وحملة الشريعة، لكثرة الفتن والشُّبَه والدعوات

المغرضة، والمغريات الدنيوية، والثبات هو: الصبر والاستقامة على الحق،

والتثبت هو: التوثق والتأني في النقل والحكم والكلام، وعدم الخوض في

أمر إلا ببينة واضحة ساطعة، وقدكان أكثر دعاء الرسول - صلى الله عليه

وسلم - كما قال أَنسٍ: «كان رَسولُ الله يُكْثِرُ أنْ يقولَ: «يا مُقَلِّبَ القُلُوبِ

ثَبِّتْ قَلْبِي على دِيِنكَ»، فَقُلْتُ: يَا نَبِيَّ الله آمَنَّا بِكَ وَبِمَا جِئْتَ بِهِ فَهَلْ تَخَافُ

عَلَيْنَا؟ قَالَ: «نَعْم، إِنَّ القُلُوبَ بَيْنَ أَصْبُعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ الله يُقَلِّبُهَا كَيْفَ شاَءَ».

 

القلوب هي محل التقلب وعدم الثبات لكثرة ما يعرض لها، ولذا كانت العناية

بها من أهم الأمور وأصعبها وأشقها، نسأل الله الثبات على دينه، والثبات على

الحق والمنهج السليم، وعدم التذبذب والتنقل هنا وهناك، هو من صفات أهل

السنة من سلف هذه الأمة.

 

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: «إنك تجد أهل الكلام أكثر الناس انتقالاً من قول

إلى قول، وجزماً بالقول في موضع، وجزماً بنقيضه، وتكفير قائله في موضع آخر،

وهذا دليل عدم اليقين، فإن الإيمان كما قال فيه قيصر لما سأل أبا سفيان عمن

أسلم مع النبي - صلى الله عليه وسلم -: «هل يرجع أحد منهم عن دينه سخطة

له، بعد أن يدخل فيه؟ قال: لا. قال: وكذلك الإيمان إذا خالط بشاشته القلوب،

لا يسخطه أحد»، ولهذا قال بعض السلف عمر بن عبد العزيز أو غيره: «من جعل

دينه غرضاً للخصومات أكثر التنقل».

 

وأما أهل السنّة والحديث فما يُعلم أحد من علمائهم، ولا صالح عامتهم رجعٌ

قط عن قوله واعتقاده، بل هم أعظم الناس صبراً على ذلك، وإن امتحنوا بأنواع

المحن، وفتنوا بأنواع الفتن، وهذه حال الأنبياء وأتباعهم من المتقدمين، كأهل

الأخدود ونحوهم، وكسلف هذه الأمة من الصحابة والتابعين، وغيرهم من الأئمة،

حتى كان مالك رحمه الله يقول: «لا تغبطوا أحداً لم يصبه في هذا الأمر بلاء».

 

يقول: إن الله لا بد أن يبتلي المؤمن، فإن صبر رفع درجته، كما قال تعالى:

( آلم * أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آَمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ * وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ

مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الكَاذِبِينَ ) [العنكبوت:1- 3]،

وقال تعالى: ( وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآَيَاتِنَا يُوقِنُونَ )

[السجدة:24].

 

وقال تعالى: ( وَالعَصْرِ * إِنَّ الإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ * إِلَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا

الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ) [العصر:1 - 3].

 

الثبات والتثبت في أمور الدين

سعد بن عبدالله السعدان

 

 

 

 

akhawat_islamway_1465302641__1464894779633.gif

أسباب الثبات على الدين

 

فإن حاجة المسلم اليوم لأسباب الثبات على الدين والتمسك به عظيمة

جدًا، لانتشار الفتن، وقلة الناصر، وغربة الدين، ومن تلك الأسباب:

أولًا: الإقبال على القرآن العظيم حفظًا وتلاوة وعملًا، فهو حبل الله المتين،

وصراطه المستقيم، من تمسك به عصمه الله، ومن أعرض عنه ضل وغوى،

أخبر تعالى أن الغاية التي من أجلها أنزل هذا القرآن مفرقًا هي التثبيت،

قال تعالى: ( وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ

لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ ) [الفرقان: 32].

ثانيًا: الإيمان بالله والعمل الصالح، قال تعالى: ( يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ

الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ)

[إبراهيم: 27].

قال قتادة: أما الحياة الدنيا فيثبتهم بالخير والعمل الصالح، وفي الآخرة في القبر.

وقال تعالى:( وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُوا مِنْ دِيَارِكُمْ مَا فَعَلُوهُ

إِلَّا قَلِيلٌ مِنْهُمْ وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا )

[النساء: 66].

وكان النبي - صلى الله عليه وسلم - يداوم على الأعمال الصالحة، وكان أحب

العمل إليه أدومه وإن قل، وكان أصحابه إذا عملوا عملًا أثبتوه.

ثالثًا: تدبر قصص الأنبياء ودراستها للتأسي والعمل، والدليل على ذلك

قوله تعالى: ( وَكُلًّا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ وَجَاءَكَ

فِي هَذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ ) [هود: 120].

فالآيات تنزل لتثبت فؤاد النبي - صلى الله عليه وسلم - وأفئدة المؤمنين

معه مثل قصة إبراهيم، وموسى، ومؤمن آل فرعون وغيرها.

رابعًا: الدعاء، فإن من صفات عباد الله المؤمنين أنهم يتوجهون إلى الله بالدعاء

أن يثبتهم كما علمنا سبحانه أن نقول: ( رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا )

[آل عمران: 8]. "إن قلوب بني آدم كلها بين إصبعينمن أصابع الرحمن،

كقلب واحد يصرفه حيث يشاء".

كما أخبر ذلك النبي - صلى الله عليه وسلم - عن عائشة - رضي الله عنها -

أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يكثر أن يقول: "يا مقلب القلوب ثبت

قلبي على دينك".

خامسًا: ذكر الله، وهو من أعظم أسباب التثبيت، وتأمل في هذا الاقتران في

قوله - عز وجل -: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا

لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ) [الأنفال: 45]، فجعله من أعظم ما يعين على الثبات في الجهاد.

سادسًا: الدعوة إلى الله - عز وجل- وهي وظيفة الرسل وأتباعهم.

قال تعالى: ( قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ

اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ ) [يوسف: 108].

والعبد إذا حرص على هداية الخلق، فإن الله يجعل ثوابه من جنس عمله، فيزيده

هدى وثباتًا على الحق، كما قال تعالى: ( هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ )

[الرحمن: 60].

سابعًا: الرفقة الصالحة، فمصاحبة العلماء والصالحين والدعاة والمؤمنين، والجلوس

معهم، من أكبر العون على الثبات، قال تعالى: ( وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ

رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا )

[الكهف: 28].

وجاء في قصة الرجل الذ قتل تسعة وتسعين إنسانًا: أنه سأل عن رجل عالم فقال:

"من يحول بينه وبين التوبة، انطلق إلى أرض كذا وكذا، فإن بها إناسًا يعبدون الله

فاعبد الله معهم، ولا ترجع أرضك فإنها أرض سوء".

قال ابن القيم - رحمه الله - عن دور شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -

في التثبيت في محنة السجن: "وكنا إذا اشتد بنا الخوف وساءت منا الظنون

وضاقت بنا الأرض، أتيناه فما هو إلا أن نراه ونسمع كلامه؛ فيذهب ذلك كله،

وينقلب انشراحًا وقوة ويقينًا وطمأنينة، فسبحان من أشهد عباده جنته قبل لقائه،

وفتح لهم أبوابها في دار العمل، فآتاهم من روحها ونسيمها وطيبها ما استفرغ

قواهم لطلبها والمسابقة إليها". اهـ.

ثامنًا: الثقة بنصر الله وأن المستقبل للإسلام، وهذه طريقة النبي - صلى الله عليه

وسلم - في تثبيت أصحابه وهم يعذبون على الإسلام في أول الدعوة، روى البخاري

في صحيحه من حديث خباب بن الأرت: أنه شكا إلى النبي - صلى الله عليه وسلم

- ما يجده من التعذيب وطلب منه الدعاء، فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -:

"والله ليتمن هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت، لا يخاف إلا

الله، أو الذئب على غنمه، ولكنكم تستعجلون".

تاسعًا: الصبر، فإنه من أعظم أسباب الثبات على دين الله، قال تعالى: ( يَا أَيُّهَا

الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ) [البقرة: 153].

روى البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث أبي سعيد الخدري - رضي الله

عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "من يتصبر يصبره الله، وما أعطي

أحد عطاء خيرًا ولا أوسع من الصبر".

وروى الطبراني في المعجم الكبير من حديث عتبة بن غزوان أخي بني مازن بن

صعصعة وكان من الصحابة: أن نبي الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "إن من

ورائكم أيام الصبر المتمسك فيهن يومئذ بمثل ما أنتم عليه له كأجر خمسين منكم"

قالوا: يا نبي الله أو منهم؟ قال: "بل منكم".

عاشرًا: التأمل في نعيم الجنة وعذاب النار، وتذكر الموت، فعندما يتأمل المؤمن

قوله تعالى: ( وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ

لِلْمُتَّقِينَ ) [آل عمران: 133].

وقوله تعالى: ( كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ

عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ ) [آل عمران: 185].

تهون عليه الصعاب، ويزهد في الدنيا، وتشتاق نفسه إلى الدار الآخرة والدرجات العلى.

وكان النبي - صلى الله عليه وسلم - يذكر أصحابه بالجنة ليثبتهم على التمسك

بالدين والصبر معه، فقد مر النبي - صلى الله عليه وسلم - على ياسر وعمار وأمه،

وهم يؤذون في سبيل الله، فقال: "صبرًا يا آل ياسر، فإن موعدكم الجنة".

والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

 

أسباب الثبات على الدين

د. أمين بن عبدالله الشقاوي

 

 

 

 

 

 

 

akhawat_islamway_1465302641__1464894779633.gif

 

 

 

 

 

مشروعكِ مع اللون البني ^^

أختاه لنكن منهم ....

 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -:

"تأمَّلت أنفع الدعاء فإذا هو : سؤال الله العون على مرضاته"

 

 

هنا يا صاحبة القلب البني نصل لنهاية حلقة اللون البني ..

نسأل الله القبول والسداد

 

 

akhawat_islamway_1465302684__1464894779715.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

جميل ما شاء الله ()

ربي يبارك فيك يا حبيبة

 

وثبتنا الله وإياكم .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×