اذهبي الى المحتوى

المشاركات التي تم ترشيحها

 

درس يعنوان :

الزكاة وأحكامها

 

لفضيلة الشيخ :

عبد الله بن منصور الغفيلي

 

 

13-07-11-574592212.jpg

 

لسماع الدرس مباشرة :

العنوان هنا

 

و لتحميله مباشرة :

اضغط هنا

 

بروي لنا شيخنا الكريم في هذا الدرس تفصيل رسالة فضيلة الشيخ

عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ

مفتي المملكة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

  • محتوي مشابه

    • بواسطة *مع الله*
      الزكاة لغةً:
      النماء والزيادة.
      الزكاة شرعًا:
      قدر مُعيَّن من المال يُخرَج في وقت معيَّن لطائفة معيَّنة.
      منزلة الزكاة
      الزكاة فريضة من فرائض الإسلام، وهي الركن الثالث من أركان الإِسلام، قال الله - عز وجل -: {وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآَتُوا الزَّكَاةَ}  [النور:56] ، وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: «بُنِيَ الإِسْلَامُ عَلَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا الله، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَإِقَامِ الصَّلَاةِ، وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ، وَحَجِّ الْبَيْتِ، وَصَوْمِ رَمَضَانَ».
       
    • بواسطة *مع الله*
      مانع الزكاة إما أن يمنعها جحودًا، وإما بخلًا.
      1- مانع الزكاة جحودا:
      من جَحَد وجوب الزكاة فقد كفر بإجماع الأمة إذا كان عالمًا بوُجوبها؛ لتكذيبه لله ورسوله.
      2- مانع الزكاة بخلا:
      من منع الزكاة بخلًا أُخِذَت منه قهرًا ولا يكفر بذلك، وإن كان قد ارتكب كبيرة من أكبر الكبائر وإثما عظيمًا؛ لقول النبي - صلى الله عليه وسلم - عن مانع الزكاة: «مَا مِنْ صَاحِبِ ذَهَبٍ وَلَا فِضَّةٍ لَا يُؤَدِّي مِنْهَا حَقَّهَا إِلَّا إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ صُفِّحَتْ لَهُ صَفَائِحُ مِنْ نَارٍ، فَأحْمِيَ عَلَيْهَا في نَارِ جَهَنَّمَ، فَيُكْوَى بِهَا جَنْبُهُ وَجَبِينُهُ وَظَهْرُهُ، كُلَّمَا بَرَدَتْ أُعِيدَتْ لَهُ، في يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ، حَتَّى يُقْضَى بَيْنَ الْعِبَادِ، فَيُرَى سَبِيلُهُ، إِمَّا إِلَى الْجَنَّةِ، وَإِمَّا إِلَى النَّارِ»
      فإن قاتل دونها قُوتل حتى يَخْضَع لأمر الله - عز وجل -، ويؤدي الزكاة؛ لقول الله - عز وجل -: {فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآَتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ}   [التوبة:5] ولقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: «أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَشْهَدُوا أَنْ لَا إلَهَ إِلَّا الله وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ، وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ، فَإِذَا فَعَلُوا ذَلِكَ عَصَمُوا مِنِّي دِمَاءَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ إِلَّا بِحَقِّ الإِسْلَامِ، وَحِسَابُهُمْ عَلَى اللهِ».
      وقد قاتل أبو بكر - رضي الله عنه - من منع الزكاة، وقال: «وَاللهِ لَأُقَاتِلَنَّ مَنْ فَرَّقَ بَيْنَ الصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ، فَإنَّ الزَّكَاةَ حَقُّ الْمَالِ، وَاللهِ لَوْ مَنَعُونِي عِقَالًا كَانُوا يُؤَدُّونَهُ إِلَى رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - لَقَاتَلْتُهُمْ عَلَى مَنْعِهِ»
    • بواسطة *مع الله*
      أحكام الزكاة
      الزكاة فريضة من فرائض الإسلام، وهي الركن الثالث من أركان الإِسلام، قال الله - عز وجل -: {وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآَتُوا الزَّكَاةَ}  [النور:56] ، وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: «بُنِيَ الإِسْلَامُ عَلَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا الله، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَإِقَامِ الصَّلَاةِ، وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ، وَحَجِّ الْبَيْتِ، وَصَوْمِ رَمَضَانَ».
      حكم مانع الزكاة
      مانع الزكاة إما أن يمنعها جحودًا ، وإما بخلًا.
      1- مانع الزكاة جحودا
      من جَحَد وجوب الزكاة فقد كفر بإجماع الأمة إذا كان عالمًا بوُجوبها؛ لتكذيبه لله ورسوله.
      2- مانع الزكاة بخلا
      من منع الزكاة بخلًا أُخِذَت منه قهرًا ولا يكفر بذلك، وإن كان قد ارتكب كبيرة من أكبر الكبائر وإثما عظيمًا؛ لقول النبي - صلى الله عليه وسلم - عن مانع الزكاة: «مَا مِنْ صَاحِبِ ذَهَبٍ وَلَا فِضَّةٍ لَا يُؤَدِّي مِنْهَا حَقَّهَا إِلَّا إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ صُفِّحَتْ لَهُ صَفَائِحُ مِنْ نَارٍ، فَأحْمِيَ عَلَيْهَا في نَارِ جَهَنَّمَ، فَيُكْوَى بِهَا جَنْبُهُ وَجَبِينُهُ وَظَهْرُهُ، كُلَّمَا بَرَدَتْ أُعِيدَتْ لَهُ، في يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ، حَتَّى يُقْضَى بَيْنَ الْعِبَادِ، فَيُرَى سَبِيلُهُ، إِمَّا إِلَى الْجَنَّةِ، وَإِمَّا إِلَى النَّارِ»
      وقد قاتل أبو بكر - رضي الله عنه - من منع الزكاة، وقال: «وَاللهِ لَأُقَاتِلَنَّ مَنْ فَرَّقَ بَيْنَ الصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ، فَإنَّ الزَّكَاةَ حَقُّ الْمَالِ، وَاللهِ لَوْ مَنَعُونِي عِقَالًا كَانُوا يُؤَدُّونَهُ إِلَى رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - لَقَاتَلْتُهُمْ عَلَى مَنْعِهِ»
      ما الحمكة من الزكاة
      1-تطهير النفوس وتزكيتها من البخل، والذنوب والخطايا، قال الله - عز وجل -: {خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا} [التوبة:103].
      2- تطهير المال وتنميته، وإحلال البركة فيه؛ لقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: «مَا نَقَصَتْ صَدَقَةٌ مِنْ مَالٍ».
      3- اختبار العبد في طاعته لأوامر الله، وتقديمه حب الله على حبه للمال.
      4-مُواساة الفقير وسَدّ حاجة المحتاجين، مما يَزيد المحبَّة، ويحقق أعلى درجات التكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع المسلم.
      5- التعوُّد على البذل والإنفاق في سبيل الله.
      فضل الزكاة
      1- سبب لنَيْل رحمة الله، قال الله - عز وجل -: {وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ} [الأعراف:156].
      2- شرط لاستحقاق نصر الله، قال الله - عز وجل -: {وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ، الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآَتَوُا الزَّكَاةَ }  [الحج:40،41].
      3- سبب لتكفير الخطايا، قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: «وَالصَّدَقَةُ تُطْفِئُ الْخَطِيئَةَ كَمَا يُطْفِئُ الْمَاءُ النَّارَ».
      ما هي الأموال التي تجب فيها الزكاة؟
      1.     الخارج من الأرض
      2.     النقدين (الذهب والفضة)
      3.     عروض التجارة و بهيمة الأنعام
    • بواسطة أميرة المملكة
      السلام عليكم أخواتي بالله
      و بارك الله لنا في بقي من شهر رمضان و أثابنا عما مضى
       
      أنقل لكم اليوم مقالا يتناول أحكام النساء الخاصة في رمضان
      عسى أن يكون بما أنقله نفع لكم
       
      المقال للاستاذ :
      محمد أحمد عويس
       
      و بعنوان :
      أصناف النساء في رمضان
       
      و منه أقتبس لكم :


       

      لما كانت أخواتنا الكريمات حريصات على عمل الخير وفعله والاجتهاد في طاعة الله تعالى واستغلال الفرص في مرضاة الله تعالى، كان البعض منهن يجهل بعض الأحكام في دين الله تعالى وسُنة نبيه محمد، وبمناسبة حلول شهر
      رمضانالمبارك وهو شهر المسارعة والمسابقة في الخيرات، رأينا إصدار هذه المطوية من كتاب (أصناف النساءفي رمضانللشيخ محمد المسند). حتى تستفيد منها الأخت المسلمة وتجتهد في طاعة الله -تعالى- على علم وصواب ولا نريد لها كما قال الصحابي الجليل عبد الله ابن مسعود رضي الله عنه: (وكم من مريد للخير لم يبلغه)مركز الكتاب والشريط الخيري


       
       

      أصناف النساء في رمضان:


       

      منهن من تقضي جل وقتها في المطبخ فتنشغل عن
      ذكر اللهوقراءة القرآن، ويفوتها الأجر العظيم المترتب على ذلك، وكأن شهر رمضانشهر الأكل والشرب لا شهر الصياموالقيام وتلاوة القرآن

       
       

      ومنهن من ترغب في الصلاة و
      الصياممع الناس فتتعاطى حبوب منع العادة الشهرية، والأولى أن لا تفعل ذلك، وترضى بما كتب الله عليها، فإن مثل هذه الحبوب لا تخلو من أضرار ذكرها الأطباء، والله عز وجل إنما كتب ذلك على بنات آدم لحكمة يعلمها سبحانه ففي منعها مضادة للفطرة

       
       

      ومنهن من إذا حاضت أو نفست فترت عن
      ذكر اللهوتلاوة القرآن مع أن الحائض يجوز لها على الصحيح من أقوال أهل العلمأن تقرأ القرآن ولكن لا تمس المصحفبل تمسكه بحائل، كما أن بإمكانها قراءة الكتب المفيدة، والاستماع إلى القرآن وغيره من البرامج النافعة من المذياع أو الأشرطة المسجلة وهي متوفرة ولله الحمد، ولها الأجر على قدر نيتها

       
       

      ومنهن من تخرج إلى المسجد لصلاة التراويح لكنها تخرج غير محتشمة قد كشفت ما لا يحل لها كشفه و
      المرأةكلها عورة، وربما جاءت إلى المسجد منفردة مع سائق أجنبي عنها وهذا من الخلوة المحرمة، فمثل هذه جلوسها في بيتها خير لها

       
       

      (وقد عقد الحافظ عبدالمؤمن بن خلف الدمياطي رحمه الله في كتابه: [المتجر الرابح في ثواب العمل الصالح] فصلاً بعنوان: "ثواب صلاة
      المرأةفي بيتها" ننقله مختصراً:عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله: «لا تمنعوا نساءكم المساجد وبيوتهن خير لهن»
      [رواه أبو داود]
       
      وعنه عن رسول الله قال: «المرأةعورة، وإنها إذا خرجت من بيتها استشرفها الشيطان، وإنها لا تكون أقرب إلى الله منها في قعر بيتها»[رواه الطبراني بإسناد جيد].
      وعن ابن مسعود عن النبيقال: «صلاة المرأةفي بيتها أفضل من صلاتها في حجرتها، وصلاتها في مخدعها أفضل من صلاتها في بيتها»رواه أبو داود وابن خزيمة


       

      والمراد أن
      المرأةكلما استترت وبَعُد منظرها عن أعين الناس كان أفضل لصلاتها، وقد صرّح ابن خزيمة وجماعة من العلماءبأن صلاتها في دارها أفضل من صلاتها في المسجد، وإن كان مسجد مكة أو المدينة أو بيت المقدس، والإطلاقات في الأحاديث المتقدمة تدل على ذلك، وقد صرّح النبيبذلك في حديث أم حميد الآتي. فالرجل كلما بعد ممشاه وكثرت خطاه زاد أجره وعظمت حسناته، والمرأةكلما بعد ممشاها قل أجرها ونقصت حسناتها. وعن أم حميد امرأة أبي حميد الساعدىيرضي الله عنهما أنها جاءت إلى النبيفقالت: (يا رسول الله إني أحب الصلاة معك). قال: «قد علمت أنك تحبين الصلاة معي، وصلاتك في بيتك خير من صلاتك في حجرتك، وصلاتك في حجرتك خير من صلاتك في دارك، وصلاتك في دارك خير من صلاتك في مسجد قومك، وصلاتك في مسجد قومك خير من صلاتك في مسجدي». قال: فأَمرت فبُنيَ لها مسجد في أقصى شيء من بيتها وأظلمه، وكانت تصلي فيه حتى لقيت الله عز وجل [رواه أحمد وابن خزيمة وابن حبان

       

      وقد قالت
      عائشةرضي الله عنها: لو علم النبيما أحدث النساءبعده لمنعهن الخروج إلى المسجد. هذا قولها في حق الصحابيات ونساء الصدر الأول، فما ظنك لو رأت نساء زماننا هذا؟!) انتهى كلامه رحمه الله وهو في القرن السابع

       
       

      ومثلها من تأتي إلى المسجد بأطفالها الصغار فلا تسأل عما يحدث بعد ذلك.. فهذا يبكي، وهذا يصرخ، وآخر يجري هنا وهناك، وربما اجتمع بعضهم فحولوا المسجد إلى ساحة للعب والمطاردة، وقد تمتد أيديهم إلى المصاحف فيعبثون بها أو إلى المصلين فيؤذونهم، ناهيك عما يحدثونه من التشويش عليهم


       
       

      ومنهن من تأتي بالبخور إلى المسجد، وهذا أيضاً ممنوع ومنهي عنه قال: «أيما امرأة أصابت بخوراً فلا تشهد معنا العشاء الآخرة» رواه مسلم
       
      وعن أبي هريرة أنه رأى امرأة متعطرة فقال إني سمعت رسول الله يقول: «أيما امرأة تطيّبت ثم خرجت إلى المسجد لم تُقبل لها صلاة حتى تغتسل» صححه الألباني.


       
       

      ومنهن من تأتي إلى المسجد لمجرد قضاء بعض
      الوقتخارج بيتها أو لرؤية فلانة وفلانة لا من أجل الصلاة، وربما حوّلن المصلى إلى منتدى للأحاديث الخاصة، وقد يرفعن أصواتهن فيسمعهن الرجال

       
       

      ومنهن من لا تعرف أحكام
      صلاة الجماعةفإذا جاءت إلى المسجد متأخرة وقد فاتها بعض الركعات لا تدري ما تصنع، فربما كبرت بمفردها وصلت ما فاتها ثم دخلت مع الإمام، وربما فعلت غير ذلك، والصواب أن تدخل مع الإمام مباشرة على أي حال كان ثم تقضي ما فاتها بعد سلام الإمام ولا تسلَم معه

       
       

      ومنهن بل أكثرهن لا يحافظن على تسوية الصفوف وإتمامها وسد الفرج، وقد يختلفن في الصف المفضل، فبعضهن يتأخرن في الصفوف الأخيرة، وبعضهن يتقدمن إلى الصفوف الأولى، وربما بقي وسط المصلى خالياً، وهذا بسبب اختلاف فهمهن لحديث: «خير صفوف
      النساءآخرها، وشرها أولها».

       
       

      والصواب ما ذكره علماؤنا حفظهم الله من أن هذا الحديث إنما يعمل به في حال عدم وجود حاجز يفصل بين الرجال والنساء، أما إذا وجد هذا الحاجز وكان ساتراً، أو كان
      النساءفي دور علوي بحيث لا يراهن الرجال فإن الصفوف الأولى تكون هي المفضلة لقربها من الإمام ومن القبلة، والله تعالى أعلم

       

      لمتابعة المقال الأصلي:
      العنوان هنا


منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×