اذهبي الى المحتوى
~ أم العبادلة ~

رضا الزوج أم بر الوالدين .... المعادلة الصعبة

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

كثيرا ما نسمع مشاكل تحدث في بيوت الزوجات بسبب محاولة ارضاء الزوج وفي نفس الوقت البر بالوالدين

 

أحيانا نسمع الزوجات تقول ماذا أفعل، هل أطيع زوجي وأعيق والدي أم أعصي زوجي وأبر والدي

 

بر الوالدين دائما ما اقترن بالتوحيد في القرآن وهذا يدل على أهميته وهناك من الفضل الكثير في برهما منه أنه أفضل من الجهاد وأنه السبيل لدخول الجنة

 

وكذلك في طاعة الزوج دخول الجنة وكذلك ذكر الرسول عليه الصلاة والسلام انه حتى لو لحست المرأة الصديد النازل من منخاري زوجها ما أوفته حقه

 

وغيرهما من الأحاديث في بر الوالدين وطاعة الزوج

 

بالنسبة للرجل فالأمر سهل فرضا والديه وخاصة الأم مقدم على الزوجة ولكن بالنسبة للزوجة فالأمر صعب للغاية

 

فمعظم النساء لا تعرف كيف توفق بين الإثنين وإن اختلفا الإثنين على شيء فأيهما له الرضا في المقام الأول

 

هل فهمتن ما أحاول إيصاله

 

الآن ما أبحث عنه هو بعض الفتاوى من علماء ثقات لحل هذا النزاع ولتبصرة الأخوات لهذا الأمر حتى نزيد من وعيهن ونقلل المشاكل بقدر الإمكان

 

فمن لها يا حبيبات : )

 

من منكن تستطيع مراسلة بعض العلماء الأجلاء لإفتائنا في هذا الأمر

 

ويا ليت أن تكون الفتاوى مدعمة بأدلة شرعية من الكتاب والسنة وليس فقط أرائهن في الأمر

 

بارك الله فيكن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

 

كثيرا ما تأتي أخوات تقول:

- زوجي يمنعني من الذهاب لأهلي

- زوجي يمنعني من الاتصال بأمي

- زوجي يمنعني من رعاية أمي في مرضها

- ....

 

كنت في الماضي أقول ناصحة: أطيعي زوجك وعليه الإثم فهو جنتك ونارك

وكنت أستدل بالقصة

عن أنس بن مالك ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، أن رجلا خرج ، وأمر امرأته أن لا تخرج من بيتها ، وكان أبوها في أسفل الدار ، وكانت في أعلاها ، فمرض أبوها ، فأرسلت إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فذكرت له ذلك فقال : « أطيعي زوجك » فمات أبوها ، فأرسلت إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : « أطيعي زوجك » ، فأرسل إليها النبي صلى الله عليه وسلم : « إن الله غفر لأبيها بطاعتها لزوجها »

 

ولكني رأيت بعض الأخوات تقول لا تطعيه وصلي أهلك بدون علمه لأنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق وقطيعتك لأهلك من العقوق والتي هي من معصية الله

 

فيا ترى ما هو الحل الصحيح من الناحية الشرعية؟؟ وكيف نحل هذه المعادلة الصعبة التي وصلت الى الطلاق في بعض الأسر التي أعرفها وكل هذا بسبب عدم القدرة على التوفيق بين حقوق الزوج وحقوق الوالدين

 

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

موضوع مهم جدا يا امومة وجاء فى وقته

 

ومنتظرة الاجابة ان شاء الله

 

اسال الله للناس اجمعين الهداية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

besm.gif

 

taeh1.gif

 

 

هل طاعة الزوج مقدمة على طاعة الوالدين..؟

 

 

ماهي أهمية الزوج بالنسبة لزوجته ؟ لمن تجب طاعة الزوجة ؟ هل الزوج أهم من والدي الزوجة وأخواتها ؟........

 

دل القرآن والسنة على أن للزوج حقا مؤكدا على زوجته ، فهي مأمورة بطاعته ، وحسن معاشرته ، وتقديم طاعته على طاعة أبويها وإخوانها ، بل هو جنتها ونارها ، ومن ذلك: قوله تعالى : ( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِم ) النساء/34 ...

وقول النبي صلى الله عليه وسلم : " لا يحل للمرأة أن تصوم وزوجها شاهد إلا بإذنه ولا تأذن في بيته إلا بإذنه " رواه البخاري (4899)

 

قال الألباني رحمه الله معلقا على هذا الحديث : ( فإذا وجب على المرأة أن تطيع زوجها في قضاء شهوته منها ، فبالأولى أن يجب عليها طاعته فيما هو أهم من ذلك مما فيه تربية أولادهما ، وصلاح أسرتهما ، ونحو ذلك من الحقوق والواجبات ) ....

 

وروى ابن حبان عن أبي هريرة قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم: " إذا صلت المرأة خمسها و صامت شهرها و حصنت فرجها و أطاعت زوجها قيل لها : ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت " وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم 660

 

وروى ابن ماجة (1853) عن عبد الله بن أبي أوفى قال : لما قدم معاذ من الشام سجد للنبي صلى الله عليه وسلم قال ما هذا يا معاذ قال أتيت الشام فوافقتهم يسجدون لأساقفتهم وبطارقتهم فوددت في نفسي أن نفعل ذلك بك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا تفعلوا فإني لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لغير الله لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها والذي نفس محمد بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها ولو سألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه " والحديث صححه الألباني في صحيح ابن ماجة .

ومعنى القتب : رحل صغير يوضع على البعير .

 

وروى أحمد (19025) والحاكم عن الحصين بن محصن : أن عمة له أتت النبي صلى الله عليه وسلم في حاجة ففرغت من حاجتها فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم أذات زوج أنت ؟ قالت نعم قال : كيف أنت له ؟ قالت ما آلوه ( أي لا أقصّر في حقه ) إلا ما عجزت عنه . قال : " فانظري أين أنت منه فإنما هو جنتك ونارك " أي هو سبب دخولك الجنّة إن قمت بحقّه ، وسبب دخولك النار عن قصّرت في ذلك .

 

والحديث جود إسناده المنذري في الترغيب والترهيب وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب برقم 1933

 

إذا تعارضت طاعة الزوج مع طاعة الأبوين ، قدمت طاعة الزوج ، قال الإمام أحمد رحمه الله في امرأة لها زوج وأم مريضة : طاعة زوجها أوجب عليها من أمها إلا أن يأذن لها . شرح منتهى الإرادات 3/47

 

وفي الإنصاف (8/362) : ( لا يلزمها طاعة أبويها في فراق زوجها , ولا زيارةٍ ونحوها . بل طاعة زوجها أحق ).

 

وقد ورد في ذلك حديث عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهو ما رواه الحاكم عن عائشة رضي الله عنها قالت : سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الناس أعظم حقا على المرأة ؟ قال : زوجها . قلت : فأي الناس أعظم حقا على الرجل ؟ قال : أمه .

 

غير أنه حديث ضعيف ضعفه الألباني في " ضعيف الترغيب والترهيب" (1212) وأنكر على المنذري تحسينه . والله أعلم .

35.gif

سئل الشيخ محمد صالح المنجد رحمه الله: عن امرأة هي وزوجها متفقان، وأمها تريد الفرقة، فلم تطاوعها البنت، فهل عليها إثم في دعاء أمها عليها؟ فأجاب: الحمد لله، إذا تزوجت لم يجب عليها أن تطيع أباها ولا أمها في فراق زوجها ولا في زيارتها، ولا يجوز في نحو ذلك، بل طاعة زوجها عليها إذا لم يأمرها بمعصية الله أحق من طاعة أبويها، وأيما امرأة ماتت وزوجها عليها راضٍ دخلت الجنة، وإذا كانت الأم تريد التفريق بينها وبين زوجها فهي من جنس هاروت وماروت لا طاعة لها في ذلك ولو دعت عليها، اللهم إلا أن يكونا مجتمعين على معصية، أو يكون أمره للبنت بمعصية الله، والأم تأمرها بطاعة الله ورسوله الواجبة على كل مسلم، فإذا كانت الزوجة تعيش بطاعة الله؛ فلا يحق لأحد أن يتدخل.

قال شيخ الإسلام رحمه الله: يبر الابوين في جميع المباحات، فلو أمراه بأمر مباح يجب عليه طاعتهما فيما أمراه ونهياه، وهذا ما إذا كان فيه منفعة لهما ولا ضرر عليه. إذاً: إذا كان عليه ضرر وليس فيه مصلحة لهما فلا تجب عليه الطاعة. والذي ينتفعان به ولا يتضرر هو به؛ هذا يجب عليه أن يطيعهما فيه، فإذا كان ينتفعان به ولا يضره؛ فإنه لا يشترط في وجوب طاعتهما فيه فإن كان يضره طاعتهما فيه؛ لم تجب طاعتهما فيه، لكن إن شق عليه ولم يضره -أي: يمكن أن يتحمل مع شيء من المشقة- وجب عليه الطاعة لعظم حق الوالدين

105.gif

السؤال:

لقد حدث خلاف بين زوجي وأهلي، على أمر من أمور الدنيا، وقد أردت أن أقف جانب أهلي، لأن طاعة الوالدين والإحسان إليهما فيه امتثال لأمر الله، ولكن منعني من ذلك ما سمعت من أحاديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم، لا أعلم عن مدى صحتها فمنها قوله ما معناه: "لو كنت آمراً أحداً أن يسجد لغير الله، لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها"، وحديث آخر يقول: "لن يرضى الله عن المرأة حتى يرضى عنها زوجها"، وقد حاولت الإصلاح بين الطرفين فلم أفلح بأي شكل، فأرجو أن ترشدوني إلى جانب من أقف، فأنا أخاف إن أغضبت والدي أن أغضب الله، وإن أغضبت زوجي أن لا أكون الزوجة المؤمنة الموفية بحق الزوج كما يجب، كما أرجو أن توجهوا لهم نصيحة لعل الله ينفعهم بها؟

الإجابة تسمعينها هنا إن شاء الله في هذا الرابط

أرجو من الله أن تكون الامور قد اتضحت لك وللأخوات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

 

بارك الله فيكِ يا حبيبة على المشاركة

 

لقد تناقشت مع زوجي في هذا الأمر منذ يومين وخلاصة ما خرجت به من المناقشة

 

هو أن بمجرد زواج المرأة فإن طاعة الزوج تصبح مقدمة على طاعة والديها أي قبل الزواج تطيع والديها ولكن بعد الزواج تقدم طاعة زوجها

 

أيضا هناك فرق بين الطاعة والبر

فطاعة الزوج معناها أن تلبي رغباته وتنفذي أوامره أما بر الوالدين فهو معناه الإحسان لهما في القول والعمل وربما القيام ببعض الأشياء التي يحبانها طالما ليس عند الزوج مانع

 

بالنسبة لنقطة لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق فهي تعني لا طاعة لمخلوق في أن تعصي الله فيما شرعه من فرائض

بمعنى إن طلب زوجك منك عدم الصلاة فلا تطيعيه

وإن طلب منك عدم صيام رمضان فلا تطيعيه

وهكذا

لكن الأمور الأخرى يجب عليك طاعته وعليه الإثم فيها إن كانت عملا غير صالح من قطيعة رحم وخلافه

 

أما فيما يخص بطلب الزوج من زوجته أن تقطع صلتها بأهلها أو ما يشبه ذلك فهذا لا يحدث بدون أسباب ولكن هناك بعض الترسبات السلبية بداخله نتيجة مواقف حدثت مع أهل زوجته جعلته يتخذ هذا الموقف

فلو كانت علاقته جيدة بأهل زوجته فمستحيل ان يمنعها عنهم حتى لو كان على خلاف مع زوجته نفسها خصوصا في حالة المرض

مثال: زوج كان مريض بالبيت حوالي إسبوع ولم يقم والدي زوجته بزيارته غير مرة واحدة في هذه الفترة من باب المجاملة

ثم حدث أن مرض أحد والدي زوجته، وأرادت الزوجة الذهاب بإستمرار للاطمئنان عليهم ولكن زوجها رفض

 

الخطأ هنا هو خطأ الزوجة لأنه من باب أولى أن تلفت نظر والديها للسؤال عن زوجها باستمرار على أن تفعلها بصورة طيبة لا تقلل من شأن زوجها

أي مشكلة تقع بين الزوج أهل الزوجة فالمسئولية تقع بالكامل على الزوجة لأنه من الواجب عليها التقريب بينهما وتحبيب بعضهما في بعض حتى يصير كأسرة واحدة من أبوين وأبناء وليس أبوين وبنت وزوج البنت

 

اكتشفت أيضا أن هناك الكثير من الكتب والشرائط التي تتكلم في هذا الأمر وسأحاول اخباركن بها متى ما حصلت على اسم أي منهم

 

وقد أرشدني زوجي لسماع هذه المحاضرة لأنها تتكلم باستفاضة عن الأمر

 

طاعة الزوج عبادة

محمد إسماعيل المقدم

 

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليك السلام ورحمة الله

اللهم فقهنا بأمور ديننا وأمور دنيانا يارب العالمين, سبحانك لا حول ولا قوة لنا إلا بك.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

 

يا حبذا لو شاركتنا بعض الأخوات بفتاوى في الأمر من مصدر ثقة بالاضافة لما سبق ذكره

 

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكِ ونفع بكِ أختي الحبيبة أمة الرحمن...

 

موضوع مهم بارك الله فيكِ وفيما تقدمين..

 

ولكن... لماذا هي معادلة صعبة؟!!

 

الأمر أختي أمة الرحمن أن الإنسان في الغالب ليس لديه عدل في الحكم في الأمور؛ ففي الكثير من الأحيان أهل الزوجة يتعبون الزوج أو يرهقونه بطلبات كثيرة أو يخطؤون في حقه، ولكن يجد زوجته لا تضع عليهم اللوم أبدًا فبالتالي هو يشعر أنها خصم ضده وهذا يشعل قلبه أكثر وأكثر، ولو كانت هذه الأخت عادلة وحكيمة هداها الله لبردت نار صدر زوجها واعترفت له بخطأهم وذكرته في نفس الوقت بحق أهلها عليها، ومن ناحية أخرى تكلمت مع أهلها وطلبت منهم أن يردوا لزوجها اعتباره أو ألا يثقلوا عليه بالطلبات أو ألا يتدخلوا في مشاكلها معه وأظهرت لهم أنها تعيش حياة هنيئة معه، فهدأت الأمور من هنا وهدات الأمور من هنا،،

 

ولكن في الغالب يركب الزوجة الكبر ولا تعترف بخطأ من أهلها أبدًا تجاه زوجها، وتعتبر نفسها في حرب مع زوجها،

 

وبعض أحيان أخرى تكون الزوجة هي السبب من البداية بأنها حكت مشاكلها مع زوجها لأهلها فأوغرت صدورهم تجاهه، وتتطور الأمور حتى يصبح الزوج وأهل زوجته أعداء لدودين...

 

 

الأمر من البداية إلى النهاية يحتاج حكمة من الزوجة في التعامل مع كلا الطرفين...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

جزاك الله خيرا امة الرحمن لحبيبة علي طرح هذا الموضوع , من المؤكد انني لا اتكلم عن نقطة طاعة الزوج لانها محسومة , طاعة الزوج فرض طالما في غير معصية

ولكن النقطة هنا مشتركة بين الزوج والزوجة , تحدثت الحبيبة مروة يحيي عن الزوجة وعن اهمية استخدام الحكمة والعدل لاصلاح ما قد يفسد من علاقات بين الزوج واهل زوجته , واسمحن لي ان اتطرق الي الجهة الاخري الزوج يجب ان يتحلي بالعدل والانصاف ويقدر موقف الاب والام ويضع نفسه مكانهم عندما يكن له بنات ,

فمثلا الزوج الذي يمنع زوجته من زيارة اهلها لمجرد اختلافه معهم في وجهات النظر اعتقد انه بحاجة لمراجعة نفسه وان يضع امامه تقوي الله , لكن المشكلة الاساسية اخواتي هي اننا للاسف افتقدنا هذة الايام الاخوة الملتزمين حقا الاخ الذي يحركه التزامه وخوفه من الله لا اهوائه والثاْر لنفسه , وسمعت رد في هذا الامر من الشيخ ابو اسحاق الحويني

منذ سنوات لا اتذكر الرد بالضبط ولكن مضمونه انه احدي الاخوات تشتكي من منعها بكثرة من زيارة الاهل ورفض الزوج طلب الاهل لمبيت البنت عندهم ليلة واحدة كل فترة طويلة , وكان رد الشيخ يحث الزوج علي اعانة زوجته علي بر اهلها واظهار الاخوة بصورة طيبة يحبها الناس لا ينفرون منها خاصة ان كان اهل الزوجة غير ملتزمين بالقدر الكافي , ولا مانع من اسعاد قلب زوجته بهذة الزيارة , وعندي قصة واقعية في هذا الامر لاخت قريبة مني جداااااااا تعاني من هذة المعادلة الصعبة

وصراحة مشكلتها القي باللوم كله فيها علي الزوج لانه لم يتعرض لاي اذي من اهل زوجته ومع ذلك كان لا يجعلها تزورهم الا كل ثلاثة اشهر او شهرين والمسافة بينهم ربع ساعة بالسيارة ولي عودة لكتابة نقاط المشكلة , اسال الله ان يهدي الازواج والزوجات

بوركت امومة الغالية , ولي عودة باذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

 

حيا الله بالغالية مروة

 

الأمر صعب يا حبيبة لأن قليل من يتقنه

 

وكثيرات من تجهل الأحكام الشرعية في حق الاثنين فإما إنها تكون في جانب أحد الطرفين وفي الغالب في جانب الوالدين كما ذكرتِ وإما أن تقف في المنتصف عاجزة عن التصرف

 

مثال: اخت هنا وضعت سؤال تسأل فيه:

هناك خلاف وقطيعة بين اولاد خالى وبناتهم وبينى وبين امى واخى لانه تزوج على اختهم بزوجة اخرى واتصل بهن فى المناسبات الدينية !!! فيغلقون التليفون كلما سمعن صوتى وكذلك ابناء اخى لان امهما وخالاتهما تأمرانهما بذلك ولقد علم زوجى بذلك ومنعنى الا اتصل بهن ثانية الا بأمره وهو لم يأمر بعد

 

هل علي اثم ان امتثلت لامره وقاطعتهم؟؟

هذه الحالة شائكة فالأخت بين أمرين، عصيان الزوج او قطيعة الرحم

 

وقد حاولت البحث عن فتوى في الأمر فلم أجد غير فتوى واحدة للشيخ الفوزان يقول انه لم يسمع بالحديث الذي فيه القصة التي ذكرتها للصحابية التي لم تذهب لأبيها في مرضه حتى مات وأن الرسول عليه الصلاة والسلام أخبرها بأن أبيها دخل الجنة لطاعتها لزوجها

 

وأنه لا طاعة إلا في معروف وأنه ليس من حق الزوج منعها من صلة أهلها ولكنه في نفس الوقت لم يقل للسائلة صراحة بأن تعصي زوجها وتصل رحمها

 

فهنا المعادلة صعبة والمصادر قليلة من ناحية حكم الشرع في هذه الأمور ومن هذا المنطلق فتحت هذا الموضوع لنساعد بعضنا البعض في التفقه في الدين ومعرفة الحكم الشرعي للأمور

 

وإن حدث وتعارض شيء مع طاعة الزوج (من بر الوالدين او صلة رحم او غيره) فأيهما يقدم ؟؟

 

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ارجو اختى الحبيبة امة الرحمن

 

توضيح الحكم ايضا فيمن اصلهم ويقطعوننى رغم انى لم اذنب فى حقهم

 

ولم اسعَ فى زواج اخى مرة اخرى على اختهم!!!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ارجو توجيه كلمة اليهن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

امة الرحمن الغالية الامر محسوم يا حبيبة والاصح هو طاعة الزوج والاخت ليس عليها اثماً او عقوقاً

ولكن ما نحتاج له كما ذكرت سابقاً تقوي الله والخوف من عقابه التي انعدمت عند بعض الرجال , اذا كان اهل الزوجة اناس طيببين فلما يمنعها من اداء حقوقها تجاههم وصلتهم وبرهم ويبتغي في ذلك

1)الاجر من الله

2) تحسين صورة الملتزم في اذهان العوام التي ساءت للاسف

3)ان يحدث هذا معه في بناته ويرزقه الازواج الصالحين لبناته الذين يكونوا عونا للبنت علي البر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

نصيحة لكل اخت مقبلة علي الزواج هناك بعض الامور يجب ان تثار وتحسم مع الخطيب المتقدم , مثل موقفه من قضية البر وزيارة الاهل حتي لو اختلف معهم في وجهات

النظر , ماهي عدد الزيارات المسموح بها بالنسبة له بحيث لا تُثقل الزوجة علي زوجها وايضاً لا تقطع اهلها , والله يا اخوات عندي حكايات في هذا الامر اتاْسف فيها

علي حال الاخوة الملتزمين ونسال الله العافية , وعموماً سيكون رد الخطيب والوعد الذي يقدمه لزوجته حجة عليه , لان ترك هذا الامر دون اتفاق ينجم عنه مشاكل جمة ادت الي الطلاق (نسال الله العافية )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

الرجاء الاطلاع علي هذة الفتاوي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،

 

ربي يبارك فيكِ يا حبيبة على الفتاوى

 

محبة الرد من الفتوى اللي بنت ام عبد وضعت رابطها هو

وذهب الشافعية والحنابلة إلى أن له أن يمنعها ، ويلزمها طاعته ، فلا تخرج إليهما إلا بإذنه ، لكن ليس له أن يمنعها من كلامهما ولا من زيارتهما لها ، إلا أن يخشى ضررا بزيارتهما ، فيمنعهما دفعا للضرر .

 

يا ريت تبلغي زوجك بالحكم الشرعي وأنه لا يجوز له منعك من اللام ولكن يجوز له منعك من الزيارة

 

لي عودة لقراءة البقية بعون الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ارجو اختى الحبيبة امة الرحمن

 

توضيح الحكم ايضا فيمن اصلهم ويقطعوننى رغم انى لم اذنب فى حقهم

 

ولم اسعَ فى زواج اخى مرة اخرى على اختهم!!!

امة الرحمن الحبيبة , علي فكرة محبة لم تقصد زوجها بالكلام كما فهمتي , اعتقد انها تقصد زوجة اخيها

من الواضح ان اخو محبة تزوج زواج ثاني فحزنت زوجته واخذت من محبة موقف وقاطعتها ومحبة تحاول الوصل وهم يقطعون

ان شاء الله ابحث لك حبيبتي محبة عن فتوي , ولكن اياك حبيبتي من قطعهم فصليهم فليس الواصل بالمكافيء فصليهم حتي وان قطعوك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم لسلام ورحمة الله وبركاته أختي أمة الرحمن،،

 

الأمر صعب يا حبيبة لأن قليل من يتقنه

 

وكثيرات من تجهل الأحكام الشرعية في حق الاثنين فإما إنها تكون في جانب أحد الطرفين وفي الغالب في جانب الوالدين كما ذكرتِ وإما أن تقف في المنتصف عاجزة عن التصرف

إن كان الأمر صعبًا بالنسبة للزوجة أن تكون منصفة، فكيف نطلب من الزوج ألا يغضب لما وقع عليه من أذى؟!!، فمن من المفروض أن يكون الوضع عليه أصعب المظلوم أم من يقف مع الظالم؟!!... هل هذا عدلًا وإنصافًا؟!!، أم هل هذا التزامًا من الأساس؟!، وهل هناك أي دين على وجه الأرض ولو كان دينًا وضعيًا يرضى بالوقوف مع الظلم؟!!

 

بالنسبة لسؤال الأخت فهذا أمر آخر، ولكن ربما يكون لزوجها وجهة نظر نحن لا نعلمها، ويمكنها أن تحاول التوفيق بين الأمرين، وهو أن تبتعد لفترة عن أقاربها حتى تهدأ لنفوس على أن ترسل لهم من فترة لأخرى بهدية، وصدقيني هذا أفضل بكثير لجميع الأطراف على المدى البعيد؛ فقد التشاحن لا يسمع أحد لأحد بل يكون صوت العناد والشحناء هو الأعلى، أما البعد والتواصل بهدايا وغير ذلك يهدأ لنفوس بتدرج، وبإذن الله تعود المياه لمجاريها مرة أخرى...

 

 

هذه بعض فتاوى وجدتها:

 

أيهما تقدم الزوجة طاعة الأب أم طاعة الزوج عند الاختلاف

تاريخ الفتوى : 18 شعبان 1429 / 21-08-2008

السؤال

 

 

 

 

 

 

حدثت خلافات بيني وبين زوجي وتصعدت المشاكل جدا جدا بعدما تدخل الأهل في الموضوع.

 

أنا الآن في بيت أهلي بسبب ظروف الولادة والحمد لله أنجبت ( عبد الله ) طفلي الأول وعمره أسبوعان, وزوجي مسافر في الإمارات.

 

ويريدني أن أسافر إليه أنا والمولود, ووالدي طبعا يريده أن يأتي هو ليأخذني ويحل معه الخلافات التي حدثت في حضور حكم من أهلي وحكم من أهله, وكان زوجي هو الذي اقترح هذا الحل, ولكن والديه لم يوافقا على ذلك لأنهما لا يريدان أن يزورا أبي وأمي وبالتالي زوجي رفض ذلك وقال: إنه لا يريد أن يرى أبي ولا يدخل بيته ولا يتكلم معه أبدا, فزوجي يري أن أبي أساء له كثيرا ( وأهان كرامته ) على حد قوله, وقال: إن أفضل حل هو أن أسافر أنا له لأنه أيضا ليس معه مصاريف لتذكرة السفر ولا يستطيع أخذ إجازة من شغله, ولما رفضت ذلك قال: إذن سأتزوج عليك (وأظن أنه قالها تهديدا)

 

فقلت لوالدي: إني أريد أن أسافر له فقال: لو أردت سافري ولكني غير مسئول عن ما قد يحدث لك, ولكن طبعا هو خائف جدا من سفري له ولا يريد ذلك هو ولا أمي.

 

الموضوع تعقد جدا وأنا لا أعرف ماذا أفعل.

 

الموضوع يتلخص في عناد من جميع الأطراف وكل يوم تزداد المشكلة عن قبل والعناد يزيد فماذا علي أن افعل ؟

 

هل أسافر لزوجي وننسى كل الخلافات ونبدأ صفحة جديدة أم أصمم على رأي والدي بأن لا أسافر حتى ولو وصل الأمر إلى طلاق؟

 

الفتوى

 

 

 

 

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

 

فما يحدث بين زوجك وأهلك هو من نزغات الشيطان ووساوسه وتحريشه بين أهل الإسلام، فعليهم أن ينتبهوا لذلك، ويعلموا أن الله سبحانه أمر بإصلاح ذات البين.

 

فقال سبحانه : فَاتَّقُواْ اللّهَ وَأَصْلِحُواْ ذَاتَ بِيْنِكُمْ {الأنفال :1}

 

وفساد ذات البين من المهلكات التي تذهب دين المرء وتفسد دنياه، وتضيع قلبه، وتوغر صدره، وقد حذر منها رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فقال : ألا أخبركم بأفضل من درجة الصيام والصلاة والصدقة قالوا بلى قال: صلاح ذات البين، فإن فساد ذات البين هي الحالقة، لا أقول تحلق الشعر، ولكن تحلق الدين. رواه الترمذي وصححه الألباني.

 

ثم اعلمي أيتها السائلة أن طاعة كل من الوالدين والزوج واجب شرعي، فإذا استطاعت المرأة أن تطيع الجميع فبها ونعمت، وإذا لم تستطع بأن تعارضت طاعة زوجها وأحد والديها، أو هما معاً، فيجب عليها حينئذ تقديم حق زوجها، وذلك لأن طاعته آوكد من طاعة غيره.

 

وأما بالنسبة لسفرك لزوجك فقد نص أهل العلم على وجوب طاعة الزوجة لزوجها في السفر معه حيث يريد، قال مالك في المدونة: وللزوج أن يظعن بزوجته من بلد إلى بلد وإن كرهت.... انتهى.

 

وقد اشترط أهل العلم لذلك شروطاً منها: أمن البلد الذي تنتقل إليه، وأمن الطريق، ، قال في مواهب الجليل: للرجل السفر بزوجته إذا كان مأمونا عليها. قال ابن عرفة: بشرط أمن الطريق والموضع المنتقل إليه. انتهى.

 

ولكن يبقى أمر السفر بدون محرم، فقد اتفق العلماء على حرمة سفر المرأة بدون محرم لقول رسول الله – صلى الله عليه وسلم : لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر تسافر مسيرة يوم إلا مع ذي محرم. رواه البخاري ومسلم.

 

فإن تعسر وجود المحرم أو تعسر وجود نفقته فلها أن تسافر مع رفقة آمنة، وهذا من باب ارتكاب أخف المفسدتين، كما في الفتوى رقم 66143

 

وللفائدة تراجع الفتاوى رقم: 98287 ، 106728 ، 6015.

 

والله أعلم.

 

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

 

 

 

وهذه فتوى أخرى:

 

طاعة الزوج مقدمة على طاعة الوالدين والإخوة

كم هي أهمية الزوج بالنسبة لزوجته ؟ هل هو أهم من أخواتها ؟ لمن تجب طاعة الزوجة ؟ هل الزوج أهم من والدي الزوجة وأخواتها ؟.

 

 

الحمد لله

 

قد دل القرآن والسنة على أن للزوج حقا مؤكدا على زوجته ، فهي مأمورة بطاعته ، وحسن معاشرته ، وتقديم طاعته على طاعة أبويها وإخوانها ، بل هو جنتها ونارها ، ومن ذلك: قوله تعالى : ( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِم ) النساء/34

 

وقول النبي صلى الله عليه وسلم : " لا يحل للمرأة أن تصوم وزوجها شاهد إلا بإذنه ولا تأذن في بيته إلا بإذنه " رواه البخاري (4899)

 

قال الألباني رحمه الله معلقا على هذا الحديث : ( فإذا وجب على المرأة أن تطيع زوجها في قضاء شهوته منها ، فبالأولى أن يجب عليها طاعته فيما هو أهم من ذلك مما فيه تربية أولادهما ، وصلاح أسرتهما ، ونحو ذلك من الحقوق والواجبات ) انتهى من آداب الزفاف ص 282

 

وروى ابن حبان عن أبي هريرة قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم: " إذا صلت المرأة خمسها و صامت شهرها و حصنت فرجها و أطاعت زوجها قيل لها : ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت " وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم 660

 

وروى ابن ماجة (1853) عن عبد الله بن أبي أوفى قال : لما قدم معاذ من الشام سجد للنبي صلى الله عليه وسلم قال ما هذا يا معاذ قال أتيت الشام فوافقتهم يسجدون لأساقفتهم وبطارقتهم فوددت في نفسي أن نفعل ذلك بك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا تفعلوا فإني لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لغير الله لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها والذي نفس محمد بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها ولو سألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه " والحديث صححه الألباني في صحيح ابن ماجة .

 

ومعنى القتب : رحل صغير يوضع على البعير .

 

وروى أحمد (19025) والحاكم عن الحصين بن محصن : أن عمة له أتت النبي صلى الله عليه وسلم في حاجة ففرغت من حاجتها فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم أذات زوج أنت ؟ قالت نعم قال : كيف أنت له ؟ قالت ما آلوه ( أي لا أقصّر في حقه ) إلا ما عجزت عنه . قال : " فانظري أين أنت منه فإنما هو جنتك ونارك " أي هو سبب دخولك الجنّة إن قمت بحقّه ، وسبب دخولك النار عن قصّرت في ذلك .

 

والحديث جود إسناده المنذري في الترغيب والترهيب وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب برقم 1933

 

إذا تعارضت طاعة الزوج مع طاعة الأبوين ، قدمت طاعة الزوج ، قال الإمام أحمد رحمه الله في امرأة لها زوج وأم مريضة : طاعة زوجها أوجب عليها من أمها إلا أن يأذن لها . شرح منتهى الإرادات 3/47

 

وفي الإنصاف (8/362) : ( لا يلزمها طاعة أبويها في فراق زوجها , ولا زيارةٍ ونحوها . بل طاعة زوجها أحق ).

 

وقد ورد في ذلك حديث عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهو ما رواه الحاكم عن عائشة رضي الله عنها قالت : سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الناس أعظم حقا على المرأة ؟ قال : زوجها . قلت : فأي الناس أعظم حقا على الرجل ؟ قال : أمه .

 

غير أنه حديث ضعيف ضعفه الألباني في " ضعيف الترغيب والترهيب" (1212) وأنكر على المنذري تحسينه .

 

والله أعلم .

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

 

 

 

وهذه بعض أحاديث من صحيح الترغيب والترهيب في طاعة الزوج:

 

1931 - ( حسن لغيره )

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلت المرأة خمسها وحصنت فرجها وأطاعت بعلها دخلت من أي أبواب الجنة شاءت

رواه ابن حبان في صحيحه

 

1932 - ( حسن لغيره )

وعن عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلت

المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها

قيل لها ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت

رواه أحمد والطبراني ورواه أحمد ورواته رواة الصحيح خلا ابن لهيعة وحديثه حسن في المتابعات

 

1933 - ( صحيح )

وعن حصين بن محصن رضي الله عنه أن عمة له أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقال لها أذات زوج أنت قالت نعم

قال فأين أنت منه قالت ما آلوه إلا ما عجزت عنه

قال فكيف أنت له فإنه جنتك ونارك

رواه أحمد والنسائي بإسنادين جيدين والحاكم وقال صحيح الإسناد

 

1934 - ( حسن صحيح )

وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال أتى رجل بابنته إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إن ابنتي هذه أبت أن تتزوج فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم أطيعي أباك

فقالت والذي بعثك بالحق لا أتزوج حتى تخبرني ما حق الزوج على زوجته قال حق الزوج

على زوجته لو كانت به قرحة فلحستها أو انتثر منخراه صديدا أو دما ثم ابتلعته ما أدت حقه

قالت والذي بعثك بالحق لا أتزوج أبدا فقال النبي صلى الله عليه وسلم لا تنكحوهن إلا بإذنهن

رواه البزار بإسناد جيد رواته ثقات مشهورون وابن حبان في صحيحه

 

1935 - ( صحيح لغيره )

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال جاءت امرأة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت أنا فلانة بنت فلان

قال قد عرفتك فما حاجتك

قالت حاجتي إلى ابن عمي فلان العابد قال قد عرفته

قالت يخطبني فأخبرني ما حق الزوج على الزوجة فإن كان شيئا أطيقه تزوجته قال من حقه أن لو سال منخراه دما وقيحا فلحسته بلسانها ما أدت حقه لو كان ينبغي لبشر أن يسجد لبشر لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها إذا دخل عليها لما فضله الله عليها

قالت والذي بعثك بالحق لا أتزوج ما بقيت الدنيا

رواه البزار والحاكم كلاهما عن سليمان بن داود اليمامي عن القاسم بن الحكم وقال صحيح الإسناد

قال الحافظ سليمان واه والقاسم تأتي ترجمته

 

1936 - ( صحيح لغيره )

وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال كان أهل بيت من الأنصار لهم جمل يسنون عليه

وإنه استصعب عليهم فمنعهم ظهره وإن الأنصار جاؤوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا إنه كان لنا جمل نسني عليه وإنه استصعب علينا ومنعنا ظهره وقد عطش الزرع والنخل فقال صلى الله عليه وسلم لأصحابه قوموا فقاموا فدخل الحائط والجمل في ناحيته فمشى النبي صلى الله عليه وسلم نحوه فقالت الأنصار يا رسول الله قد صار مثل الكلب نخاف عليك صولته قال ليس علي منه بأس فلما نظر الجمل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أقبل نحوه حتى خر ساجدا بين يديه فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بناصيته أذل ما كانت قط حتى أدخله في العمل فقال له أصحابه يا رسول الله هذا بهيمة لا يعقل يسجد لك ونحن نعقل فنحن أحق أن نسجد لك قال لا يصلح لبشر أن يسجد لبشر ولو صلح لبشر أن يسجد لبشر لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها لعظم حقه عليها لو كان من قدمه إلى مفرق رأسه قرحة تنبجس بالقيح والصديد ثم استقبلته فلحسته ما أدت حقه

رواه أحمد والنسائي بإسناد جيد رواته ثقات مشهورون والبزار بنحوه

 

1937 - ( صحيح لغيره )

ورواه النسائي مختصرا وابن حبان في صحيحه من حديث أبي هريرة بنحوه باختصار ولم يذكر قوله لو كان إلى آخره وروي معنى ذلك في حديث أبي سعيد المتقدم

 

1938 - ( صحيح )

وعن ابن أبي أوفى رضي الله عنه قال لما قدم معاذ بن جبل من الشام سجد للنبي صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما هذا قال يا رسول الله قدمت الشام فوجدتهم يسجدون لبطارقتهم وأساقفهم فأردت أن أفعل ذلك بك

قال فلا تفعل فإني لو أمرت شيئا أن يسجد لشيء لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها والذي نفسي بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها

رواه ابن ماجه وابن حبان في صحيحه واللفظ له

ولفظ ابن ماجه ( حسن صحيح )

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تفعلوا فإني لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لغير الله لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها والذي نفس محمد بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها ولو سألها نفسها وهي على ظهر قتب لم تمنعه

 

1939 - ( حسن صحيح )

وروى الحاكم المرفوع منه من حديث معاذ ولفظه قال لو أمرت أحدا أن يسجد لاحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها من عظم حقه عليها ولا تجد امرأة حلاوة الإيمان حتى تؤدي حق زوجها ولو سألها نفسها وهي على ظهر قتب

 

1940 - ( حسن صحيح )

وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لاحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها

رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح

 

1941 - ( حسن لغيره )

وعن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ألا أخبركم برجالكم في الجنة قلنا بلى يا رسول الله قال النبي في الجنة والصديق في الجنة والرجل يزور أخاه في ناحية المصر لا يزوره إلا لله في الجنة ألا أخبركم بنسائكم في الجنة قلنا بلى يا رسول الله قال ودود ولود إذا غضبت أو أسيء إليها أو غضب زوجها قالت هذه يدي في يدك لا أكتحل بغمض حتى ترضى

رواه الطبراني ورواته محتج بهم في الصحيح إلا إبراهيم بن زياد القرشي فإنني لم أقف فيه على جرح ولا تعديل وقد روي هذا المتن من حديث ابن عباس وكعب بن عجرة وغيرهما

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

نصيحة لكل اخت مقبلة علي الزواج هناك بعض الامور يجب ان تثار وتحسم مع الخطيب المتقدم , مثل موقفه من قضية البر وزيارة الاهل حتي لو اختلف معهم في وجهات

النظر , ماهي عدد الزيارات المسموح بها بالنسبة له بحيث لا تُثقل الزوجة علي زوجها وايضاً لا تقطع اهلها , والله يا اخوات عندي حكايات في هذا الامر اتاْسف فيها

علي حال الاخوة الملتزمين ونسال الله العافية , وعموماً سيكون رد الخطيب والوعد الذي يقدمه لزوجته حجة عليه , لان ترك هذا الامر دون اتفاق ينجم عنه مشاكل جمة ادت الي الطلاق (نسال الله العافية )

بارك الله فيكِ أختنا الحبيبة بنت أم عبد،

 

ولكن...

 

لا تسمعي دائمًا لطرف دون الآخر، فلربما لو سمعتِ الأطراف الأخرى لوجدتِ القصة قد تغيرت من الأساس،

 

المرأة لديها عاطفة وفي الغالب عندما تروي الرواية لا تكون منصفة، بل ترويها ليفهما الآخرون بالمراد التي تريده هي، ولذلك في الشهادة إما رجلين وإما رجل وامرآتان ؛)

 

الزوجة عليها أن تكون حكيمة في عدم تصعيد المشاكل بينها وبين زوجها، وهي لو أشعرته أنها تحبه وتريد أن تطيعه وتسعده ستجد منه أكثر بكثير مما كانت تحارب من أجله؛

 

نقطة أخرى في مسألة حسم الأمور مع الخطيب، فنصيحة لا داعي منها، لأن بعض الرجال يمكن أن يفهم أنها ستدخل أهلها في كل صغيرة وكبيرة بعد الزواج، وربما ينفر من الزيجة من الأساس،،

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اليكِ حبيبتي محبة اجابة سؤالك ورجاء توضحي لي هل فهمت مقصدك صح ام خطاْ

 

الأرحام المتقطّعة والعلاقات

السؤال :

ما معنى صلة الرحم ؟

 

 

الجواب:

الحمد لله

لقد دعا الإسلام إلى صلة الرحم لما لها من أثر كبير في تحقيق الترابط الاجتماعي ودوام التعاون والمحبة بين المسلمين . وصلة الرحم واجبة لقوله تعالى : ( واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام) سورة النساء آية1 . وقوله : ( وآتِ ذا القربى حقه والمسكين ) سورة الإسراء آيه 26 .

وقد حذر تعالى من قطيعة الرحم بقوله : ( والذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل ويفسدون في الأرض أولئك لهم اللعنة ولهم سوء الدار ) سورة الرعد آيه 25 . وأي عقوبة أكثر من اللعن وسوء الدار تنتظر الذين يقطعون أرحامهم ، فيحرمون أنفسهم أجر الصلة في الآخرة ، فضلا عن حرمانهم من خير كبير في الدنيا وهو طول العمر وسعة الرزق ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من أحب أن يبسط له في رزقه وأن ينسأ له في أثره فليصل رحمه ". رواه البخاري (5986) ومسلم (2557) وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن الله تعالى خلق الخلق حتى إذا فرغ منهم قامت الرحم فقالت : هذا مقام العائذ بك من القطيعة . قال : نعم، أما ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك. قالت : بلى . قال : فذاك لك " ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" أقرأوا إن شئتم ( فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم . أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم ) صحيح مسلم بشرح النووي 16/112

إذا عرفنا هذا فلنسأل من هو الواصل للرحم ؟ هذا ما وضّحه الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله : " ليس الواصل بالمكافئ ولكن الواصل الذي إذا قطعت رحمه وصلها " رواه البخاري (5645).

فإذا كانت العلاقة ردا للجميل ومكافأة وليس ابتداء ومبادرة فإنها حينئذ ليست بصلة وإنما هي مقابلة بالمثل ، وبعض الناس عندهم مبدأ : الهدية مقابل الهدية ، ومن لم يهدنا يحرم ، والزيارة مقابل الزيارة ، ومن لم يزرنا يقاطع ويهجر ، فليست هذه صلة رحم أبدا وليس هذا ما طلبه الشّارع الحكيم ، وإنما هي مقابلة بالمثل فقط وليست هي الدرجة العالية التي حثّت على بلوغها الشّريعة . قال رجل لرسول الله عليه وسلم : إن لي قرابة أصلهم ويقطعونني وأحسن إليهم ويسيئون إلي وأحلم عليهم ويجهلون علي فقال : " إن كنت كما قلت فكأنما تسفهم الملّ ، ولا يزال معك من الله ظهير عليهم ما دمت على ذلك " . رواه مسلم بشرح النووي 16/ 115 . والملُّ هو الرماد الحار . ومن يطيق أن يلقم الرماد الحار أعاذنا الله من قطيعة الرحم .

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

الشيخ محمد صالح المنجد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله فيكِ حبيبتي مروة

احدي هذة المشاكل لشقيقتي وليس لها سبب سوي طباع الزوج وعدم رغبته في الزيارات لكن ليس لديه مانع من ان الاهل يقوموا هم بالزيارة ولكن الوالدين مرضي

وقد لا يتمكنوا من الزيارة بكثرة فالسؤال هنا هل كثير علي اختي زيارة كل شهر ؟ الحمد لله الاحوال الان افضل من بداية الزواج بكثير ولكن ما زالت ليست هي المطلوبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

يا بنات شوية شوية احسن البنات يتشتتوا من كثرة المواضيع

 

بنت ام عبد

ستجدي هنا تفاصيل سؤال محبة

هل انا آثمة ان وصلت ذوى رحمى الذى منعنى زوجى من الاتصال بهم؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
يا بنات شوية شوية احسن البنات يتشتتوا من كثرة المواضيع

 

بنت ام عبد

ستجدي هنا تفاصيل سؤال محبة

هل انا آثمة ان وصلت ذوى رحمى الذى منعنى زوجى من الاتصال بهم؟

بوركت امومة فهمت مشكلة محبة منذ قليل , علي العموم موضوعك صنفيه الي قسمين

القسم الاول زوج يمنع من الزيارة والصلة لاسباب خاصة بطباعه وعاداته واختلاف المستوي الاجتماعي

القسم الثاني زوج عاني من اهل زوجته فترك ذلك رواسب في داخله ,

لاني اعتقد الحكم والتصرف مختلفان في كلا الامران

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

 

طيب يا حبيبات

 

نعود لنقطة البداية والتي من عندها تبدأ المشاكل وسأذكر قصص حدثت حولي او حكى لي عنها زوجي لنرى كيف يبدأ الخلل

 

تبدأ كل القصص بزواج اثنين او ربما من فترة العقد ويحدث الكثير من المواقف التي تترك بعض الترسبات بداخل الزوجين وأهلهما

 

فتاة تزوجت ولكن مثلها كمثل الكثيرات فهي ليست معتادة على بيتها الجديد ومازال عندها ابوها وامها واخوتها هم اسرتها اما زوجها فليست معتادة على حياتها معه بعد

بعد زواجها وكمثل بعض الاخوات فانها تنتهز كل فرصة لتزور امها، فماذا فعلت الام؟؟

1- تشجعها على ذلك ويبدءا في شراء متطلبات البيت معا وقضاء المشاوير معا و ... واحيانا الطبخ معا ويذهب كل سرها وحديثها لأمها ... يا ترى ماذا تتوقعون النتيجة؟؟؟ كيف اصبحت حياة هذه الفتاة وكيف هي نظرة زوجها لأمها؟؟

2- الاخرى كانت امها ترجعها لبيتها وتخبرها ان تبقى فيه ولا تأتي لزيارتها وفي بعض الاحيان لا تدخلها المنزل وتخبرها انها ستراها فيما بعد وطبعا البنت حزنت وشعرت ان امها لم تعد راغبة فيها فاتصلت بأباها تشتكي له فأخبرها ان أمها تريد مصلحتها وتحبها وانهم ان اشتاقوا لها سيذهبوا هم لزيارتها

وكان هذا بالفعل، كلما اشتاقوا لها، زاروها او اتصلوا على زوجها ليحضرها وان هذا على فترات متباعدة حتى تستقر نفسية ابنتهم في بيتها الجديد وتتعود على حياتها الجديدة

يا ترى تتوقعوا كيف كانت حياة هذه الفتاة ورأي زوجها في والديها؟؟

 

أخت أخرى تزوجت وكان والديها يرغبا بالزواج وفرحة ابنتها بطريقة لا توصف لدرجة انهما زلالا كل الصعاب وكان على استعداد لتحمل التكلفة كاملة في الزواج من باب التيسير ولكن الاسلوب كان خاطيء ويقلل من شأن الزوج

حتى بعد الزواج وجد اخته تبجل اهلها بطريقة كبيرة وبالاخص اخيها طالب كلية الطب

لكن اين الزوج من ذلك؟؟

طبعا تولدت المشاكل وتوصلت للاهانة والضرب (فقط عند ذكر سيرة أهلها وكأنهم شياطين) وفي النهاية كانت النتيجة هي الطلاق وطفل عمره سنتين

 

كثير من الزيجات تتم لشباب صغار في السن يريدون ان يعفوا انفسهم لكن صغر ستهم وقلة خبرتهم بالحياة وقلة حكمة اهله واهلها قد يسبب في دمار الاسرة

والنتيجة اما الوقوع في موقف يتعارض فيه رأي الزوج مع اهل الفتاة

 

او النتيجة المأساوية وهي الطلاق

 

ولذلك لابد من التوعية والتنبيه على حقوق كل من الطرفين على الزوجة وأيهما حقه يقدم في المواقف المختلفة وكيف تحبب الطرفين بعضهما في بعض وتوفق بينهما حتى لا تعرض لنفسها لأي موقف حرج بين الاثنين

 

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

 

أما بالنسبة للنقطة

 

القسم الاول زوج يمنع من الزيارة والصلة لاسباب خاصة بطباعه وعاداته واختلاف المستوي الاجتماعي

فهذه هينة وبسيطة ويجب ان يتفهمها الطرف الاخر

 

فهو لم يمنع ابنتهما عنه ولكنه فقط لا يحب كثرة الاختلاط

 

نعم قد يشتاق الابوين لابنتهما ولكن ألم يضعاها في يد رجل أمين؟؟ ألا يثقا به؟؟

إذن فليتمنا لها حياة طيبة ويتذكراها بالدعاء ويتركاها تعيش حياتها الجديدة

وليس هناك مشكلة من عدم رؤيتها باستمرار

فالنفس البشرية طماعة

فان اخذها اليهم كل عدة شهور سيقولون يا ليته يحضرها كل شهر

ولو اخذها شهريا سيقولوا يا ليته يحضرها كل اسبوع

ولو اسبوعيا فسيقولون يا ليته يحضرها مرتين بالاسبوع وهكذا

 

فلما لا يحاول الاهل ان يتركا بنتهم لتبدأ حياة جديدة وتتحمل المسئولية؟

 

......

.......

........

.........

..........

 

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×