اذهبي الى المحتوى
خيوط ذهبية

رفرفت يمامتي✿ سمو المجد✿

المشاركات التي تم ترشيحها

qxg26795.gif

 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

 

إلى حبيبتي الغلية سمو المجد

رفرفت يمامتي فقالت لي أكتبي فوق أجنحتي

واختاري من الكلمي كل مايوهج المقلي

سطرت برحيق الورد لحبيبتي سمو المجد

فطيري يمامتي افردي جناحك لتوصلي حبي لصغيرتي

 

 

 

سمو المجد

لك حبي وتقديري بدون عد

أبهجتي صفحات المنتى بجد

سطعتي كنجم ينادي الغد

 

 

86342c50hd6debi.gif

 

 

دخلتي القلوب بدون استئذان

وأدخلتي السرور على الخلان

 

 

86342c50hd6debi.gif

 

 

أراك كفراشة ضعيفة حين ترفرف

لكنها فوق كل زهرة بحبها تهتف

86342c50hd6debi.gif

 

 

 

لأخوات لها في الله لم تنظرهم عينها

لكن بكل سهولة وسلاسة دخلو قلبها

 

 

 

 

طبعتي في كل ركن بصمة زهية

أقسم بالله أنني أحببتك ياصبية

 

86342c50hd6debi.gif

 

 

سمــــــــــــــو المـــــــــجــــــــــــد

أحبــــــــــــــــــــك@

خيـــــــــــــــوط

ذهبــــــــــــــــــــيــــــــــــــــــــــــــــة

 

ZwE26795.gif

تم تعديل بواسطة العصفورة الجريحة
  • معجبة 4

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما أجملها حقا !!

تستحق والله سمو المجد الكثير ،، مبدعة حقا

@

وفقك الله وسددك وأنار دربك وجمعنا بك في جنات النعيم ❤

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ماشاء الله

تعجبني الكلمات التي تعبر بصدق عن مشاعر صاحبتها

أسأل الله عز وجل أن يديم بينكما المحبة وبين جميع الأخوات

بارك الله فيك ذهبية الحبيبة، وفي الحبيبة سمو

أدام الله عطاءها ولا حرمنا تواجدها المميز بيننا.

  • معجبة 3

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

طبعتي في كل ركن بصمة زهية

أقسم بالله أنني أحببتك ياصبية

 

86342c50hd6debi.gif

 

 

سمــــــــــــــو المـــــــــجــــــــــــد

أحبــــــــــــــــــــك@

خيـــــــــــــــوط

ذهبــــــــــــــــــــيــــــــــــــــــــــــــــة

 

 

 

 

وهل لخيوطنا الذهبية

ان تصبح فراشة وردية

 

 

 

 

 

أحببتك أيتها الذهبية وحبك لي أغلى هدية

 

 

 

 

أسطر لكِ ولمحبيني أبيات نثرية

 

واتفنن بكتابتها للفراشات الندية

 

والله مدري كيف اعبر لكِ عن فرحتي حبيبتي وخالتو ذهبية

كلماتك دخلت قلبي دون استئذان

أحـــــــــــــــبــــــــك فـــ/ الله

اسعدكِ المولى ف الدارين

تم تعديل بواسطة سمو المجد
  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما أجملها حقا !!

تستحق والله سمو المجد الكثير ،، مبدعة حقا

@

وفقك الله وسددك وأنار دربك وجمعنا بك في جنات النعيم ❤

 

الله يسعدك حبيبتي شهودة

والله انك عسل

اللهم امين يارب

ولكِ بالمثل اختي الحبيبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ماشاء الله

تعجبني الكلمات التي تعبر بصدق عن مشاعر صاحبتها

أسأل الله عز وجل أن يديم بينكما المحبة وبين جميع الأخوات

بارك الله فيك ذهبية الحبيبة، وفي الحبيبة سمو

أدام الله عطاءها ولا حرمنا تواجدها المميز بيننا.

 

اللهم امين مشرفتي الحبيبة

بارك الله فيكِ حبيبتي

شــــكرا لكن جميعكن

 

أخجلتموني فعلا^^

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ماشاء الله

تعجبني الكلمات التي تعبر بصدق عن مشاعر صاحبتها

أسأل الله عز وجل أن يديم بينكما المحبة وبين جميع الأخوات

بارك الله فيك ذهبية الحبيبة، وفي الحبيبة سمو

أدام الله عطاءها ولا حرمنا تواجدها المميز بيننا.

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

  • محتوي مشابه

    • بواسطة خيوط ذهبية
      بسم الله
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      أخواتي في الله هذا مافاض به قلبي ليخطه قلمي
      مشاعر اختبأت منذ إثني عشر سنة
      رددتها بيني وبين نفسي وأنا أقول لمن سأقولها لزوج قاس غليظ القلب
      ولكن كلما ابتسم لاحظت حبه يختبء وراء ابتسامته وكلما شخط رأيته بين تعابير غضبه
      فقلت سأكتبها وأهديها لزوجي لربما أخرجت حبه من بين براثن غضبه ولربما حركته بين ضلوعه
      وليس عيب إذا شاركتكن فرحتي كما أشارككن زعلي
      فأتمنى أن تنال إعجابكن أخواتي الفضليات



      *♥هكذا عرفتك♥*
      *♥ولذا أحببتك♥*
      بسيط قوي قومي في شعبيتك
      شديد عنيف صلب وصارم في معاملاتك
      *♥هكذا عرفتك♥*
      *♥ولذا أحببتك♥*
      ساحر جذاب وتواضعك يتربع على عرش غرورك
      سلطان لشخصك ومؤيدا لضميرك
      *♥هكذا عرفتك♥*
      *♥ولذا أحببتك♥*
      لكم شجاعة رأيك زادتني في تقديرك
      ولكم زرع صوتك الرعب في قلبي
      لكن نبت بعده حب كان أقوى من نبرات صوتك
      *♥هكذا عرفتك♥*
      *♥ولذا أحببتك♥*
      أحببت شخصيتك بتقلباتها
      أحببتك بعنفوانك وسرعة غضبك وأحببت ابتسامتك
      التي تفضح مشاعرك وتحكي مالم يحكيه فمك
      إذا يجب أن تعرف أنني لاأحتاج لسانك بل تكفيني تعابر وجهك
      *♥هكذا عرفتك♥*
      *♥ولذا أحببتك ولازلت أحبك♥*
      أعرف أنك ستقول لي لست مهتم بهذه المشاعر والكلمات
      كما أعلم أنك لاتستهويك العبارات
      وأعلم أن هناك قلب ينبض بين ضلوعك ويهتف باسم الحب
      رغم أنك تفننت في إخفائه لكن كانت تعابير وجهك فاضحتك
      *♥أحببتك وسأضل أحبك♥*
      كم تمنيت لو كنت ماءالأطفأت جمرة غضبك
      تمنيت لو كنت عصفورة لأنشدت عبارات حبك
      تمنيت لو كنت ابتسامة دئمة على شفتيك
      أحبك ياحياتي ياعمري وكياني أحبك بكل ماتحمل الكلمة من معنى
      ♥أ:أملي ♥
      ♥ح:حياتي ♥
      ♥ب:بهجتي ♥
      ♥ك:كياني ♥



      ♥♥♥♥♥
      ♥أ ح ب ك♥


       



    • بواسطة خُـزَامَى
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
       
      صباح / مساء الخير
      دونكم إلتقاطة بسيطة للحظة ساحرة في مكان ساحر ..
      الصورة بدون أي تأثيرات فقط كتابة وإطار خفيف ^^ ..




      وداعا أيها الشمس ..
      وما رحيلك بالنهاية ..
      تغربين كما همسٍ ..
      ثم تعودين في الغد
      بصفحات جديدة وحكايا ..


    • بواسطة سدرة المُنتهى 87
      بسم الله الرحمن الرحيم


       

      الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد:


       

      فإن الله سبحانه وتعالى أرسل الرسل للناس ليرشدوهم إلى ما فيه صلاحهم وفلاحهم في الدنيا والآخرة، وجاءت شريعة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم أكمل الشرائع وأتمها فرسالته هي الخاتمة الباقية الغالبة على ما سواها من الشرائع.


       

      وقد اهتم الله سبحانه وتعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم بما يحفظ المجتمع من الشرور والآثام؛ وبين لهم ما يضرهم ليجتنبوه، وما ينفعهم ليأخذوا به. وقد قال صلى الله عليه وسلم:



      "ما تَركتُ بَعدي فِتنَةً أضرَّ على الرجالِ منَ النساءِ" (أخرجه البخاري)؛



      فالنساء فتنة وشهوة كما قال تعالى: {زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ...} [آل عمران: 14].


       

      ومنهج ديننا الحنيف هو سد الذرائع وغلق الأبواب المؤدية إلى الفتن والشهوات كي لا يقع فيها المسلمون، ومن ذلك ما بينه من خطورة اختلاط النساء بالرجال حتى في أماكن العبادة كالمساجد، والأدلة على ذلك كثيرة في الكتاب والسنة.


       

      فقد أمر نبينا صلى الله عليه وسلم النساء ألا يختلطن بالرجال عند الخروج من المسجد فقال:



      "استأخرن ؛ فإنه ليس لكن أن تحققن الطريق. عليكن بحافات الطريق"؛



      فأمر النساء أن يمشين على حافة الطريق وليس في وسطه، وهذا طريق خروجهن من المسجد. فما بالنا اليوم بالنساء يمشين في الشوارع والأسواق يتمايلن ويتبخترن، ونجد هذه تمازح البائع، وتلك تضربه على سبيل المزاح، وأخرى لا تأنف الجلوس بجانب الرجال في وسائل المواصلات.. وغير ذلك من المشاهد التي توجع القلب.


       

      ومن أجل ذلك كله حُرّم الاختلاط وحُرّمت الخلوة بالنساء الأجنبيات سدًا لما ينتج عن هذا الاختلاط وتلك الخلوة المحرمة. وقد يسأل أحدهم (مستغربًا):



      وما الذي سينتج عن هذا الاختلاط؟



      إن هذا مألوفٌ في حياتنا وقد اعتدنا عليه. ونحن نجيب وبكل وضوح أن هناك آثارًا سلبية مترتبة على هذا الاختلاط من جميع النواحي الأسرية كانت أو المجتمعية أو الدينية؛ قال ابن القيم رحمه الله تعالى:



      "ولا ريب أنّ تمكين النساء من اختلاطهنَّ بالرجال أصل كل بليَّةٍ وشرٍ، وهو من أعظم أسباب نزول العقوبات العامَّة؛ كما أنَّه من أسباب فساد أُمورِ العامة والخاصة".


       

      وهذه بعض المفاسد التي تترتب على الاختلاط:



      1- اختلاط الرجال بالنساء على النحو المشاهد اليوم في الأسواق ووسائل المواصلات والأفراح والمناسبات والأعياد منافٍ تماما لطهارة القلب وسلامته؛ ألم تسمع لقول الله تعالى: {وإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب: 53].



      وقد نزلت هذه الآية في رجالٍ ونساءٍ يمتلكون قلوبا أطهر منا وأزكي بملايين المرات.. فكان هذا الأمر أمرًا للمسلمين جميعًا وليس خاصًا بالصحابة وأمهات المؤمنين كما زعم بعض الجهلة؛ بل نحن الأولى أن نُخاطَب به وليس هم رضي الله عنهم جميعا.


       

      2- الاختلاط بين الرجال والنساء يُذهب الحياء ويميته في قلب المرأة، فتفقد المرأة بذلك أغلى ما تملك.


       

      3- الاختلاط مدعاة لإطلاق البصر ونحن –رجالًا ونساءً- قد أُمرنا بغض البصر كما قال تعالى: { قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ } [النور: 30]، {قُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ} [النور: 31] فكيف يتأتى ذلك والاختلاط أصبح واقعا مشاهدًا في كل مكان.


       

      4- الاختلاط مقدمة للزنا والفواحش؛ كما قالوا: (نظرة ٌ فابتسامة ٌفسلامٌ فكلامٌ فموعدٌ فلقاءُ) وينتهى الأمر بكارثة. ولعل الأمر واقعٌ لا جدال عليه، وبلادنا ملأى بالمصائب.


       

      5- الاختلاط سبب كل مشكلة وأساس كل بلية في الحياة الأسرية؛ فالمرأة تنزل إلى العمل أو إلى الأسواق وتختلط بالرجال وترى هذا وتتحدث مع ذاك وقد يعجبها طريقة حديثه أو مظهره وأناقته وتود لو أن زوجها الحالي أو المستقبلي إن لم تكن زوجة مثل هذا الذي رأته وعرفته، وكذا يحدث مع الرجل فيتمنى لو أن زوجته مثل فلانة (زميلته في العمل) وهكذا يبدأ خراب البيوت، وتدمير الأسرة التي هي خلية المجتمع.


       

      6- الاختلاط في الشوارع يعرض النساء خصوصا للإيذاء سواء بالأقوال أو الأفعال.. ثم يخرج علينا من ينادي بقوانين لمنع المعاكسات والتحرشات!! وبدلا من ذلك فلمَ لا نمنع الاختلاط من الأساس!!



      فأين العقول والألباب؟!!


       

      ومما سبق يتضح لنا أهمية الابتعاد عن الاختلاط وأهمية توعية النشء من بنينٍ وبنات بمخاطر الاختلاط، بل وتربيتهم على بغض ذلك الأمر، فالأسرة يجب أن:


       

      1- تربي أطفالها على التمسك بالدين القيم، وبسنة النبي صلى الله عليه وسلم، وأن تربيهم على مبادئ الإسلام، وأن تغرس في نفوسهم حب هذا الدين والاعتزاز به، واليقين بأن ما أمرنا الله به فهو لمصلحتنا ولا شك، وأن ما نهانا الله عنه فهو من أجل الحفاظ علينا؛ فهو خالقنا وهو سبحانه الأعلم بما يضرنا وما ينفعنا.


       

      2- تبعد أطفالها منذ الصغر عن الاختلاط وأن تختار لهم المدارس التي تفصل الجنسين عن بعضهما البعض، فالطفل يترسخ في عقله كل صغيرة وكبيرة في هذه المراحل الأولى من حياته؛ فإذا تعود على الاختلاط منذ صغره ترسخ هذا المنطق في عقله وصعُب تغييره فيما بعد؛ وكما يقال: (من شبَّ على شيءٍ شاب عليه)، وكما قال الشاعر:



      وينشأُ ناشئُ الفتيان فينا *** على ما كان عَوَّدهُ أبوه


       

      3- تراعي التطبيق العملي لمظاهر البعد عن الاختلاط، فالتنظير يختلف عن التطبيق، والقدوة هي الأثر الفاعل في نفس الطفل. فيجب أن تراعي الأسرة الضوابط الشرعية في التعامل مع هذا الموضوع، فلا يقوم المربي بتلقين الطفل مساوئ الاختلاط ثم بعد ذلك نجد الأسرة كلها رجالا ونساء؛ شبابا وشيبة مجتمعة في مكانٍ واحد، والطفل أو الطفلة يشاهدان بأعينهما عكس ما سمعاه بأذنيهما.


       

      4- يكون التطبيق العملي شاملا لكل الأفراد فالاختلاط ليس معناه الاختلاط بالرجال في خارج البيت مثلا أو في الشوارع والأسواق وغير ذلك فقط؛ بل يبدأ من المنزل، فيجب على المربي أن لا يتساهل أو يتغافل عن هذا الأمر. ف



      قد نجد أحيانا أن المرأة أو الرجل يسمح لأخيه أو أولاد إخوته أن يدخلوا بيته ويختلطوا ببناته مثلا، مع أن المرء لا يدري من أين يُؤتى، وقد تأتي البلية من حيث لا يحتسبُ المرء. وأعرفُ امرأةً تساهلت في هذا الأمر فكانت العواقب وخيمة، وكان ابن أختها الذي حسبته أنه سيصون ابنتها كأنها أخته هو الذي فرَّط في عرضها!!


       

      أما إذا انتقلنا إلى دور الأمم كحكومات في هذا الأمر فإنه ولا بد أن يأخذَ صاحبَ الأمر هذا الأمرَ على محمل الجد، فيجب عليه أن يأمر القائمين على الدولة بأن يوفروا مدارس منفصلة لكل جنس منذ الصغر، وأن يوفروا أماكن ترفيهية مخصصة للنساء وأخرى للرجال، وأن يمنعوا الاختلاط في المؤسسات الحكومية، وأن يخصصوا أسواقًا للنساء فقط على أن يكون البائعين فيها نسوة أيضًا، وتوفير وسائل مواصلات منفصلة لكل جنس عن الآخر.


       

      ويجب كذلك القيام بحملات توعية لإبراز مدى خطورة هذا الأمر، وكذلك استحداث نظام الحسبة في الدول التي لا يوجد بها هذا النظام، وتشجيعه في البلاد الموجود فيها.


       

      وكما قال عثمان بن عفان رضي الله عنه: (إن الله يزعُ بالسلطان ما لا يزعُ بالقرآن).


       

      نسأل الله تعالى أن يقينا شر هذا الأمر وأن يردنا إلى دينه ردًا جميلًا، إنه ولي ذلك والقادر عليه.


       

      بقلمي~



      مشاركة في نشاط الملتقى الصيفي (الاختلاط وانهيار القيم والأخلاق)


منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×