اذهبي الى المحتوى
جمانة راجح

[ الموقف الأول ] أضواء التصحيح في فنون الدعوة

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله الرحمن الرحيم

 

الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم

akhawat_islamway_1425069626__yq460049.png

 

 

حيّاكن الله أخواتي الحبيبات في

 

 

 

akhawat_islamway_1425069529__m1d60049.png

 

 

= الموقف الأول =

 

 

دخلت المسجد ببنطالها الضيق وابتسامه خجلى على شفتيها ..

تنتقل بخطواتها المتعثرة بينهم وعيونهن التى تتابعنها باهتمام

جلست بجانب إحداهن تلبس جلبابا فضفاضا ..فإذا بها تنظر لها شذرا وتتأفف

بصوت مسموع بعد انتهاء الدرس سارعت صاحبة البنطال بالإبتسام لها وبادرتها

بالسلام قائلة : السلام عليك أختى .. أنا ..

قاطعتها أختنا بغلظة قائلة : تقولين السلام عليكم !!!..من يسمعك يظن

أنك شيخة تقية ..

ألا تستحين من دخولك المخزى لبيت الله وأنت تلبسين ذلك البنطال الضيق

ثم رمتها بنظرة احتقار قائلة :أنت وأشباهك من يشوهون ديننا ...

ثم تركنها وانصرفت !!!

 

akhawat_islamway_1425069529__m1d60049.png

 

نحتاج منكنّ ياغاليات تصحيح مافي هذا الموقف من أخطاء

وطرح الحلول المناسبة في مثل هذا الموقف

و كيف نوجه و ندعو الأخت ..

akhawat_islamway_1425069665__lrz60048.png

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أحزنني الموقف جداً ..الله المستعان ..

و أذكر نفسي و الأخت بقوله تعالى :

(اذْهَبَا إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى/فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَّيِّنًا لَّعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى)(43-44 /سورة طه)

تأملي معي الله عز وجل يأمر نبيه موسى عليه السلام بأن يتلطف مع من ..!!

مع عاصي ..أم مع مشرك ..أم مع مدعي النبوة...!

لا بل مع مدعي الألوهية مع فرعون الذي قال : (أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلَى)(24 / سورة النازعات)

فكيف نقسو على بعضنا بعد ذلك ...!!

هذه الاخت دخلت المسجد خجلى ..

ربما تكون مشتاقة للحق ..فلماذا نحرمها الخير بفظاظتنا ..؟

و الله يقول لنبيه (صلى الله عليه وسلم ) :

(فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ)(159/آل عمران)

و الله عز وجل يأمرنا إن استجارنا كافر ان نجيرهـ ليسمع كلام الله ثم نبلغه مأمنه وهو كافر..

(وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ)(6 /سورة التوبة)

فما أسوأ تعامل هذه الاخت مع اختها ..

بدل أن تتلطف معها رجاء الآجر ورجاء هدايتها كان موقفها مخزيا للغاية ..!!!

تم تعديل بواسطة أم عائشة 2
  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الموقف محزن والمؤسف أنه موجود بين الداعيات والله المستعان

 

أرد على الموقف بآية من كتاب الله ، قال الله عز وجل :

ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (125) ( سورة النحل )

 

وقال صلى الله عليه وسلم : " تبسمك في وجه أخيك صدقة " ، وقال في حديث آخر : " والكلمة الطيبة صدقة "

 

وقال أيضا : " لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه طليق "

 

وقال عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم : " لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر "

 

ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم قدوة حسنة ،، في حلمه وصبره ودعوته وأخلاقه صلى الله عليه وسلم ، هو أعظم الناس قدرا وأعلاهم شرفا وأشرحهم صدرا .

 

أخو البشر محبوب على حسن بشره ** ولن يعدم البغضاء من كان عابسا

 

والمفترض أن لا نحكم على شخص بمظهره ، فلربما نحسبنه لا يفقه شيئا ولكنه عند الله أكرم وأتقى .

 

الابتسامة هي جواز السفر إلى قلوب الآخرين .

 

وفقنا الله جميعا إلى ما يحبه ويرضاه .

تم تعديل بواسطة ♡ راجية الجنان ♡
  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

موقف محزن للأسف...

يجب على الداعية أن يكون بشوشاً فى وجه من يقابله

وأن يتلطف له بالقول حتى يكون قدوة حسنة،،

بل إن ذلك هو المطلوب فى دعوة غير المسلمين ،

فما بال إن كانت المدعوة أخت مسلمة لها ؟!!

 

وهى لم تكشف عما فى قلبها ، فلربما كانت بيئتها سيئة ولم تجد من

يعينها على التغيير وتنتظر ولو كلمة من أخت تكون سبباً فى تغييرها

بإذن الله .

فهى بتلك الكلمات تعين الشيطان عليها،

وتكون هى وغيرها ممن يفعلن مثلها مثالاً لتشويه صورة الملتزمات

أمام تلك الفتاة وأمثالها ،، وتجعلنهن لا يفكرن بالإلتزام

ظناً منهن أن من تلتزم لابد أن تصبح هكذا فى أقوالها وأفعالها

شديدة الفعل غليظة القول،

..والله المستعان.

 

كان من الواجب عليها أن تتبسم لها "فتبسمك فى وجه أخيك صدقة"

وأن تلين لها فى القول ،، فلربما كانت سبباً فى هدايتها ولها الأجر،

كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم :" لأن يهدى الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم".

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@أم عائشة 2

@♡ راجية الجنان ♡

 

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

اللهم بارك تعليقات جميلة تستحق أن تكون مواضيع مستقلة

جزاكنّ االله خيرًا ياغاليات ...

 

الأن وبعد هذه التعليقات ..

 

وبعد القسوة والغلطة التي وقعت فيها الأخت .. ماذا غيرها من الأخطاء ؟

 

وبرأيكنّ كيف نوجه الأخت المتبرجة وبماذا ننصحها إذا ..

اطرحي الحلول التي كنت ستستخدميها لوكنت في المكان هذا " مكان الناصح "

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

موقف محزن

 

الاخت اللى غلطت فى المتبرجه هى كده بتنفرها من الالتزام وبتصدها انها تيجى المسجد تانى

هما يبتسموا فى وجهها ويحببوها فيهم وفى المسجد وهى هتيجى تحضر كذا مره وإن شاء الله ربنا يهديها وبنفسها هتعرف الصح

من الدروس او ممكن الاخت تاخدها على جنب وتتكلم معاها فى الموضوع بالحسنى وبالابتسامه او تهديها هديه ومعاها كتيب صغير

وتقولها انا مبسوطه انك جيتى المسجد دى حاجه حلوه ومقدمة خير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وخيرا جزاك مشرفتي الحبيبة ♥

 

أولا : أحاول أن أملك قلبها بالوجه البشوش والكلم الطيب والدعوات الطيبة والتعارف البسيط .

 

ثانيا : أحببها في مجالس العلم وحلق الذكر وصحبة الخير وأحاول إشراكها فيها .

 

ثالثا : يكون بيني وبينها تواصل سواء من خلال الزيارات أو وسائل التواصل المختلفة وأبدأ في التدرج معها ،، تارة أحببها وأساعدها في التخلص من البنطال وتارة من الملابس الضيقة وتارة من كشف الوجه وهكذا .

 

رابعا : أهديها بعض المطويات أو الكتيبات أو الأشرطة عن الحجاب تارة وعن الجنة تارة وأوضح لها أنها سلعة غالية لا نستطيع الحصول عليها والتنعم فيها والحصول على الراحة الأبدية إلا باتباع أوامر الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم واجتناب النواهي .

 

خامسا : أذكرها بآيات الحجاب وبأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم .

 

سادسا : أذكر لها نماذج من الصحابيات وأمهات المؤمنين رضي الله عنهن .

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وخيرا جزاك مشرفتي الحبيبة ♥

 

أولا : أحاول أن أملك قلبها بالوجه البشوش والكلم الطيب والدعوات الطيبة والتعارف البسيط .

 

ثانيا : أحببها في مجالس العلم وحلق الذكر وصحبة الخير وأحاول إشراكها فيها .

 

ثالثا : يكون بيني وبينها تواصل سواء من خلال الزيارات أو وسائل التواصل المختلفة وأبدأ في التدرج معها ،، تارة أحببها وأساعدها في التخلص من البنطال وتارة من الملابس الضيقة وتارة من كشف الوجه وهكذا .

 

رابعا : أهديها بعض المطويات أو الكتيبات أو الأشرطة عن الحجاب تارة وعن الجنة تارة وأوضح لها أنها سلعة غالية لا نستطيع الحصول عليها والتنعم فيها والحصول على الراحة الأبدية إلا باتباع أوامر الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم واجتناب النواهي .

 

خامسا : أذكرها بآيات الحجاب وبأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم .

 

سادسا : أذكر لها نماذج من الصحابيات وأمهات المؤمنين رضي الله عنهن .

 

راجية الجنان جزاكِ الله خيراً

قلتِ ماكنت سأقوله.

 

وأضيف أيضاً التحلى بالصبر وعدم اليأس فى حالة عدم وجود استجابة منها

فى بداية الأمر أو مع مرور الوقت،

فلربما تنقطع عنا بعد فترة وهى على حالها لأى سبب،

ثم يكون السبب فى هدايتها بعد شهور أو بعد سنوات هو كتيب أو شريط أومطوية

أعطيتها لها ويكون الأجر لكِ.

 

فعلينا أن نأخذ بالأسباب ولا نستعجل النتائج لأنها بيد الله عز وجل،

فلا تفتر همتنا حينما نستمر فى دعوتها ولا نجد أى تغيير.

 

ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ

 

وأيضاً من الأخطاء التى وقعت فيها الأخت:

 

عندما قالت الأخت لها: تقولين السلام عليكم !!!..من يسمعك يظن

أنك شيخة تقية .

ماالذى أخطأت فيه الفتاه حتى تنهرها بهذا القول ؟؟!!

أوليست هى تحية الإسلا م الواجبة على كل مسلم ومسلمة ؟!

أتستلزم أن يكون الإنسان شيخاً تقياً حتى ينطق بها ؟!

أما كان الأولى أن ترد عليها السلام وتأخذ الأجر بدلاً من هذه الكلمات التى ستحمل وزرها؟!

 

وفقنا الله جميعاً إلى ما يحبه ويرضاه.

جزاكن الله خيراً مشرفاتنا الحبيبات

مرام أم الزهراء & ساجدة للرحمن على ما تقدمنه

جعله الله فى موازين حسناتكن ونفع بكن.

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

صدقت أختي محبة بارك الله فيك

أعقب على كلامك عن تحية الإسلام

أنه لو نظرنا في الموقف لوجدنا أن المتبرجة هي من قامت بواجبها وألقت السلام ولكن الأخت الأخرى لم تعطها حقها وهو رد السلام كما ذكر في حديث حق المسلم على المسلم خمس ومنها رد السلام

ثانيا لم تعمل بقول الله عز وجل " وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها "

فالواجب رد التحية بمثلها ( أي في هذا الموقف تقول وعليكم السلام )

والمستحب أن ترد التحية بأحسن منها ( أي تقول وعليكم السلام ورحمة الله أو وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته )

وهذا خطأ شائع بين الناس وغفلة عن أمر الله عز وجل والله المستعان

نسأل الله أن يفقهنا في الدين وأن يجعلنا من المتدبرات لكتابه العاملات بما فيه ،، اللهم آمين

والله تعالى أعلى وأعلم .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

بارك الله فيكِ ياغالية ملاحظات جميلة

علينا أن لا نعمم على الشخص خطاه

بحيث ننفي عنه كل شيء

جزاكِ الله خيرًا

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

حياكن الله يا غاليات وبارك لكن

أري بفضل الله أن حسن الخلق و التأدب مع الأفراد

و أحترامهم أيا كانوا

شيء في غاية الأهمية في مجال الدعوة فرسولنا الكريم

صلي الله عليه و سلم و هو إمام المتواضعين كان يبدأ بالسلام

فالناس ينفرون ممن يحتقرهم و يتكبر عليهم و لو كان أنبغ

الناس في زمانه و أفصحهم لساناً و ينفضون من حوله

في حين يألفون و يستمعون لمن هو أقل منه علماً

و أكثر تواضعاً و حلماً و بشاشة .

و لنتذكر تجار المسلمين في بداية عهد الإسلام و كيف كان

حسن أخلاقهم وسيلة لنشر الدين في العديد من البلاد

فهذه الداعية لم تكن حليمة علي إنسانة ينقصها بعض الإلتزام

في حين أن الله صبور حليم رحيم علي من هم ذنوبهم مثل زبد البحر

فهو الذي خلق ورزق وهو الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى

تعصيه ويمهل، ترجع إليه فيستر ويرحم

لا يغلق دونك بابه، ولا يكشف عنك ستره وحجابه

ولا يمنع عنك رزقه وثوابه.

(وَلاَ تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلاَ تَمْشِ فِي الأَرْضِ مَرَحاً إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ )لقمان 18

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله هذا الجمع الطيب

نقاش جميل وأفكار رائعة

أكثر ما لفت نظري في هذا الموقف ( وهو يحدث للأسف ) هو رؤية العمل واحتقار الخير

يعني الأخت رأت نفسها خير منها فقط لأنها محجبة والثانية بالبنطال

أعجبت بنفسها وعملها ونسيت أن هذا من فضل الله عزوجل عليها

قال تعالى " كذلك كنتم من قبل فمن الله عليكم "

فلا يغتر أحد بعمله ...فلعل طاعة تكون سبب في دول النار بتكبر صاحبها ..

ورب معصية كانت سبب في دخول صاحبها الجنة بإنكساره بين يدي الله عزوجل

بارك الله فيكن يا غاليات

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مسابقة جميلة و مناقشات رائعة اللهم بارك

بورك فيكن جميعا ياحبيبات (:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جميل اللهم بارك

تعليقكِ واضافتكِ جزاكِ الله خيرًا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الله المستعان

 

بورك فيكن جميعا يا حبيبات

 

سبحان الله فإن المعاصي تطفيء نور العلم

جزاك الله خير أختي تالية وصدقتي فما تقولين أن حسن الخلق والتأدب مع الأفراد وأحترامهم أيا كانوا شيء في غاية الأهمية

قال تعالى { والذين يمسكون بالكتاب وأقاموا الصلاة إنا لا نضيع أجر المصلحين [170] الأعراف

يقول بن الجوزي

" ما رأيت أكثر إذا للمؤمن من مخالطة من لا يصلح

قال الأمام مالك " ماكان لله سيبقى"

وقال الله تعالى

{ وبشر الذين ءامنوا أن لهم قدم صدقٍ عند ربهم }

ولذا عندما ندعوا إلى دين الله تعالى يكون برفق ولين

وما لم يكن بالحسنى فهو عنف وقهر

وما لم يتبع الحق فهو كبرياء وغرور

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×