اذهبي الى المحتوى
امة من اماء الله

التصويت لمسابقة: خطاطات للتعليم في التعريف بالنبي صلى الله عليه وسلم مدرسة

  

9 اصوات

  1. 1. ?? ?? ????????? ????? ?? ??? ????? ??????? ???????

    • ???????? ??????
      0
    • ???????? ???????
      3
    • ???????? ???????
      3
    • ???????? ???????
      1
    • ???????? ???????
      2


المشاركات التي تم ترشيحها

 

 

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

 

 

 

 

msg-28298-0-29132800-1396470519.png

 

 

 

 

 

 

 

msg-28298-0-59750800-1396470506.png

الشق الثاني من المسابقة يأتي بعد ملء الفراغ في الخطاطات...

وهو توجيه المشاركة نصيحة لكل مسلمة غيورة تحب النبي صلى الله عليه وسلم لكنها لا تقرأ سيرته، ولا تعرف عنه إلا يسيرا، ّأو ربما انشغلت فأرجأت دراسة سيرة الحبيب صلى الله عليه وسلم إلى أجل غير مسمى...

كل نصائح الحبيبات ممتازة

فمن منها برأيكِ الأفضل ولها الأحقية في المرتبة الأولى؟

شاركننا التصويت يا حبيبات

 

يبدأ التصويت من الآن لينتهي بإذن الله تعالى يوم الأحد 27 جمادى الثانية 1435هـ الموافق ل: 27 أبريل 2014

 

 

msg-28298-0-76052300-1396470509.png

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

المشاركة الأولى:

 

كلمة قصيرة:

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:

فإن العبادة لا تقوم إلا على شيئين: الإخلاص، والاتباع أي اتباع النبي صلى الله عليه وسلم؛ قال تعالى: {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ} [آل عمران:31]. واتباع النبي صلى الله عليه وسلم لا يتأتى للمرء إلا بعد أن يعرف سيرته وسنته في كل صغيرة وكبيرة. بل [يمتنع أن تعرف دين الإسلام ويصح لك إسلامك بدون معرفة الرسول صلى الله عليه وسلم، وكيف كان هديه وعمله وأمره ونهيه ومنهجه وسنته].

 

وحب النبي صلى الله عليه وسلم من كمال الإيمان بل هو الإيمان نفسه؛ قال صلى الله عليه وسلم: "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين". ولكن لهذا الحب علامات وشواهد كما ذكر القاضي عياض في كتابه (الشفا) قائلًا: "واعلم أن من أحب شيئًا آثره وآثر موافقته وإلا لم يكن صادقا في حبه وكان مدعيا. فالصادق في حب النبي صلى الله عليه وسلم من تظهر علامة ذلك عليه وأولها: الاقتداء به واستعمال سنته واتباع أقواله وأفعاله، وامتثال أوامره، واجتناب نواهيه، والتأدب بآدابه في عسره ويسره ومنشطه ومكرهه، وإيثار ما شرعه وحض عليه على هوى نفسه وموافقة شهوته". ا.هـ.

 

ومعرفة سيرة النبي صلى الله عليه وسلم ونسبه وأمهاته وزوجاته وأولاده وغزواته وسراياه من أعظم المعارف وأجل العلوم؛ قال ابن القيم في (زاد المعاد): "وإذا كانت سعادة العبد في الدارين معلقة بهدي النبي صلى الله عليه و سلم فيجب على كل من نصح نفسه وأحب نجاتها وسعادتها أن يعرف من هديه وسيرته وشأنه ما يخرج به عن الجاهلين به ويدخل به في عداد أتباعه وشيعته وحزبه" ا.هـ.

 

وقد عني السلف الصالح بسيرة النبي صلى الله عليه وسلم ومغازيه وكانوا يعلمون أبناءهم ذلك كما يعلمونهم السورة من القرآن. فحريّ بكل مسلم أن يعرف سيرته المطهرة وألا يكتفي منها بالقراءة فقط بل يجب أن يتحرى الفوائد والعبر والدروس المستفادة من سيرته الكريمة صلى الله عليه وسلم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

المشاركة الثانية:

 

 

 

أخيــراً : وصيتي لأخواتي حفظهن الله ولجميع المسلمين والمسلمات ولنفسي أولاً

 

 

لا بــد من قراءة سيرة الحبيب المصطفى والنبي المجتبى , فلو فكرنا في حبه لنآ وهو لم يرآنا وكيف أنه يدعو لأمته دائما , وكان كل همه أن يهدينا

 

 

إلى الصراط المستقيم وأن يبين لنا الطريق الصحيح والسليم الذي يرشدنا إلى المنهج السليم ويبعدنا عن الشك والشبهات والشرك وكل طريق غير

 

 

سليم وغير صحيح ويؤدي إلى ما لا يرضي الله عز وجل , ودائما ياخذ بنا لندخل إلى الجنة , وكل همه أمته

 

 

صلى الله عليه وسلم , ألا يخجلنا ذلك !!

 

 

كيف نرضى لأنفسنا أن لا نتعلم سيرته عليه الصلاة والسلام وننهل من معينها

 

 

msg-28298-0-28228300-1396470501.png

 

 

فهذه بعض صور محبته صلى الله عليه وسلم لأمته :

 

 

( قرأ صلى الله عليه وسلم يوماً قول اللـه فى إبراهيم: ( رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ) [ ابراهيم: 36 ]

 

وقرأ قول اللـه فى عيسى:( إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ )[ المائدة: 118 ].

فبكى صلى الله عليه وسلم فأنزل اللـه إليه جبريل عليه السلام وقال: باجبريل سل محمد ما الذى يبكيك؟ - وهو أعلم-، فنزل جبريل وقال: ما يبكيك يا رسول اللـه؟ قال أمتي.. أمتي يا جبريل، فصعد جبريل إلى الملك الجليل. وقال: يبكى على أمته واللـه أعلم، فقال لجبريل: انزل إلى محمد وقل له إنا سنرضيك فى أمتك ) رواه مسلم .

 

 

قول النبي صلى الله عليه وسلم : (لكل نبي دعوة مستجابة يدعو بها ، وأريد أن أخبئ دعوتي شفاعة لأمتي في الآخرة ) رواه البخاري .

 

 

msg-28298-0-28228300-1396470501.png

 

 

أن النبي صلى الله عليه وسلم كان عند أضاة بني غفار . قال فأتاه جبريل عليه السلام . فقال : إن الله يأمرك أن تقرأ أمتك القرآن على حرف . فقال "أسأل الله معافاته ومغفرته . وإن أمتي لا تطيق ذلك" . ثم أتاه الثانية . فقال : إن الله يأمرك أن تقرأ أمتك القرآن على حرفين . فقال "أسأل الله معافاته ومغفرته . وإن أمتي لا تطيق ذلك" . ثم جاءه الثالثة فقال : إن الله يأمرك أن تقرأ أمتك القرآن على ثلاثة أحرف . فقال "أسأل الله معافاته ومغفرته . وإن أمتي لا تطيق ذلك" . ثم جاءه الرابعة فقال : إن الله يأمرك أن تقرأ أمتك القرآن على سبعة أحرف . فأيما حرف قرءوا عليه ، فقد أصابوا .رواه مسلم .

 

 

msg-28298-0-28228300-1396470501.png

 

لنستيقظ أخواتي , وهيــآ بنى نبحر في عالم سيرته عليه الصلاة والسلام , فهو حبيبنا وسيدنا وقائدنا إلى دار السلام , فلا بد من الإكثار من قراءة

 

 

سيرته حتى يزداد حبه في قلوبنا ويعظم في نفوسنا , فحياته مليئة بالقصص والعبر والمواعظ المؤثرة والمربية لنــآ

 

 

 

ألا يكفينـــا فقط أن نعلم بحبه لنآ , وأن يكون هـذا دافع قوي لقراءة سيرته عليه الصلاة والسلام !!

 

 

 

محبتكم :

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

المشاركة الثالثة:

 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

 

نصيحتي إلى كلّ أخت مسلمة غيورة تُحبّ حبيبها صلى الله عليه وسلم ولا تعرف إلا شيئًا يسيرًا عنه وأرجأت دراسة سيرته إلى أجلٍ غير مسمى...

 

 

أختي الحبيبة إنّ رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم قد ترك لنا منهجًا تربويًا متكاملًا في التعامل ومكارم الأخلاق ولم يترك شاردة ولا واردة إلا وعلّمها أُمّته ، ولا يُعرف هذا إلا عن طريق دراسة سيرته العطرة صلى الله عليه وسلم ، فبدراستك لها تعرفين كيف كان صلى الله عليه وسلم يتعامل مع أعدائه ، مع أصحابه ، معاملته لأهله وأولاده ، فبمعرفتكِ لذلك تستطيعين أن تنشري سنته وشمائله صلى الله عليه وسلّم بتطبيقها على نفسكِ أولًا ..

 

 

أُخيّتي الغالية إلى متى هذا الإرجاء؟ قولي لي بالله عليكِ لو كان عندكِ برنامجًا تلفزيونيًا مفضلًا يُعرض يوميًا أكنتِ تتخلّفين عن موعده يومًا ؟!

 

 

قولي لي يا حبيبة من هو الأولى بالإهتمام برنامجكِ أم حبيبكِ صلى الله عليه وسلم الذي قام ليلةً كاملةً بآيةِ واحدةٍ يرددها ويبكي وينادي ربه " ياربّ أمّتي أمّتي " ؟!

 

 

ألم تُفكّري يومًا أن تُخَصِّصي جزءًا من وقتكِ ولو كان يسيرًا لتتعرفي أكثر عن حبيبك وشفيعكِ يوم العرض على الله ، تتعرفي فيه عن حياته صلى الله عليه وسلّم قبل البعثة وبعدها عن حياته مع أصحابه وزوجاته وأولاده ، وبذلك لو سُئلتِ في يوم من الأيام عن نبيك صلى الله عليه وسلّم عن نسبه عن زوجاته عن أولاده عن.... إلخ حينها ستكونين واثقة من إجابتكِ لأنكِ قد قرأت سيرته ووعاها قلبكِ وعقلك ..

 

 

أمّا إذا لم تكوني كذلك فما هو موقفكِ حين تُسألين عن نبيكِ صلى الله عليه وسلّم وقد أهملتِ دراسة سيرته ، موقف مُخجل صحيح ؟!

 

 

أختاه يا غالية على ماذا ستُربّين وتُنشئين أولادكِ إن لم تعرفي شمائل نبيك صلى الله عليه وسلّم وتجعليه قدوةً لهم؟!

 

 

ماذا قلتِ أُختاه ألم يحن الوقت الآن لتضعي حدًّا لهذا الإرجاء؟!

 

 

هذه نصيحتي إليكِ يا غالية أسأل الله أن يجعل مَحِلُّها قلبكِ وأُوصي بها نفسي أولًا.

 

 

أسأل الله أن يجعلنا ممن اهتدى بهدي حبيبه وتخلّق بخُلُقه ودلّ عليه .

 

وصلى الله وسلّم على الحبيب المصطفى .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

المشاركة الرابعة:

 

 

تُعَد السُنَّة النَّبَويَّة ذات أهمية بالغة، ومكانة عظيمة، فهي المصدر الثاني من مصادر التشريع الإسلامي، وهي وحيٌ من الله عز وجل إلى رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم

قال تعالى

"لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا "

وقال جل في علاه

" وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى* إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى"

الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم أسوتنا وقدوتنا ونحبّه ونتبع سنته؟

لكن هل قرأنا سيرته ؟ كيف نحبه ولا نعرف أسماء زوجاته؟ أسماء أولاده؟ عدد غزواته ؟ تاريخ ميلاده ووفاته إنه مما يندى له الجبين أن تجدنا نحفظ أسماء المشاهير ولا نحفظ إسم الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم.

فمتى يا نفس تقبلين على سيرة حبيبك صلى الله عليه وسلم ؟ وتتشربين أخلاقه وحركاته وسكناته ؟ متى يا نفس تقبلين على قراءة أحاديثه والتمسك بها ؟

 

فلتدعي الهوى و الشيطان و اقرئي من الآن في كتاب من كتب السيرة أو الحديث ولو صفحة واحدة ولو 15 دقيقة. ولنعيش معا في كنف العبادة والراحة النفسية والعدل والخلق الحسن.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

المشاركة الخامسة:

 

 

 

 

النصيحة

 

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد :

 

 

فهذه رسالة ونصيحة كتبتها لنفسي المقصرة أولاً ثم لكن أخواتي الحبيبات

إنًّ النبي صلى الله عليه وسلم هو الرَّحمة المُهداة والنِّعمة المسداة هو من تعب وشقي وتحمَّل الأذى والسَّب والشَّتم من أجل إيصال هذا الدين لنا من أجل أن نكون مسلمين موحدين لله تبارك وتعالى

وإن فضله علينا لَعظيم ومهما فعلنا وعملنا فلن نوفي حقَّ هذا النبي الكريم الذي كان همُّه "أمتي أمتي" صلى الله عليه وسلم

 

تقصيرنا تُجاهه كبير ومحزن ومخزي جداً للأسف

هل يعقل أن ننتمي إلى الإسلام ثم بعد ذلك لانعرف من هو نبي الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم؟؟

 

نسبه؟

 

متى ولد ؟

 

متى توفي؟

 

كم عدد زوجاته؟

 

كم عدد أبنائه ؟

 

غزواته؟

 

حياته وسيرته العطرة صلى الله عليه وسلم؟؟

 

الكثير من أبناء الإسلام يقفون عاجزين عن الإجابة إلاَّ من رحم الله

 

فهل جزاء الإحسان إلا إلاحسان

 

هل جزاء من بكى علينا في الدنيا واشتااق لرأيتنا وتعب من أجلنا

هجر سنته وعدم معرفة سيرته إذن كيف نرجوا شفاعته ونتمنى لقائه ونحن قصرنا أيَّما تقصير في معرفة سيرته واخلاقه وحياته الطاهرة الطيبة .

 

والله إنه لشيء مخجل يحزن القلب ويدمع العين

 

الكتب والوسائل الإلكترونية ميسرة ومتاحة ولله الحمد والمنة

فلا يوجد لنا أيُّ عذرٍ أو حجَّة تجعلنا نتهرب من التَّعرف على حبيبنا محمد ولكنَّه التقصير والإنغماس في بحر الشهوات والتَّعلق بأهل الفسق والفجور واتخاذهم قدوات في هذه الحياة

 

مع الأسف الشّديد نجد الكثير من أبناء هذه الأمة قد تعلقُّوا بالفنانين والممثلين ولاعبي الكرة فتجدهم حرصين أشد الحرص على معرفة أدق أدق تفاصيل حياتهم وماذا يحبون وماذا يكرهون فضيعوا أعمارهم وكنز حياتهم في مايضرهم ولاينفعهم

فلم يبقى لديهم الوقت لمعرفة دينهم ومطالعة سيرة نبيهم صلى الله عليه وسلم

 

وإنا لله وإنا إليه راجعون!!!

 

ومع مانراه من تقصير بعض شبابنا إلى أنّ الخير مازال في هذه الأمة إلى إن يرث الله الأرض ومن عليها

ولله الحمد والمنّة توجد كوكبة من الشباب الطيب الذي استن بسنة النبي صلى الله عليه وسلم واتخذه قدوة له

وهذا مانتمنى أن نراه رجالاً استنوا بسنة النبى ووجهوا وجههم الى الرب العلى فجعلوا الرسول قدوتهم وجعلوا الله غايتهم

 

هي دعوة الى العودة والإهتمام بسيرة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ لأنه بهديه ـ صلى الله عليه وسلم ـ تستقيم الحياة ، ويتضح الطريق ، فقد قال الله ـ عز وجل ـ : { لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً }(الأحزاب:21) ..

 

أسأل الله سبحانه وتعالى ان يغفر تقصيرنا تجاه نبينا صلى الله عليه وسلم

 

ولايحرمنا لقائه في الآخرة

 

آمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاك الله خيرًا يا غالية

 

تم التصويت~

وبالتوفيق لجميع الأخوات

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

بارك الله فيكِ وجزاكِ خيرا معلمتي الحبيبة

هل يحقّ للمشتركات في المسابقة التصويت أم لا ؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاك الله خيرًا يا غالية

 

تم التصويت~

وبالتوفيق لجميع الأخوات

 

وجزاك حبيبتي

نعم، نسأل الله التوفيق لجميع الحبيبات

 

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

بارك الله فيكِ وجزاكِ خيرا معلمتي الحبيبة

هل يحقّ للمشتركات في المسابقة التصويت أم لا ؟

 

وفيك بارك المولى حبيبتي

نعم، لابأس بتصويتهن

بالتوفيق

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

 

بوركتن و زادكن الله من فضله

تم التصويت..

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكن جميعا

 

تم التّصويت

(:

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
زوار
هذا الموضوع مغلق.

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×