اذهبي الى المحتوى
شهد الحسن

حكم صلاة الراتبة + فضل صلاة الشروق + قرآن الفجر المشهود

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اعتذر عن كثرة اسئلتى ولكنى فعلا لا اعرف الصواب

1-هل السنن القبلية والبعدية فى الصلاة اذا قمت بادائها فتعتبر صلاة مكتوبة لايجوز تركها تحت اى عذر فمثلا كالاربع ركعات بعد صلاة الظهر اذا لم اتمكن من صلاتها فى يوم فكانى لم اصلى صلاة مكتوبة

 

2-اذا جلس الفرد من بعد صلاة الفجر وحتى الشروق يقرا القران ثم صلى الضحى فهل تحسب له حجة

اعذرونى لغرابة الاسئلة فلقد سمعت هذه الاقوال فعلا ولا اعرف مدى مصداقيتها

 

3-بالنسبة لقران الفجر المشهود هل المقصود به الوقت ما قبل صلاة الفجر ام الوقت من بعد صلاة الفجر

 

من فضلكم الرد سريعا على

وفقكم الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم أختي الكريمة

 

-

هل السنن القبلية والبعدية فى الصلاة اذا قمت بادائها فتعتبر صلاة مكتوبة لايجوز تركها تحت اى عذر فمثلا كالاربع ركعات بعد صلاة الظهر اذا لم اتمكن من صلاتها فى يوم فكانى لم اصلى صلاة مكتوبة

 

 

لا.. ركعات النوافل التي تصليها قبل الصلاة ليست فرض و هي أشياء من الأفضل عملها و أنت مأجورة عليها و إن لم تعمليها فلست آثمة أبدا و لا يحاسبك الله على ذلك ..

 

و الصلاة المكتوبة هي الصلوات الخمس لا أكثر .. و ما تصليه قبلها و بعدها يعتبر سنة و نافلة ليست مكتوبة..

 

 

 

2

-اذا جلس الفرد من بعد صلاة الفجر وحتى الشروق يقرا القران ثم صلى الضحى فهل تحسب له حجة

اعذرونى لغرابة الاسئلة فلقد سمعت هذه الاقوال فعلا ولا اعرف مدى مصداقيتها

 

هل تقصدين الحج ..

 

لم أسمع بهذا من قبل .. لا أدري

 

 

 

3-بالنسبة لقران الفجر المشهود هل المقصود به الوقت ما قبل صلاة الفجر ام الوقت من بعد صلاة الفجر

 

 

لا أدري .. :(

 

 

 

آمل أني قد أفدتك في سؤالك الأول .. أما الآخرين فليس لي علم بهم ..

تم تعديل بواسطة SuccessSeeker

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اختي:خديجة المجاهدة

اختي الموضوع مكانه ارشيف الفتاوي الشرعيه

واذا كتبتي الموضوع هناك سوف ترد عليكي المشرفه ام سهليه بالتوضيح

والسلام عليكم

.......................................

...................

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته،

 

2-اذا جلس الفرد من بعد صلاة الفجر وحتى الشروق يقرا القران ثم صلى الضحى فهل تحسب له حجة

 

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

السؤال

إذا صليت الفجر في المسجد وجلست إلى شروق الشمس وصليت ركعتين. ما الرأي في هذا الأمر. وهل للنساء مثل ذلك إذا صلين في البيت .أفيدونا ولكم جزيل الشكر

 

 

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فقد ثبت في سنن الترمذي بإسناد صحيح عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من صلى الفجر في جماعة، ثم قعد يذكر الله تعالى حتى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين، كانت له كأجر حجة وعمرة تامة تامة تامة .

فهذا ما ورد في فضل صلاة الفجر في الجماعة ثم الجلوس إلى شروق الشمس وصلاة ركعتين.

وظاهر هذا الحديث العموم لكل من صلى الصبح في جماعة وجلس الجلوس المذكور ثم صلى الركعتين.

ولا شك أن المرأة إذا فعلت ذلك في بيتها سيكون لها الأجر العظيم، وليس معنا من الدليل ما يدل على أن لها أجر حجة وعمرة تامة تامة تامة؛ إلا أننا نرجو لها ذلك من الله ما دامت قد جلست في مكان صلاتها ذاكرة الله، فالنبي صلى الله عليه وسلم صرح بأن صلاتها في بيتها خير لها من صلاتها في المسجد.

والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

 

--------------------------------------------------------------------------------------------------

 

 

3-بالنسبة لقران الفجر المشهود هل المقصود به الوقت ما قبل صلاة الفجر ام الوقت من بعد صلاة الفجر

 

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

السؤال

ماالمقصود بقرآن الفجر المشهود؟

 

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فالمراد بقرآن الفجر في قوله جل وعلا: وقرآن الفجر صلاة الفجر، ويدل لهذا ما أخرجه البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: فضل صلاة الجمع على صلاة الواحد خمسة وعشرون درجة، وتجتمع ملائكة الليل وملائكة النهار في صلاة الفجر . يقول أبو هريرة رضي الله عنه : اقرأوا إن شئتم: وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهوداً.

والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

 

 

بارك الله فيك أختي خديجة المجاهدة

تم تعديل بواسطة فيروزة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

 

أخيتي الكريمة قراءة القرآن من أفضل الذكر ، قال تعالى " إن قرآن الفجر كان مشهودا " ويقصد بها صلاة الفجر ، وقال تعالى " ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا " دل على صلاة الليل والقراءة فيه ، وكذلك قال تعالى " إن ناشئة الليل هي أشد وطأ وأقوم قيلا " أي تثبيتا في الحفظ ، فقراءة القرآن كل حين هي من خير الذكر للعبد ، وفي كل وقت مالم يستحوذ على وقت واجب اجتماعي اسري ..

 

بالنسبة لقراءته بعد الفجر هو حسن ، لكن الرسول صلى الله عليه وسلم قال عن الذكر بعد الصلاة وأظنها أذكار الصباح والصلاة بعد الشروق بأجر عمرة أو حج تام تام مع الرسول صلى الله عليه وسلم ، ولا تعارض هنا فالقرآن كذلك ذكر والأذكار ذكر وفي كل خير ، واتباع الهدي النبوي هو الخير بعينه ، والتنويع في العبادة خير بعينه ،

 

وأود أن أقول إن كذلك من الحسن مراجعة لورد الحفظ بعد الفجر حسن وفيه فائدة عظيمة لما فيه من البركة ، وقد قال عليه الصلاة والسلام "... بورك لأمتي في بكورها .." أو كما قال هو بأبي وأمي ..صلى الله عليه وسلم

والمجال واسع والله سبحانه يتقبل صالح العمل والقول ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

 

بالنسبة لقران الفجر المشهود هل المقصود به الوقت ما قبل صلاة الفجر ام الوقت من بعد صلاة الفجر

 

أخيتي SuccessSeeker سؤال الأخت يختلف عن سؤالك

 

 

 

هل قرآن الفجر قبل أو بعد الفجر ؟؟

 

هي تقول بالنسبة لقرآن الفجر المشهود

 

وسأنقل لكِ حبيبتي تفسير القرطبي رحمه الله حول هذه الأية الكريمة

 

قوله تعالى‏{‏وقرآن الفجر‏{‏ دليل على أن لا صلاة إلا بقراءة؛ لأنه سمى الصلاة قرآنا‏.‏ وقد اختلف العلماء في القراءة في الصلاة فذهب جمهورهم إلى وجوب قراءة أم القرآن للإمام والفذّ في كل ركعة‏.‏ وهو مشهور قول مالك‏.‏ وعنه أيضا أنها واجبة في جل الصلاة‏.‏ وهو قول إسحاق‏.‏ وعنه أيضا تجب في ركعة واحدة؛ قاله المغيرة وسحنون‏.‏ وعنه أن القراءة لا تجب في شيء من الصلاة‏.‏ وهو أشذ الروايات عنه‏.‏ وحكي عن مالك أيضا أنها تجب في نصف الصلاة، وإليه ذهب الأوزاعي‏.‏ وعن الأوزاعي أيضا وأيوب أنها تجب على الإمام والفذ والمأموم على كل حال‏.‏ وهو أحد قولي الشافعي‏.‏ وقد مضى في ‏{‏الفاتحة‏{‏ مستوفى‏.‏

 

قوله تعالى‏{‏كان مشهودا‏{‏ روى الترمذي عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله‏{‏وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا‏{‏ قال‏:‏ ‏(‏تشهده ملائكة الليل وملائكة النهار‏)‏ هذا حديث حسن صحيح‏.‏ ورواه علي بن مسهر عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة وأبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم‏.‏ وروى البخاري عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ ‏(‏فضل صلاة الجميع على صلاة الواحد خمس وعشرون درجة وتجتمع ملائكة الليل وملائكة النهار في صلاة الصبح ‏)‏‏.‏ يقول أبو هريرة‏:‏ اقرؤوا إن شئتم ‏{‏وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا‏{‏‏.‏ ولهذا المعنى أيضا قال مالك والشافعي‏:‏ التغليس بالصبح أفضل‏.‏ وقال أبو حنيفة‏:‏ الأفضل الجمع بين التغليس والإسفار، فإن فاته ذلك فالإسفار أولى من التغليس‏.‏ وهذا مخالف لما كان عليه السلام يفعله من المداومة على التغليس، وأيضا فإن فيه تفويت شهود ملائكة الليل‏.‏ والله اعلم‏.‏

 

استدل بعض العلماء بقوله صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏(‏تشهده ملائكة الليل وملائكة النهار‏)‏ على أن صلاة الصبح ليست من صلاة الليل ولا من صلاة النهار‏.‏

 

قلت‏:‏ وعلى هذا فلا تكون صلاة العصر أيضا لا من صلاة الليل ولا من صلاة النهار؛ فإن في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم الفصيح عليه السلام فيما رواه أبو هريرة‏:‏ ‏(‏يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار فيجتمعون في صلاة العصر وصلاة الفجر‏)‏ الحديث‏.‏ ومعلوم أن صلاة العصر من النهار فكذلك تكون صلاة الفجر من الليل وليس كذلك، وإنما هي من النهار كالعصر بدليل الصيام والإيمان، وهذا واضح‏.‏

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سوالي نفس سؤالها أختي الكريمة أم روسة .. فأنا كنت أقصد قران الفجر الذي قال عنه الله في القرآن أنه مشهود ..

 

إن قرآن الفجر كان مشهودا ..

 

عل عموم جزاك الله خيرا على نقلك القيم .. و جعله في ميزانكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

يا أختاه SuccessSeeker كيف لم نرد على سؤالها ..

قد أجبتها بالإشارة إلى قوله تعالى {أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا}المقصود هو القراءة في صلاة الفجر فإنها مشهودة من الملائكة وهنا إشارة لأهمية صلاة الفجر والتي جاء فيها الوعيد وقد أقسم سبحانه بالفجر وهذا لعظم المقسوم به سبحان الله ، وإليك الشرح من مختصر ابن كثير رحمه الله تعالى :

 

{ اقم الصلاة لدلوك الشمس الى غسق الليل وقران الفجر ان قران الفجر كان مشهودا ‏.‏ ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى ان يبعثك ربك مقاما محمودا ‏}‏

 

يقول تبارك وتعالى لرسوله صلى اللّه عليه وسلم امراً له باقامة الصلوات المكتوبات في اوقاتها‏:‏ ‏{‏اقم الصلاة لدلوك الشمس‏}‏ قيل‏:‏ لغروبها قاله ابن مسعود ومجاهد وابن زيد ، وقال ابن عباس‏:‏ دلوكها زوالها رواه نافع عن ابن عمر، وبه قال الحسن والضحاك وقتادة وهو الاظهر ، فعلى هذا تكون هذه الاية دخل فيها اوقات الصلوات الخمس، فمن قوله‏:‏ ‏{‏لدلوك الشمس الى غسق الليل‏}‏ وهو ظلامه؛ اخذ منه الظهر والعصر والمغرب والعشاء، وقوله‏:‏ ‏{‏وقران الفجر‏}‏ يعني صلاة الفجر؛ وقد ثبتت السنّة عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم تواتراً من افعاله واقواله بتفاصيل هذه الاوقات على ما عليه اهل الاسلام اليوم مما تلقوه خلفاً عن سلف وقرناً بعد قرن كما هو مقرر في مواضعه وللّه الحمد، ‏{‏ان قران الفجر كان مشهودا‏}‏ قال‏:‏ تشهده ملائكة الليل وملائكة النهار، وعن ابي هريرة رضي اللّه عنه ان النبي صلى اللّه عليه وسلم قال‏:‏ ‏(‏فضل صلاة الجميع على صلاة الواحد خمس وعشرون درجة، وتجتمع ملائكة الليل وملائكة النهار في صلاة الفجر‏)‏ يقول ابي هريرة‏:‏ اقراوا ان شئتم ‏{‏وقران الفجر ان قران الفجر كان مشهودا‏}‏ ‏"‏اخرجه البخاري في صحيحه‏"‏‏.‏ وعن ابي هريرة، عن النبي صلى اللّه عليه وسلم في قوله‏:‏ ‏{‏وقران الفجر ان قران الفجر كان مشهودا‏}‏ قال‏:‏ ‏(‏تشهده ملائكة الليل وملائكة النهار‏)‏ ‏"‏اخرجه احمد والترمذي والنسائي وابن ماجه‏"‏‏.‏ وفي الصحيحين عن ابي هريرة، عن النبي صلى اللّه عليه وسلم قال‏:‏ ‏(‏يتعاقبون فيكم، ملائكة بالليل وملائكة بالنهار، ويجتمعون في صلاة الصبح، وفي صلاة العصر، فيعرج بالذين باتوا فيكم فيسالهم ربهم - وهو اعلم بهم - كيف تركتم عبادي‏؟‏ فيقولون‏:‏ اتيناهم وهم يصلون، وتركناهم وهم يصلون‏)‏ ‏"‏اخرجه البخاري ومسلم‏"‏‏.‏ وقال عبد اللّه بن مسعود‏:‏ يجتمع الحرسان في صلاة الفجر فيصعد هؤلاء ويقيم هؤلاء‏.‏ وقوله تعالى‏:‏ ‏{‏ومن الليل فتهجد به نافلة لك‏}‏ امر له بقيام الليل بعد المكتوبة، كما ورد عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم انه سئل اي الصلاة افضل بعد المكتوبة‏؟‏ قال‏:‏ ‏(‏صلاة الليل‏)‏ ‏"‏اخرجه مسلم عن ابي هريرة‏"‏، ولهذا امر تعالى رسوله بعد المكتوبات بقيام الليل، فان التهجد ما كان بعد نوم قاله علقمة والاسود وابراهيم النخعي وغير واحد ، وهو المعروف في لغة العرب، وكذلك ثبتت الاحاديث عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم انه كان يتهجد بعد نومه، وقال الحسن البصري‏:‏ هو ما كان بعد العشاء، ويحمل على ما كان بعد النوم، واختلف في معنى قوله تعالى‏:‏ ‏{‏نافلة لك‏}‏، فقيل‏:‏ معناه انك مخصوص بوجوب ذلك وحدك، فجعلوا قيام الليل واجباً في حقه دون الامة، رواه العوفي عن ابن عباس واختاره ابن جرير، وقيل‏:‏ انما جعل قيام الليل في حقه نافلة على الخصوص، لانه قد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تاخر، وغيره من امته انما يكفر عن صلواته النوافل الذنوب التي عليه‏.‏

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×