أم مريم الزهراء 209 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 20 أبريل, 2015 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياكن الله أخواتي وجمعنا واياكم في الجنة برحمته وكرمه حال الأمة لا يخفى على أحد ولا أحد ينكر أن الأمل في أطفالنا فعسى الله أن يخرج منهم من يُعَز به هذا الدين.. وأكثر ما يؤلم قلبي عندما أرى الإعتداء على أبنائنا باسم التحضر والانفتاح والحرية وهذه المفاهيم الشيطانية.. سأذكر مواقف منها ما دمعت لها عيني فرحا ومنها ما أطار النوم من عيني ولا حول ولا قوة إلا بالله الموقف الأول: شباب يمارس ما يسمونه بالتفحيط ولا أعرف إن كان لعبة أم مغامرة أم استهتار.. المهم... كانت السيارة تسير على عجلتين ثم من الباب الخلفي يبرز شاب ويخرج في اتجاه العجلة الأمامية ثم يتبعه ثاني وثالث ورابع وخامس كل اثنين بجانب عجلة والخامس في الوسط، ويبدأ يمدهم بمعدات تفكيك العجلات وهذا ما كان فبعد لحظات رفعوا العجلتين عاليا في نشوة الانتصار!!! هذا والسيارة تسير ثم أعادوهم ووقفوا رافعين ايديهم ولسان حالهم يقول انتصرنا!!! يا الله أهذه هي البطولة...أهؤلاء أحفاد خالد وعبيدة وعمر وأسامة رضي الله عن الصحابة أجمعين... هل خدعوكم وقالوا لكم أن البطولة في ترخيص حياتكم حتى تهون عليكم... هل هي فتنة المال أم الشباب أم الصحة أم الوقت...لم يستطع عقلي البسيط أن يفهم كيف يفكر هؤلاء الشباب.. لم أجد تعليقا إلا لا حول ولا قوة إلا بالله اللهم عفوك... أنتظر تفاعلكن أخواتي مع كل هذه الممارسات التي تضيع شباب الأمة والمتهم من؟ وعودة لمواقف أخرى بإذن الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سُندس واستبرق 4685 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 أبريل, 2015 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته فعلا الله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم عافانا الله وإياكم سمموا عقولهم وقلوبهم عن الحق ومشوا وراء أهوائهم والله المستعان . نتابع معك ِ هذه المواقف بإذن الله تعالى لعل هناك من يعتبر ! شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم مريم الزهراء 209 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 أبريل, 2015 @@سُندس واستبرق بارك الله فيك مشرفتنا على المتابعة هناك مواقف جميلة ومشرفة بإذن الله فالخير لن ينقطع من هذه الأمة ولله الحمد رغم كيد الأعداء إن شاء الله نسأل الله السلامة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم مريم الزهراء 209 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 أبريل, 2015 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الموقف الثاني شابين لا يتجاوز الكبير الخامسة عشرة من عمره -والله أعلم-كانا يشرحان بكل ثقة ما أبدعت أيديهم الصغيرة، من أغطية قوارير بلاستيكية وعلب وأشياء بسيطة يمكن أن تكون في متناول أي طفل تحولت إلى...آلة للحصاد وجرار!! بكل التفاصيل وتتحرك وتدور... وما أعجبني هو كيف أنهما كانا يشرحان طريقة عملهما ويسميان كل قطعة فيها باسمها ويعرفان دورها وكيف انتقال الحركة وغير ذلك...نعم هي اختراع من البلاستيك ولكنه يترجم الموهبة التي أودعها الله في عقل هذين الشابين الكبيرين بتفكيرهما... دائما ما تجدني أتألم من حالنا الذي أصبح في تبعية تامة للغرب، كل شيء هم من يصنعونه لنا وبشروطهم من التكنولوجيا التي أستعملها الآن إلى الأكل، إلى الملبس حتى سجادة الصلاة... لو أن مثل هذه المواهب تُحتضن وتجد العناية والتأطير اللازم فلا بد أن يأتي اليوم الذي نستعمل فيه منتوجات من صنع أيدي مسلمة... المسؤولية لا يمكن أن تنحصر في طرف واحد بل هي مسؤولية الأسرة أولا والمدرسة من مناهج تعليم ومدرسين الذين يجب أن يسترجعوا دور التربية حتى نسميهم مربين، والشارع،... شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم مريم الزهراء 209 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 22 أبريل, 2015 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قبل أن أكتب الموقف لا يسعني إلا أن أقول حسبنا الله ونعم الوكيل فيمن أوصلنا لهذه الحالة حتى نرى هذا الإعتداء المشين على الطفولة: ***الموقف الثالث*** مجموعة من الرجال يشجعون أطفال صغار (عمر 6 سنوات 10 سنوات..) على ماذا؟ على الصلاة...لا على الذكر.. لا على تعلم الأخلاق الحميدة ... يشجعونهم .. هيا اشربوا تذوقوا... يسقونهم الخمر!!!! ولا حول ولا قوة إلا بالله... نعم هذا الموقف وغيره فقد أصبحت الخمرة والمخدرات بين أبناء المدارس الابتدائية، زهور نضرة عوضا أن تصبح سواعد لهذه الأمة حولوها إلى ...أمراض في جسد الأمة .. لا بارك الله فيمن قنّن هذه المحرمات حتى أصبحت تجتاح بيوت المسلمين ومن ثمّ يخرج علينا انسان يلقبونه بالدكتور ليقول أن الخمر حلال وليس هناك دليل في القرآن على تحريمها... نسأل الله السلامة والعافية شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سُندس واستبرق 4685 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 أبريل, 2015 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ما أجمل اشراقة الموقف الثاني اللهم بارك ، وصدقت المسؤولية لا تقع على طرف واحد بل على الجميع . نسأل الله أن يحفظهم بحفظه وبإذن الله لا يُضيعهم . أما بالنسبة للموقف الثالث : نغم فلا بارك في هؤلاء وأسألأ الله أن ينتقم منهم . شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
جمانة راجح 1481 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 أبريل, 2015 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته بارك الله فيكِ ياغالية وجزاكِ الله خيرًا اتابع معكِ إن شاء الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم مريم الزهراء 209 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 أبريل, 2015 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذا الموقف هو جزء من قصة للتحدي والهمة العالية كتبتها يوما عن أخت لي في الله والحقيقة لها كثير من المواقف التي أدمعت لها عينايا ليس حزنا عليها.. ولكن شفقة على نفسي... للصبر عنوان... اسمه جميلة... الموقف الرابع: عندما جاءتها الفرصة لتطلب شيئا من فرنسا.. لم تطلب ذهبا ولا ثيابا ولا عطر فرنسي...بل علاقتها بكلام ربها لا يمكن أن تتركها تفكر في دنيا...طلبت حاسوبا..لماذا يا جميلة؟ لتقضي وقت فراغك في الإستماع إلى الأغاني...أم تحملي ما لذ وطاب من مسلسلات ملهيات؟...لا هذا ولا ذاك..بل لتحمل برامج لتعليم القرءان بعد أن أصبحت عاجزة تقريبا على الذهاب إلى دروس التجويد في المسجد.. يا الله ما أعلى همتك يا جميلة.. بعد هذا العمر تتعلمين كيفية استخدام الحاسوب لتتعلمي كلام ربك...وسبحان الله من يصدق الله يصدقه الله...هاتفتها منذ فترة فأخبرتني أنها حفظت من خلال برنامج على الحاسوب 16 آية من سورة الكهف وهي عازمة على اتمامها إن شاء الله وبعدها سورة مريم ( دعواتكن لها أخواتي أن يوفقها الله وأن يثبت حفظها) شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم يُمنى 747 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 أبريل, 2015 بارك الله فيكِ حبيبتى افتخر موضوعكِ أكتر من رااااائع أما الموقف الأول ... أموال مع سفهاء ينفقونها على التفحيط ( وتخرب السيارة مو مـُشكل ) والمخدرات والمغنيات والراقصات فقد رأيت عجبا على مواقع التواصل وهذا هو المطلوب لأمة مـُحمد ( صلى الله عليه وسلم ) الموقف الثانى ......... ليس مطلوب للأمة النهوض من الأمراض .. عالميا وعربيا أغلب الحكام ( إن لم يكن كلهم ) يمارسون الاستبداد فقط ويهمهم غرق الأمة بالكامل وإذا طلع من عندنا عالم إما يخطفونه فى الخارج أو يغتالونه هذا إن عجزت دولته عن تحجيمه أما الثالث .......... هو ده المطلوب تغييب الأمة فى مستنقع المخدرات والرقص والكورة الرابع .... حبيبة قلبى .. يارب وفقها وقويها وثبتها وثقل موازينها أتابع معكِ ياغالية شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم مريم الزهراء 209 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 أبريل, 2015 @أم يُمنى بارك الله فيك أخيتي سعدت بمتابعتك :) ومشاركتك سلمت يمينك وصدفت فيما قلت أخيتي الذي يؤلم أكثر أننا نعرف الداء ولا يغيب عنا الدواء ولكننا سبحان الله وكأننا مستمتعين بالألم!!! شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سُندس واستبرق 4685 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 24 أبريل, 2015 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ما أجمله من موقف وأيضًا مُشرّف بارك الله فيها وحفظها . شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم مريم الزهراء 209 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 24 أبريل, 2015 @ تسعدني متابعتك أخيتي أم الزهراء :) @@سُندس واستبرق وفيك بارك الله أخيتي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم مريم الزهراء 209 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 28 أبريل, 2015 (معدل) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما شاء الله لا قوة إلا بالله اليوم موقف لا أجد الكلمة المناسبة لأصفه بها سوى أن أمل الأمة في مثل هؤلاء... الموقف الخامس طفل قَدّرتُ والله أعلم أنه لا يتجاوز الست سنوات (أو قريب منها) ما شاء الله لا قوة إلا بالله.. يؤم الناس في صلاة التراويح... واقف بكل ثقة في المحراب وبصوت رائع يخرج كلام رب العالمين من ذلك الفم الصغير... بارك الله لوالديه ولمن علمة خير الكلام... عندما أرى مثل هذه المواقف أشعر بالعزة والفخر ... وبالأمل... هذا هو دواء هذه الأمة بإذن الله وليس لنا دواء غيره، كتاب الله يحفظ في قلوب أبنائنا منذ أن يكونوا أجنة في بطوننا، ليصبح لهم منهج حياة يعيشون به ولأجله... ما أروعك أيها الصغير.. عفوا أيها العملاق البطل... حقيقة عجزت الكلمات عن التعبير عن فرحي بمثل هذه النماذج الطيبة وإنما عبرت عنها عينايا... ولساني يلهج بالدعاء اللهم اجعل ابنتي من حملة كتابك الحافظين لحدوده العاملين به... تم تعديل 28 أبريل, 2015 بواسطة افتخر شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم مريم الزهراء 209 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 7 مايو, 2015 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته في بعض الأحيان حتى الدموع تعجز عن التعبير عن ألمنا خاصة إن كان الألم يخرج من بين شفتي الأمّة... نظام التعليم والمناهج المعتمدة مأساة بأتم معنى الكلمة... ...آآآآآآآآآآه، كم أحس بالعجز تجاهكم يا ابناء الأمة...سموم مع كل كلمة تتلقونها... يا وزير التربية في بلدي...يا سيادة الوزير هل تلخصت مشاكل المناهج والدراسة في أن التلاميذ يتعلمون الحج والطواف و و وهو صعب ولا تتحمل عقولهم الصغيرة هذه المفاهيم!!!!! هل تعلّم أركان الدين تعتبرونه حملا ثقيلا على عقول ابناء الأمّة... وقبل ذلك هل حرصتم يوما على أن تُخرجوا جيلا يعيش مع القرآن...أم أن 9 سور قصيرة خلال العام الدراسي كافية في نظركم لتقول أنكم تعلمون جيل المستقبل دينهم!!! هل حرصتم على تعليم الأخلاق يوما... إذا مادامت الموازين قد قُلبت وعوضا أن نصدر الأخلاق دعونا نستوردها... وقد استوردنا كل شيء... ممن... من اليابان... معلومات عن اليابان: هل تعلم أنه في اليابان تدرس مادة من أولى ابتدائي إلى سادسة ابتدائي اسمها طريق الى الأخلاق يتعلم فيها الطلاب الأخلاق والتعامل مع الناس شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
راماس 860 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 مايو, 2015 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته موضوعكِ أكثر من رائع ومميز يا حبيب أنشرح قلبي لموقف الاخت جميلة شفاها الله وأمها والطفل يا الله ما أروعه وبارك الله بمن أحسن تربيته ونسال الله أن يهدي من هم في حالة عغوة عن ذكره أتابع معكِ أفتخر الحبيبة 1 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم مريم الزهراء 209 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 مايو, 2015 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته موضوعكِ أكثر من رائع ومميز يا حبيب أنشرح قلبي لموقف الاخت جميلة شفاها الله وأمها والطفل يا الله ما أروعه وبارك الله بمن أحسن تربيته ونسال الله أن يهدي من هم في حالة عغوة عن ذكره أتابع معكِ أفتخر الحبيبة بارك الله فيك راماس الحبيبة ومرورك وكلمات هي الرائعة سعيدة بمتابعتك :) شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
تغابن 11 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 مايو, 2015 السلام عليكم اختى افتخر افتخر بموضوعك الرائع وارجو من الله ان تتغير احوال الدول العربية في المواقف المؤسفة من استهتار بالشباب والمال لو كانت هذه القوة في الشباب والمال تستخدم لخدمة دين الله وارجو من الله في المواقف المفرحة مثل جميلة والطفل الامام ان يزيد الله من امثالهم وان يوفقهم ويوفق الامة للافضل ومتابعة معكي المزيج من المواقف جازاكي الله خيرا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم مريم الزهراء 209 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 مايو, 2015 السلام عليكم اختى افتخر افتخر بموضوعك الرائع وارجو من الله ان تتغير احوال الدول العربية في المواقف المؤسفة من استهتار بالشباب والمال لو كانت هذه القوة في الشباب والمال تستخدم لخدمة دين الله وارجو من الله في المواقف المفرحة مثل جميلة والطفل الامام ان يزيد الله من امثالهم وان يوفقهم ويوفق الامة للافضل ومتابعة معكي المزيج من المواقف جازاكي الله خيرا كيف حالك أختي سمية :) كم سعدت بتفاعلك نعم أخيتي سلفنا أدركوا أن رأس المال الحقيقي هو الإنسان وأن إستثماره يعني الانطلاق والتقدم والرقي ولكننا للأسف خالفناهم وادعينا الفهم ولم نفهم شيئا.. وبحثنا عن الاستثمار في كل شيء إلا الانسان فماذا كانت النتيجة... في آخر الركب هذا إن كنّا في الركب أصلا... شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك