اذهبي الى المحتوى
إسال

نصائح لك ذهبية ومن القلب........

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

عشرات الرسائل من الأزواج ملتهبة مليئة بالألم والحرقة

وهي تؤكد وجود مشكلة في فهم بعض الزوجات على إدراك الحاجات العميقة

 

 

عند الأزواج ؛ مما أدّى إلى غياب أبسط مفردات الرحمة والمودة بينهما.

فيبدأ النزاع والشقاق بالتسلل إلى العلاقة الزوجية .

 

وفي هذا يؤكد علماء النفس أن أهم دافعين وألح مطلبن عند الرجل هما :

الإحساس بالتقدير والجنس ، ويعتبر تراخي الزوجة في إشباع الجانب الجسدي

للزوج أقسى وأشد حالات الإهمال وتهديداً خطيراً لعش الزوجية

ومعه تهدم البيوت ويقتل الحب .

 

 

وجميل أن تدرك الزوجة حجم المغريات وكثرة الفتن وتعاظمها في هذا الزمان

فتحافظ على زوجها وبيتها ، وأن تتفهم نفسية الرجل فالأمر بالنسبة له مختلف

تماماً عنها ، فالحاجة الجسدية عنده أكثر إلحاحاً وأعظم أثراً وأصعب مقاومة .

 

 

وفي حال عدم إشباعها يتأذى جسده ويفسد مزاجه - عصبية أو عناد

والمتأمل لحديث الحبيب صلى الله عليه وسلم - كيف أن الزوجة يجب أن تستجيب

لزوجها ولو كانت على التنور ، نقرأ فيها إشارة وتلميحاً إلى أن إحتراق الخبز

أهون من إحتراق الأسرة والمجتمع ! .

 

وإن مصيبة المصائب وأم الفواجع أن الإهمال الجسدي لربما دفع الزوج

- ضعيف الدين - إلى أمر خطير وهاوية قاتلة ليشتري ما فقده عند زوجته

بماله عند بائعات الهوى ، ولن يردع الرجل هؤلاء النسوة إن لم يردعه دين أو عقل.

والزوجة بتصرفها شريك رئيس في الجريمة .

 

إن إدراك الأوليات في العلاقة الزوجية ووضوحها ضمانة لحياة جميلة وسعيدة

وسد لأي منفذ للمشكلات والشرور .

 

يتبع.....

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

 

افتراضي

اغير زوجي... لكن كيف؟؟؟؟

 

تذكري دائماً أن البشر قد جبلوا على الخطأ

وصلاح البشر معياره إذا غلب حيرهم شرهم . إستحضري الصفات

الجيدة في زوجك وركزي عليها ، وسترين أنه يفوق الكثير من الإزواج

فإحمدي الله على وجوده في حياتك .

 

إنظري إلى نفسك وتأملي في تصرفاتك

فسوف تكتشفين جملة من الأخطاء ولربما الكثير من التقصير

تذكري خصالك الصعبة والتي إستطاع زوجك أن يتعايش معها

وقد تجدين أنه أكثر جلداً وأعظم صبراً .

 

ما أجمل أن تعبري عن مشاعرك بهدوء

ودون لوم أو تجريح ، فعندما يعتاد زوجك على رمي قميصه في أي مكان

أو عنما يتأخر عليكِ أو أو ... فلا تقولي : أنت شخص مهمل أو كسول

وإنما قولي : إن رميك للقميص بهذه الطريقة يزعجني

أو قولي : إن وضعك للقميص على علاقة الملابس سيكون تصرفاً

رائعاً منك وسيسعدني . فلا تنسي أن تتجهي للسلوك والتعبير عن

مشاعرك إتجاهه مع الحفاظ على نقية هويته .

فأنت عندما تشركينه في مشاعرك سيعرف أنك لا تحاولين أن تملي

عليه ماذا يجب أن يفعل ، ولكن أن يأخذ مشاعرك بعين الإعتبار .

 

عاتب القرآن الكريم نبينا - صلوات الله عليه وسلم -

عندما وسّع دائرة مسؤليته تجاه الآخرين حيث قال تعالى :

{ فَلا تَذهَب نَفسُكَ عَلَيهم حَسَراتٍ إنّ الله عَليمٌ بِما يَصنَعون }

وبينّ لنا المولى سقف الجهد المراد من بذله بقوله تعالى :

{ فَاتّقُوا الله مَا إستَطَعتُم } فنحن لا نملك أي ضمانات لتغير البشر

فنبيّا الله : لوط ونوح - عليهما السلام - لم يكتب الله لزوجيتهما

الإسلام رغم الجهد المبذول .

 

في حال بذلت الجهد ولم يقدر الله تغييراً فليس لكِ

إلاّ التعايش والتكيف ، وفي هذا ذكر د . بول كولمان في كتابه

~30 سراً للأزواج السعداء~ أن 70 % من الشجارات

بين الأزواج سببها مشاكل أبدية لا سبيل لحلها ! .

 

إحتفي وباركي أي تغير يطرأ على زوجك

وأثني على أي جهد يبذله أو خطوة يخطوها إلى الأمام .

فالتغيير السريع أمر متعذر حيث أن كسر الأنماط والعادات القديمة

 

يتبع......

افتراضي

اغير زوجي... لكن كيف؟؟؟؟

 

تذكري دائماً أن البشر قد جبلوا على الخطأ

وصلاح البشر معياره إذا غلب حيرهم شرهم . إستحضري الصفات

الجيدة في زوجك وركزي عليها ، وسترين أنه يفوق الكثير من الإزواج

فإحمدي الله على وجوده في حياتك .

 

إنظري إلى نفسك وتأملي في تصرفاتك

فسوف تكتشفين جملة من الأخطاء ولربما الكثير من التقصير

تذكري خصالك الصعبة والتي إستطاع زوجك أن يتعايش معها

وقد تجدين أنه أكثر جلداً وأعظم صبراً .

 

ما أجمل أن تعبري عن مشاعرك بهدوء

ودون لوم أو تجريح ، فعندما يعتاد زوجك على رمي قميصه في أي مكان

أو عنما يتأخر عليكِ أو أو ... فلا تقولي : أنت شخص مهمل أو كسول

وإنما قولي : إن رميك للقميص بهذه الطريقة يزعجني

أو قولي : إن وضعك للقميص على علاقة الملابس سيكون تصرفاً

رائعاً منك وسيسعدني . فلا تنسي أن تتجهي للسلوك والتعبير عن

مشاعرك إتجاهه مع الحفاظ على نقية هويته .

فأنت عندما تشركينه في مشاعرك سيعرف أنك لا تحاولين أن تملي

عليه ماذا يجب أن يفعل ، ولكن أن يأخذ مشاعرك بعين الإعتبار .

 

عاتب القرآن الكريم نبينا - صلوات الله عليه وسلم -

عندما وسّع دائرة مسؤليته تجاه الآخرين حيث قال تعالى :

{ فَلا تَذهَب نَفسُكَ عَلَيهم حَسَراتٍ إنّ الله عَليمٌ بِما يَصنَعون }

وبينّ لنا المولى سقف الجهد المراد من بذله بقوله تعالى :

{ فَاتّقُوا الله مَا إستَطَعتُم } فنحن لا نملك أي ضمانات لتغير البشر

فنبيّا الله : لوط ونوح - عليهما السلام - لم يكتب الله لزوجيتهما

الإسلام رغم الجهد المبذول .

 

في حال بذلت الجهد ولم يقدر الله تغييراً فليس لكِ

إلاّ التعايش والتكيف ، وفي هذا ذكر د . بول كولمان في كتابه

~30 سراً للأزواج السعداء~ أن 70 % من الشجارات

بين الأزواج سببها مشاكل أبدية لا سبيل لحلها ! .

 

إحتفي وباركي أي تغير يطرأ على زوجك

وأثني على أي جهد يبذله أو خطوة يخطوها إلى الأمام .

فالتغيير السريع أمر متعذر حيث أن كسر الأنماط والعادات القديمة

 

يتبع......

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

هي هدية سلام وعربون وفاء . والتقبل أيضاً لا يكون عندما

يتعرض للثوابت كترك الصلاة أو الإدمان أو الضرب الدائم ، فتلك

لا يقبل معها أنصاف حلول .

 

 

وأخيراً تأكدي أنك نبع السعادة في الحياة الزوجية

فإجتهدي وإخلصي النية وإبذلي ما في وسعك ، وكوني أنتِ من

يخطو الخطوة الأولى ، وحتماً ستتعطر حياتك بالحب وتزدان بالرحمة والوُد .

 

 

 

 

 

 

 

 

ما يحبه زوجك هو....

 

 

 

أنتِ عطر المنزل ، فليعبق عبيرك بالإبتسامة

والوجه المشرق والإستقبال الحسن .

 

إستحسان تصرفاته وعدم المبالغة في إبداء

الملاحظات والعتاب والنقد .

 

لا تطارديه وتضيقي الخناق عليه ، فهذا

يزيده بعداً ، وإحذري التجسس وتفتيش أغراضه

الشخصية فمن غير المعقول إقتحام الخصوصية

وتسلق أسوار الشريك للإطلاع على أدق التفاصيل .

 

إختلفي معه

ولكن لا مناص من إحترامه وعدم النيل من كرامته

مهما كان حجم الضغوطات .

 

إذا كنتِ عاملة فشاركي بمالك بطيب نفس

وإياكِّ والمنّ ، ولا يمنعك وهم ~ زواجه عليكِ

من الإستمتاع بالمال والتوسيع على أسرتك .

 

 

لا ترفعي صوتك عليه وعلى صغاره بحضرته

ولا تتدخلي عند توجيهه أو عقابه للأولاد

ورحّلي ملاحظاتك إذا إنفردت به .

 

إستقبلي كل ما يأتي إلى البيت بشكر وثناء

ولا تكوني كبعض الزوجات اللواتي يبحن عن

الأغراض المنسية !

فإستكثري قليله وأشكري كثيره .

 

كوني ضميراً حياً له .. ذكّريه بالصلاة

وإذا أخطأ فنبّهيه برفق .

 

إحرصي على راحته وقت خلوته أو قيلولته .

 

إقرأي وتثقفي ، فلا يتوقع من الجاهلة

أن تسعد زوجها وتحسن تربية أولادها .

 

عدم المبالغة في الغيرة فهي تؤذي الزوج

وتدل على قلة ثقة الزوجة في نفسها .

 

خدمته بنفسك وعدم الإتكال على الخادمة أو الأولاد

فكأس الماء من يديكِ أطعم وأهنأ .

 

 

 

 

 

منقول للامانة

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

جزاك الله خيرا على النصائح

كلما قرأت موضوع شعرت أكثر باهمالي لزوجي :(

استغفر الله و أتوب اليه

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

موضوع جميل ونصائح قيمة جدا!

جزاكِ الله أخية

لا حرمكِ الله الأجر.

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكِ الله خيرا على التذكرة ، فالواحدة منا تحتاج التذكرة حتى تسير الحياة الزوجية في أمان واستقرار ،بوركتِ أختي .

تم تعديل بواسطة أم عبد الرحمن 5
  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×