اذهبي الى المحتوى
الدنيا فانية

بخصوص اعياد الميلاد

المشاركات التي تم ترشيحها

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بخصوص اعياد الميلاد عاوزة اعرف منكم اجابات على الأسئلة دي

انا عارفة انها بدعة وحرام

بس انا لما اجي اقول لحد كدا بتكون دي ردود الأفعال

تكتب لكم التعليقات اللي بتقابلني عشان تردوا عليا وأقدر اني افدهم

*اولا بخصوص الاحتفال بيه والهدايا

التعليق بيبقىفي حاجتين

الرد الاول انك بتفرحي حد بيه وادخال سرور على المسلم والاهم النية

الرد التاني اني يحتفل اني بكبر ىتفكيري وشخصيتي بتغيري وبفرح نفسي بكدا

ومفتشا حاجة

ولما نجي لنقطة ان النبي عليه الصلاة والسلام معملتش كدا لا هو ولا الصحابه رضوان الله عليهم يكون الرد الزمن اتغير

 

*ثانيا بقى وانا انا شخصيا محتارة فيها

 

بخصوص اني اهنئ حد كتابة اني اقولها مثلا كل عام وانتي الي الله اقرب

او كل سنة وانتي طيبة

او اني اقولها كلام طيب وفيه دعوات حلوة في اليوم دا(علما اني ممكن اقول نفس الكلام في اي وقت)

هل دا يدخل من باب التحريم بردوا

 

ثالثا بقى اي الحل لما الناس بتزعل مني ويفكروا بكدا إهمال اي الرد او الحل المناسب

معلشي استفساراته كتيرة بس الموضوع دا شغلني

 

 

 

 

ملحوظة انا زكرت لهم زي الشيخ ابو إسحاق الحويني بيقول ان الواحد المفروض يشوف عمل اي في عمره وان كل سنة بيقرب لنهايته

 

وان النبي عليه الصلاة والسلام معملتش كدا

وكدا تبقى بدعة

 

ولما ازاكر ان ادخال السرور ممكن باي طريقة ومش لازم ف اليوم دا بالذات يكون الرد مش معقول يعني ربنا هيغب عليا عشان نيتي ان افرح حد

 

بس الرد بيبقى في الأغلبية كدا

ادخال السرور

او اهم حاجة النية

الزمن اتغير

ايام النبي غير ايامنا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياك الله اختي الحبيبة

نسأل الله الهداية لنا و للمسلمين

 

سأضع كم مقالة اعجبتني في طريقة الرد و إن شاء الله تجدي النفع أختي

 

السؤال:

السلام عليكن و رحمة الله

 

أتساءل عن الحكم الشرعي للاحتفال بأعياد الميلاد، مع العلم أن الأطفال لا يتفهمون حرمانهم منها و أصدقاؤهم يحتفلون بها.

و والدتي قد تغضب مني إن لم أهنئها بعيد ميلادها و أشتري لها هدية.

منتظرة جوابكن، أسأل الله جزاءكن

 

 

 

الإجابة:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

حياك الله أختي الغالية

 

بارك الله فيك وزادك حرصا على دينك

 

أقول لك أختي الغالية:

أرأيت لو أننا نقيم لأولادنا احتفالا بمناسبة حفظهم سورة من سور القرآن أو حديث من احاديث النبي صلى الله عليه وسلم

ولو اننا نقيم لهم احتفالا بمناسبة عيد الفطر والعيد الكبير أو بداية شهر رمضان

وبمناسبة بداية مواظبتهم على الصلاة

وبمناسبة عمل قيم عملوه موافق للشرع

ونجعل لهذا الاحتفال سمت خاص ومذاق مبهج موافق للشرع

 

ألا يشعرهم هذا بالتميز على أقرانهم؟؟ ألا يجعلهم هذا يفهون قيمة العمل وأن الحياة لا تساوى أي شيء إذا زدنا منها أياما بلا عمل نافع؟؟

ما رأيك في جيل يفكر بهذه الطريقة ويعلي من قيمة الطاعة والعمل والاجتهاد؟؟

 

ولماذا لا أشرح لهم الحكم الشرعي -الذي سأذكره لك في آخر رسالتي لك- وأخاطب عقولهم ووجدانهم ...وقبل ذلك أخاطب عقلي ووجداني

 

ما قيمة أن احتفل بيوم ميلادي وأنا إنسان ضائع لا أتقدم في طاعة الله كما يحب الله؟؟

ما هي الميزة في هذا اليوم لكي أعلم أولادي أن يحتفلوا به ويفرحوا به؟؟

 

هل الميزة أنني ولدت؟؟ يا الله!! السلف كانوا يبكون ويقولون ليت أمهاتنا لم تلدنا ...يعرفون أن الحياة لهو ولعب وأن الآخرة هي دار الحيوان، يعرفون صعوبة الموقف يوم القيامة وضيق القبر ويعدون ليوم الموت العدة

 

ونحن لازلنا نعيش في أحلام الفرحة أننا ولدنا!! ما قيمة مولدنا إذا لم نكن أداة تزيد الإسلام عزا؟؟! ما قيمة مولدنا إذا لم نكن من أهل العمل لدين الله؟

 

هل نحن إمعة لكي نحتفل فقط بسبب "أن الآخرين يفعلون ذلك"؟؟

هل هذا هو المبدأ الذي أريد أن أعلمه أولادي؟؟

 

أتعرفين أنه في عصور الصحابة ومن بعدهم ما كانوا يهتمون بتدوين أو تذكر يوم الميلاد لكن كانوا يتذكرون يوم الوفاة...أتعلمين لماذا؟؟

لأن يوم الوفاة يُعرف هذا الشخص إذا كان من أهل العلم والفضل فيكون لموته شأن ويكون تدوين موته حدث...أما يوم مولده..فلا يكترث له حتى يصير ذا شأن!!

ونحن قد عكسنا الأمور...نهتم بيوم ميلادنا ولا نعمل ليوم وفاتنا ونموت ونحن لا شأن لنا ولا إضافة في الحياة...فلا يكترث لموتنا ولا لحياتنا

 

إنها أسئلة أطرحها عليك وعلى نفسي وعلى كل أم لكي ننتبه لسيرنا في هذه الحياة...كيف نسير؟؟! ولماذا نسير؟؟!

 

أما والدتك بارك الله في عمرها فقد لا تستوعب هذا المنطق أتفهم ذلك

 

لكنها بالتأكيد ستحترم جدا موقفك الشرعي إذا كان موقفا كليا!!

 

ما معنى "موقفا كليا"؟؟

يعني أننا لا نحتفل بيوم "عيد الميلاد" لسبب شرعي...لكننا أيضا نبر الوالدين لسبب شرعي

فلم نأخذ من الشرع جانب ترك الاحتفال...ونترك بر الوالدين..بل نقع في العقوق!!

 

وقد أمر الشرع ببر الوالدين...فهدية خاصة في عيد الفطر أوهدية خاصة في عيد الأضحى أوهدية في رمضان أو هدية كل أسبوع بسيطة لكن خاصة بها ولو طبق طعام تشتهيه أعددتيه لها خصيصا

إنها لو وجدت منك هذا الاهتمام طوال العام مع موقف حازم مما نهى الشرع عنه ستحترمك وتحترم موقفك وفي نفس الوقت هي قد نالت حاجتها من تخصيص شيء لها في أيام معينة

والموقف الحازم لا يعني صوت مرتفع واختيار ألفاظ شديدة...بل يعني ابتسامة رقيقة وقول لطيف تطبيقا لأمر الله تعالى لنا بخفض جناح الذل رحمة بأمهاتنا مثل: يا أمي أنا عيوني لك لكن ما أحب أعمل شيء لا يرضي الله

 

لكن مشكلتنا أننا لا نهتم بأمهاتنا بما يشبعهن فبالتالي تظن الواحدة منهن أن عدم الاحتفال معها بعيد ميلادها هو عدم اهتمام بها لأنها في الواقع لم تشبع حاجتها النفسية من الاهتمام

 

الآن أختي أحدثك عن الحكم في الاحتفال بهذه المناسبات

كان الصحابة رضوان الله عليهم يحبون النبي صلى الله عليه وسلم حبا جما ولم يحتفلوا بعيد ميلاده أبدا

والاحتفال بيوم الميلاد هو تقليد مسيحي للاحتفال بمولد المسيح الذي يعتقدون أنه الرب أو ابن الرب جاء ليصلب ويخلصهم من الآلام والأحزان والذنوب - تعالى الله عن إفكهم

وبما أنه احتفال مقدس عنهم انتقل إلى عاداتهم فصاروا يحتفلون أيضا بأعياد ميلادهم

 

إذن هي في الأصل عادة دينية مسيحية انتقلت للعادات الاجتماعية عند المسيحيين

 

وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم:"إن اليهودَ والنصارى لا يصبغون ، فخالفوهم" متفق عليه

 

فهذا أمر بالمخالفة في مظهر من المظاهر الدينية : صبغ الشعر فكيف بما هو أكبر؟؟!

 

وصحح ابن القيم وابن تيمية أثرعن عبدِ اللهِ بنِ عمرٍو قال : من مرَّ ببلادِ الأعاجمِ فصنع نَيروزَهم ومهرجانَهم وتشبَّه بهم حتَّى يموتَ وهو كذلكحُشِرَمعهم يومَ القيامةِ" اهـ

فمع من تريدين أن تحشري؟؟!

 

أكتفي بهذا القدر وأسألك

فأجيبي أنت عن سؤالك..هل يجوز للمسلم أن يفعل هذا؟؟

 

بارك الله فيك أختنا الحبيبة

 

 

سارة بنت محمد حسن

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

فضيلة الشيخ أعلم أن الاحتفال بعيد الميلاد حرام، ولكن ما حكم التهنئة بعيد الميلاد حيث في عيد ميلادي الأخير وصلتني تهاني من أهلي وفيها دعاء بالخير، فما حكم مثل هذه التهاني؟ جزاكم الله خيراً.

 

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فإن الأصل في دعاء المسلم لأخيه وتهنئته بما أعطاه الله من نعمة طول العمر وغيرها.. الأصل في هذا أنه أمر مفيد إذا خلا من أي مظهر احتفالي، ولكن عمله في وقت عيد ميلاد الشخص بمناسبة عيد ميلاده عادة دخيلة على المجتمع المسلم، وفيها تقليد للكفار وتشبه بهم، فعليك أن تنبه أهلك وأقاربك إلى الحكم الشرعي في المسألة عموماً، وأنك ترجو منهم الدعاء وتمني الخير لك دائماً، وألا يكون ذلك بهذه المناسبة المبتدعة. وراجع للمزيد في الموضوع الفتاوى ذات الأرقام التالية مع إحالاتها: 1319، 62120، 53924،24134، 37832، 28778.

والله أعلم.

 

http://fatwa.islamwe...atwaId&Id=95903

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بخصوص المهم النية !

 

 

 

كثير من الناس يقومون ببعض المعاصي وعندما نحذرهم يقولون إنما الأعمال بالنيات، ونحن لم نرد معصية الله والقصد شريف !!

هل يجوز التعذر بهذا الحديث؟

 

الإجابــة

 

 

 

 

 

 

خلاصة الفتوى:

لا يجوز تبرير المعاصي بحسن القصد أو النية.. ويخشى على من يفعل ذلك أن يكون من المنافقين..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فإنه لا حجة لهؤلاء ولا عذر لهم في ارتكاب المعاصي والمخالفات الشرعية بحسن النية وشرف القصد.. فإن على من فعل معصية أن يبادر إلى التوبة ويقول كما قال الأبوان الكريمان: ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين.

أما تبرير المعصية وعدم الخوف من عقوبتها بحجة عدم قصد المعصية وأن القصد منها شريف فإنه خطأ فادح.

ويخشى على هؤلاء من أن يكونوا ممن ورد فيهم الأثر عن الحسن البصري- رضي الله عنه قال: ليس الإيمان بالتمني ولكن ما وقر في القلب وصدقه العمل، إن قوماً ألهتهم أماني المغفرة حتى خرجوا من الدنيا ولا حسنة لهم، وقالوا: نحسن الظن بالله تعالى وكذبوا لو أحسنوا الظن لأحسنوا العمل.

وقال الغزالي في الإحياء: المعاصي لا تتغير إلى طاعات بالنية فلا ينبغي أن يفهم الجاهل ذلك من عموم قوله إنما الأعمال بالنيات فيظن أن المعصية تتقلب طاعة.

وقال أيضا: والنية لا تؤثر في إخراجه عن كونه ظلما وعدوانا بل قصده الخير بالشر على خلاف مقتضى الشرع شر آخر، فإن عرفه فهو معاند للشرع وإن جهله فهو عاص بجهله إذ طلب العلم فريضة على كل مسلم.

وللمزيد من الفائدة انظر الفتويين: 7699، 105112.

والله أعلم.

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بخصوص المهم النية !

 

 

 

كثير من الناس يقومون ببعض المعاصي وعندما نحذرهم يقولون إنما الأعمال بالنيات، ونحن لم نرد معصية الله والقصد شريف !!

هل يجوز التعذر بهذا الحديث؟

 

الإجابــة

 

 

 

 

 

 

خلاصة الفتوى:

لا يجوز تبرير المعاصي بحسن القصد أو النية.. ويخشى على من يفعل ذلك أن يكون من المنافقين..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فإنه لا حجة لهؤلاء ولا عذر لهم في ارتكاب المعاصي والمخالفات الشرعية بحسن النية وشرف القصد.. فإن على من فعل معصية أن يبادر إلى التوبة ويقول كما قال الأبوان الكريمان: ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين.

أما تبرير المعصية وعدم الخوف من عقوبتها بحجة عدم قصد المعصية وأن القصد منها شريف فإنه خطأ فادح.

ويخشى على هؤلاء من أن يكونوا ممن ورد فيهم الأثر عن الحسن البصري- رضي الله عنه قال: ليس الإيمان بالتمني ولكن ما وقر في القلب وصدقه العمل، إن قوماً ألهتهم أماني المغفرة حتى خرجوا من الدنيا ولا حسنة لهم، وقالوا: نحسن الظن بالله تعالى وكذبوا لو أحسنوا الظن لأحسنوا العمل.

وقال الغزالي في الإحياء: المعاصي لا تتغير إلى طاعات بالنية فلا ينبغي أن يفهم الجاهل ذلك من عموم قوله إنما الأعمال بالنيات فيظن أن المعصية تتقلب طاعة.

وقال أيضا: والنية لا تؤثر في إخراجه عن كونه ظلما وعدوانا بل قصده الخير بالشر على خلاف مقتضى الشرع شر آخر، فإن عرفه فهو معاند للشرع وإن جهله فهو عاص بجهله إذ طلب العلم فريضة على كل مسلم.

وللمزيد من الفائدة انظر الفتويين: 7699، 105112.

والله أعلم.

جزاكي الله خيرا حبتتي

طب بالنسبة اني اقول لحد اي كلام طيب غير كل سنة وانتي طيبة

مثلا ربنا يسعدك ويزيدك قرب من ربنا

دا عادي ولا بردوا حرام يعني اني اقولها في المناسبه دي كدا

علما باني ممكن اقول نفس الكلام في وقت اخر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×