اذهبي الى المحتوى
سُندس واستبرق

اسْتِراحَة زَوجيّة بِنَكهَة نبويّة : )

النبي الزوج : )   

10 اصوات

  1. 1. ????? ?? ??? ????? ??? ???? ???? ???? ??? ???? ??? ?????? ??????? ?

    • ????? ??? ????? ??? ???? ???? .
    • ????? ??? ???? ????


المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

في الأسبوع الماضي كنت أستمع لمحاضرات جدًا جميلة فمرت محاضرة من بينها أحببت أن أجعل منها

مُستراح وترفيه كما هو واضح من الاستفتاء :

 

من أحب الرسول صلى الله عليه وسلم أكثر خديجة رضي الله عنها أم عائشة رضي الله عنها ، وعليك بالدليل ^__^ .

وبعد التفاعل أكتب الاجابة حول هذا الموضوع : )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أمنا عائشة كانت أحب الناس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم و الدليل هو الحديث من صحيح البخاري

 

حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ أَخْبَرَنَا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ خَالِدٍ الْحَذَّاءِ عَنْ أَبِي عُثْمَانَ

أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعَثَ عَمْرَو بْنَ الْعَاصِ عَلَى جَيْشِ ذَاتِ السُّلَاسِلِ قَالَ فَأَتَيْتُهُ فَقُلْتُ أَيُّ النَّاسِ أَحَبُّ إِلَيْكَ قَالَ عَائِشَةُ قُلْتُ مِنْ الرِّجَالِ قَالَ أَبُوهَا قُلْتُ ثُمَّ مَنْ قَالَ عُمَرُ فَعَدَّ رِجَالًا فَسَكَتُّ مَخَافَةَ أَنْ يَجْعَلَنِي فِي آخِرِهِمْ

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

: )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أعتقد والله اعلم بأن حب الرسول صلى الله عليه وسلم للسيده خديجه رضى الله عنها يختلف عن حبه صلى الله عليه وسلم للسيده عائشه

فحبه للسيده خديجه نابع من تضحيتها له ومساندته ونصرته وتصديقه ووقوفه بجانبه فى محنته وشد ازره

ولا اعرف اصفها اكثر من ذلك

اما عن حبه للسيده عائشه حب الرجل للمرأه حب العاطفه

حتى انه صلى الله عليه وسلم كان يسال الله ان لا يحاسبه بما لا يملكه من قلبه

حيث كان يميل بقلبه لعائشه

اكثر من غيرها من نسائه

عسى ما اريد توصيله لكن ان يصل

فا انا لا اجيد التعبير باكثر من هذا

 

فحب السيده خديجه حب الوفاء

وحب السيده عائشه حب قلبى

تم تعديل بواسطة **صفا**
  • معجبة 3

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

^ـــــــ^

ابتسمت ابتسامة عريـــــــــــضة جدًا

لأن هذا السؤال دائما يمر في بالي ولا أستطيع الإجابة

 

لكن سؤال آخر أفكر فيه:

لو لم تمت أمنا خديجة رضي الله عنها .. فماذا كان سيكون الوضع؟؟

وكلنا نعلم أنه صلى الله عليه وسلم لم يتزوج على خديجة حال حياتها

: ))

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

تماما ما دار في بالي يا سدورة

فعليه الصلاة و السلام لم يفكر في الزواج في حياة خديجة رضي الله عنها و كان وفيا لها جدا بعد وفاتها رغم حبه لعائشة

و اظن ان حبه لكل منهما مختلف عن الاخرى و الله اعلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

^___*

 

فقط 6 ردود كنت أحسب أنه سيتواجد تفاعل أكبر من هذا .

 

حسنا يا غاليات حسب فهمي للمحاضرات التي ألقاها أ. د طارق الحبيب على قناة الرحمة في برنامج قلوب مطمئنة

أن الرسول صلى الله عليه وسلم أحب خديجة رضي الله عنها أكثر من عائشة رضي الله عنها

 

وتتسائلون كما تسائلت أنا وكيف هذا :

 

أجاب د . طارق الحبيب لأسباب عدة منها :

 

1 - أن السيدة خديجة لم تعش حتى تروي قصة حبها مع الرسول صلى الله عليه وسلم بعكس أم المؤمنين عائشة .

 

2- أقارب أم المؤمنين عائشة مثل عبد الله بن الزبير وكان يروي عنها الأحاديث جعل حبها أكثر انتشارا .

 

3 - شخصية أم المؤمنين عائشة انطلاقية أكثر بالحديث بعكس شخصية أم المؤمنين خديجة بأنها أكثر اتزانا كونها أكبر سنا من الرسول صلى الله عليه وسلم .

 

4 - قول رسول الله صلى الله عليه وسلم عن خديجة رضي الله عنها ب : " إني رزقت حبها "

 

وهذا يُفسر وفاء النبي محمد صلى الله عليه وسلم بالتصدق عنها ، وسماع صوتها بأختها هالة ، والجلوس عند قبرها مما أغضب وأشعل غيرة عائشة رضي الله عنها كما في الحديث التالي :

 

عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ : مَا غِرْتُ عَلَى نِسَاءِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَّا عَلَى خَدِيجَةَ ، وَإِنِّي لَمْ أُدْرِكْهَا ، قَالَتْ : وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا ذَبَحَ الشَّاةَ ، فَيَقُولُ : أَرْسِلُوا بِهَا إِلَى أَصْدِقَاءِ خَدِيجَةَ ، قَالَتْ : فَأَغْضَبْتُهُ يَوْمًا ، فَقُلْتُ : خَدِيجَةَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِنِّي قَدْ رُزِقْتُ حُبَّهَا ".

 

هل استفدتن كما استفدت أنا : )

آمل ذلك^_*

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جميل سندسه

لكن مازالت اراى انه حبه صلى الله عليه وسلم لكل واحده يختلف عن الاخرى

فالادله من الاحاديث متقاربه جدا

والتى يصعب معها تحديد ايهما كانت اكثر قربا وحبا من قلب الرسول صلى اللله عليه وسلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جميل سندسه

لكن مازالت اراى انه حبه صلى الله عليه وسلم لكل واحده يختلف عن الاخرى

فالادله من الاحاديث متقاربه جدا

والتى يصعب معها تحديد ايهما كانت اكثر قربا وحبا من قلب الرسول صلى اللله عليه وسلم

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

جمّلك الله بطاعاته ورضوانه يا حبيبة ()

الرسول صلى الله عليه وسلم أحب زوجاته كلهن بطريقة واحدة في الأفعال

ولكن ظهور هذا الحب يتبع شخصية الزوجة نفسها

لهذا كان يدعو ويقول : " اللَّهمَّ هَذا قَسْمي، فيما أملِكُ ، فلا تَلُمني فيما تملِكُ ولا أَملِكُ

الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث: ابن حبان - المصدر: بلوغ المرام - الصفحة أو الرقم: 315

خلاصة حكم المحدث: صحيح

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@@سُندس واستبرق

بارك الله فيك سندسه ياحبيبه على التوضيح

ونفعنا الله بك ياغاليه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السـلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاكـِ الله خيرًا سندوسة

أنهيتِ الموضوع بسرعة : ))

لكني أتفق فعلا مع ما ذكره الدكتور..

وأضيف أن فترة ما قبل الهجرة إلى المدينة لم تنل حقها في كتب السيرة أو أنه لم يكن هناك وقتها تدوين للسيرة لكون الإسلام لم ينتشر بعد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

^___^

أستفدت بالفعل ..

وإن كنت أظن أنه لا سبيل للمقارنة

فكلتاهما مميزة _ رضي الله عنهما_..ولها مكانتها الخاصة في قلب النبي صلى الله عليه وسلم ..

ولكل منهما فضلها والأحاديث التي تروي عنها ..

وصعب أن نحدد من منهما كان لها النصيب الأكبر ^__^

بورك فيك يا حبيبة ..وجزيت خيرا على إشراكنا بهذه المعلومات القيمة : )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@

جزاك الله كل خير على الطرح الطيب

كل أخت وفت في كلامها

وكلام صفا أعجبني كثيرا

وأضيف لكلامهن هذ

حب الرسول صل الله عليه وسلم للسيدة عائشة التي يحبها كثيراً ، يراها تشرب من الكأس فيحرص كل الحرص على أن يشرب من الجهة التي شربت منها، حب حقيقي لا يعرف معنى الزيف ، لإن صار الحب في زماننا اليوم شعاراً ينادى به وكلمات تقذف هنا وهناك فإنها في نفس محمد عليه الصلاة والسلام ذات وقع وذات معنى قل من يدركه ويسعد بنعيمه.

وهو يسابقها في وقت الحرب ، يطلب من الجيش التقدم لينفرد بأم المؤمنين عائشة ليسابقها ويعيش معها ذكرى الحب في جو أراد لها المغرضون أن تعيش جو الحرب وأن تتلطخ به الدماء.

لا ينسى أنه الزوج المحب في وقت الذي هو رجل الحرب.

وفي المرض ، حين تقترب ساعة اللقاء بربه وروحه تطلع الى لقاء الرفيق الأعلى ، لا يجد نفسه إلا طالباً من زوجاته أن يمكث ساعة احتضاره ( عليه الصلاة والسلام ) إلا في بيت عائشة ، لماذا؟ ليموت بين سحرها ونحرها ، ذاك حب أسمى وأعظم من أن تصفه الكلمات أو تجيش به مشاعر كاتب.

ذاك رجل أراد لنا أن نعرف أن الإسلام ليس دين أحكام ودين أخلاق وعقائد فحسب بل دين حب أيضاً ، دين يرتقي بمشاعرك حتى تحس بالمرأة التي تقترن بها وتحس بالصديق الذي صحبك حين من الدهر وبكل من أسدى لك معروفاً او في نفسك ارتباط معه ولو بكلمة ( لا اله إلا الله ، محمد رسول الله ).

حب لا تنقض صرحه الأكدار ، حب بنته لحظات ودقات قلبين عرفا للحياة حبا يسيرون في دربه.

حب سيدنا محمد ( صلى الله عليه وسلم ) للسيدة خديجة

حب عجيب حتى تموت السيدة خديجة

 

وبعد موتها بسنة تأتى إمرأة من الصحابة للنبى ( صلى الله عليه وسلم ) وتقول له : يارسول الله ألا تتزوج ؟ لديك سبع عيال ودعوة هائلة تقوم بها .. فلابد من الزواج انها قضية محسومة لأى رجل

فيبكى النبى ( صلى الله عليه وسلم ) وقال: وهل بعد خديجة أحد ؟

 

ولولا أمر الله لمحمد ( صلى الله عليه وسلم ) كالزيجات التى جاءت بعد ذلك لما تزوج أبدا

 

فسيدنا محمد لم يتزوج كرجل إلا خديجة وبعد ذلك كانت زيجات لمتطلبات رسالة النبى ( صلى الله عليه وسلم ) ولم ينس زوجته أبدا حتى بعد وفاتها بأربعة عشر عاما.

 

يوم فتح مكة

والناس ملتفون حول الرسول وقريش كلها تأتى إليه ليسامحها ويعفو عنها فإذا به يرى سيدة عجوز قادمة من بعيد ..فيترك الجميع ويقف معها يكلمها ثم يخلع عباءته ويضعها على الأرض ويجلس مع العجوز عليها ,

فالسيدة عائشة تسأل ..من هذه التى أعطاها النبى (صلى الله عليه وسلم ) وقته وحديثه وإهتمامه كله ؟

فيقول :هذه صاحبة خديجة !

فتسأل :وفيم كنتم تتحدثون يا رسول الله ؟

فقال :كنا نتحدث عن أيام خديجة

فغارت أمنا عائشة وقالت: أمازلت تذكر هذه العجوز وقد واراها التراب وأبدلك الله خير منها ؟

فقال النبى ( صلى الله عليه وسلم ) :والله ما أبدلنى من هى خير منها ...فقد واستنى حين طردنى الناس وصدقتنى حين كذبنى الناس

فشعرت السيدة عائشة أن النبى قد غضب فقالت له: إستغفر لى يا رسول الله

فقال : إستغفرى لخديجة حتى أستغفر لك

 

(رواه البخارى عن السيدة عائشة)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

 

 

بارك الله بك اختي الحبيبه على موضوعك القيم

 

باأبي وأمي وروحي انت ياحبيبي يارسول الله

 

 

ياااااااااااالله والله ابكتني تلك الكلمات الحانيه جزاك الله خير الجزاء

 

امنا خديجه وماادرانا باأمنا خديجه كم احبها وادعوا الله ان يجمعنا بها في جناته

 

يكفي بان الله العلي القدير انزل السلام عليها وبشرها بقصر بالجنه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

موضوع رائع حقا ايتها الأميرة الحالمة

جزيتى خيرا ورضى الله عن أمهاتنا أمهات المؤمنين

وصلى الله على نبينا صلى الله عليه وسلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

كنت في فترات فكرت مثل تفكير صفا أن حبه "صلى الله عليه وسلم" حب وفاء وإكبار .. ولكن لم أعد أعتقد ذلك

فلو كان يحبها فقط لذلك ماكان غضب من السيدة عائشة رضي الله عنها واخبرها بفضلها "هو لم يكتفي فقط بتعداد فضائلها بل وقال "إِنِّي قَدْ رُزِقْتُ حُبَّهَا" فكيف يكون مجرد حب وفاء وإكبار ؟؟؟

لو كان كذلك لما غارت السيدة عائشة أصلا !

فما غيرتها إلا أنها منافسة لها على قلب الحبيب "صلى الله عليه وسلم" حتى وهي ميتة رضي الله عنها

وعندما تراه يصل قرابتها وصحبها تغار لانه من محب ولو كان وفاء فقط لها لما غارت وعدته ككل صلات الرسول صلى الله عليه وسلم واعماله الخيرة فهو يفعل ذلك مع الكل فهذا خلقه !!..

وأما رد الرسول صلى الله عليه وسلم على سؤال من يحب أكثر .. فهو كان ردا على من هي قيد الحياة بطبيعة الحال ولا يؤخذ كدليل على من يحب أكثر.

وبصراحة بنفسي شيء من السؤال "كسؤال وليس من صاحبة السؤال ^^) فماذا نستفيد إن كان يحب هذه أكثر من هذه أو هذه أكثر من هذه فيكفي أنه كان عادلا وكن كلهن يحببنه..

ما أستفيده من حبه لكلاهما وإن تفاوت درجات الحب "والله أعلم لمن الترجيح" هو أن من ت/يتوفى زوجته/ـا ثم ت/يتزوج فقد يأتي حب آخر وهذا لا يعني بحال أن في الحب الجديد عدم وفاء او انكار للحب الأول.

بل يمكن للقلب أن يحب اثنين بنفس المقدار أو بمقدار لايمكن معرفته طالما الأثنين ليسا على قيد الحياة فتتم المقارنات أو التفضيلات !.

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أرجو أن تسمحوا لي بخاطرة بسيطة

وإن وفقت فيها فمن الله وحده وإن أخطات فمن نفسي والشيطان..

أعتقد والله أعلم أن السؤال نشأ أول ما نشأ لأن للأسف فينا طبيعة أنه سيكون الأجمل والأروع عندما يظل الزوج يحب زوجته الأولى دائما ومهما كان يفضلها على زوجاته الآخريات..

ومن باب ما الحب إلا للحبيب الأول وخاصة إن كان الحبيب الأول هو رفيق الكفاح والسعي والنجاح ..يجد بعضنا أن من باب جمال القصة أكثر أن لا يكون تمكن من قلبه غيره أبدا وإن حدث وتمكن فليس بنفس درجة التمكن الأول.."أتحدث عن القصص عموما وليس سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم"

فنشأ السؤال لنجد مايقنعنا أو يؤكد لنا أحساس " سيكون أجمل لو أنه حصل كذا"

 

وننسى أن كلاهما أمهات للمؤمنين ولكلاهما فضلها ومميزاتها رضي الله عنهن

وإن كانت أحداهما قد تمكنت من قلبه أكثر من الآخرى فهو قسم الله ليس بيده شيء ولا يقدح بعدله شيء أو وفاءه وتكريمه للآخريات شيء ..

 

 

صلى الله على الحبيب المصطفى ورضي الله عن أمهات المؤمنين أجمعين وجمعنا بهن في عليين

آميييييييييييييين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×