اذهبي الى المحتوى
~*أم جويرية*~

قصة من الواقع

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته؛

سأروي لكم قصة واقعية، و لكن سأرويها بأ سلوبي فعذرا تحملونييي

الحلقة الأولى

البداية

اليوم يوم الزفاف، امتلأ المنزل ضجة و مرح، و الكل يسأل أين العروس؟............. لقد كانت العروس متعبة من و ضع اللمسات الأخيرة للمنزل مثل كل العرائس و لكن ليس هذا ما يتعبها حقا! فلقد تذكرت العروس ما قد حدث في الماضي القريب.............

انه وفاة عمها القريب الى قلبها جدا و لكن هذه هي سنة الحياة و لما مرت به من حالة اكتئاب قرر والدها و خطيبها الاسراع في الزواج ، عسى أن يكون ذالك منفذ تخرج به من حالة الاكتئاب التي كانت تعيشها هي و عائلتها، فلقد كان هذا العم حنونا و عطوفا على الجمييع و

_ماذا بك يا عروسة أين ذهبت؟ نعم حقيقا لك أن تغرقي في الأحلام و الرومانسية....:)

كانت تلك صحوة للعرووووس التي احمر وجهها خجلا من المقولة و طأطأت رأسها أرضا

-هيا يا عروس الكل في انتظالر القمر

اضطربت العروس من المقولة فهي لم تعلم لم الأستعجال الذي طرأ فجأة لفأدى على التعجيل السريع بالزواج حتى أن بيتها لم يكتمل كله و بقى به بعض النواقص

-ههههه كفى كسوفا و هيا بنا الى الخارج

وأخذت القائلة العروس من يدها و خرجت بها الى الصالة، فان العرس سيتم في البيت فلا يصح بحسب الظروف الاحتفال أو اظهار أي مظاهر بهجة شديدة بحسب العرف و حتى لا تنطلق ألسنة الناس بالقيل و القال و ما يصح و ما لا يصح

و خرجت العروس و هي احلى حلة و هو الفستان الذي تحلم به كل فتاة منذ ظهور أول علامات الأنوثة عليها و هو فستان الزفاف وأنبهر بها الجميع و خاصة العريس الذي أعتلت وجهه ابتسامة رقيقة مما زادت من احمرار وجه العروس

و تم الزفاف و تم نقل العروس في موكب الزفة المعروف بالزفة في مصر الى بيتها الجديد و الى حياة جديدة مع انسان جديد

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكى الله خيراااااااا

حبيبتى

 

تابعى..........

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته؛

 

جزانا و اياكن أخواتي

 

و الله يا أم محمد انها قصة واقعية ففيها ما هو مضحك و ما هو مبكي

 

فهذا هو الواقع............!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الحلقة الثانية

خبر سار و لكن!

مرت الأيام و الليالي على العروسين؛ و أنتهى شهر العسل كما يقال، و بدأت الحياه الواقعية في الظهور

فلقد كان الزوج ظابط في الجيش ، فما ان أنتهت الأجازة المسموحة فاذا به يعود مرة أخرى الى العمل، و كما هو معروف، فان الخدمة تكون في مناطق بعيدة عن العاصمة

فكان يذهب بلأيام و يتركها و حدها في البيت بلا و نيس و لا أنيس، و لكنها لم تشتكي ،لأنها كانت تعلم أن هذه هي طبيعة عمله و ما بيده حيلة! و لم تتزمر ، و كانت تنتظر رجوعه بفارغ الصبر و الشوق كأي زوجة و لكن كانت تتلقى منه عدم الاكتراث لهذا الشوق ، لأنه كان يعود مكبوتا و يريد الخروج مع الأصدقاء و الترويح عن النفس

و لكنها كانت صابرة و تقول أن له الحق في الترويح عن نفسه لما يلقاه من عزلة عن العالم في باقي الشهر في عمله!

وجاء الخبر السار الذي خفف عنها! انها ........... انها حامل! لقد من الله عليها بمن يملأ وحدتها!

يييييييييياااااااااه......................لقد رزقها الله بالونيس، اللهم لك الحمد، سيكون هذا شغلها الشاغل!

و عندما أخبرت زوجها بهذا الخبر، فرح كثيراً ! و تمنت من الله أن يكون هذا المولود سببا في تغير زوجها و اهتمامه ببيته

و مرت الأيام و اليالي و اذا باليوم الموعود قد جاء!

فلقد كانت تمشي مع قريبة لها ذهبت معها الى الطبيبة للمتابعة، و هي في شهرها السابع و اذا بها تقع بعد ما اشتبكت رجلها بشيء ما!

و قامت و هي تتوجع و خافت عليها قريبتها

-هيا بنا نرجع الى الطبيبة لنظمئن

-لا لا ... أنا بخير........... هيا لنرجع ........... و لكن لا تذكري ما حدث لأحد بالله عليك!

-ولكن..............!!!

أنا بخير صدقيني........أستحلفك بالله....... لا تزعجي أحدا!

-حاضر........ ما دمت بخير فلا بأس

-شكرا لك .....أنا فعلا بخير

و كتمت ما بها من أوجاع، فهي لا تريد أن تزعج أحدا معها، و هي تمشي على أرجلها ، فلا بأس......... وجع وسيذهب لحاله

و رجعت الى البيت، و خف الألم و حمدت الله ، فلقد مر هذا الموقف على خير...............

و جاء اليل ، و بعد أن فرغت من المنزل ، ذهبت لتخلد الى النوم، و كان زوجها قد عاد من الوحدة، و خلد للنوم منذ ساعة تقريبا و..........

انه يوم الولادة! نعم! فكل ما تشعر به يؤكد انها اللحظة التي سينطلق فيها وليدها الى الدنيا لينير حياتها و حياة زوجها

-اّاّاّاّه............. قم يا محمد اني أشعر انني ألد!

-مممممممممـ ............. ماذا بك؟ أتلدين فجأة هكذا؟! انك في شهرك السابع! أكيد هذا انذار كاذب!

- و ماذا تريد........أن أعطيك تصريح بالولادة كما تفعل في تصريحات الخروج من الوحدة........! قم يا رجل انني ألد!

- حاضر ، سأقوم، و يا رب نستطيع أن نجد من يوصلنا الى المستشفى سريعا، فكما تعلمين، نحن في منطقة مقطوعة

- اّاّاّاّاّاّااّاّااّه قم يا رجل! أسرع! فلا أستطيع التحمل! ......... اتصل بأحد ليوصلنا

و وصلت بالفعل، في الوقت المناسب،و تم الكشف و خرج الطبيب ليؤكد.....

- انها تلد بالفعل..........!

و تمت الولادة على خير بحمد الله

- اللهم بارك انه ولد جميل رغم انه ولد قبل ميعاده

نعم ولد ليغير حياتها للأفضل ان شاء الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الحلقة الثالثة

موت الأمل

مرت الأيام على الولادة، ايام حلوة جميلة مليئة بالبكاء اللذيذ للطفل،

نعم لقد أتى و أتت معه السعادة الى البيت فمنذ الولادة و الزوج بدأ بالاهتمام بالبيت و بدأ يلزم البيت فترات أطول من ذي قبل

الحمد لله.... لقد بدأت الحياة تنتظم، رغم أن الطفل لولادته ولادة مبكرة فهو من المبتسرين ، فيحتاج الى الرضاعة الصناعية بدل الطبيعية و لكن الحمد لله على بأن جاء الى الدنيا بسلام...........

و ذات يوم بعد مرور ثلاثة أشهر على الولادة، و الطفل في نمو طبيعي و لله الحمد

و بعد أن أرضعته الزوجة الرضعة، كان عليها أن تذهب لاعداد الطعام لها و لزوجها

-زوجي العزيز... هل عساك أن ترفع الطفل ليتجشأ؟ فلقد رضع لتوه وأريد الذهاب لاعداد الطعام!

-(قام بتأفف)......... حاضر ....... ضعيه هنا و سأحمله بعدما أنتهي مما في يدي

-طيب.... ولكن لا تتأخر عليه.... فعليه التجشأ

-حاضر

و ذهبت لاعداد الطعام، و بعد مرور القليل من الوقت، سمعت ما أفزعها!!

سمعت شهقة قوية من الداخل و صرخات الطفل ......... ثم خفت الصرخات لتسمع شهقات متتابعة!!!!!!!!!!!!!

هرعت الى الطفل فاذا به نائما على ظهره............. و يسيل اللبن من أنفه و فمه......... و لكن .... أين الزوج؟

فاذا به يهرع من الصالة الى الداخل!!!!!!!

-أين كنت؟ أتركت الطفل وحده على ظهره؟ ألم أطلب منك مراقبته و مساعدته على التجشأ؟ ألم تلق للأمر بالا؟! أي الأباء أنت!

-...............................

-لا رد.............!!!!!!!!!!!! أفسح لي الطريق

و نزلت مسرعة الى الشارع و الطفل بين يديها بين شهيق و سكون...........

أين تذهب؟! انها منطقة مقطوعة حقا، استجمعت أفكارها لتتذكر أن على بعد بضعة شوارع مستشفايتان

ركضت بكل ما تملكه من قوة حتى وصلت الى احداهن، فأسرعت الى قسم الطوارىء

-أغيثيني لو سمحت ، ابني تجشأ نائما فدخل في أنفه اللبن!

-(ببرود) للأسف نحن في العيد و لا يوجد طبيب نبطشي الاّن................ و كمان الطفل يحتضر أصلا!

سمعت الأم الكلمات فلم تصدق، و أسرعت الى المستشفى الاّخر على بعد شارع واحد

ركضت........... بل طارت اذا صح التعبير، فما هي الا دقائق معدودة حتى وصلت الى النستشفى الاّخر

-لو سمحتم أحدا يغيثني طفلي يحتضر..........

أسرع الطبيب النبطشي من الداخل و أخذ منها الطفل و.............

و اعتلت و جهه نظرة أسى و أسف

-لقد توفي الطفل منذ دقائق قليلة ........... للاّسف ليس بيدينا شيء

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

إنا لله وإنا إليه راجعون

جزاكِ الله خيرا حقا

ما هو مضحك و ما هو مبكي

لكن المبكى أكثر

أسأل الله أن يرحم وليدها وأن يجمعها به فى الجنان

وأن يصبر ها الله على فلذة كبدها

 

همسه: أختى ولكن هل الطفل يموت بسبب ذلك ؟ أم كان هناك سبب أخر

الله المستعان

 

ونتابع معكِ إن شاء الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته؛

أختي و حبيبتي "حفيدة الصحابة"............... يعلم الله كم أحبك في الله ......... و يشرفني مرورك العطر و قرائتك موضوعي

 

أختي............... هذا واقع ..... فلم أروي الا ما حدث

نعم يمكن أن يؤدي ذالك الى الوفاة، فعندما رضع الطفل الرضعة كاملة، تجشأ كمية كبيرة من اللبن، و لأنه نائما على ظهره، لم يجد السائل سبيل الا الدخول الى أنفه، و أنتي تعلمين......... لا يدخل الرئتين الا الهواء، و دخول أي شىء اّخر يؤدي الى الوفاة

و لكن يأخذ ذلك وقتا، فاذا تم شفط السائل من الرئتين في الوقت المناسب قد ينجو المريض ، و لكن كما قرأت، كان الوقت قد فات

 

تنبيه:

أرجو أن يكون هذا تحذير للأخوات أن عملية التجشأ عملية مهمة للغاية، فلا تتهاون فيها و أعطوها حقها، فبضع دقائق لن تكلف شيئا في التجشأ و لكن قد تساوي الكثير لحياة طفلك...............حفظهم الله من كل سوء

و الله المستعان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله فيكِ

ننتظر البقية غاليتي

لاا تتأخري

جزاكِ الله خيراً

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكِ أختي الغالية

ننتظر البقية بفارغ الصبر

تم تعديل بواسطة طامــ في الجنة ــعة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الحلقة الرابعة

بريق أمل ضعيف

مرت الأيام بعد موت الطفل، ببطء و ثقل، و حالة الأم من سيء الى أسوأ

فلقد كانت تعاني من حالة اكتئاب شديد، و أي اكتئاب؟ لقد مات وليدها بين يديها! تتألم لمجرد التفكير أن بضع دقائق كانت تفرق في حياة ابنها الصغير لو أسرعت قليلا أو ذهبت الى المستشفى الصحيح أو ...أو...و لكن لا فائدة انه قدر الله، فلم يكن ليعيش مهما فعلت و قد جاء أجله.....اللهم أجرني في مصيبتي أخلف لي خيرا منها

و كان أول ما قالت بعد فترة صمت طويلة، هو طلب الطلاق! فكانت تشعر أن زوجها كان سببا في موت ابنها! فهو من لم يلق بالا للطفل و تركه نائما على ظهره، فكانت ترى على يده دم ابنها!

و ذهبت لتستريح قليلا في بيت أهلها حتى هدأت، و ذهب عنها غضبها قليلا، و أرجعها أهلها الى زوجها واستسلمت للأمر الواقع

فلم يلق أحدا بالا بطلبها أصلا ، فما من فائدة للمقاومة أو الجدل، و هي ليس لديها أي مقومات للمقاومة.... فانها منهكة من الاكتئاب و طبعا أثر ذلك على غذائها ، فأصبحت ضعيفة منهكة القوى.............. فعليها الاستسلام و مجاراة الحياة

و رجعت الحياة لطبيعتها الا انها لا تستطيع النسيان.........

و في ذات يوم شعرت بدوار شديد و غثيان و أسرعت الى الحمام لتفرغ ما بداخل معدتها............. ما هذا؟! ما هذه الأعراض.....!

لا لا ....أكيد خطأ ما! ......... و تمنت ان يخلف الله ظنها فهي لم تفق من الصدمة الأولى بعد!

كانت ترتجف رعبا عند ذهابها الى الطبيبة، فلم تدري اذا كان الأمر صحيحا، أتفرح أم تبكي؟!

تداربت داخلها المشاعر المختلفة و لم تفق الا على صوت مساعدة الطبيبة تنادي عليها لتدخل!

ترددت قليلا واستجمعت قواها و توكلت على الله و دخلت، و بعد الكشف، خرجت الطبيبة مبتسمة...

-مبارك عليك أنت حامل و في شهرك الثالث!

كان وقع الكلمات كالصاعقة!.......... فهي مصدومة لا تعرف أعليها أن تضحك أم تبكي! و لكن بالطبع أشتعلت بداخلها نار الأمومة مرة أخرى و أرتسمت على شفتيها ابتسامة باهتة ضعيفة بسبب ضعفها أصلا

- و لكن حبيبتي عليك الاهتمام بنفسك وصحتك وغذائك فأنت ضعيفة جدا!!! وقد يؤثر ذلك على طفلك! فاهتمي بنفسك على الأقل لطفلك

خرجت من عند الطبيبة مضطربة، حائرة، نعم ...... عليها الاهتمام بنفسها و بغذائها و لكن........ كيف؟! فهي لم تنسى بعد ما حدث في الماضي القريب.................! لا لا ستنسى.........! و تعتني بطفلها الجديد، فلن تخسر طفلها الثاني بسببها ،أو بسبب ماضي قد مات!

فما ذنب هذا الجنين ليعاني قبل أن ينفخ فيه الروح حتى!

ووضعت يدها على بطنها كأنها تعانق جنينها الجديد............ و قد خلق بداخلها أملا جديدا............ وان كان ضعيفا

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الحلقة الخامسة

و ولدت ............ المبتلاه

مرت الأيام على الزوجة وهي تجاهد نفسها على النسيان من جانب و الإهتمام بصحتها لطفلها الجديد من جانب آخر

اجتهدت كثيرا، و لكن لم يكن ذلك كافٍ لطفلها الجديد، فما زال يعتلي وجهها الحزن، حتى كاد يكون من قسمات وجهها

و جاء اليوم الموعود ................ يوم ولادة الطفل الجديد

كان يوما في منتصف الشهر التاسع ، حين شعرت الزوجة بأعراض الولادة، فقالت لأحد أشقائها أن يذهب معها الى المستشفى

فلم يكن زوجها بالمنزل، بل كان في الوحدة ، مقر عمله.

و لكن الأمر لم يكن سهلا! فلقد عانت من ولادة متعسرة، إستغرقت بضع ساعات، لتخرج الى الحياة طفلة.......... و لكنها قليلة الحجم

خفيفة الوزن............... ضعيفة الى حد ما..................... و لكن الأم لم تلق بالا لذلك بعد أن طمأنها الأطباء بأنها سليمة و أجهزتها تعمل جيدا و أنها ستكبر مع الوقت و الإعتناء بها، فإن ذلك يرجع الى ضعف الأم أثناء الحمل....! و لكن لا بأس.........

جائت المولودة لتنير حياة أمها مرة أخرى، و لتخفف عنها ما قد سلف، لم تكن الطفلة رائعة الجمال و لكن كانت في عين أمها حورية من الجنة!

و تمر الأيام و المولودة في نمو........... و لكن نمو ضعيف و تكبر ببطء الى حد ماو لكن رغم ذلك، كانت مفعمة بالحيوية والنشاط

وزكية الى حد كبير! و كان ذلك يطمئن أمها، وحين بدأت تذوقها أمها الطعام، كانت تلفظ الكثير منه، فكانت ما تزال ضعيفة

و بعد مرور القليل من الوقت إكتشفت الأم أنها حامل! يااااااااااااا الله................ كم أنت كريم، فلقد عوضها الله بطفلين في وقت قصير، رحمتك يا أرحم الراحمين! كم أنت ودود و لطيف........... اللهم لك الحمد!

وفرح البيت كله و عمت الفرحة جميع الأهل.................... و لكن من لم يكن بمثل سعادتهم .......... هي الطفلة!

التي قل اللبن و هو غذائها الأول من ثدي أمها بتكوين جنين جديد داخل أحشاء أمها، حتى أصبح لا فائدة له، فتركت الطفلة ثدي أمها، مع ضعف وجابتها الأخرى من طعام في سن مبكر جدا........................ و بدأت الرحلة.........

رحلة المبتلاه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته؛

 

و بارك فيكن ربي ,و جزاكن خير الجزاء

تسعدني متابعتكن

 

و لكن ما رأيكن في أسلوبي؟ فهي أول كتاباتي؟! :rolleyes: !

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

,,

السَّلام عَلَيكُم وَرَحمَۃ اللَّـﮧ وَبَرَكَاتُـﮧ ..

 

أَعَانَهَا اللَّـﮧ وَزَاد مِن صَبرِهَا ..

أَتَسَاءَل مَا الذِي سَيَحصُل لِلطِّفلَۃ ؟

 

و لكن ما رأيكن في أسلوبي؟ فهي أول كتاباتي؟! !
جَمِيـــل جِدَّاً ..

أَقُولُهَا حَقَّاً لا مُجَامَلَۃ ..

أُسلُوبُڪِ رَااائِع وَيَشُد الانتِبَااهـ زَادَڪِ اللَّـﮧ مِن فَضلِـﮧ ..

وَنَنتَظِر كِتَابَاتڪِ القَادِمَۃ فِي سَاحَة "قَلَم نَابِض"

 

الجُ ـمانة

post-31583-1235585597.gif

post-31583-1235403415.gif

,,

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

كتابتك جميلة قوى وتشد الانتباه فعلا

بس انا قلبى وجعنى قوى يارب عفينا يارب وصبر اختنا وعوضها خيرا

وفى انتظار البقية لا تتاخرى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

 

بوركتم أخواتي بدعمك لي

الجمانه

أم أنس السلفية

الطامعة في الجنة

 

جزاكن الله خيرا

 

و اليكن حلقة جديدة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×