اذهبي الى المحتوى
لجينة

ضوابط العلاقة بعد العقد

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أرغب في السؤال عن ضوابط العلاقة بين الزوجة المعقود عليها وزوجها مع العلم بأنه تم الاتفاق على تأجيل الدخول بها لمدة عام.. وما هي نصائحكن في هذا الموضوع من واقع خبراتكن؟

جزاكن الله خيرا..

لجينة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياكِ الله وبياكِ أخيتي الكريمة لجينة، ورزقكِ الله حياة زوجية هانئة مباركة.

 

http://63.175.194.25/index.php?ln=ara&ds=q...e&QR=3215&dgn=4

 

 

عقدت نكاحي حديثاً لكن الزفاف لن يقام لعدة أشهر لأن زوجي يدرس في ولاية مختلفة .

عندما يأتي زوجي لزيارتنا ، يتضجر والدي إذا قضيت وقتاً طويلاً معه ، يقولان بأن ذلك محرم ، وهما يراقبان ما نفعله ويتضجران إذا خرجت معه ولم أرجع إلى البيت إلا متأخرة ، سؤالي هو : ما هي نظرة الإسلام في تدخل الأبوين في زواج ابنهم ، أنا احترم والدي ولكن يبدوا أنهم لم يحترموا خصوصيتي بعد ، هل أكون أنا غير عاقلة ؟

 

 

الحمد لله

إذا عقد الرجل على المرأة عقد النكاح الشرعي فقد حلّ له منها كلّ شيء من نظر وخلوة واستمتاع ونحو ذلك ، ولكن لا تجب له الطّاعة على زوجته كما لا تجب عليه نفقتها إلا إذا سلّمت نفسها إليه وهذا ما يكون بعد وليمة الزفاف في عرف معظم الناس اليوم ، وبعض الآباء والأمهات لا يحبّذون خلوة ابنتهم بزوجها بين العقد ووليمة الزفّاف خشية أن يقع ما يمنع إتمام الزواج أو يحدث انفصال ويكون الرجل قد دخل بالفتاة ولم تَعُد بكرا ، أو تحمل منه ويتأخّر الزفاف فيظهر حملها أمام الناس ، ونحو ذلك من الأشياء المُحرجة بالنسبة للأبوين فيكون لهما حسابات ولديهما محاذير ربما لا تكون ذات شأن عند الفتاة في غمرة فرحتها بزوجها الجديد ، وبالرغم من أنّ استمتاع الزّوجين ببعضهما بعد العقد الشّرعي مباح - ولو كان قبل وليمة الزفاف - إلا أنّه ينبغي الحرص على تلبية رغبة الأبوين وتقدير مخاوفهما وينبغي على الزّوج كذلك أن يتفهم موقفهما ويكتفي ما أمكن بالزيارة العائلية ريثما تنفرج الأمور بحصول الزفاف ، نسأل الله أن يعجل لكما بما تريدانه من الخير والله ولي التوفيق .

 

 

الإسلام سؤال وجواب

الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا حبيبتي ولكني أود أن أخبرك أن والداي لن يمنعاني من النزول معه أو الخلوة به بل على العكس فوالدتي تحثني على التزين له عند مجيئه وقد يكون هذا بارتداء الملابس القصيرة أو الضيقة ولا أعرف هل حقا أرتدي أمامه مثل هذه الملابس أم أن هذا يمكن أن يكون له عواقب كالتي ذكرت في الفتوى السابقة ..

وهل إذا حاول أن يمارس أي من حقوقه ماعدا الدخول أسمح بذلك أم من الأفضل تجنبه

أفيدوني جزاكم الله خيرا..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

عزيزتي لجينة: سيفيدكِ التالي بإذن الله:

 

http://www.islamweb.net/php/php_arabic/Sho...FatwaId&Id=3561

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شاب مسلم من عائلة مسلمة محافظة – أي أنهم مظنة صلاح بالعبادات والتعاملات- خطب من عائلة مماثلة من حيث صلاحها. وقد عقد عليها بعقد شرعي وأتبعه بعقد محكمة نظامي، وهو يود الخروج معها مرة إلى بيت أهله لزيارتهم وأخرى لبيت أعمامه أو خالاته….. من باب المؤانسة علماً بأن فترة الخطوبة تكون في بلدنا بين ستة أشهر وسنة وهي فترة المؤانسة الأولى بين الخطيبين، وهم يُدعون إلى الغداء تارة وإلى الفطور تارة أخرى وإلى العشاء ..وهكذا من فرحة الداعين بهم ، وبعدها يعودون إلى منزل ذويها بعد ساعات من الزيارة . وكما هو معلوم بالنسبة للشاب المؤمن المسلم ولاسيما من ليس له نزوات سابقة أو معارف بالجنس الآخر فهذه الأيام هي أجمل أوقات عمرهم لشعورهم الجديد بهذا الشكل الجديد من حياتهم وهم يقومون بذلك كل أسبوع أو كل 15 يوم مرة . ولكن العادة والتقاليد والعرف الشائع في بلادنا بالنسبة لبعض من العائلات المحافظة بأنه لا يمكن للخاطب أن يخرج مع خطيبته إلا بعد حفل الزواج . وسئل عالم حول هذا الموضوع ففهمت كالتالي : بأنه يجوز للخاطب الخروج مع خطيبته لكونه قد عقد عليها شرعاً وقانوناً ، ولكن حيث العرف والعادة تحظر ذلك – وهي تؤخذ بعين الاعتبار في الشرع – فلا يخرج معها لئلا تحدث مشاكل في المستقبل . ولكوني أحببت التيقن من هذا الموضوع أسألكم حول هذا الموضوع ، فإن تكرمتم الإجابة تفصيلاً – ولا سيما المسلم في هذه الأيام معرض يومياً لمئات المخالفات سواء عن جهل أو عن هوى في نفسه فأرجو أن يكون سؤالي خالصاً لوجه الله ولئلا نقع في أية مخالفة شرعية ونشكر جهودكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فالأخ الكريم السائل وفقك الله وزادك الله حرصاً على تعلم أمور دينك واستفتاء أهل العلم حتى تكون بصيراً فيما تقدم عليه. إن كان قد تم عقد القران بينك وبين مخطوبتك فقد أصبحت زوجةً لك يجوز لك أن تختلي بها وتكلمها وتكلمك وتفعل بها كل ما يجوز للرجل أن يفعله بزوجته وإن حصل حمل فهو منسوب إليك شرعاً ترثه ويرثك فهو كسائر أبنائك.

أما إذا كان ما تم مجرد خطبة ـ فهذه المرأة أجنبية عنك لا تحق لك الخلوة بها ولا الخروج معها.

ومن المهم أن ننبه هنا إلى أمر وهو: أنه قد جرت عادة الناس على أنه لا يتم الدخول على الزوجة إلا بعد حفل الزفاف كما يسمى عندهم. وعليه فإنهم يتحرجون كثيراً في أن تختلي المرأة بزوجها قبل زفافها إليه خشية أن يحصل (شيء ما) قبل الزفاف فقد يتوفى مثلاً الزوج أو تحصل مشاكل تكون سبباً في فسخ العقد فربما تكون المرأة قد علق بها حمل فتقع الزوجة وأهلها في حرج مع أن الأمر جائز شرعاً ولا غبار عليه ولكن ما دام هنالك احتمال بوقوع نوع من الحرج فينبغي تجنب ما يؤدي إلى ذلك.

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكم الله خيرا على هذا الموضوع الذى كنت ابحث عنه لكن فى امر لم يتضح لى من خلال الفتوتين وهو ان الاهل لا يفضلوا الدخول بالزوجة قبل حفل الزفاف (كما هو معلوم) لكن لا يمنعان من الخلوة وتزين الزوجة لزوجها اذا جاء للزيارة فهل فى هذه الحالة يجوز له ان يمارس حقه فى الاستمتاع بها كلها الا فقط الامر الذى لا يفضلانه الاهل ام عليها ان تمتنع من كل شئ ممكن يؤدى الى ذلك

اعرف انه تقريبا نفس سؤال الاخت لكن بالنسبة لى الاجابة غير واضحة واحتاج ان اعرفه للضرورة وجزاكم الله خيرا ومعذرة على اتعابكم معى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وجزاكِ الله خيرًا وبارك فيكِ يا أخيتي الكريمة فارسة، ومرحبًا بك معنا في ركن الأخوات.

 

عرضت سؤالكِ على فضيلة الشيخ حامد العلي:

"الاهل لا يفضلوا الدخول بالزوجة قبل حفل الزفاف (كما هو معلوم) لكن لا يمنعان من الخلوة وتزين الزوجة لزوجها اذا جاء للزيارة فهل فى هذه الحالة يجوز له ان يمارس حقه فى الاستمتاع بها كلها الا فقط الامر الذى لا يفضلانه الاهل ام عليها ان تمتنع من كل شئ ممكن يؤدى الى ذلك"

 

فكانت إجابته:

 

"هي زوجته في حكم الله ، له أن يستمتع بها كما يستمتع الزوجان والله أعلم"

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

عنوان الفتوى : الخلوة بالزوجة بعد عقد القران وقبل الدخول بها

 

السؤال

هل يجوز الاختلاء بالزوجة قبل العرس أي بعد عقد القران ، وإن جاز فما حكم التقبيل ؟

 

الجواب

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فإن الرجل يملك بضع المرأة بمجرد العقد وتصير زوجة له يحل له أن يختلي بها، وأن يرى منها ما شاء، وأن يطأها متى شاء في الأوقات المباحة.

إلا أنه ينبغي على العاقد أن يراعي العرف الجاري في بلده وأن يوفي بالاتفاق مع ولي المرأة إن كان هنالك اتفاق على أن الدخول مرجأ إلى موعد متأخر عن العقد، أو كان هنالك عرف قائم مقام الاتفاق. ولا يخالف هذا العرف نصاً من كتاب ولا سنة ، بل إن الشرع علق أحكاماً على مجرد العقد وأخرى على الدخول ، ومما علقه على مجرد العقد، حرمة الأم بمجرد العقد على البنت وأن المرأة المعقود عليها تصير محرمة على التأبيد على أب الزوج.

ومن الأحكام التي علقها الشارع على الدخول : وجوب جميع المهر ، وإيجاب العدة عليها بالطلاق.

فعلى الرجل أن يراعي ما اتفق عليه وأن يسير على العرف الجاري لديهم ، وإن حدث جماع أو خلوة شرعية صحيحة فلا إثم عليه إن شاء الله ، لأنها زوجته حقيقة ، وتنبني على ذلك أحكام الدخول كلها ، فالولد ولده والمهر يلزمه كاملاً إلخ.

والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islamweb.net/php/php_arabic/Sho...&Option=FatwaId

 

 

السلام عليكم--- لي سؤال وهو لقد كتبت كتابي بعقد شرعي وتم تاخير الزواج إلى الصيف القادم ما يحق لي منها بحكم الشرع أرجو إفادتي---هل يحق لي أن أقبلها--- في الوجه والصدر --- ما حكم الشرع بذلك وشكرا لكم

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإذا كان قصدك أنه تم عقد الزواج الشرعي المستوفي للشروط بينكما فإنه بمجرده تصبح المرأة حلالاً للرجل والرجل حلالاً لها؛ لما رواه ابن ماجه عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أدخل امرأة على زوجها قبل أن يعطيها شيئاً. أما إذا كنت تقصد أنه جرى وعد بالزواج بينكما فقط واتفاق مبدئي فهذا لا يبيح شياً من المخطوبة ولا تزال أجنبية على خاطبها كغيرها من الأجنبيات حتى يتم العقد الشرعي. على أن الأولى والأحوط أن لا يدخل الزوج على زوجته ولو بعد العقد الشرعي إلا بعد إعلان النكاح لما قد يترتب على ذلك من الخصومات شرعاً حسبما جرت به العادة، ومراعاة لمشاعر أهل الزوجة، وفي سنن أبي داود أن علياً رضي الله عنه لما تزوج فاطمة رضي الله عنها وأراد أن يدخل بها منعه رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى يعطيها شيئاً. والله أعلم.

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة جزاكم الله خيرا على هذا الموضوع و بعد اذنكم اريد الاجابة على سؤالى ما حكم الشرع فى حرص اوبخل الزوج على الزوجة والاولاد بحجة ان الحياة صعبة ولازم نعمل حاجة للأ ولادنا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكن الله خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بس لى سوال اخر ان سمحتم لى ما هى حقوق العاقد على زوجته قبل الدخول بها لا اقصد الاستمتاع بها والدخول عليها من حيث الطاعه له واوامره

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×