اذهبي الى المحتوى
أحزنتنى ذنوبى

ما هي علامات اخلاص العمل لله ؟؟؟

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

سؤال يشغلني كثيرا كيف يمكن لي ان أعرف ان نيتي خالصة لوجه الله تعالى

يمكن يكون سؤال غريب

ولكنه مهم بالنسبة لي

انا اعمل العمل او انوي النية واقول هذة خالصة لله فأعود لأقول ومن ادراني ان لم يدخل بها شئ افسدها وحبط بذلك عملي

فهل هناك علامات او دلائل تدل على ان هذا العمل خالصا لله ؟؟؟؟

يارب تكون الفكرة وصلت

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

سؤال مهم جدا ..سنسعد كثيرا إذا التزمنا به

هذا ما وجدته لك...الرابط هناااااااااااااا

شروط العمل الصالح

متى يقبل الله عمل العبد ؟ وما هي الشروط في العمل كي يكون صالحاً مقبولاً عند الله ؟.

الحمد لله

وبعد : فإن العمل لا يكون عبادة إلا إذا كمل فيه شيئان وهما : كمال الحب مع كمال الذل قال الله تعالى : ( والذين آمنوا أشد حبا لله ) البقرة/165 ، وقال سبحانه : ( إن الذين هم من خشية ربهم مشفقون ) المؤمنون/57 ، وقد جمع الله بين ذلك في قوله : ( إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ) الأنبياء/ من الآية90 .

فإذا علم هذا فليعلم أن العبادة لا تقبل إلا من المسلم الموحد كما قال تعالى : ( وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُوراً) الفرقان/23 .

وفي صحيح مسلم ( 214 ) عن عائشة رضي الله عنها قَالَتْ : قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ ابْنُ جُدْعَانَ كَانَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ يَصِلُ الرَّحِمَ وَيُطْعِمُ الْمِسْكِينَ فَهَلْ ذَاكَ نَافِعُهُ قَالَ لَا يَنْفَعُهُ إِنَّهُ لَمْ يَقُلْ يَوْمًا رَبِّ اغْفِرْ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ" يعني أنه لم يكن يؤمن بالبعث ، ويعمل وهو يرجو لقاء الله .

ثم إن المسلم لا تقبل منه العبادة إلا إذا تحقق فيها شرطان أساسيان :

الأول : إخلاص النية لله تعالى : وهو أن يكون مراد العبد بجميع أقواله وأعماله الظاهرة والباطنة ابتغاء وجه الله تعالى دون غيره .

الثاني : موافقة الشرع الذي أمر الله تعالى أن لا يعبد إلا به ، وذلك يكون بمتابعة النبي صلى الله عليه وسلم فيما جاء به ، وترك مخالفته ، وعدم إحداث عبادة جديدة أو هيئة جديدة في العبادة لم تثبت عنه عليه الصلاة والسلام .

والدليل على هذين الشرطين قوله تعالى : ( فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدا ً) الكهف/من الآية110

قال ابن كثير رحمه الله : " ( فمن كان يرجوا لقاء ربه ) أي ثوابه وجزاءه الصالح ( فليعمل عملا صالحا ) أي ما كان موافقا لشرع الله ( ولا يشرك بعبادة ربه أحدا ) وهو الذي يراد به وجه الله وحده لا شريك له وهذان ركنا العمل المتقبل لابد أن يكون خالصا لله صوابا على شريعة رسول الله صلى الله عليه وسلم .ا.هـ .

الشيخ محمد صالح المنجد

فهل هناك علامات او دلائل تدل على ان هذا العمل خالصا لله ؟؟؟؟

سؤال لا أعرف الاجابه عليه ..لكن إذا التزمنا الشرطين السابقين يكون العمل متقبلا ان شاء الله

فلا تجعلى الشيطان يثنيكى عن أى عمل صالح ويدخل الشك على قلبك

بارك الله فيكِ وجعل كل أعمالك متقبله بإذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

حياكِ الله يا حبيبة

ارجو ان تنفعكِ هذه تفضلي

ما هي علامات الإخلاص وعلامات الرياء والعياذ بالله ؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

 

حفظه الله ...

 

شيخي الفاضل : عبدالرحمن ..

 

ممكن سؤال توضيحي هام إن امكن :

 

ما هي علامات الإخلاص وما هي علامات الرياء ؟

 

لانه البعض منا قد يشك في إخلاص عمله ..

 

وبعضهم قد يكون صالحاً .. ولكنه يذكر انه وضع المئات من المواضيع وزاره كذا زائر .. والله إنه ليحزنني ما اراه .. لانه سبب من اسباب الغرور الذي قد يدخله الإنسان على الصالحين والعياذ بالله .

 

وهل إذا طلب الشخص بنفسه ان يُلقي مُحاضرة ما .. ونيته : هو ايصال العلم الذي علّمه الله .. لاهله واقاربه .. قد يدخل فيه شيئاً مما ذكرناه ؟

 

لذلك وجب عليّ ان استفسر عن ذلك ..

 

مع بعض الامثلة التوضيحية إن امكن ..

 

وجزاك الله خيراً .. وشكرآ جزيلآ لك .

 

ورضي الله عنكم وارضاكم آمين .

 

الجواب :

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وحفِظكِ الله ورعاك .

ورضي عنكِ وأرضاك .

 

قال سفيان الثوري : ما عالجت شيئا أشدّ عليّ من نِـيَّتِي ، لأنها تنقلب عليّ .

وقال يوسف بن أسباط : تخليص النية من فسادها أشدّ على العاملين من طول الاجتهاد .

وقيل لنافع بن جبير : ألا تشهد الجنازة ؟ قال : كما أنتَ حتى أنوي . قال : فَفَكَّرَ هنيهة ثم قال : امضِ .

وقال مطرف بن عبد الله : صلاح القلب بصلاح العمل ، وصلاح العمل بصلاح النية .

وعن بعض السلف قال : مَن سَرَّه أن يَكْمُل له عمله فليحسن نيته ، فإن الله عز وجل يأجر العبد إذا حَسّن نيته حتى باللقمة .

و قال ابن المبارك : رب عمل صغير تُعَظِّمُه النية ، ورب عمل كبير تصغره النية .

[ أفاده الحافظ ابن رجب في جامع العلوم والْحِكَم ] .

 

وعلامة الإخلاص أن يكون أصل العمل لله ، أي يكون الباعث على العمل هو طلب رِضا الله ، والفوز بجنّتِه ، مع مُدَافَعة العامِل للرياء بِقَدْرِ الإمكان .

 

وعلامة الرياء حُبّ الثناء ، والتطلّع إلى مدح المخلوقين ، وكون النية مَشُوبة بِغرَضٍ دنيويّ !

ومحاولة الإنسان إظهار نفسه !

ونِسبَة نفسه دائما إلى الكمال ، ونسيان عيوبها !

 

أما أن تَسُرّ الإنسان حسَنَته ، أو يَعمل العَمَل فيُثنى عليه به بعد ذلك ، فيسرّه ؛ فليس هذا من الرياء ، ولا هو قادِح في الإخلاص .

 

وهذا سَبَقتِ الإشارة إليه هنا :

عاجل البشرى

 

وكنت كتبت كُليمات في الإخلاص ، تجدينها مرفقة بهذا الجواب .

والله تعالى أعلم .

http://www.almeshkat.net/vb/showthread.php?t=39184

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

رقـم الفتوى : 129176

عنوان الفتوى : علامات الإخلاص في حب الله تعالى

تاريخ الفتوى : 30 ذو القعدة 1430 / 18-11-2009

السؤال

 

 

 

 

 

إني أحبكم فى الله، أريد أن أسأل كيف حقق الصحابة الإخلاص ليصلوا إلى هذه الدرجة من حب الله ورسوله ؟ وهل حب المرأة لبيتها وزوجها وأولادها يتعارض مع أنه لا يجوز أن يكون فى القلب إلا حب الله فقط؟ وما هي العلامات التي بها أعرف أنه ليس فى قلبي إلا حب الله ورسوله فقط؟ أرجو أن أكون وضحت سؤالي لأن هذا الموضوع يشغلني ليل نهار؟ وجزاكم الله كل خير وبارك فيكم ونفع بكم.

 

الفتوى

 

 

 

 

 

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

فنسأل الله سبحانه أن يبلغك الدرجات الرفيعة العالية في محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، واعلمي أن ما وصل إليه الصحابة رضي الله عنهم من إخلاص المحبة لله إنما وصلوا إليه بتوفيق الله عز وجل، ثم بأخذهم بأسباب ذلك، وقد ذكرنا ما يعين الإنسان على تحقيق محبة الله وترسيخها في قلبه، وذلك في الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 47241، 22296، 4014، 24565، 71891.

 

وليس هناك تعارض بالضرورة بين محبة المرأة لربها وبين محبتها لبيتها وزوجها وأولادها، فالمحبة على أنواع متعددة، وليست كل محبة لشيء من الأشياء تكون شركاً، وقد سبق بيان أقسام المحبة في الفتوى رقم: 27513. فراجعيها للأهمية.

 

وأما علامات إخلاص المحبة لله فمنها: حب لقاء الله تعالى في الجنة، فإنه لا يتصور أن يحب القلب محبوباً إلا ويحب لقاءه ومشاهدته، وهذا لا ينافي كراهة الموت، فإن المؤمن يكره الموت، ولقاء الله بعد الموت... وعلامة هذا الدؤوب في العمل، واستغراق الهم في الاستعداد. ومنها أن يكون مؤثراً ما أحبه الله تعالى على ما يحبه في ظاهره وباطنه، فيجتنب اتباع الهوى، ويعرض عن دعة الكسل، ولا يزال مواظباً على طاعة الله تعالى متقرباً إليه بالنوافل... ومن العلامات أن يكون مشتغلاً بذكر الله تعالى، لا يفتر عنه لسانه، ولا يخلو عنه قلبه، فإن من أحب شيئاً أكثر من ذكره بالضرورة ومن ذكر ما يتعلق به، فعلامة حب الله تعالى حب ذكره، وحب القرآن الذي هو كلامه، وحب رسوله صلى الله عليه وسلم، واتباع ما جاء به، قال الله تعالى: قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ. آل عمران 31. فإذن علامة المحبة كمال الأنس بمناجاة المحبوب، وكمال التنعيم بالخلوة، وكمال الاستيحاش من كل ما ينقض عليه الخلوة، ومتى غلب الحب والأنس صارت الخلوة والمناجاة قرة عين تدفع جميع الهموم، بل يستغرق الحب والأنس قلبه، حتى لا يفهم أمور الدنيا، ما لم تتكرر على سمعه مراراً، مثل العاشق الولهان.

 

ومنها أن يتأسف على ما يفوته من ذكر الله تعالى، ويتنعم بالطاعة ولا يستثقلها، ويسقط عنه تعبها... ومنها أن يكون شفيقاً على جميع عباد الله، رحيماً بهم، شديداً على أعدائه، كما قال الله تعالى: أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ. ولا تأخذه في الله لومة لائم، ولا يصرفه عن الغضب له صارف، فهذه علامات المحبة، فمن اجتمعت فيه فقد تمت محبته، وصفا في الآخرة شرابه، ومن امتزج بحبه حب غير الله، تنعم في الآخرة بقدر حبه، فيمزج شرابه بشيء من شراب المقربين، كما قال عز وجل: إنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ... إلى قوله: يُسْقَوْنَ مِن رَّحِيقٍ مَّخْتُومٍ* خِتَامُهُ مِسْكٌ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ* وَمِزَاجُهُ مِن تَسْنِيمٍ* عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ. فقوبل الخالص بالصرف، والمشوب بالمشوب: فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ* وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ. ومنها أن يكون في حبه خائفاً بين الهيبة والتعظيم، فإن الخوف لا يضاد المحبة، ولخصوص المحبين مخاوف في مقام المحبة ليست لغيرهم، وبعضها أشد من بعض، فأولها خوف الإعراض وأشد منه خوف الحجاب، وأشد منه خوف الإبعاد، ومنها كتمان الحب، واجتناب الدعوى، والتوقي من إظهار الوجد والمحبة، تعظيماً للمحبوب وإجلالا له، وهيبة وغيرة على سره، فإن الحب سر من أسرار الحبيب، وقد يقع المحب في دهش وسكر، فيظهر عليه الحب من غير قصد، فهو في ذلك معذور، كما قال بعضهم ومن قلبه مع غيره كيف حاله؟! ومن سره في جفنه كيف يكتم؟!. من مختصر منهاج القاصدين مع بعض الحذف.

 

والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى

http://www.islamweb.net/ver2/fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

اختي الاخلاص شيء عزيز جدا والخوف من عدم الاخلاص او عدم قبول العمل

من صفات المؤمنين الدي قال االله عز وجل فيهم في سوره المؤمنين 60 ( الذين يؤتون ما أتو وقلوبهم وجله انهم الى ربهم رجعون .]

الحل لخوفك موجود ابشري خيرا وقال صل الله عليه وسلم:

[ أيها الناس! اتقوا هذا الشرك، فإنه أخفى من دبيب النمل! ] فقيل له: وكيف نتقيه؟ فقال صلى الله عليه وسلم:[ قولوا اللهم إنا نعوذ بك أن نشرك بك شيئاً نعلمه، ونستغفرك لما لا نعلمه ]

هدا الدعاء يحميك من الشرك الاصغر الرياء فادا نجاك رب البرية

من الرياء وفقت الي ا لاخلاص ان شاء الله

رزقنا الله واياكي الاخلاص امين

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×