اذهبي الى المحتوى
Dream of PARADISE

أرجوكم أجيبونى .. و معذرة لا تدخل الموضوع سوى المتزوجات

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة

 

 

أخواتى فى الله

هذة أول مرة أقوم فيها بالمشاركة على صفحات ساحة طريق الإسلام

بل و أول مرة أدخلها أو أقرأ فيها

 

لكننى أحتاجكم بشدة

و لهذا سوف أطرق الموضوع مباشرة

 

فى الرابع من رمضان الماضى عقدت قرانى على شخص أحبه أشد الحب و أحسبة على كل خير و لا أذكى على الله أحداً

و زوجى حافظاً للقرآن و شديد الثقافة فى النواحى الدينية و الفقهية و الشرعية

و بشهادة الجميع أنه من أطيب الناس و أشدهم حرصاً على دينهم..

بل و له بعض الخطب و السى دى المسجل و شرائط الكاسيت .. و لا يدع أحداً الفرصة تفوتة للإستماع إلى خطبة أو لدعوتة لإفتتاح المساجد أو حضور مجلس علم له..

 

و أنا فى الواقع شديدة الهيام به و أعلم أنه شديد الهيام بى كعقل و كأنثى على حد سواء

 

 

بعد العقد

طلب منه أن أخبرة أننى أحبه

و هو يعلم أننى أحبه

و لكننى رفضت .. فصبر علي إلى أن أجبرنى على قولها بعد ان أطلت فى الأمر

طلب بعدها أن يقبل جبهتى

قبل جبهتى و كفاى و شفتاى

و أنا أعلم أنه الآن زوجى .. و أن هذا كله فى نطاق شرعى

 

لكن ما حكم التقبيل فى نهار رمضان

يقول لى زوجى أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قبل عائشة و هو صائم و قال لها أن القبلة لا تفطر و لا تنقض الوضوء

لكن إذا كنت أشعر برغبتة الشديدة فى هذة القبلة

و إذا تكررت أكثر من مرة

و إذا أتبعها بتحسس جسدى

و إذا كنت أشعر بالشوق لقبلتة و أنتظرها ..

ما وضع هذا كله فى رمضان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

 

 

أرغب أيضاً فى السؤال عن الإحتلام

ما هو الإحتلام

و كيف يكون؟

أنا لدى بعض الإفرازات العادية

و من الممكن أن تكون زادت فى الفترة الأخيرة قليلاً

لكن هل هذا يبطل الصوم و ينقض الوضوء؟

 

أرجوكم أجيبونى

ما هو ماء المرأة

و ما المقصود بالإحتلام و كيف يكون؟

و هل التقبيل صحيح فى نهار رمضان؟

 

أرجوكم أرجوكم أرجوكم ان تعذرونى فى إنشاء هذا الموضوع

لكنى لم أجد سبيلاً سواه بعد أن أعيانى البحث فى ركن فتاوى المرأة :oops: [/size]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

[align=center:50e3c4c35a]اهلا وسهلا بك اختي الحبيبة في بيتك الثاني واسال الله ان تستفيدي وتفيدي

كما اسال الله ان تبقى محبتك مع زوجك الى الابد وان تزداد اكثر واكثر وان بعد عنكم شر حاسد اذا حسد

واليك اختي الحبيبة جواب السؤال

 

 

السؤال:

 

 

هل يجوز لي أن أقول لزوجي (أنا أحبك) وأنا صائمة ؟ زوجي يطلب مني أن أقول له بأنني أحبه أثناء الصوم وقلت له بأن هذا لا يجوز ويقول هو بأنه يجوز .

 

الجواب:

 

الحمد لله

 

فلا بأس من مداعبة الرجل لامرأته ، أو المرأة لزوجها بالكلام في حال الصيام بشرط أن يأمنا على نفسيهما من الإنزال ، فإن كانا لا يأمنان على نفسيهما من الإنزال كمن كان شديد الشهوة ويخشى أنه إذا داعب امرأته أن يفسد صومه بإنزال المني : فلا يجوز له فعل ذلك لأنه يعرض صومه للإفساد . وكذلك إذا كان يخشى خروج المذي ( الشرح الممتع 6/390 )

 

والدليل على جواز القبلة والمداعبة لمن يأمن على نفسه من الإنزال ، ما رواه البخاري ( 1927 ) ومسلم ( 1106 ) عن عائشة رضي الله عنها قَالَتْ : كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُقَبِّلُ وَيُبَاشِرُ وَهُوَ صَائِمٌ وَكَانَ أَمْلَكَكُمْ لأرْبِهِ " ، وفي صحيح مسلم ( 1108 ) عن عمرو بن سلمة أنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم : أيقبل الصائم ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " سل هذه " – لأم سلمة – فأخبرته أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصنع ذلك " .

 

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " وغير القبلة من دواعي الوطء كالضم ونحوه فنقول حكمها حكم القبلة ولا فرق " . أ . هـ من " الشرح الممتع " ( 6 /434 ) .

 

وبناء على هذا فمجرد قولك لزوجك أنك تحبينه أو قوله لك ذلك لا يضر الصيام .

 

والله أعلم .

 

 

 

الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

[align=center:e0a00c588f]السؤال:

 

 

حيث أن الأمر يتعلق بعلاقاتي الخاصة بزوجتي، وباستمتاعنا الجسدي، فأنا أريد أن أعرف بعض الأمور المحددة من وجهة النظر الإسلامية . هل هناك أي شيء يخرج من فرج المرأة يشابه ما يخرج من الرجل من المذي والودي.

 

الجواب:

 

الحمد لله

ماء المرأة ينقسم انقسام ماء الرجل ، ويخرج منها المَنِيّ ، والمَذي ، والوَدي . فإذا نزل منها مذي وجب عليها غسل فرجها ، وإذا نزل منها ودي فحكمه حكم البول ويجب عليها غسله .

 

فتوى اللجنة الدائمة

 

فتاوى العلماء في عشرة النساء ص37

 

وأجاب الشيخ الفوزان عن حكم الإفرازات التي تخرج من المرأة هل تعتبر نجسة فقال : والإفرازات التي تخرج من قبل المرأة نجسة وتنقض الوضوء وتنجس ما أصاب البدن أو الثياب . فيجب على المرأة أن تستنجي منها وتتوضأ إذا أرادت الصلاة وتغسل المكان الذي أصابته من ثوبها أو بدنها .

 

وخروج الإفرازات من المرأة نتيجة القُبلة أو المُلاعبة من الزوج لا تُوجِب الغسل إلا إذا كانت مَنِيّاًً خرج بدفق ولذَّة .

 

فتاوى المرأة المسلمة 1 /222

 

وإذا تبيَّن أن المذي والودي والبول كلها نجسة فلا يجوز ابتلاعها لأن ابتلاع النجاسة حرام ..

 

قال الشافعي : ولا يحِل شرب النجس ولا أكله . الأم ج/7 ص/221

 

قال ابن قدامة في المغني : شرب النجس حرام ج/1 ص/378

 

قال الدسوقي : ولو أكل أو شرب نجساً وجب عليه أن يتقيَّأه .. حاشية الدسوقي ج/1 ص/69

 

وأما المني فهو طاهر لكن ابتلاعه مستقذر تعافه النفوس السليمة وأصحاب الفطر المستقيمة ولا يجوز أكل المستقذرات ولا شربها ولا ابتلاعها ، والله أعلم .

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

[align=center:353c0bf157]الاحتلام أمر طبيعي لا يؤاخذ عليه الإنسان

 

 

 

 

السؤال:

 

 

أحاول منع نفسي من التمتع المحرم ما استطعت إلى ذلك سبيلا. لكن في بعض الأحيان, أستيقظ محتلما واجد البلل في ملابسي . ما حكم ذلك ؟ أهو محرم ؟ وما عساي أفعل للتخلص منه ؟ فالأمر مخجل جدا .

 

الجواب:

 

الحمد لله

 

ركب الله الشهوة في الإنسان وأمر عباده بأن يصرفوا هذه الطاقة في الطريق الصحيح وهو النكاح لمن استطاع إلى ذلك سبيلاً ، لتتحقق المصالح الدنيوية ، من بناء الأسرة وتقوية المجتمع وإعمار الدنيا وفق سنة الله تعالى ، ثم إن من الطرق التي غرزها الله في عباده لإخراج هذه الطاقة المخزونة ( الشهوة ) الاحتلام ، فهو سبب لتصريف القوة الجنسية لدى الجنسين ، وليس للإنسان دور في إخراجها بل تخرج بمقتضى الطبيعة البشرية والإنسان لا يؤاخذ على ذلك والدليل على ذلك :

 

1. عن علي : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " رفع القلم عن ثلاثة عن النائم حتى يستيقظ وعن الصبي حتى يشب وعن المعتوه حتى يعقل " .

 

رواه الترمذي ( 1343 ) وابن ماجه ( 3032 ) والنسائي ( 3378 ) .

 

وروي كذلك من حديث عائشة في السنن الأربعة إلا الترمذي .

 

والحديث : حسَّنه الترمذي ، والنووي في " شرح مسلم " ( 8 / 14 ) .

 

والنائم لا يعقل مما يفعل شيئاً فهو ممن رفع القلم عنه ، والحلم يقع من النائم فالحلم مما يعفى عنه .

 

2- بل إن الله تعالى جعل الحلم علامة من علامات البلوغ ولذا قال الله تعالى : { وإذا بلغ الأطفال منكم الحلم فليستأذنوا ….} النور / 59 .

 

فلو كان الحلم حراماً لم يجعله الله علامةً على البلوغ .

 

3- عن زينب ابنة أم سلمة : عن أم سلمة قالت : " جاءت أم سليم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله ، إن الله لا يستحيي من الحق فهل على المرأة من غسل إذا احتلمت ؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم : نعم إذا رأت الماء ، فغطَّت أم سلمة وجهها وقالت : يا رسول الله أو تحتلم المرأة ؟ قال نعم تربت يمينك فبم يشبهها ولدها ؟ " .

 

رواه البخاري ( 130 ) ومسلم ( 313 ) .

 

4- وعن عائشة قالت : سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الرجل يجد البلل ولا يذكر احتلاما قال يغتسل وعن الرجل يرى أنه قد احتلم ولم يجد بللا قال لا غسل عليه قالت أم سلمة يا رسول الله هل على المرأة ترى ذلك غسل قال نعم إنما النساء شقائق الرجال " .

 

رواه الترمذي ( 113 ) وأبو داود ( 236 ) .

 

قال العجلوني :

 

قال ابن القطان : هو من طريق عائشة ضعيف ومن طريق أنس صحيح .

 

" كشف الخفاء " ( 1 / 248 ) .

 

الخلاصة :

 

الاحتلام أمر طبيعي ، ولا يمكن التخلص منه ، وليس الأمر مخجلاً بالحد الذي صورته .

 

والله أعلم .

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب (www.islam-qa.com)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

[align=center:8f6c6076a8]سؤال رقم 37752: السائل الذي ينزل من المرأة باستمرار لا يؤثر على الصيام

 

 

 

 

السؤال:

 

 

إذا خرج سائل شفاف كالماء ( ثم أصبح لونه أبيض بعد أن جف ) فهل صلاتنا وصيامنا صحيحان ؟ وهل يجب الغسل ؟ أرجو أن تخبرني ، فهذا السائل يخرج مني كثيراً ، وأجده في ملابسي الداخلية ، وأغتسل مرتين أو ثلاث مرات في اليوم ليكون صيامي وصلاتي صحيحين .

 

الجواب:

 

الحمد لله

 

هذا السائل ينزل كثيراً من النساء . وهو طاهر ليس بنجس ، ولا يجب الاغتسال منه .

 

وإنما فقط ينقض الوضوء .

 

وقد سئل عنه الشيخ ابن عثيمين رحمه الله ، فأجاب :

 

الظاهر لي بعد البحث أن السائل الخارج من المرأة إذا كان لا يخرج من المثانة وإنما يخرج من الرحم فهو طاهر . . .

 

هذا هو حكم السائل من جهة الطهارة ، فهو طاهر لا ينجس الثياب ولا البدن .

 

وأما حكمه من جهة الوضوء فهو ناقض للوضوء ، إلا أن يكون مستمراً عليها فإنه لا ينقض الوضوء ، لكن على المرأة أن لا تتوضأ للصلاة إلا بعد دخول الوقت وأن تتحفظ .

 

أما إذا كان متقطعاً وكان من عادته أن ينقطع في أوقات الصلاة فإنها تؤخر الصلاة إلى الوقت الذي ينقطع فيه ما لم تخش خروج الوقت ، فإن خشيت خروج الوقت فإنها تتوضأ وتتحفظ وتصلي ، ولا فرق بين القليل والكثير ، لأنه كله خارج من السبيل فيكون ناقضاً قليله وكثيره اهـ

 

مجموع فتاوى ابن عثيمين (11/284) .

 

ومعنى (تتحفظ) أنها تجعل على الفرج خرقة أو قطنة أو نحو ذلك حتى تقلل من خروج هذا السائل ، وتمنع انتشاره على الثياب والبدن .

 

وعلى هذا . . فهذا السائل لا يجب الاغتسال منه ، ولا يؤثر على الصيام ، وبالنسبة للصلاة يجب الوضوء لكل صلاة بعد دخول وقتها إذا كان نزوله مستمراً .

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب (www.islam-qa.com)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الحبيبة أم حمزة: جزاك الله كل خير على مجهودك الرائع، وبارك الله فيكِ.

 

أخيتي الكريمة الطامعة في الفردوس:

تفضلي هذه الفتوى بخصوص الإفرازات:

 

 

 

https://akhawat.islamway.net/modules.php?na...article&sid=251

 

 

كما أن هذه صفحة للفتاوى الرمضانية:

https://ar.islamway.net/ramadan1426/ar/fatawa.php

 

 

وفقكِ الله، ونسعد بأي خدمة أو استفسار آخر.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

[align=center:e6a360fd77]السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة

 

أختى الكريمة

جزاكى الله كل الخير

فقد أدخلتى السرور على قلب مسلمة

فأنا لم أكن أتوقع تلك الإجابة السريعة و ذلك البحث الدقيق فى هذة الفترة القصيرة

أعزك الله و أكرمك أختى الحبيبة و جعله فى ميزان حسناتك بإذن الله

 

لكن لى بعض الإستفسارات سوف أقوم بها فى المشاركة التالية بإذن الله

و أعلم أختى الحبيبة أننى أثقل عليكى ..

لكنى أود أن أكون على علم بهذة الأمور حتى لا أقع فى خطأ غير مقصود

 

 

أختى الكريمة

جزاكى الله خير الجزاء على الإهتمام

:oops:

 

 

العضوات الكريمات اللاتى قمن بالقراءة

معذرة على ما ورد فى حديثى

و لكنى أود ألا أقع فى الخطأ كما ذكرت من قبل فلا حياء فى الدين[/align:e6a360fd77]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
[align=center:fefa5fbe4a]الجواب:

 

الحمد لله

ماء المرأة ينقسم انقسام ماء الرجل ، ويخرج منها المَنِيّ ، والمَذي ، والوَدي . فإذا نزل منها مذي وجب عليها غسل فرجها ، وإذا نزل منها ودي فحكمه حكم البول ويجب عليها غسله .

 

فتوى اللجنة الدائمة

 

(

 

أختى الكريمة

أعذرى جهلى :oops:

فأنا حقاً لا أدرى شيئاً عن هذة الأمور على الإطلاق

 

 

فتاوى العلماء في عشرة النساء ص37

 

وأجاب الشيخ الفوزان عن حكم الإفرازات التي تخرج من المرأة هل تعتبر نجسة فقال : والإفرازات التي تخرج من قبل المرأة نجسة وتنقض الوضوء وتنجس ما أصاب البدن أو الثياب . فيجب على المرأة أن تستنجي منها وتتوضأ إذا أرادت الصلاة وتغسل المكان الذي أصابته من ثوبها أو بدنها .

 

وخروج الإفرازات من المرأة نتيجة القُبلة أو المُلاعبة من الزوج لا تُوجِب الغسل إلا إذا كانت مَنِيّاًً خرج بدفق ولذَّة .

 

الفتوى تقول أن الغسل يتوجب فى حالة واحدة .. لو خرج المني بدفق و لذة

ما معنى الدفق؟

أى ما يعادل (.......... مل)؟

و فى أى حالة أخرى الأمر لا يستجوب الإغتسال

بل يستجوب غسل الفرج و إعادة الوضوء و تغيير الثياب فقط...أليس كذلك؟

أما فى الرابط الذى وضعتة أختنا المشرفة

أن المني طاهر و يمكن فركة فقط أما المذى فهو غير طاهر و يتوجب الوضوء ((و ليس الإغتسال))

أشعر أننى حائرة و لا أستطيع تجميع معلومة دقيقة

 

أحاول منع نفسي من التمتع المحرم ما استطعت إلى ذلك سبيلا. لكن في بعض الأحيان' date=' أستيقظ محتلما واجد البلل في ملابسي . ما حكم ذلك ؟ أهو محرم ؟ وما عساي أفعل للتخلص منه ؟ فالأمر مخجل جدا . [/quote']

 

أختى الكريمة

سألنى زوجى عرضاً إن كنت قد إحتلمت لأن هذا يفرض علي الإغتسال

و لكنى خجلت من إستكمال الحديث معه أشد الخجل

بالرغم من أننى كنت أستطيع أن أحصل منه على كل الأجوبة التى أريدها

و قال عرضاً أن الإحتلام يكون بسبب حلم أو تخيل الفرد بأنه يجامع أحداً

فهل هذا صحيح؟

لا أعلم....

 

و إن كان هذا صحيحاً .. فأنا لم أحلم بأى شئ من هذا القبيل

و لم تراودنى تلك الفكرة حتى مع زوجى حتى الآن..

 

فما هو الحكم فى هذة الحالة؟

 

إذا خرج سائل شفاف كالماء ( ثم أصبح لونه أبيض بعد أن جف )

و ماذا فى حالة أنه يخرج منى دوماً سائل أبيض .. و معظم اليوم .. و ما دلالة هذا السائل؟

و السائل يخرج من الرحم و ليس من المثانة

 

 

 

الحيض لدى ليس منتظماً .. و هو يغيب بالشهور .. من الممكن أن يغيب سبعة شهور كاملة

و لذلك كان يجب أن أستشير طبيبة .. و التى أكدت لى بعد الأشعة أننى طبيعية تماماً و استطيع أن أعالج هذا الأمر قبل الزواج بثلاثة اشهر

لكنى قلقة من هذا الأمر

 

أثقلت عليكم كثيراً أخوتى

لكنى أريد الإجابة

فأعذرونى رجاءاً

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أما المذي : فهو ماء أبيض لزج يخرج عند التفكير في الجماع أو إرادته ولا يجد لخروجه منه شهوة ولا دفعا ولا يعقبه فتور ، يكون ذلك للرجل والمرأة وهو في النساء أكثر من الرجال قاله الإمام النووي في شرح مسلم ( 3/213 ) .

الفرق الثاني : في الحكم المترتب على خروجه من الإنسان :

المنيّ يوجب الغسل من الجنابة سواء كان خروجه يقظة بجماع أو غيره أو كان في المنام بالاحتلام.

أما المذي فإنه يوجب الوضوء فقط ودليل ذلك ما رواه علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال : كنت رجلا مذّاء فأمرت المقداد أن يسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأله فقال : " فيه الوضوء " متفق عليه واللفظ للبخاري . قال ابن قدامة في المغني (1/168) : قال ابن المنذر : أجمع أهل العلم على أن خروج الغائط من الدبر وخروج البول من ذكر الرجل وقُبل المرأة وخروج المذي وخروج الريح من الدبر أحداث ينقض كل واحد منها الطهارة .

الفرق الثالث : الحكم من جهة طهارتهما ونجاستهما :

المني طاهر على القول الراجح من أقوال العلماء ودليل ذلك ما روته عائشة رضي الله عنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يغسل المني ثم يخرج إلى الصلاة في ذلك الثوب وأنا أنظر إلى أثر الغسل فيه . متفق عليه وفي رواية لمسلم " ولقد كنت أفركه من ثوب رسول الله صلى الله عليه وسلم فركا فيصلي فيه وفي لفظ " لقد كنت أحكّه يابسا بظفري من ثوبه ". بل ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يترك غسله وهو رطب ويكتفي بمسحه بعود ونحوه كما روى الإمام أحمد في مسنده ( 6/243 ) عن عائشة رضي الله عنه قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسلت " يزيل ويميط " المني من ثوبه بعرق الأذخر ثم يصلي فيه ويَحتّه من ثوبه يابسا ثم يصلي فيه " ورواه ابن خزيمة في صحيحه وحسنه الشيخ الألباني في الإرواء ( 1/197 ) .

أما المذي فإنه نجس لحديث علي المتقدم ذكره والذي جاء في بعض طرقه أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بغسل الذكر والأنثيين ( أي الخصيتين ) ويتوضأ كما أخرجه أبو عوانة في مستخرجه وقال ابن حجر في التلخيص : وهذا إسناد لا مطعن فيه . فهو نجس يجب غسل الذكر والأنثيين من خروجه ويُبطل الطّهارة .

حكم الثوب إذا أصابه المني والمذي

على القول بطهارة المني فإنه لو أصاب الثوب لا ينجّسه ولو صلى الإنسان بذلك الثوب فلا بأس بذلك قال ابن قدامة في المغني (1/763) : " وإن قلنا بطهارته أستحب فركه وإن صلى من غير فرك أجزأه ".

أما المذي : فإنه يكتفى بنضح الثوب للمشقة في ذلك ودليل ذلك ما رواه أبو داود في سننه عن سهل بن حنيف قال : كنت ألقى من المذي شدة وكنت اكثر من الاغتسال فسالت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك فقال " إنما يجزئك من ذلك الوضوء . قلت : يا رسول الله فكيف بما يصيب ثوبي منه ؟ قال : يكفيك بأن تأخذ كفاً من ماء فتنضح بها ثوبك حيث تُرى ( أي تظنّ ) أنه أصابه " ورواه الترمذي وقال : هذا حديث حسن صحيح و لا نعرفه إلا من حديث محمد بن إسحاق في المذي مثل هذا.ا.هـ.

قال صاحب تحفة الأحوذي (1/373) : واستدل به على أن المذي إذا أصاب الثوب يكفي نضحه ورشّ الماء عليه ولا يجب غسله . والله تعالى أعلم .

 

 

الإسلام سؤال وجواب

الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com)

 

اختي الحبيبة اما بالنسبة للاحتلام فبعض الاوقت يكون رؤيا في المنام ومرات بعدم الرؤيا

فاذا استيقظت من النم ووجدت البلل على ملابسك الداخلية عند الاحتلام فبذلك وجب عليك الغسل واذا لم تجد فلم يجب عليك شئ

 

وبالنسبة للسائل فهذا من طبيعة المراة انه يخرج منها هذا الشئ وهو من الرحم وهو طاهر وهذا امر طبيعي فلا تخافي ولا تقلقي الا اذا صاحب ذلك عوارض اخرى

 

ولا باس اختي الحبيبة لو اطلعت زوجك على مثل هذه الامور لعله يفيدك اكثر

 

وبالنسبة لنا فنحن اختي الحبيبة بخدمة جميع اخواتنا الحبيبات على المنتدى ولا تقلقي ولم يزعجنا هذا الامر ابدا وانما هو عمل خير واسال الله ان يتقبل منا ومنك كل خير

 

محبتك ام حمزة **شذى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×