-
من يتصفحن الموضوع الآن 0 عضوات متواجدات الآن
لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة
إعلانات
- تنبيه بخصوص الصور الرسومية + وضع عناوين البريد
- يُمنع وضع الأناشيد المصورة "الفيديو كليب"
- فتح باب التسجيل في مشروع "أنوار الإيمان"
- القصص المكررة
- إيقاف الرسائل الخاصة نهائيًا [مع إتاحة مراسلة المشرفات]
- تنبيه بخصوص المواضيع المثيرة بالساحة
- الأمانة في النقل، هل تراعينها؟
- ضوابط و قوانين المشاركة في المنتدى
- تنبيه بخصوص الأسئلة والاستشارات
- قرار بخصوص مواضيع الدردشة
- يُمنع نشر روابط اليوتيوب
-
محتوي مشابه
-
بواسطة بسمَة
( الحُبُّ في اللهِ ) .. إذاعة مَدرسيَّة ()
: تبدأ الإذاعة :
صَباحُ الإيمانِ يُنيرُ دُرُوبَنا .
صَباحُ القُرآنِ يَروي قُلُوبَنا .
صَباحُ الحُبِّ في اللهِ يَجمَعُ بيننا .
صَباحُ العَطاءِ يُعطِي مَعنًى لِحَياتِنا .
صَباحُ الأملِ والعَملِ والسَّعي لِتَحقيقِ المُنَى .
[ 1 ]
القُرآنُ الكريمُ
أعوذُ باللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيم .. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم :
(( الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ * يَا عِبَادِ لَا خَوْفٌ
عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ وَلَا أَنْتُمْ تَحْزَنُونَ * الَّذِينَ آمَنُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا مُسْلِمِينَ *
ادْخُلُوا الْجَنَّةَ أَنْتُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ تُحْبَرُونَ * يُطَافُ عَلَيْهِمْ بِصِحَافٍ مِنْ ذَهَبٍ
وَأَكْوَابٍ وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ وَأَنْتُمْ فِيهَا خَالِدُونَ *
وَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ * لَكُمْ فِيهَا فَاكِهَةٌ كَثِيرَةٌ
مِنْهَا تَأْكُلُونَ )) الزخرف/67-73 .
[ 2 ]
الحُبُّ في اللهِ أقوَى رابطةٍ تَجمَعُ بين قلبَيْن .
الأُخوَّةُ الإيمانِيَّةُ أوْثَقُ عِلاقةٍ تربِطُ بين اثنَيْن .
( أُحِبُّكِ في اللهِ ) ، ما أرْوَعَها إذا قُلتيها لأُختِكِ !
ما أجمَلَها إذا استشعرتِ معناها !
( أُحِبُّكِ في اللهِ ) تعني أنَّكِ قريبةٌ مِن قلبي ،
أُحِبُّ لَكِ ما أُحِبُّ لنَفْسِي .
أَمُدُّ يَدي إليكِ مُصافِحةً ،
ومُمسِكَةً بيدِكِ سائِرةً معكِ في طريق الخَير ،
راجيةً أن نلتقِيَ في جنَّةَ الفِرْدَوْس .
أُنشودة [ أخي في الله ]
حمِّليها مِن ( هُنا ) .
[ 3 ]
أُحِبُّكِ يا أُختي ؛ لأنَّكِ مُسلِمةٌ مِثلي .
أُحِبُّكِ لأنَّكِ رَضيتِ باللهِ رَبًّا ، وبالإسلامِ دِينًا ،
وبمُحمَّدٍ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم - نبيًّا .
أُحِبُّكِ وأتقرَّبُ إلى اللهِ تعالى بِحُبِّكِ ()
أُحِبُّكِ لا لأجلِ مَصلحةٍ دُنيويَّةٍ ، ولكنْ لأجلِ سَعادةٍ أُخرَوِيَّةٍ .
( أُحِبُّكِ في اللهِ ) ، أُعلِنُها صَريحةً وبها أُخبِرُكِ ؛
لأنَّ نبيَّنا - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم - حَثَّ على ذلك ،
فقال لِمَن أخبَرَه أنَّه يُحِبُّ فُلانًا : ( هل أعْلَمْتَه ذلك ؟ )
قال : لا . فقال : ( قُمْ فأعْلِمْه ) السلسلة الصحيحة للألبانيِّ .
أُحِبُّكِ وأدعُوكِ بأُختي ؛ لأنَّ اللهَ تعالى قال :
(( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ )) الحجرات/10 ،
ولأنَّ النبيَّ - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم - قال :
( المُسلِمُ أخو المُسلِم ) مُتفقٌ عليه .
فلامَسَ معناها قلبي ، وقَبَضْتُ على يَدِكِ حتى لا أفْقِدَكِ .
فاقتربي مِنِّي يا أُختي ، فإنِّي في اللهِ أُحِبُّكِ .
[ 4 ]
أتدري أينَ سُكْنَاهُ ...... أخوكَ وأينَ مَسْعَاهُ ؟
وهل عَيْنَاكَ تثبتُهُ ........ إذا فاتَتْكَ عَيْنَاهُ ؟
أخوكَ يَعيشُ كالتَّاريخِ ..... في جَنْبَيْكَ مَسراهُ
بلا لُغةٍ تُصافِحُهُ .......... وتَدْمَعُ حِينَ تلْقَاهُ
لَئنْ ضاقَتْ بِهِ الدُّنيا ..... فصَدْرُكَ أنتَ مأواهُ
وتَسْمُو دُونَمَا مَنٍّ ......... تُخَفِّفُ عنه بَلْوَاهُ
وتَرْفَعُ دُونَهُ حِمْلًا ........... إذا كَلَّتْ ذِراعَاهُ
لَئنْ ضاقَتْ بِهِ الدُّنيا ..... فصَدْرُكَ أنتَ مأواهُ
وتُسْدِلُ حَوْلَهُ سِتْرًا ....... إذا الشَّيْطَانُ أغْوَاهُ
تَرَى أُخراكَ مُثْمِرَةً ........ فقد أخْصَبْتَ دُنياهُ
لَئنْ ضاقَتْ بِهِ الدُّنيا ..... فصَدْرُكَ أنتَ مأواهُ
بهذا نكونُ قد وَصلنا إلى نهايةِ إذاعتِنا لهذا اليَوم .
نشكُرُ لَكُنَّ طِيبَ الاستماعِ .
والسَّلامُ عليكُنَّ ورَحمةُ اللهِ وبركاتُه .
= فِكرة توزيع للطالبات =
واحِدةٌ من هذه :
1- بطاقة + شيكولاته .
وهاكِ البطاقة جاهزة للطِّباعة :
2- منشور عن : الحُبّ في الله .
حمِّليه مِن هُنا : [ 1 - 2 ] .
بإمكانِكِ تحميلُ الإذاعة جاهزة للطِّباعة + الأنشودة + البِطاقة + المنشور
مِن [ هُنا ] .
الحب في الله | إذاعة مدرسية
إعداد : بسمَة
شبكة أنا مُسلِمة النِّسائيَّة
-
بواسطة أميرة المملكة
درس توجيهي يعود بنا لزمنٍ سادت فيه العفة و مخافة الله
بعنوان :
علاقة الرجل بالمرآة في الاسلام والأندلس
لفضيلة الشيخ :
عبدالرحمن علي الحجي
يروي لنا فيه قصصا عن زمان الأندلس و علماء الأندلس
و ما حملو من صفات و عفة في النفس و التصرفات
لسماع الدرس مباشرة :
العنوان هنا
و لتحميله مباشرة :
اضغط هنا
و قالت العرب في العفة :
أختاه يا بنت الإسلام تحشمي ..
لا ترفعي عنك الخمار فتندمي ..
صوني جمالك إن أردت كرامة ..
كيلا يصول عليك أدنى ضيغم ..
لا تعرضي عن هدي ربك ساعة ..
عضي عليه مدى الحياة لتغنمي ..
ما كان ربك جائرا في شرعه ..
فاستمسكي بعراه حتى تسلمي ..
ودعي هراء القائلين سفاهة ..
إن التقدم في السفور الأعجم ..
إياك إياك الخداع بقولهم ..
سمراء يا ذات الجمال تقدمي ..
إن الذين تبرؤوا عن دينهم ..
فهم يبيعون العفاف بدرهم ..
حلل التبرج إن أردت رخيصة ..
أما العفاف فدونه سفك الدم ..
بنت الجزيرة ما أرى لك شيمة ..
هذا التبرج يا فتاة تكلمي ..
حسناء يا ذات الدلال فإنني ..
أخشى عليك من الخبيث المجرم ..
لا تعرضي هذا الجمال على الورى ..
إلا لزوج أو قريب محرم ..
لا ترسلي الشعر الحرير مرجلا ..
فالناس حولك كالذئاب الحوم ..
لا تمنحي المستشرقين تبسما ..
إلا ابتسامة كاشر متجهم ..
أنا لا أحبذ أن أراك طليقة ..
شرقا وغربا في الجناب ومشأمي ..
أنا لا أريد بأن أراك جهولة ..
إن الجهالة مُرّة كالعلقم ..
فتعلمي وتثقفي وتنوري ..
والحق يا أختاه أن تتعلمي ..
-
بواسطة أميرة المملكة
العجب مما أَحدث الناس في رجب
لفضيلة الشيخ:
خالد بن أحمد بابطين
من المعلوم عند جميع المسلمين أنَّ شهر رجب من الأشهر الحُرُمِ التي قال الله فيها: (إنَّ عدَّةَ الشٌّهورِ عند الله اثنا عَشَرَ شهراً في كتاب الله يوم خَلَقَ السَّمواتِ والأرضَ منها أربعة حُرُمٌ ذلك الدِّين القَيِّم فلا تظلِمُوا فيهنَّ أَنفُسَكم)[التوبة: 36[.
وثبت في "الصحيحين" أنَّ النَّبيَّ -صلى الله عليه وسلم- خطب في حجَّة الوداع فقال في خطبته: (إنَّ الزَّمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السموات والأرض، السنة اثنا عشر شهراً، منها أربعة حُرُمٌ، ثلاثة متواليات: ذو القعدة، وذو الحجَّة، والمحرَّم، ورجب مضر الذي بين جمادى وشعبان).
لِمَ سُمِّيت هذه الأشهر الأربعة حُرُماً؟
وقد اختلفوا لِمَ سمِّيت هذه الأشهر حُرُماً، فقيل: لعظم حرمتها وحرمة الذَّنب فيها.
قال ابن أبي طلحة عن ابن عباس: اختصَّ الله أربعة أشهر جعلهنّ حُرُماً وعظَّم حُرُماتهنّ، وجعل الذَّنب فيهنّ أعظم، وجعل العمل الصالح والأجر أعظم.
وقيل: بتحريم القتال فيها.
لِمَ سُمِّي رَجَبٌ رَجَباً؟
قال ابن رجب الحنبلي -رحمه الله تعالى-:
سمّي رجبٌ رجباً لأنه كان يرجب، أي يُعظَّم، يُقال: رَجَبَ فلانٌ مولاه، أي عظَّمه.
وقيل: لأنَّ الملائكةتترجَّب للتَّسبيح والتَّحميد فيه والحديث الوارد فيه موضع. اهـ كلامه بمعناه. وذكر بعضهم أنَّ لشهر رجب أربعة عشر اسماً، هي: (شهر الله - رجب - رجب مضر - منصل الأسنَّة - الأصمّ - الأصبّ - منفس - مطهر - معلى - مقيم - هرم - مقشقش - مبرىء – فرد).
تعظيم أهل الجاهلية لشهر رجب:
ولقد كان الجاهليون يُعظِّمون هذا الشهر، خصوصاً قبيلة مُضَر، ولذا جاء في الحديث كما سبق: (رجب مُضَر)، قال ابن الأثير في "النهاية": (أضاف رجباً إلى مضر لأنهم كانوا يُعظِّمونه خلاف غيرهم، فكأنهم اختصٌّوا به).
فلقد كانوا يُحرِّمون فيه القتال، حتى أنهم كانوا يُسمٌّون الحرب التي تقع في هذه الأشهر (حرب الفجار!!). وكانوا يتحرَّون الدعاءفي اليوم العاشر منه على الظالم، وكان يُستجاب لهم!
وقد ذُكر ذلك لعمر بن الخطابرضي الله عنه فقال: إنَّ الله كان يصنع بهم ذلك ليحجز بعضهم عن بعض، وإنَّ الله جعل الساعة موعدهم، والساعةُ أدهى وأمرّ.
وكانوا يذبحون ذبيحةً تُسمَّى (العَتِيرة)، وهي شاة يذبحونها لأصنامهم، فكان يُصبٌّ الدم على رأسها!
وأكثر العلماءعلى أنَّ الإسلام أبطلها، لحديث "الصحيحين": (لا فرع ولا عَتيرة).
ورُوي عن النبيصلى الله عليه وسلم كما في حديث أنس بن مالك رضي الله عنه قال: كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إذا دخل رجب قال: (اللَّهمَّ بارك لنا في رجب وشعبان وبلِّغنا رمضان). وإسناده ضعيف.
قال بعض السلف: شهر رجب شهر الزرع، وشعبان شهر السَّقي للزرع، وشهر رمضانحصاد الزرع.
مصدر المقال و باقي التفاصيل :
هنا
-
منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤
أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..