*اسماء* 32 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 19 يوليو, 2014 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليكم هذه القصة ونتمنى الافادة دائما أثناء الحروب الصليبية دخلت إحدى فرق الغزاة قرية من القرى بينما كان الرجال في الحقول ، فنهب الغزاة الأموال واغتصبوا النساء . وبعد رحيل الغزاة السفلة جلست النسوة يشكين لبعضهن ما أحدثه الغزاة بهن من المهانة والعار ! ثم سألت إحداهن : أين أم حسن ؟ ، وكانت غير حاضرة فقالوا : لعل أحد الجنود أصابها أو قتلها .. فذهبوا إليها فوجدوها تجرّ جثة الجندي الذي حاول الاعتداء عليها فلما سألوها كيف قتلتيه ؟! قالت : وهل كنتنّ تنتظرن أن أُفرّط في عرضي قبل أن أموت ! خرج النسوة من دارها وهنّ خزايا وقد طأطأن رؤوسهنّ .... ثم اتّفقن على حيلة خبيثة شيطانية .. رجعن الى دار أم حسن ، وهجمن عليها على غفلة وماتت الحرة الشريفة بأيدي الجبن والخسة .. قتلوها حتى لا تفضحهنّ أمام أزواجهن .. قتلوا الشرف .. من أجل أن يحيا العار .. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم يُمنى 747 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 20 أغسطس, 2014 وجعتينى يااااااأختى الحبيبة فطعناتنا تأتى من بنى جلدتنا أما الأعداء والظالمين ..والله والله والله نستطيع ردهم بل والقضاء عليهم شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك