اذهبي الى المحتوى
أم سهيلة

عدد ركعات قيام الليل، وأفضل وقت لأدائها

المشاركات التي تم ترشيحها

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...=A&Id=12918

 

السؤال

بالنسبه لقيام الليل ما هو أقل عدد للركعات وما هو أكثرها وماهو الوقت الأفضل لأدائها؟ وشكراً

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فصلاة الليل نافلة مؤكدة ندب إليها القرآن ومدح أصحابها، وحث عليها النبي صلى الله عليه وسلم، وأقلها ركعة الوتر على الصحيح من أقوال أهل العلم، لما ورد في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا خفت الصبح فأوتر بواحدة" وفي السنن أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: الوتر حق، فمن شاء أوتر بسبع، ومن شاء أوتر بخمس، ومن شاء أوتر بثلاث، ومن شاء أوتر بواحدة.

وفي صحيح البخاري أنه قيل لابن عباس: هل لك في أمير المؤمنين معاوية فإنه ما أوتر إلا بواحدة؟ قال: أصاب إنه فقيه.

وأما أكثر ركعاتها: فالسنة الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه لم يزد على إحدى عشرة ركعة، كما في الصحيح عن عائشة، وثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه صلى بعد الوتر ركعتين، فالأولى المحافظة على هذا العدد، فمن أراد الزيادة فلا بأس، ويدل على ذلك دليلان:

الأول: عموم قوله صلى الله عليه وسلم: "صلاة الليل مثنى مثنى" ولم يحصرها بعدد.

الثاني: عمل الصحابة، فقد صلى الصحابة عشرين ركعة خلف أبي بن كعب في خلافة عمر رضي الله عنهم جميعاً، روي ذلك في الموطأ وغيره.

وأما عن أفضل الأوقات لصلاة الليل فهو الثلث الأخير من الليل ليوافق النزول الإلهي، كما قال صلى الله عليه وسلم: "ينزل ربنا تبارك وتعالى في كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر، فيقول: من يدعوني فأستجيب له؟ ومن يسألني فأعطيه؟ ومن يستغفرني فأغفر له؟" رواه البخاري ومسلم.

ذلك هو أفضل الأوقات لمن علم من نفسه أنه سيقوم من آخر الليل، وأما من خاف أن لا يستيقظ فالأفضل أن يصلي ويوتر قبل أن ينام، كما صح ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم في سنن الترمذي وغيرها.

والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

السؤال

 

 

أقوم الليل وأصلي ركعتين ثم أقرأ القرآن حتى الفجر، فهل صلاة القيام تكفي بركعتين؟

 

الفتوى

 

 

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

فقيام الليل يحصل بركعتين وإن كان الأفضل هو الاقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد كان يقوم بإحدى عشرة ركعة مع الوتر، كما أخبرت عنه عائشة رضي الله عنها وثبت ذلك في الحديث الصحيح، وللمزيد من التفصيل تراجع الفتوى رقم: 12918، والفتوى رقم: 34845.

 

والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

جزاكِ الله خير مشرفتنا الحبيبة على الفائدة القيمة

لا حرمكِ المولى الاجر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

جزاكِ الله خير مشرفتنا الحبيبة على الفائدة القيمة

لا حرمكِ المولى الاجر

انا ايضا عدد ركعاتي قليلة..

لكن سؤال هل تعد ركعتا السنن الراتبة من الفجر ضمن القيام؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جـــــــــــــزاكِ الله خيرا مشرفتى الغاليه (أم سهيله )

 

قال صلى الله عليه وسلم : قال: "يا أهل القرآن أوتروا فإن الله وتر يحب الوتر"

 

جعله الله فى ميزان حسناتك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

معنــى ( إن الله وتــر )

 

 

قال النووي : ( إن الله وتر يحب الوتر ) ومعناه :

 

معنى الوتر : الفرد

 

في حق الله تعالى الواحد الذي لا شريك له ولا نظير 0

 

ومعنى يحب الوتر تفضيل الوتر في الاعمال وكثير من الطاعات ، فجعل الصلاة خمسا ،

 

والطهارة ثلاثا ، والطواف سبعا ، والسعي سبعا ، ورمي الجمار سبعا ، وأيام التشريق ثلاثا ،

 

والاستنجاء ثلاثا ، وكذا الأكفان ، وفي الزكاة خمسة أوسق ، وخمس أواق من الورق ،

 

ونصاب الإبل ، وغير ذلك 0 وجعل كثيرا من عظيم مخلوقاته وترا منها

 

السماوات ، والأرضون ،والبحار ، وأيام الأسبوع ، وغير ذلك )

 

 

 

 

 

 

** حكــم صلاة الوتــر **

 

 

والوِترُ سُنَّةٌ مؤكَّدةٌ، وهو _ عند القائلين بأنه سُنَّةٌ _ مِن السُّنَنِ

 

المؤكَّدةِ جداً، حتى إنَّ الإمامَ أحمدَ قال: «مَنْ تَرَكَ الوِترَ فهو رَجُلُ

 

سُوءٍ لا ينبغي أن تُقبل له شَهادة» _ فَوَصَفَه بأنه رَجُلُ سُوءٍ، وحَكَم

 

عليه بأنه غيرُ مَقبول الشَّهادة، وهذا يدلُّ على تأكُّدِ صَلاة الوِتْرِ.

 

 

 

** وقــته **

 

 

«يفعل بين صلاة العشاء والفجر» ، هذا وقته بين صلاة العشاء والفجر

 

 

وسواء صَلَّى العشاء في وقتها، أو صلاها مجموعة إلى المغرب تقديماً، فإن

 

 

وقت الوِتر يدخل من حين أن يصلي العشاء لما يُروى عن النبي عليه

 

 

الصلاة والسلام أنه قال: «إنَّ اللهَ أَمَدَّكُم بصلاةٍ هيَ خيرٌ لكم مِنْ حُمْرِ النَّـعَـمِ، صلاة الوِتْرِ، ما بين صلاةِ العِشَاء إلى أَنْ يَطْلُع الفَجْرُ» .

 

 

والسُّنة الصحيحة تشهد له، ولأن صلاة الوِتر تُختم بها صلاة الليل، وإذا

 

 

انتهت صلاة العشاء فقد انتهت صلاة الليل المفروضة، ولم يبق إلا صلاة

 

 

التطوع، فللإنسان أن يوتر من بعد صلاة العشاء مباشرة، ولو كانت مجموعة

 

 

إلى المغرب تقديماً.

 

 

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «فإذا خَشِيَ أحدُكُم الصُّبْحَ صَلَّى واحدةً،

 

تُوتِرُ له ما قد صَلَّى»

 

 

فإذا طَلَعَ الفجرُ فلا وِتْرَ، وأما ما يُروى عن بعضِ السَّلفِ؛ أَنَّه كان يُوتِرُ بين

 

 

أذانِ الفَجرِ، وإقامةِ الفَجرِ فإنَّه عَمَلٌ مُخالفٌ لما تقتضيه السُّنَّة، ولا حُجَّةَ في

 

 

قولِ أحدٍ بعد رسولِ الله صلى الله عليه وسلم.

 

 

فالوِتْرُ ينتهي بطُلوعِ الفَجرِ، فإذا طَلَعَ الفجرُ وأنت لم تُوتِرْ؛ فلا تُوتِر، لكن ماذا تصنعُ؟

 

الجواب : تُصلِّي في الضُّحى وِتراً مشفوعاً بركعة، فإذا كان مِن عادتك أن

 

 

توتر بثلاث صلَّيتَ أربعاً، وإذا كان مِن عادتك أن توتر بخمس فصل ستاً؛

 

 

لحديث عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم «كان إذا غَلَبَهُ نومٌ أَو وَجَعٌ

 

 

عن قيامِ اللَّيلِ؛ صَلَّى من النَّهارِ ثِنْتَي عَشْرَةَ رَكْعةً» .

 

 

 

دلَّت السُّنَّةُعلى أن مَنْ طَمِعَ أن يقوم من آخر الليل فالأفضل تأخيره؛ لأن

 

 

صلاة آخر الليل أفضل وهي مشهودةً، ومن خاف أن لا يقوم أوتر قبل أن ينام.

 

 

 

 

 

** عدد ركعات الوتـر **

 

 

أقل الوتر ركعة؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «الوِتْرُ رَكْعَةٌ من آخرِ اللَّيلِ» أخرجه مسلم ،

 

 

وقوله : «صَلاةُ اللَّيلِ مَثْنَى مَثْنَى، فإِذا خَشِيَ أحدُكُم الصُّبْحَ صَلَّى ركعةً واحدةً

 

 

تُوتِرُ له ما قد صَلَّى» وهو في «الصحيحين» فقوله: «صَلَّى ركعةً واحدةً»

 

 

يدلُّ على أن أقل الوتر ركعة واحدة، فإذا اقتصر الإنسان عليها فقد أتى بالسُّنَّةِ.

 

 

 

قوله: «مثنى مثنى» أي: يصليها اثنتين اثنتين.

 

 

قوله: «ويوتر بواحدة، وإن أوتر بخمس أو سبع لم يجلس إلا في

 

آخرها، وبتسع يجلس عقب الثامنة فيتشهد ولا يسلم، ثم

 

يصلي التاسعة ويتشهد ويسلم»

 

 

 

لقول عائشة: «كان رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي باللَّيلِ إِحْدَى

 

 

عَشْرَةَ رَكعةً، يُوتِرُ منها بواحدةٍ»

 

 

وفي لفظ: «يُسلِّمُ بين كُلِّ رَكعتين، ويوتِرُ بواحدةٍ» .

 

 

 

فيجوزُ الوِترُ بثلاثٍ، ويجوزُ بخمسٍ، ويجوزُ بسبعٍ، ويجوزُ بتسعٍ،

 

 

فإنْ أوترَ بثلاثٍ فله صِفتان كِلتاهُما مشروعة:

 

 

الصفة الأولى : أنْ يَسْرُدَ الثَّلاثَ بِتَشهدٍ واحدٍ .

 

 

الصفة الثانية : أنْ يُسلِّمَ مِن رَكعتين، ثم يُوتِرَ بواحدة .

 

 

كلُّ هذا جَاءت به السُّنةُ، فإذا فَعَلَ هذا مرَّةً، وهذا مرَّةً فَحَسَنٌ.

 

 

 

أمَّا إذا أوتَرَ بخمسٍ؛ فإنَّه لا يَتَشَهَّدُ إلا مرَّةً واحدةً في آخرها ويُسلِّمُ .

 

 

وإذا أوتَرَ بسبعٍ ؛ فكذلك لا يَتَشَهَّدُ إلا مرَّةً واحدةً في آخرها .

 

 

وإن تَشَهَّدَ في السَّادسة بدون سلام ثم صَلَّى السَّابعةَ وسَلَّمَ فلا بأس .

 

 

وإذا أوترَ بتسعٍ؛ تَشهَّدَ مرَّتينِ، مرَّةً في الثَّامنةِ، ثم يقومُ ولا يُسلِّمُ، ومرَّةً في

 

 

التاسعة يتشهَّدُ ويُسلِّمُ .

 

 

 

وإنْ أوترَ بإحدى عَشْرَة، فإنه ليس له إلا صِفةٌ واحدةٌ؛ يُسلِّمُ من كُلِّ ركعتين،

 

ويُوترُ منها بواحدة .

 

 

 

قوله: «وأدنى الكمال ثلاث ركعات بسلامين»

 

أي: أدنى الكمال في الوِتْرِ أنْ يُصلِّيَ ركعتين ويُسَلِّمَ، ثم يأتي بواحدة ويُسلِّمَ .

 

 

 

ويجوز أن يجعلها بسلام واحدٍ، لكن بتشهُّدٍ واحدٍ لا بتشهُّدين؛ لأنه لو جعلها

 

 

بتشهُّدين لأشبهت صلاةَ المغربِ، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم أن

 

 

تُشَبَّهَ بصلاةِ المغربِ .

 

 

 

** القنـوت في الوتــر **

 

 

 

ولم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثٌ صحيحٌ في القُنوتِ في الوِتر.

 

 

لكن؛ فيه حديث أخرجه ابنُ ماجه بسندٍ ضعيف، حسّنه بعضُهم لشواهده :

 

«أَنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قَنَتَ في الوِتْرِ» .

 

 

صَحَّ عن عُمرَ أنه كان يَقْنُتُ . والمتأمِّلُ لصلاة النبي صلى الله عليه وسلم في

 

 

الليل يرى أنه لا يقنت في الوِترِ، وإنَّما يُصلِّي ركعةً يُوتِرُ بها ما صَلَّى.

 

 

وهذا هو الأحسن؛ أنْ لا تداوم على قُنُوتِ الوِترِ؛ لأن ذلك لم يثبت عن رسول

 

 

الله صلى الله عليه وسلم، ولكنه عَلَّمَ الحسنَ بنَ عليّ دعاءً يدعو به في قُنُوتِ

 

 

الوِتْرِ ، فيدلُّ على أنَّه سُنَّةٌ، لكن ليس من فِعْلِهِ؛ بل من قَوْلِهِ..

 

 

يجوز القنوت قبل الركوع .. وبعد الركوع ..

 

 

المشهور مِن المذهب: أنَّه يجوزُ القُنُوتُ قبل الرُّكوعِ وبعد القِراءة؛ فإذا انتهى

 

 

مِن قراءته قَنَتَ ثم رَكَعَ..

 

 

وبعد الرُّكوعِ؛ لأنه وَرَدَ ذلك عن النَّبيِّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ في قُنُوتِهِ في الفَرائضِ .

 

 

وعليه؛ فيكون موضعُ القُنُوتِ مِن السُّننِ المتنوِّعةِ؛ التي يَفعلُها أحياناً هكذا، وأحياناً هكذا.

 

 

 

 

.. كيف يَرفـــعُ يديــه ؟

 

الجواب: قال العُلماءُ: يَرفعُ يديه إلى صَدرِهِ، ولا يرفَعُها كثيراً؛ لأنَّ هذا الدُّعاءَ

 

 

ليس دُعاءَ ابتهالٍ يُبالِغُ فيه الإنسانُ بالرَّفْعِ، بل دُعاءُ رَغْبَةٍ، ويبسُطُ يديْهِ

 

 

وبطونَهما إلى السَّماءِ. هكذا قال أصحابُنَا رحمهم الله.

 

 

وظاهر كلام أهل العلم : أنه يضمُّ اليدين بعضهما إلى بعض، كحالِ المُستجدي

 

 

الذي يطلب مِن غيره أن يُعطيه شيئاً، وأمَّا التَّفْريجُ والمباعدةُ بينهما فلا أعلمُ

 

 

له أصلاً؛لا في السُّنَّةِ، ولا في كلامِ العُلماءِ.

 

 

 

 

مســح الوجــه بعــد الدعــاء ..

 

 

ورد حديث عُمَرَ أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا رَفَعَ يديه لا يردُّهما

 

 

حتى يمسح بهما وجهَهُ . لكن هذا الحديث ضعيف،

 

 

والشَّواهد التي له ضعيفة، ولهذا رَدَّ شيخُ الإسلام ابنُ تيمية هذا القول، وقال: إنه

 

 

لا يمسحُ الدَّاعي وجهه بيديه ؛ لأن المسحَ باليدين عبادة تحتاج إلى دليل صحيح

 

 

يكون حُجَّةً للإنسان عند الله إذا عمل به، أما حديث ضعيف فإنه لا تثبت به

 

 

حُجَّة، لكن ابن حَجَر في «بلوغ المرام» قال: «إن مجموع الأحاديث الشاهدة

 

 

لهذا تقضي بأنه حديث حسن» .

 

 

فَمَن حَسَّنَه كان العملُ بذلك سُنَّة عنده، ومَن لم يُحَسِّنُه بل بقي ضعيفاً عنده

 

كان العملُ بذلك بدعة، ولهذا كانت الأقوال في هذه المسألة ثلاثة:

 

 

القول الأول : أنه سُنَّة.

 

القول الثاني : أنه بدعة.

 

القول الثالث : أنه لا سُنَّة ولا بدعة، أي: أنَّه مباح؛ إنْ فَعَلَ لم نُبدِّعه، وإنْ تَرَك لم نُنقِصْ عَمَله.

 

 

والأقرب: أنه ليس بسُنَّة؛ لأنَّ الأحاديثَ الواردة في هذا ضعيفة، ولا يمكن أنْ نُثبتَ

 

 

سُنَّة بحديث ضعيف، وهذا ما ذهب إليه شيخ الإسلام ابن تيمية؛ لأن فيه أحاديث

 

 

كثيرة في «الصحيحين» وغيرهما تثبت أنَّ الرسول صلى الله عليه وسلم يدعو

 

 

ويرفع يديه ولا يمسحُ بهما وجهه، ومثل هذه السُّنَّة التي تَرِدُ كثيراً؛ وتتوافر

 

 

الدَّواعي على نَقْلِها إذا لم تكن معلومةً في مثل هذه المؤلَّفات المعتبرة كالصحيحين

 

 

وغيرهما، فإن ذلك يَدلُّ على أنها لا أصل لها.

 

 

وعلى هذا؛ فالأفضل أنْ لا يمسح، ولكن لا نُنكرُ على مَن مَسَحَ اعتماداً على

 

تحسين الأحاديثِ الواردة في ذلك؛ لأنَّ هذا مما يختلف فيه النَّاسُ

 

وإسمحيلى بهذه الإضافه

منقول للفائده.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

لكن سؤال هل تعد ركعتا السنن الراتبة من الفجر ضمن القيام؟

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

قيام الليل يبدأ من بعد صلاة العشاء إلى طلوع الفجر ، وعلى هذا فإن الصلاة قبل طلوع الفجر ولو بدقائق تعتبر من قيام الليل 0الصلاة من قيام الليل مالم يؤذن لصلاة الفجر فبذلك سنة الفجر لاتعتبر من قيام الفجر

 

وصلاة التهجد تختم بالوتر وهناك فرق بين السنن والقيام والله أعلم0

تم تعديل بواسطة (حفيدة الصحابه)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×