اذهبي الى المحتوى
*اسماء*

قتلوا الشرف من اجل ان يحيى العار :'(

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اليكم هذه القصة ونتمنى الافادة دائما

أثناء الحروب الصليبية دخلت إحدى فرق الغزاة قرية من القرى

بينما كان الرجال في الحقول ، فنهب الغزاة الأموال واغتصبوا النساء .

وبعد رحيل الغزاة السفلة جلست النسوة يشكين لبعضهن

ما أحدثه الغزاة بهن من المهانة والعار !

ثم سألت إحداهن : أين أم حسن ؟ ، وكانت غير حاضرة

فقالوا : لعل أحد الجنود أصابها أو قتلها ..

فذهبوا إليها فوجدوها تجرّ جثة الجندي الذي حاول الاعتداء عليها

فلما سألوها كيف قتلتيه ؟!

قالت : وهل كنتنّ تنتظرن أن أُفرّط في عرضي قبل أن أموت !

خرج النسوة من دارها وهنّ خزايا وقد طأطأن رؤوسهنّ ....

ثم اتّفقن على حيلة خبيثة شيطانية ..

رجعن الى دار أم حسن ، وهجمن عليها على غفلة

وماتت الحرة الشريفة بأيدي الجبن والخسة ..

قتلوها حتى لا تفضحهنّ أمام أزواجهن ..

قتلوا الشرف .. من أجل أن يحيا العار ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وجعتينى يااااااأختى الحبيبة

 

فطعناتنا تأتى من بنى جلدتنا

 

أما الأعداء والظالمين ..والله والله والله

 

نستطيع ردهم بل والقضاء عليهم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×