أم جهاد ومريم 205 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 28 مارس, 2015 كلّ شيءٍ أصبح جاهزا مُسبقا...لم يعد أيّ داع للابداع او الاجتهاد الملابس جاهزة... كل المقاييس و كل الألوان الاكل جاهز ...كل الاذواق و في رمشة عين حتى الافكار ...حتى المشاعر ...صارت جاهزة للتسويق في قوالب شهية و بعبارات فاخرة . العرض فاق الطلب فتراكمت السطور ... تراكمت الهمسات و النصائح حتى اصابنا الملل و تحجرت قلوبنا و اصابنا الغباء فقدنا شهية مقارعة الافكار و الاقلام ...و خَرَست محافل الحوارات و الردود. تعطّت ملكات الكتابة , و نفد صبر القراءة حتى نقطة النهاية , فنحن الان ...مدمنو... الاستهلاك و باتقان . شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أمّ عبد الله 2361 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 30 مارس, 2015 صدقت يا حبيبة بارك الله فيك ونفع بك وبقلمك 1 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سُندس واستبرق 4685 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 30 مارس, 2015 نعم والله المستعان . بارك الله في ِ ونفع بك ِ . شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم مريم الزهراء 209 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 30 مارس, 2015 أصبت الجرح أختي @ وما يؤلم أكثر هو أن حتى المشاعر أصبحت جاهزة... ذكرتيني في رسائل الجوال التي أصبحت تصلنا في الأعياد قالب جاهز يُبعث لكل الأحباب... سبحان الله حتى في العيد لا يستطيع الواحد أن يكتب كلمتين تعبران عن مشاعره... شخصيا عندما تصلني تلك الرسائل أحزن لحالنا، ألضيق الوقت، أم لتصحر المشاعر حتى لا يستطيع كتابة كلمات المباركة... الله المستعان إن لم نستفق وننفض الغبار عن قلوبنا وعقولنا فإن الأمر سيستفحل والله أعلم بحال الأجيال القادمة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم جهاد ومريم 205 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 31 مارس, 2015 جزاكم الله خيراً أحبتى وأخواتى الكريمات عطرتم بوجودكم الكريم صفحتى كتب الله أجركم ونفع بكم شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك