اذهبي الى المحتوى
** الفقيرة الى الله **

|[ .. ڪٍفَـآڪَ فَـٍرٍحَـٍآ بِڷذة .. عَ‘ـقْبَـٍآهَآ جَ‘ـهَنّـٍمْ ]|

المشاركات التي تم ترشيحها

[ .. ڪٍفَـآك فَـٍرٍحَـٍآ بِڷذة .. عَ'ـقْبَـٍآهَآ جَ'ـهَنّـٍمْ ]| 

 

أَلـجـمـَت| الشـهواتِ| في قلـوبِ مـن فـي هـذا الـزمـان ..

 

 

أُسِـرَت أنـفـسُـهـم عـن نـعـيـم الـجـنـان ..

 

قُـيـِّـدوا بـحـبـالٍ عـن مـنـافـسـةِ الـطـائـعـيـن ..

 

 

اسـتـحـجـرت قـلـوبـهـم .. وأُنـهِـكَـت صـدورهــم..!!

 

 

 

 

 

أتدّعين أنك تبت ؟؟ أتقولين بأنك ندِمت ؟؟ 

 

حسنا .. أتُريـد التأكد ؟؟

 

إذا .. قف للحظة.. وأبحر في أعماقك ..

 

الآن .. وفي هذه اللحظة .. عُد بالزمن إلى الوراء قليلاً ..

حينما كان القلب قاسٍ .. وتذكر إحدى معاصيك ..

عندما تذكرت ذاك الذنب الذي اقترفته.. ما الذي حصل لك ؟؟

 

أشعرت بلذة تلك المعصية ؟؟

 

أم خالط الحزن قلبك ؟؟

 

على سبيل المثال : كنتَ قد تركت سماع الأغاني .. وتذكرت أغنية ما بعد توبتك..

 

وعند تذكرك إياها .. إما أن تكون غمرتك السعادة ..

 

أو ترقرقت الدموع في عينيك ندما على ما ضيعته من وقت على سماعها ..

اعلم بأن سرورك بذنبك ما هو إلا علامة لرضاك عنه !!

 

إذا .. كيف تسمي نفسك بــ " تائب "؟؟!!

 

عليك بالتخلص من لذة المعاصي .. ألم تعلم بأن فرحك بتلك اللذة

أشد ضررا من قيامك بالذنب نفسه !!

 

والمؤمن .. الصادق .. هو من لا يتلذذ بمعصية ..

بل لا يباشرها إلا ومشاعر الحزن تدبُّ قلبه !!

 

والآن.. أبحر مرة ثاينة وثالثة ورابعة !!

 

فإن ذكرت ذنبك ولم تستطعم حلاوته ..فاعلم بأنها التوبة !!

قيل : " وا عجبا من الناس .. يبكون على من مات جسده

ولا يبكون على من مات قلبه "

 

 

 

قال صلى الله عليه وسلم : " المؤمن يرى ذنوبه كأنه في أصل جبل يخاف أن يقع عليه.. والفاجر يرى ذنوبه كذباب وقع على أنفه فقال به هكذا

_ أي طار بيده _ فطار " رواه البخاري .

 

كلامٌ لنا ..وهمسات نسمعها ونقرأها ..

علّها تمس شيئا من وجداننا .. فنكف عما نقوم به !!

لمَ لا نتعلّق بربنا أكثر.. ؟؟!! فكلما تلعق القلب بالله .. كان التأثر بالذنب أسرع ..

فتُنكس الرؤوس .. وتُذرف الدموع ..

لأنه حينها ..يكون المرء قد عرف قدر من عصاه !! لم لا نكون كمن سبقنا من السلف الصالح ؟؟!!

نخاف دقة التقصير .. لا صغر الذنب!!

لا تستهن بالذنب..

 

فالله مطلع عليه.. وهو في داره .. وعلى عرشه ..

والملائكة شهودٌ عليه .. ناظرون إليه ..

 

لم العصيان ؟؟!!

 

ألم تدرك بأن المعاصي .. تضعف عظمته ووقاره تعالى في القلب..

 

شاء المرء أم أبى !!

 

ولو تمكن وقار الله وعظمته القلب.. لما تجرأ وعصى الرحمن !!

 

لا تجعل ما يحملك على المعاصي حسن الرجاء.. و الطمع بالعفو ..

أو حتى ضعف عظمتة الله في قلبك ..

 

وهذه مغالطةٌ يجب الحذر منها !!

 

 

 

قال صلى الله عليه وسلم: "كل أمتي معافى إلا المجاهرين .. وإن المجاهرة أن يعمل الرجل عملا ثم يصبح وقد ستره الله يقول

:يا فلان عملت البارحة كذا وكذا .. وقد بات يستره ربه

ويصبح يكشف ستر الله عنه" مسلم .

 

لذا كان الحياء من الخالق موجب للرحمة والمغفرة !!

 

والآن .. لقد قُتل ذلك الحياء ..

 

كثيرا ما تمر علينا هذه المواقف :

 

"والله مضيت الامس وأنا أسمع أغاني .. " .. "

شوفي اشتريت هذا اللبس بدي روح فيها الجامعة " ..

"أبوي قالي قوم صلي.. قلتله حل عني !! " .. "

قالتلي أمي إلبسي الجلباب.. قلتلها بعيد الشر "

"

 

" .. وهلم جرا .. حدث ولا حرج

 

 

والأسوأ من الكلام .. تلك النظرات التي تبدو على وجوههم ..

 

فرح !!افتخار!!اعتزاز!!

 

وكل ذلك " لارتكابه الذنب "

 

أما تعتبر هذه مجاهرة ؟؟!!

 

وتلك التي تتبختر عارضة نفسها وجمالها لكل من هبّ ودبّ .. أما تعتبرها مجاهرة ؟؟!!

 

 

ألا تعلم أن بمجاهرتك تلك .. تحـبـب الذنـوب للـقـلـوب .. !!

حقا .. أمم يُخاف عليها غضب الله .. والتهاب النيران

 

قال صلى الله عليه وسلم : " من سن سنة سيئة فعليه وزرها .. ووزر من عمل بها لا ينقص من أوزارهم شيئا " .

قيل : " لأن تلقى الله بسبعين ذنبا فيما بينك وبينه ..

أهون عليك من أن تلقاه بذنب واحد فيما بينك وبين العباد !!! "

 

غريب أمر الناس .. ومذهل ما تفقهه !!

على ذنوبهم مقيمين .. وعلى المعاصي مستمرين !!

 

يطنون بأن الله يحبهم .. راضٍ عنهم .. ناجون من غضبه !!

وكل ذلك .. لأن الله ما فضحهم !!

 

قال الله تعالى :" سَنَسْتَدْرِجُهُم مِنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُون " ..

 

 

 

لقد آن أوان الاعتراف والإقرار واللوم ..

 

 

لا بد من معرفة تلك الأسباب التي تجعلك مصرا على المعصية ..

 

والشيء لا يبطل إلا بضده .. عليك بالجلوس مع نفسك جلسة صفاء ..

 

تفرّس في نفسك .. تفكر في ذنبك المصر عليه ..

أغلق قلبك .. وتمهل في تفكيرك ..

 

إلى أن تصل إلى أسبابه .. أمسك بورقة وقلم ..

 

حاول كتابة ما توصلت إليه من أسباب .. بالإضافة إلى الذنوب ..

عندها تستطيع وضع قدمك على الطريق الذي يقودك للجنــة

اللهم صلِّ على سيدنا محمد عدد ماذكرة الذاكرون وغفل عن ذكرة الغافلون

منقول

تم تعديل بواسطة ~ كفى يا نفس ~
تعديل كلمة صلي ألى صلّ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيكِ على نقلكِ الطيّب .

نسأل الله أن يتوب علينا ويرحمنا ويغفر لنا ذنوبنا .

 

وهذا مقال له صلة بموضوعكِ أحببت نقله للفائدة :

الإصرار على المعصية والمجاهرة بها وعدم استشعار مراقبة الله تعالى

 

الشيخ الدكتور سفر بن عبدالرحمن الحوالي

من محاضرة: ذنوب العباد بين الكبائر والصغائر

 

ويقول رحمه الله تعالى في صفحة (181) في مسألة: لماذا التوبة وضرورة التوبة؟ ولماذا يكون المصر على الصغيرة أخطر وأكبر من التائب المقلع عن الكبيرة؟ لأن حالة الإصرار لا تخلو من أمرين، يقول: (الإصرار على المعصية معصية أخرى، والقعود عن تدارك الفارق من المعصية إصرار ورضاً بها وطمأنينة إليها، وذلك علامة الهلاك، وأشد من هذا كله المجاهرة بالذنب).

 

منهم من يذهب -والعياذ بالله- يزني ويعربد ويفجر في مكان ستره الله عليه، وإذا به يأتي ويكتب ذلك في جريدة.. دخلنا مرقصاً وملهى، وفعلنا... فيقرؤه الملايين، أو يتحدث به في التلفاز والإذاعة... سبحان الله! كيف بلغ الشيطان من التلاعب بعقول بني آدم وإضلالهم؟ يستره الله ويفضح نفسه؟!

 

فيقول: لماذا المجاهرة بالذنب مع تيقن نظر الله تبارك وتعالى من فوق عرشه إليك أيها المذنب؟! هذا إن آمن بنظره إليه، وأقدم على المجاهرة، فإنه جرم عظيم، وإن لم يؤمن بنظره إليه واطلاعه عليه فقد كفر.

 

فالمذنب المجاهر المصر بين حالين، ليس هناك حال ثالث: إما أن يعتقد أن الله سبحانه وتعالى مطلع عليه ويراه وهو يعمل هذه الذنوب، ومع ذلك يعملها، فهذا جرم عظيم، ووالله إن العاقل لا يفعل هذا، فإن الإنسان يستحي أن يراه أحد على شيء يكرهه، فكيف بالله تبارك وتعالى؟!

 

وأشد من ذلك إن كان يظن أن الله لا يطلع عليه ولا يراه، ولا يعلم ماذا يصنع، فهذا كفر، والكلام فيه مفروغ منه؛ لأنه مرتد.

 

يقول: فهو دائرٌ بين الأمرين: بين قلة الحياء -في حالة إيمانه بأن الله يراه وينظر إليه- وبين الكفر والانسلاخ من الدين؛ فلذلك يشترط في صحة التوبة تيقنه أن الله كان ناظراً إليه، ولا يزال مطلعاً عليه يراه جهرة عند مواقعة الذنب، وهذا من جملة ما يشترط للتوبة.

 

وأكثر الشباب -هداهم الله- بل أكثر الناس الذين أخطئوا الطريق، إنما جاءتهم التوبة لما استشعروا هذا الأمر، يفكر أحدهم ويقول: كان الله تبارك وتعالى مطلعاً علي ويسمعني، ثم يحلم علي ويمهلني! وقد قرأنا قصة تلك المرأة التي عبرت ذلك التعبير العادي جداً، لكن فيه عبرة عظيمة: هذه الأقدام التي مشت يعلم الله أين مشت، سبحان الله! ذهبت اللذات وبقيت التبعات، تذكرت أين اللذات، سهرة .. مشاهدة فيلم فاسق أو مجلة .. خلوة بأجنبي.. معاكسة في التلفون، وهذه كلها إن كانت ملذات -مع أنه لا يستلذ بها إلا القلب المريض- فقد ذهبت وانقضت.

 

وأي شخص تمتع فإن متعته قد ذهبت وانقضت، وهو يشعر بهذا الشعور، إلا إذا كان مثل ذلك الفاسد صاحب مرض (الهربز)، فقد ذكر صاحب كتاب: ولا تقربوا الزنا أنه قال له الطبيب: ما هو شعورك الآن وأنت تودع الحياة الجنسية والشهوة؟

 

فقال: خمس عشرة سنة وأنا آخذ حظي منها، يكفيني ذلك.. الله أكبر! هذا حظه من الدنيا والآخرة، لكن المؤمنين يتمنون الجنة، ويريدون الحور العين والنعيم، وأنت ما عندك إلا هذه الخمس عشرة سنة وقد ذهبت وانقضت.

 

وإنه يوجد من شبابنا -مع الأسف- من يتمنى أن يعيش عيشة هؤلاء، فهل هذا يرجو الله واليوم الآخر؟! لا. بل حظه في الدنيا أن قال: لقد اكتفيت، خمس عشرة سنة كان يزني وانتهى الأمر، فهذا حظه.

 

ذهبت الملذات وبقيت التبعات، سبحانك يا رب! أما لك عقوبة إلا النار؟! والله لو تفكر الإنسان في هذا الكلام لكفى وشفى:

 

(قد علم أنه يعفى لصاحب الإحسان العظيم ما لا يعفى لغيره ).

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيكِ على نقلكِ الطيّب .

نسأل الله أن يتوب علينا ويرحمنا ويغفر لنا ذنوبنا .

 

وهذا مقال له صلة بموضوعكِ أحببت نقله للفائدة :

الإصرار على المعصية والمجاهرة بها وعدم استشعار مراقبة الله تعالى

 

الشيخ الدكتور سفر بن عبدالرحمن الحوالي

من محاضرة: ذنوب العباد بين الكبائر والصغائر

 

ويقول رحمه الله تعالى في صفحة (181) في مسألة: لماذا التوبة وضرورة التوبة؟ ولماذا يكون المصر على الصغيرة أخطر وأكبر من التائب المقلع عن الكبيرة؟ لأن حالة الإصرار لا تخلو من أمرين، يقول: (الإصرار على المعصية معصية أخرى، والقعود عن تدارك الفارق من المعصية إصرار ورضاً بها وطمأنينة إليها، وذلك علامة الهلاك، وأشد من هذا كله المجاهرة بالذنب).

 

منهم من يذهب -والعياذ بالله- يزني ويعربد ويفجر في مكان ستره الله عليه، وإذا به يأتي ويكتب ذلك في جريدة.. دخلنا مرقصاً وملهى، وفعلنا... فيقرؤه الملايين، أو يتحدث به في التلفاز والإذاعة... سبحان الله! كيف بلغ الشيطان من التلاعب بعقول بني آدم وإضلالهم؟ يستره الله ويفضح نفسه؟!

 

فيقول: لماذا المجاهرة بالذنب مع تيقن نظر الله تبارك وتعالى من فوق عرشه إليك أيها المذنب؟! هذا إن آمن بنظره إليه، وأقدم على المجاهرة، فإنه جرم عظيم، وإن لم يؤمن بنظره إليه واطلاعه عليه فقد كفر.

 

فالمذنب المجاهر المصر بين حالين، ليس هناك حال ثالث: إما أن يعتقد أن الله سبحانه وتعالى مطلع عليه ويراه وهو يعمل هذه الذنوب، ومع ذلك يعملها، فهذا جرم عظيم، ووالله إن العاقل لا يفعل هذا، فإن الإنسان يستحي أن يراه أحد على شيء يكرهه، فكيف بالله تبارك وتعالى؟!

 

وأشد من ذلك إن كان يظن أن الله لا يطلع عليه ولا يراه، ولا يعلم ماذا يصنع، فهذا كفر، والكلام فيه مفروغ منه؛ لأنه مرتد.

 

يقول: فهو دائرٌ بين الأمرين: بين قلة الحياء -في حالة إيمانه بأن الله يراه وينظر إليه- وبين الكفر والانسلاخ من الدين؛ فلذلك يشترط في صحة التوبة تيقنه أن الله كان ناظراً إليه، ولا يزال مطلعاً عليه يراه جهرة عند مواقعة الذنب، وهذا من جملة ما يشترط للتوبة.

 

وأكثر الشباب -هداهم الله- بل أكثر الناس الذين أخطئوا الطريق، إنما جاءتهم التوبة لما استشعروا هذا الأمر، يفكر أحدهم ويقول: كان الله تبارك وتعالى مطلعاً علي ويسمعني، ثم يحلم علي ويمهلني! وقد قرأنا قصة تلك المرأة التي عبرت ذلك التعبير العادي جداً، لكن فيه عبرة عظيمة: هذه الأقدام التي مشت يعلم الله أين مشت، سبحان الله! ذهبت اللذات وبقيت التبعات، تذكرت أين اللذات، سهرة .. مشاهدة فيلم فاسق أو مجلة .. خلوة بأجنبي.. معاكسة في التلفون، وهذه كلها إن كانت ملذات -مع أنه لا يستلذ بها إلا القلب المريض- فقد ذهبت وانقضت.

 

وأي شخص تمتع فإن متعته قد ذهبت وانقضت، وهو يشعر بهذا الشعور، إلا إذا كان مثل ذلك الفاسد صاحب مرض (الهربز)، فقد ذكر صاحب كتاب: ولا تقربوا الزنا أنه قال له الطبيب: ما هو شعورك الآن وأنت تودع الحياة الجنسية والشهوة؟

 

فقال: خمس عشرة سنة وأنا آخذ حظي منها، يكفيني ذلك.. الله أكبر! هذا حظه من الدنيا والآخرة، لكن المؤمنين يتمنون الجنة، ويريدون الحور العين والنعيم، وأنت ما عندك إلا هذه الخمس عشرة سنة وقد ذهبت وانقضت.

 

وإنه يوجد من شبابنا -مع الأسف- من يتمنى أن يعيش عيشة هؤلاء، فهل هذا يرجو الله واليوم الآخر؟! لا. بل حظه في الدنيا أن قال: لقد اكتفيت، خمس عشرة سنة كان يزني وانتهى الأمر، فهذا حظه.

 

ذهبت الملذات وبقيت التبعات، سبحانك يا رب! أما لك عقوبة إلا النار؟! والله لو تفكر الإنسان في هذا الكلام لكفى وشفى:

 

(قد علم أنه يعفى لصاحب الإحسان العظيم ما لا يعفى لغيره ).

 

و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته

  و فيك بارك الله نبوضة  :wub:

و شكرا لمرورك في صفحتي

اللهم آآآآآآآآآآآآآآآآآميييييييييييييييييييين

و جزاك الله خيرا على الاضافة :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

موضع قيّم

بارك الله بكنّ ياغاليات وجزاكنّ الله خيرًا

يُرجى الاطّلاع على هذا :

 

لا تقل اللهم صلي على محمد

تم تعديل بواسطة ~ كفى يا نفس ~

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

موضع قيّم

بارك الله بكنّ ياغاليات وجزاكنّ الله خيرًا

يُرجى الاطّلاع على هذا :

 

لا تقل اللهم صلي على محمد

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

و فيك بارك الله مشرفتي الغالية و جزاك الفردوس الأعلى

اللهم صلِّ و سلم على سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين

جزاك الله خيرا يا غالية على التنبيه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

بارك الله فيك أختي الغالية وجعلها ربي في ميزان حسناتك ،

 

اللهّم اجعلنا من التوابين المتطهرين

 

بانتظار مواضيعك الأخرى :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

بارك الله فيك أختي الغالية وجعلها ربي في ميزان حسناتك ،

 

اللهّم اجعلنا من التوابين المتطهرين

 

بانتظار مواضيعك الأخرى :)

 

و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

و فيكِ بارك الرحمن يا غالية

اللهم آمين

بإذن الله حبيبتي ^_*

مرورك أسعدني

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

جزاكِ الله خيراً الفقيره إلى الله على النقل القيم ولاحرمكِ ربي أجره

 

بارك الله فيكِ نبض الأمه على الإضافه المفيده جعلها الله في ميزان حسناتك

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
و عليكم الـسلام ورحمـة اللـَّـه وبركـاتـه,,

 

جزاكـِ اللـَّـه خير

و جعـله اللـَّـه في ميزان حسـناتكـ

موضــوع قيم

اللـهم إجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسـنه

 

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
و عليكم الـسلام ورحمـة اللـَّـه وبركـاتـه,,

 

جزاكـِ اللـَّـه خير

و جعـله اللـَّـه في ميزان حسـناتكـ

موضــوع قيم

اللـهم إجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسـنه

 

 

 

 

 

حيَّاكِ الله أختي الحبيبة الذليلة الى الله

و إيَّاكِ حبيبتي

و جزاكِ الله خيرا انت أيضا

اللهم آمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

جزاكِ الله خيراً الفقيره إلى الله على النقل القيم ولاحرمكِ ربي أجره

 

بارك الله فيكِ نبض الأمه على الإضافه المفيده جعلها الله في ميزان حسناتك

 

 

و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ِ حيّاكِ الله أختي الحبيبة

و إِيّاكِ يا غالية 

بارك الله فيكِ على دعائك لي حبيبتي

:)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السيلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خير الجزاء على طرحك لهذا الموضوع القيم المفيذ وجعله الله في ميزان حسناتك بارك الله فيكم اختي,,

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السيلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خير الجزاء على طرحك لهذا الموضوع القيم المفيذ وجعله الله في ميزان حسناتك بارك الله فيكم اختي,,

 

و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

و أنتِ من أهل الجزاء حبيبتي

و فيكِ بارك الرحمن

أسعدني مرورك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
راااااااااااااائع راااااااائع

 

جزاك الله الفردوس حبيبتي

 

كم هي كلمات غالية

 

 

اللهم اهدنا اليك .....

 

 

 

 

حيّاكِ الله أختي الحبيبة

أنتِ الأروع حبيبتي

اللهم آمين

أسعدني مروركِ يا غالية  :blink:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيك أخيتي :)

كلمات أبكتني .. فكم من المعاصي نقترفها دون أن نحسبها :(

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيك أخيتي :)

كلمات أبكتني .. فكم من المعاصي نقترفها دون أن نحسبها :(

حيّاكِ الله أختي الحبيبة سندس

و فيكِ بارك الله 

اللهم استرنا في الدنيا ة الآخرة

مروركِ نور صفحتي يا غالية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

بارك الله فيك أختي الغالية وجعلها ربي في ميزان حسناتك ،

 

اللهّم اجعلنا من التوابين المتطهرين

 

بانتظار مواضيعك الأخرى :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

بارك الله فيك أختي الغالية وجعلها ربي في ميزان حسناتك ،

 

اللهّم اجعلنا من التوابين المتطهرين

 

بانتظار مواضيعك الأخرى :)

 

و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

و فيكِ بارك الرحمن حبيبتي

اللهم آمين

أسعدني مروركِ يا غالية :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك اختي

و جزاك الله خيرا على النقل الطيب

اللهم استرنا فوق الارض و تحت الارض و يوم العرض عليك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
بارك الله فيك اختي

و جزاك الله خيرا على النقل الطيب

اللهم استرنا فوق الارض و تحت الارض و يوم العرض عليك

 

أهلا بكِ يا حبيبة

و فيكِ بارك الرحمن حبيبتي

و أنتِ من أهل الجزاء

اللهم آمين

أسعدني مروركِ يا غالية 

:)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ~

جزاكِ الله خيراً على هذا نقل القيّم وجعله الله في موازين حسناتكِ ()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×