اذهبي الى المحتوى
جمانة راجح

❤ الحلقة الثالثة ❤ دورة | تهيئة الفتاة للزواج، ومسؤوليّة الوالدين .

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم

 

 

X9f72568.png

 

 

* الحلقة الثالثة *

حتى يبقى الحب ..... ,،

زيارة ودية

رن رن رن

والدة نورة : نورة أفتحي الباب إنها صديقتكِ سارة ووالدتها

نوره : حاضر يأمي .

وفي غرفة الضيوف وبعد تقديم العصائر والضيافة

نوره : نستأذكن أمي وخالتي سنذهب انا وسارة لمكتبة البيت نراجع بعض الدروس .

فقالتا : إذنيكما معكما يا حبيبات .

وبعد احاديث ودية بين الأمهات

قالت والدة سارة : ياإلهي يأم نوره سارة من فترة بلوغها وأسألتها

وحكاويها كثيره وأصبحت ارفض الإجابة عليها واخبرها انه

من العيب كثره الأسئلة من ذلك النوع .

والدة نوره : لم ذلك يأم سارة البنت في مرحلة فضول وتعلم فهي

تنتقل من مرحلة لأخرى وتحتاج الكثير من الأهتمام والتوجيه والأرشاد

والأم بالنسبة لها منبع الحنان والأمان

وإن لم تجيبيها هي عن أسئلتها فمن سيفعل إذا !..

والدة سارة : ولكن بعض الأسئلة أحرج منها .

والدة نوره : لابد أن تكسري حاجز الخجل هذا بينكما ..

فالبنت لو لم تأخذ الإجابة منك فستأخذها بطرق أخرى ...

ولا تدري حينها إن كانت هذه الطرق آمنة أم لا ، فأنت تعلمين

أصبحنا في عالم مفتوح بوسائل التواصل والإنترنت

وقد يؤثر على شخصيتها ونظرتها للحياة .

فلابد أن تتشاركي مع ابنتك وتكوني صندوق سرها الحبيب

فأحتوي إبنتكِ بقلب حنون

والدة سارة : صدقتي ياغالية .. وفتحت مداركِ لأمور غابت

عن خاطري ... جزاكِ الله خيرًا .

..... ,،

 

عندما تبلغ الفتاة في بيت والديها ، تُزهر الأحلام في صدر أمها خصوصًا

بأن تُساعدها في أعمال المنزل

وأن تتشاركا في في أحاديثهما ، وحواراتهما حتى أن الأم لترتسم

على شفاهها تلك البسمة الجميلة

التي دومًا ما كانت الفتاة تحلم برؤيتها

لكنهما تتصادمان بواقع أليم مُعاش أسمه

" المُراهقة ".

 

 

يتبع إن شاء الله ..... ,،

 

7qQ72568.png

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

7qQ72568.png

المُراهقة ..... ,،

 

هي عدة تغييرات فسيولوجية تحدث للفتاة ما بين 12 - 18 سنة

وهذه التغييرات ناتجة عن افراز الهورمانات في جسد الفتاة وهي أمور

خارجة عن سيطرتها ونتيجة هذه التغييرات تُفاجأ الأم بتصرفات غريبة

نوعًا ما من ابنتها : كالعناد ، ورفع الصوت ، وكثرة البكاء

ولا أقتنع بهذا، ولا يعجبني فعل كذا, أو أنا حرة, أو شيء يخصني

وحدي, وغيرها من تلك الاعتراضات التي لا تعلم لها الأم سببا مقنعا!!

أيتها الأم لتصنعي من ابنتك مُراهقة راشدة ، وذات شخصية سوية ،

مُتزنة اجتماعية لتُزهر أحلامكما معًا ، عليك بهذه الخطوات المهمة :

أولا : اطردي خجلك ِ تجاه ابنتك - وقفة مُصارحة مع نفسك

لكي تتقرب الفتاة من والدتها ، فإنها تلجأ إليها لسؤالها عن حيرتها

وخصوصًا في أمور محرجة لا تستطيع البوح بها ، وعندما تلجأ الفتاة

للأم فتصدها وتزجرها ، ولا تعطيها الإجابات التي تُقنعها وتُشبعها

فإنها بذلك فد هدمت جسور الثقة بينهما .

فالثقة بين الأم وابنتها المُراهقة هو جسر ممتد لشخصية سويّة مُزهرة

فحاولي يا أماه أن لا تقطعي ذلك الجسر، ومدي يدك ِ لابنتك

حتى لا تأخذها من غيرك ِفيصبح الأمر أسوأ ومعالجته

أصعب وطريقه طويل .

..... ,،

ثانيا : حتى يبقى الحب الاشباع العاطفي في هذه الفترة

الحرجة لكل فتاة فإنها تواجه من ابنتها المراهقة أنواع من

العناد وإثبات النفس ، وحرية النفس، اتخاذ القرارات

ولعدم علم الأهل بكيفية هذه المواجهة فإنهم يكيلونها

بصفات العند وقلة الأدب وهذا خطأ كبير منك ِ أيتها الأم !

فعندما ترين ابنتك ِ بهذا الخلق لا تصرخي عليها بل امدحيها شجعيها

حتى تهدأ ، وأعلميها بصفاتها الحسنة في سلوكها وشخصيتها

ووجهي خطأها بشكل هادئ بالرأي الصائب منك دون اجبارها على قبوله

وكأنك تُرسلين لها رسائل محبة أنت ابنتي وأنا أعرفك ِ جيدًا ..

والاعتراف بالبنت من خلال:

- الثناء على شخصيتها، وعلى إنجازاتها، وعلى الجوانب الطيّبة عندها.

- احترام خصوصيّاتها، وشخصيّتها.

- احترام ما يتعلق بأمورها الخاصة.

فإنها حتمًا ستفكر في أيهما الأصوب ، وبعد دقائق سترينها بجانبك ِ حتما .

..... ,،

ثالثُا : أماه أنت النافذة حتى تُصبح ابنتك ِ شخصية اجتماعية

حلمك ِ يا أمي أن ترين ابنتك ِ مُشرقة .. بسّامة .. معطاءة

خلوقـة .. مُهذبة .. جميلة بروحها .. نقيّة بـ قلبها

كل ذلك أنت ِ تصنعينه بابنتك وكيف ذلك تعالي لتريّ بنفسك ِ : )

عندما تبلغ الفتاة سن الرابعة عشر تُحب أن تتفتح معالمها

وأن توسع آفاقها .. وتتوسع مداركها ، وتُقيم علاقات اجتماعية جميلة

وذلك يحدث بتغيير في التفكير اثر نضوجها ويا أماه أنت هي

النافذة لبلوغها تلك المرحلة المُشرقة بتعليمها :

1- التربية الإيمانية وطاعة الله عز وجل : في أداء الصلوات ، وقراءة القرآن .

2- الآداب وحقوق الغير والاحترام سواء في الكلام ، والطعام ، واللباس .

3- بقبول صويحباتها واختيار الصالحة منها ومشاركتها أحاديثهن .

4 - الزيارات الاجتماعية توسع من مهارات التواصل لدى ابنتك ِ مثل :

زيارات الأقارب ، أو المريض ، والمناسبات العامة

5 - حوارك مع ابنتك ِ وكلامها معك ِ هي النافذة الأهم لتعامها مع

الغير فإذا كتن حديثك راقيًا فستصبح مثلك ِ راقية وأما ان كان

العكس فسوف ينعكس ذلك على غيرها ، فأنت القدوة هنا !

6 - توعية الفتاة بسلبيات مجتمعها من : ترك الحجاب ، وعد

اسئذان الأهل ، والسلوكيات الشاذة التي نراها من حولنا بكثرة

هذه الأيام .

7- تعليمها منذ صغرها بقبول الحق إن واجهها أحد بذلك ،

وعليها أن تواجه نفسها لتتغير نحو الأفضل ..

8- الكتاب : هو العامل الأقوى والأكبر لتوسيع آفاق التفكير

فارشدي ابنتك بقراءة الكتب النافعة والمفيدة .

..... ,،

رابعًا : حدثّي ابنتك ِ عن تجاربك في هذه الفترة

نعم حدثيها عن ذكرياتك ، وكيف أنها تعيش أفضل منك ِ بمراحل

حتى ترى أن أمها علمتها ولم تواري ذلك عنها خجلا أو هروبًا من

مواجهتها حدثيها صديقاتك وكيف كنت تتواصلين معه حدثيها عن

أحلامك ِ التي تريدين أن تكون في ابننتك ِ ،

حدثيها عن ذكرياتك الجميلة .

 

حتى يبقى الحُب تحتاجين إلى :

- مد جسور الثقة والمحبة .

- المصارحة والحوار الهادئ .

- الصحبة الصالحة واختيار ابنتك لهن .

- الاجتماعيات ومهارات التواصل .

- أماه ، أنت ِ القدوة هنا !

يتبع إن شاء الله ..... ,،

 

7qQ72568.png

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

7qQ72568.png

 

 

التطبيق العملي ..... ,،

 

إلى الأم : أذكري لنا كيف واجهت مراهقة ابنتك ِ ؟

هل واجهت صغوبة في التعامل مع تلك الموجات من الغضب ؟

 

إلى فتاتي :

هل شعرت باشباع العاطفي في فترة مراهقتك ِ ؟

ماذا كنت تتمنين من والدتك من أمور تفعلها ؟

 

 

 

EVk76183.png

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم..

حياكِ الله مشرفتي بوركتِ وبوركت جهودك

جميل ما تقدمين اللهم بارك

هل شعرت باشباع العاطفي في فترة مراهقتك ِ ؟

للأسف لا مع اني كنت آخر العنقود : ) اللهم لك الحمد

 

ماذا كنت تتمنين من والدتك من أمور تفعلها ؟

تمنيت أن تكون بيننا صداقه , أن تكون صندوق أسراري

تمنين أن يتسع صدرها لي قليلا

ولكني أعذرها لأنها كانت تقوم بدور الأم والأب

وتعبت معنا وتحملت الكثير والكثير

أسأل الله أن يبارك في عمرها بصحة وعافيه علي طاعته وأن يجعلها من أهل الجنه

 

جزاكن الله عنا خير الجزاء

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله خيرا مشرفتى

انا مشكلتى انى بتحرج جدا من الناس والتجمعات وبحب اهرب من المواقف دى

كنت الفترة اللى بروح فيها المدرسه والمسجد كنت عادى وبتكلم ومش بتكسف اوى زى دلوقتى

لكن لما منعت فترة طويله مبقتش احب اقابل الناس لكن لو قابلتهم ببتسم فى وجههم واعاملهم كويس

 

إلى فتاتي :

هل شعرت باشباع العاطفي في فترة مراهقتك ِ

؟

مش عارفه ^^

بس انا لما كنت صغيره مكنش عندى حتة ان يكون ليا ارائى او يكون ليا شخصيه معينه

 

ماذا كنت تتمنين من والدتك من أمور تفعلها

؟

 

ممم بصراحه انا مش عارفه اجاوب ^^

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله

شكرا على الموضوع الطيب والله هذا شئ اساسي وجدمهم في حياتنا جزاكي الله خيرا يا مشرفتي الغالية

التطبيق العملي ..... ,،

 

إلى الأم : أذكري لنا كيف واجهت مراهقة ابنتك ِ ؟ ابنتي مريومة لا تزال صغيرة ولكن ان شاء الله ساتبع النصائح المكتوبة واعمل بها

هل واجهت صغوبة في التعامل مع تلك الموجات من الغضب ؟

ابنتي مريومة لا تزال صغيرة ولكن ان شاء الله ساتبع النصائح المكتوبة واعمل بها

إلى فتاتي :

هل شعرت باشباع العاطفي في فترة مراهقتك ِ ؟ لم اشعر باي اشباع عاطفي بالعكس كانت امي سامحها الله تقابل عنادي بالعنف والهجر

ماذا كنت تتمنين من والدتك من أمور تفعلها ؟كنت اتمنى من كل قلبي ان اجرا وابوح لها ببلوغي وان اجرا على الاكل في رمضان بلا اي عقد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم..

حياكِ الله مشرفتي بوركتِ وبوركت جهودك

جميل ما تقدمين اللهم بارك

هل شعرت باشباع العاطفي في فترة مراهقتك ِ ؟

للأسف لا مع اني كنت آخر العنقود : ) اللهم لك الحمد

 

ماذا كنت تتمنين من والدتك من أمور تفعلها ؟

تمنيت أن تكون بيننا صداقه , أن تكون صندوق أسراري

تمنين أن يتسع صدرها لي قليلا

ولكني أعذرها لأنها كانت تقوم بدور الأم والأب

وتعبت معنا وتحملت الكثير والكثير

أسأل الله أن يبارك في عمرها بصحة وعافيه علي طاعته وأن يجعلها من أهل الجنه

 

جزاكن الله عنا خير الجزاء

 

 

وأنتِ من أهل الجزاء يا همسات ()

هل جربت ِ يومًا أن تُبادريها بهذا الكلام

هي تُفكر مثلك ِ لكنها تفتقر للخطوات العملية ومتأكدة أنها ستسعد بذلك : )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله خيرا مشرفتى

انا مشكلتى انى بتحرج جدا من الناس والتجمعات وبحب اهرب من المواقف دى

كنت الفترة اللى بروح فيها المدرسه والمسجد كنت عادى وبتكلم ومش بتكسف اوى زى دلوقتى

لكن لما منعت فترة طويله مبقتش احب اقابل الناس لكن لو قابلتهم ببتسم فى وجههم واعاملهم كويس

 

إلى فتاتي :

 

هل شعرت باشباع العاطفي في فترة مراهقتك ِ

؟

 

مش عارفه ^^

بس انا لما كنت صغيره مكنش عندى حتة ان يكون ليا ارائى او يكون ليا شخصيه معينه

 

ماذا كنت تتمنين من والدتك من أمور تفعلها

؟

 

 

ممم بصراحه انا مش عارفه اجاوب ^^

 

 

وأنت ِ من أهل الجزاء يا سارة ()

المعاملة الحسنة هي من أخلاق المسلمات

لكن الخجل من التجمعات صفة سلبية وإن لم يكن بالوقت الحالي قبالمستقبل

لأن هذه الصفة تمنعك ِ من الحصول على المُشاركة الفعلية والتعبير عن مشاعرك الشخصية .

 

 

مش عارفه ^^

بس انا لما كنت صغيره مكنش عندى حتة ان يكون ليا ارائى او يكون ليا شخصيه معينه

 

 

نحاول أن ننظر للأمور بنظرة إيجابية

عندما تفعلين أمور تُخبينها كالأشغال اليدوية أو تصفح الانترنت فهذه شخصيتك ِ .

عندما تتكلمين بحرية مع الذين تحبينهم فهذه شخصيتك

عندما تأخذين أو تعطين بطيبة نفس فهذه شخصيتك .

عندما تختارين ملابسك البيتية فهذه شخصيتك

الأمور التي تفعلينها سواء كانت جيدة أملا فهي تُعبر عن ذاتك إذن هي شخصيتك

ممكن يكون في أمور لا رأي لك ِ فيها لكن هذا لا يعني أن لا شخصية لك ِ : )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله

شكرا على الموضوع الطيب والله هذا شئ اساسي وجدمهم في حياتنا جزاكي الله خيرا يا مشرفتي الغالية

التطبيق العملي ..... ,،

 

إلى الأم : أذكري لنا كيف واجهت مراهقة ابنتك ِ ؟ ابنتي مريومة لا تزال صغيرة ولكن ان شاء الله ساتبع النصائح المكتوبة واعمل بها

هل واجهت صغوبة في التعامل مع تلك الموجات من الغضب ؟

ابنتي مريومة لا تزال صغيرة ولكن ان شاء الله ساتبع النصائح المكتوبة واعمل بها

إلى فتاتي :

هل شعرت باشباع العاطفي في فترة مراهقتك ِ ؟ لم اشعر باي اشباع عاطفي بالعكس كانت امي سامحها الله تقابل عنادي بالعنف والهجر

ماذا كنت تتمنين من والدتك من أمور تفعلها ؟كنت اتمنى من كل قلبي ان اجرا وابوح لها ببلوغي وان اجرا على الاكل في رمضان بلا اي عقد

 

 

وأنت من أهل الجزاء أم مريومة ()

برأي يا حبيبة أن تُصارحي والدتك ِ بهذه الأمور حتى تتخلصي من عقدتك ِ التي في نفسك

حتى تُعطين ابنتك ِ مشاعر أنت افتقدتيها من غير حدود ، لأنها ستؤثر عليك مُستقبلا إن لم تتخلصي منها

برأيي والدتك افتقدت للخطوات الصحيحة لمصارحتك ويمكن أن أقول أضاعتها لكن ذلك كان بجهل منها وعدم معرفة في كيفية التصرف

سامحيها لتُعطي ابنتك ِ أكثر

ربي يباركلك في ابنتك ويحفظها لك : )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

نعم الله ييسرلى الامور ^^

بالنسبه للتجمعات بحتاج احد من صديقات المهم حد غريب يروح معايا عشان اتشجع ( :

 

ااه انا دلوقتى اتحسنت عن الاول وبقى ليا رأى الحمد لله عن الاول

بس احيانا ببقى محتاره ومش عارفه ارد وبقول مش عارفه لو حد سألنى عن رأيي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هل شعرت باشباع العاطفي في فترة مراهقتك ِ ؟

أبدا

ماذا كنت تتمنين من والدتك من أمور تفعلها ؟

الحديث عن امور الحيض بصراحة

كنت أفهم كل شيء الا هذا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

نعم الله ييسرلى الامور ^^

بالنسبه للتجمعات بحتاج احد من صديقات المهم حد غريب يروح معايا عشان اتشجع ( :

 

ااه انا دلوقتى اتحسنت عن الاول وبقى ليا رأى الحمد لله عن الاول

بس احيانا ببقى محتاره ومش عارفه ارد وبقول مش عارفه لو حد سألنى عن رأيي

 

آمين ()

 

خذي الأمور ببساطة يا سارة

واتخاذ القرار ليس صعبًا ، لكن مهم جدًا أن تختاره وفق منهج ديننا .

أما الأمور الدنيوية فستكون بالإختيارية .

مثل ماذا تُفضلين اللون السماوي أم الأزرق ؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@@ساره محمد

 

وأنت من أهل الجزاء ()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
هل شعرت باشباع العاطفي في فترة مراهقتك ِ

 

؟

 

 

للاسف ليس كثيرا،

 

 

ماذا كنت تتمنين من والدتك من أمور تفعلها ؟

 

امور كثيرة لا استطيع الافصاح عنها لدواع شخصية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@@الملتزمة المتفائلة

 

هل حاولت أن تعوضي عن ذلك الاشباع بأشياء أخرى ؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انا كنت اشغل نفسي كثيرا بالقراءة يعني معظم وقتي. لكن حين يراودني ذلك الشعور ابكي واكتب كل ما احس به فينزاح عني كل ذلك فقط عندما ابكي، هكذا كنت افعل ولا أزال. وفي النهاية يكون مصير ما كتبت الحرق.

تم تعديل بواسطة الملتزمة المتفائلة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جميل فالكتابة طاقة تمنحك الايجابية : )

واصلي أسعد الله قلبك ()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اسعدني كلامك. بارك الله فيك. تسلمي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اسعدني كلامك. بارك الله فيك. تسلمي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اسعدني كلامك. بارك الله فيك. تسلمي

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لم أشعر يوما بالاشباع العاطفي وعندم أريد ان اتحدث مع أمي وأبوح لها باي شيئ كانت تصرخ وتستغل لحظة ضعفي لتكررها لي طول العمر حيث يوما كنت أواجه معاكسات من ابن الجيران حيث كان يتعرض لي في الطريق و يرمي علي بوابل من الكلمات الغرامية وكان ينتظرني صبح مساء وهو يتبعني كظل ويقول لي سأنتظرك حتى تكمل الثانوية ونتزوج وتابع ملتحقته لب أكثر من 3أشهر ويسألني أتقبلين بي زوجا وكنت لا أرد عليه أطأطأ رأسب وأمر كأنني لم أره ولم أجرؤ على القول لأمي على الأمر لأنني خشيت ان تقول لي انت فعلت وفعلت انت التي جعلتيه بلاحقك حتى ذقت ذرعا وقلت له لاأوافق فانسحب يوما ولم يريني وجهه لكن ما لبث أن عاد لي لماذا ترفضينني لماذا لماذا حتى جاوبته وقلت له دعني وشأني لا أريد الزواج ولم يتركني ..حتى قلت لأمي فقالت نعم خطبك مني وقلت لهم حتى تكمل الثانوية ووبخت أخته وعاتبتها و اهنا كنت أشعر بالأمان وشعور لا يوصف من الفرح بأمي حتى ينقلب ذلك الحلم السعيد لكابوس وأصبحت تصرخ صبح مساء انت فعلت انت فعلت وانت خبيت الأمر علي هذا واضح من أنك لاتخبريييني عن كثييير من الأشياء وقلت هذا هو سبب عدم اخبار لك وحتى االآن لن تنساها حاولت اخبارها بأنها لو تحتويني لو تفهمني لما حدث ذلك حاولت وحاولت لكن دون جدوى أمي أنا ابنتك مثلما ربيتني حاولي فهمي .لكن دون جدوى. (وقالت لي في احدى الأيام أنا لا أتحمل أن ارى احدى أبنائي في خطأ )...

أرجو من أمهات المنتدى أن لا يعامل بناتهم هكذا فان بنت وكم تمنيت الت تتعامل أمي معي هكذا ..وشكرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ام استبرق انت منتقبه ؟

والشاب ده يلاحقك وانت منتقبه ؟

انا شايفه ان كان اول مره كلمك فيها تخبرى والدتك او والدك

عشان هما يتصرفوا من البدايه ويصدقونا ويعرفوا ان احنا بنقولهم على كل حاجه

لكن لما نخبرهم بعد فتره عشان خايفين نخبرهم كده اللى بيتعرضلنا بيتمادى لانه شايف ان محدش بيكلمه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لا لاسف انا لست منتقبة انا جربت أمي من قبل حتى لو قلتلها من الاول كانت راح تلقي الوم علي انا وعلى العموم لما أخبرت أمي راحله أخي واقفه عند حده والحين ساعااات يوقف في طريقي لم اجي من المدرسة بس ما يتكلم معي عادي يعني ما اقدرش احكم واقفلي انا واللغيري واللي حارقني من هذا الشاب انه كان متدين وملتحي وبعدين حلق اللحية و..أصبح يفعل ما يفعل غفر الله لنا وله انت أم ياسارة؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

معلش هى طبعا امك وبتخاف عليك بس يمكن ده طبعها او هى مش قادره تظهرلك حبها لك

لما تخرجى قولى بسم الله توكلت على الله ولاحول ولاقوة إلآ بالله

قولى ادعية الخروج من المنزل

الله ييسرلك الخير

 

لا انا لسه متجوزتش ( :

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

  • محتوي مشابه

    • بواسطة سُندس واستبرق
      بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم

       
      الحلقة السابعة والأخيرة من دورة
      تهيئة الفتاة للزواج ، ومسؤولية الوالدين .
       
       

       
      أولا أدعوكن لسماع هذه المحاضرة المهمة
      فهم النفسيات بين الزوجين جاسم المطوع .
       
      لسماع المُحاضرة [ اضغطي هُنا ]
       
      فواصل للكتب :
       

       

       
       
      للتحميل [ اضغطي هُنا ]
       




      بطاقات :
       

       

       



       
       
       

      تصميم البطاقات من الحبيبة المحبة لله


    • بواسطة جمانة راجح
      بسم الله الرحمن الرحيم



      والصلاة والسلام على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم


       
       
       



       
       
       

      * الحلقة الخامسة *



      مهارات حياتية ..... ,،



      ان من جمال الفتاة تلك الشخصية المتزنة ، الراقية بتصرفها ، اللبقة بكلامها ،



      المتسامحة بروحها تلك مهارات حياتية نكتسبها ، اما بالتعلم أو



      بالقراءة أو بخبرة السنون ، هذه المهارات تكسبنا
      جمالا روحيًا فضلا عن ذلك ظاهريًا ، فالبسمة ، والهدوء كلها



      أمورنتمناها فهيا بنا فتاتي نتعلمها
       
      هناك مهارات حياتية لا يمكنك التغافل عنها وهي أساسية



      بحياتنا حتى نعيشها بصفاء وهدوء وروية \وتلك المهارات هي :
       
      - مهارة التواصل والحدييث .
      - مهارة اتخاذ القرارات .
      - مهارة حل المشكلات .
      - مهارة الأنوثة .
      - مهارة الأناقة .
       
       
      ان معرفتنا لهذه المهارات تجعلنا نعرف كيفية التصرف حتى لو



      واجهتنا الصعوبات وقليل من التأمل والتفكير ، سنصل لحلول



      لمشاكلنا دون أن تبعث ارواحنا بتلك الطاقة السلبية
      ككثرة البكاء \ واليأس \ والعُزلة \ وعدم الثقة بالنفس \



      والتسرع بالكلام والتهور باالأفعال .


       
       

      يتبع إن شاء الله ..... ,،


       
       
       



    • بواسطة سُندس واستبرق
      ~ هَمَسَات أُمْ ~



      ابنتي الغالية..



      لقد خلعت عنك معطف الطفولة، ولبست ثوب الأنوثة والشباب ،



      وتفتحت في قلبك ورود الأحلام بعش تبنيه ورفيق يكون لك سكنًا ورحمة،



      وقبل أن تدلفي إلى هذا العش ...هذه همسات صادقة من أم رؤوم غلفتها بالمودة والحب وجملتها بالنصح



      – أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن تقرئيها وأنت ترفلين بثوب الصحة والعافية ..



      هذه الهمسات بإذن الله ستكون لك نبراسًا ينير لك طريق السعادة الزوجية ...



      وشموعًا تتوقد لك كلما لفك ظلام الحيرة في دربك الطويل ...


       

      ثمرة فؤادي ..



      أقرئيها بتمعن من قبل أن تخط قدماك الصغيرتان عتبة الحياة الزوجية ، وأسأل الله أن يعينك على تدبرها والعمل بها فهي مستقاة من كتاب الله الكريم وسنة نبيه – عليه الصلاة والسلام – ممزوجة بتجربة أم محبة.



      بارك الله لك فيها ونفعك بها وجعلها خالصة ... صوابًا.


       

      أمك المحبة المشفقة



      للكاتبة : مضاوي بنت عبدالله الهطلاني .


       
       

      هدية مُقدمة من دورة : تهيئة الفتاة للزواج ، ومسؤولية الوالدين


       
      دورة | تهيئة الفتاة للزواج، ومسؤوليّة الوالدين .
    • بواسطة سُندس واستبرق
      ،،



      تهيئة الفتاة للزواج ، ومسؤولية الوالدين .



      بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله - صلى الله عليه وسلم – أما بعد :


       

      الزواج تلك الكلمة التي أخذت حيّزًا كبيرًا في قلب كل فتاة



      وأنشئت منها عالمًا ورديًا في كل خيال ، وذاك الفستان الآبيض الرائع ترفع ذيله



      لتتهادى ببطء بخيلاء وكبيرياء نحو ذلك البيت الذي سيصبح مملكتها الوديعة .


       

      لذا كان لِزامًا علينا تهيئة الفتاة للزواج لأنها فطرة الله – عز وجل – في خلقه وتكوينه كما قال في كتابه :



      {وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله والله واسع عليم} [النور: 32] .



      وكما قال :



      {ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون} [الروم: 21].



      وهذه الدورة ستكون للفتيات من سن البلوغ وحتى الخطبة .





       

      ولأن تهيئة الفتاة للزواج هي مسؤولية الوالدين ، وضعنا هذا الموضوع


      - للتوعية
      - والتوجيه
      - والنصيحة
      - ومنا لك ِ أجمل الزهور وأنضرها .




       

      أيتها الأم :



      كلُّكم راعٍ فمسؤولٌ عن رعيتِه ، فالأميرُ الذي على الناسِ راعٍ وهو مسؤولٌ عنهم ، والرجلُ راعٍ على أهلِ بيتِه وهو مسؤولٌ عنهم ، والمرأةُ راعيةٌ على بيتِ بعلِها وولدِه ، وهي مسؤولةٌ عنهم ، والعبدُ راعٍ على مالِ سيدِه وهو مسؤولٌ عنه ، ألا فكلُّكم راعٍ وكلُّكم مسؤولٌ عن رعيتِه [ صحيح البخاري ] .


       



       

      أيتها الأم :


       

      (ما من رجل تدرك له ابنتان فيحسن إليهما ما صحبتاه أو صحبهما إلا أدخلتاه الجنة) [ صحيح ابن حبان ] .



      (من عال جاريتين حتى تبلغا جاء يوم القيامة أنا وهو) وضم أصابعه [ صحيح مُسلم ] .






      أيتها الأم :



      أمسكي بيد ابنتك ِ برفق وحنان ، واجلبيها هنا معنا حتى تكون في آمان



      فمـا كتبنا هذه الكلمـات إلا حرصًا على قلوبكن الطاهرة، ومحبتكن


      نسأل الله أن نكون قد وفقنا لأيصال هذه الكلمات لعقولكن وقلوبكن ()


       





      كان معكن في الاعداد والتقديم :



      سُندس واستبرق



      مـ أم الزهراء ـرام,


       

      مع كل الحب والتقدير .


       




    • بواسطة سُندس واستبرق
      بسم الله الرحمن الرحيم


       

      والصلاة والسلام على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم


       
       




       
       
       

      الحلقة الرابعة



      أولى خطوات المطبخ 3>


       
       
       

      نورة في المطبخ ..



      والدة نوره : نوره حبيبتي لا تنسي وضع الخميرة
      عند العجن .



      نوره : إن شاء الله ... أمي أريد سؤالك
      والدة نوره تفضلي يابُنيتي .



      نوره : أحدى صديقاتي تشكوى كثيرا من دخول المطبخ برغم



      أنها تريد أن تطبخ .... ولكن والدتها دائم تصدها لأنها كثيرًا
      ما تخطئ في العمل .. وأيضاً لا تجعلها تعمل شيء من اعمال البيت حتى لا يؤثر على دارستها .
       
      فهل دخول المطبخ يؤثر على الدارسة يا أمي ؟!
       
      والدة نوره بإبتسامه عريضه : سأوجه سؤالك إليكِ يابنتي ..
      ها أنتِ تدخلي معي المطبخ فهل أثر عليكِ او على دراستكِ ؟



      نوره بضحكة ممزوجة بفرح : طبعا لا بالعكس يا أمي أنا أحب ذلك
      خصوصا بوجودك وتحملك الكوارث التي أتسبب فيها ...
      ولم يؤثر على دارستي ابدا فلم تكلفيني ما لا أطيق ..



      والدة نوره بعد ضحكة جميلة : اعترفتِ الأن يا نوره ... سأخبركِ بسر قديم
      لقد كنت مثلك ما أن أدخل المطبخ إلا وتحدث الكوارث
      ولكن جدتكِ كانت ذا قلب كبير واسع فتحملتني .
      أيضا يا صغيرتي المطبخ وأعمال البيت هي أيضا مدرسة لابد أن تتعلم
      الفتاة فيها بالتدرج مثل مراحل الدارسة ... حتى لا تتعب مستقبلاً
      عندما تكون ملكة لبيت .



      نوره : نعم يا أمي الغالية فأنت ايضا بذلك تعطيني الثقة والقدرة على تحمل
      الأمور والمسؤلية .. .. أمي أقتربي مني لأخبرك بأمر



      والدة نوره : حاضر ياحيبيتي ... ها أنا نعم .
      نوره بعد أن وضعت يديها حول أكتاف أمها .. وهاذي قبلة على خد أحلى أم .
      كم أحبكِ يا أمي ..


منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×