اذهبي الى المحتوى
الدنيا فان

سجود البعير له صلى الله عليه وسلم

المشاركات التي تم ترشيحها

سجود البعير له وشكواه الى النبي صلى الله عليه وسلم:

 

روى النسائي واحمد بسنديهما عن انس بن مالك رضي الله عنه: كان لاهل بيت من الانصار لهم جمل

يسنون أي يحملون عليه الماء من البئر وانه استصعب عليهم فمنعهم ظهره وان الانصار جاءوا الى النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا:: انه كان لنا جمل نسني عليه وانه استعصب علينا ومنعنا ظهره وقد عطش الزرع والنخيل فقال النبي صلى الله عليه وسلم لاصحابه( قوموا) فقاموا فدخل الحائط والجمل في ناحية فمشى النبي صلى الله عليه وسلم نحوه فقال الانصار: انه صار مثل الكلب أي الذي به داء الكلب وانا نخاف عليك صولته فقال (ليس على باس منه) فلما نظر الجمل الى الرسول صلى الله عليه وسلم اقبل نحوه حتى خر ساجدا بين يديه فاخذ النبي بناصيته اذل ماكانت قط حتى ادخله في العملفقال له اصحابه يارسول الله هذه بهيمه لا تعقل تسجد لك ونحن احق ان نسجد فقال النبي ان السجود لا يكون الا لله ولو ان هناك من يسجد لاحد لامرت المراه ان تسجد لزوجها من عظم حقه عليها

 

كما ورد ان النبي صلى الله عليه وسلم دخل يوما مع بعض اصحابه حائط بستان فاذا جمل قد اتاه فجرجر وذرفت عيناه فمسح النبي صلى الله عليه وسلم سراته وسكت الجمل فقال النبي صلى الله عليه وسلم من صاحب الجمل؟ فجاء فتى من الانصار فقال هو لي يارسول الله فقال النبي صلى الله عليه وسلم (( اما تتقي الله في هذه البهيمه التي ملكها الله لك انه شكا لي انك تجيعه وتدئبه أي تواصل عليه العمل دون انقطاع

 

وهذه من معجزاته صلى الله عليه وسلم

-------------------------------------------------------------------------------------------

 

من كتاب هذا الحبيب محمد يامحب لابي بكر الجزائري

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سبحان الله

نسأل الله أن يجمعنا بالحبيب في أعالي الجنان ويرزقنا

#

#

شربة لا نظمأ بعدها أبدا

 

بارك الله فيك أختي ونفع بك .

 

 

هل يجوز الدعاء بأن نشرب من يد النبي شربة من حوضه؟

تم تعديل بواسطة امة من اماء الله
إضافة رابط فتوى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكِ الله خيرا أختي الحبيبة

 

 

في رواية أخرى للحديث عن أنس بن مالك رضي الله عنه تقول: كان أهل بيت من الأنصار لهم جمل يسقون عليه، وإنه استصعب عليهم، فمنعهم ظهره، وإن الأنصار جاؤوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: إنه كان لنا جمل نسقي عليه، وإنه استصعب علينا، ومنعنا ظهره، وقد عطش الزرع والنخل، فقال صلى الله عليه وسلم لأصحابه: (قوموا) فقاموا، فدخل البستان، والجمل في ناحيته، فمشى النبي صلى الله عليه وسلم نحوه، فقالت الأنصار: يا رسول الله! قد صار مثل الكلْب العقور، نخاف عليك صولته (سطوته ووثوبه)، قال: (ليس عليَّ منه بأس) فلما نظر الجمل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، أقبل نحوه حتى خر ساجداً بين يديه، فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بناصيته، أذل ما كانت قط، حتى أدخله في العمل، فقال له أصحابه: يا رسول الله! هذا بهيمة لا يعقل يسجد لك، ونحن نعقل، فنحن أحق أن نسجد لك؟ قال: (لا يصلح لبشر أن يسجد لبشر، ولو صلح لبشر أن يسجد لبشر لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها؛ لعظم حقه عليها) رواه أحمد.

 

قال الزرقاني: "قوله صلى الله عليه وسلم لأصحابه: (قوموا) معي، تأنساً وضبطاً لما يفعله في سَيره، فيقوي يقينهم بمشاهدة المعجزات، ويخبرون من وراءهم بها...فلمَّا نظر الجمل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أقبل نحوه حتى خَرّ ساجداً، أي: واضعاً مشفره (شفته) بالأرض، باركاً بين يديه كما في رواية وهي مبينة لسجوده، إذ السجود الحقيقي لا يتأتَّى من الجمل".

 

وفي رواية ثالثة لهذه المعجزة عن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه، قال: دخل النبي صلى الله عليه وسلم دخل بستاناً لرَجُلٍ مِن الأنصار، فإذا جَملٌ، فلَمَّا رأى النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ حنَّ وذرِفَت عيناه، فأتاهُ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ فمَسحَ ذِفراهُ (قفا البعير خلف أذنه) فسكت، فقال: (مَن ربُّ هذا الجملِ، لمن هذا الجمل؟) فَجاءَ فتًى منَ الأنصار، فَقال لي رسول اللَّه: (أفلا تتَّقي اللَّهَ في هذه البهيمة الَّتي ملَّكَكَ اللَّهُ إيَّاها؟ فإنَّهُ شَكا إليَّ أنَّكَ تُجيعُهُ وتُدئبُهُ (تتعبه بكثرة العمل) رواه أبو داوود وصححه الألباني. قال أبو نعيم في دلائل النبوة: "فِيمَا تَضَمَّنَتْ هذه الأَخْبَار من الآيَاتِ والدَّلائِل الْوَاضِحَة من سُجُودِهِنَّ وَشِكَايَتِهِنَّ وَمَا فِي مَعْنَاهُ، ليس يَخْلو مِن أَحَد أَمْرَيْنِ: إِمَّا أن يَكُون رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم أُعْطِيَ عِلْمًا بِنَغمِ هَذِهِ الْبَهَائم وَشِكَايَتِهِنَّ، كما أُعْطِيَ سليمان عليه السلام عِلْماً بِمَنْطِق الطَّيْر، فذلك له آية كما كان نَظِيرُها لسليمان، أَوْ أنه علم ذَلِكَ بِالْوَحْيِ، وَأَيُّ ذلك كان ففِيه أُعْجُوبة وآية وَمُعْجِزَة"

وفي رواية رابعة عن ابن عباس رضي الله عنه: أنَّ رجلًا من الأنصارِ كان لهُ فحلانِ (ذكران من الإبل) فاغْتَلَمَا (هاجا) فأدخلهُمَا بستاناً، فسدَّ عليهما البابَ، ثم جاءَ إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، فأرادَ أن يدعوَ لهُ، والنبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلم قاعدٌ ومعهُ نفرٌ من الأنصار، فقال: يا نبيَّ اللهِ! إني جئتُ في حاجةٍ، وإنَّ فحلَيْنِ لي اغْتَلَمَا، فأدخلتُهُمَا بستاناً، وسددتُ الباب عليهما، فأُحِبُّ أن تدعوَ لي: أن يُسَخِّرَهُمَا الله لي، فقال لأصحابه: (قوموا معنا) فذهب حتى أَتَى البابَ، فقال: (افتحْ) ففتح البابَ، فإذا أحد الفَحْلَيْنِ قريبٌ من البابِ، فلمَّا رأى النبيَّ صلى الله عليه وسلم سجدَ له، فقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: (ائتني بشيٍء أَشُدُّ بهِ رأسَهُ وأُمَكِّنُكَ منه) فجاء بخطامٍ فشدَّ بهِ رأسَه، وأَمْكَنَهُ منهُ، ثم مشيا إلى أقصى البستان إلى الفحلِ الآخرِ، فلمَّا رآهُ، وقعَ لهُ ساجداً، فقال للرجل: (ائْتني بشيٍء أشدُّ بهِ رأسَه) فشدَّ رأسَهُ، وأَمْكَنَهُ منه، وقال: (اذهبْ فإنَّهما لا يَعصيانِكَ) فلمَّا رأى أصحابُ النبيِّ صلى الله عليه وسلم ذلك، قالوا: يا رسول الله! هذان فحلان لا يَعقلان، سَجَدَا لكَ، أفلا نَسجُدُ لكَ؟ قال: (لا آمُرُ أَحَدًا أن يَسجُدَ لأَحَدٍ، ولو أَمَرْتُ أَحَدًا أن يسجُدَ لأَحَدٍ، لأمرتُ المرأةَ أن تسجُدَ لزوجِها) رواه الطبراني وقال الألباني إسناده جيد.

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

سبحان الله

جزاكِ الله خيرا أختي الحبيبة وبارك فيكِ

وجزى الله خيرا الحبيبة امة من اماء الله لأضافتها الطيبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×