اذهبي الى المحتوى

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اما بعد:

انا فتاة مراهقة تائبة منذ 8 اشهر لله تعالى و الحمد لله رب العالمين

مررت باحداث كثيرة..منها الفتور و الرياء و هذا و ذاك

اما فاجعتي بدأت منذ شهرين

في ثاني يوم من ايام رمضان الكريم حدث معي غير المتوقع...كنت اصل صلاة الظهر على ما اتذكر فاذا به يأتيني وسواس الكفر...فصدمت سرعان ما واتتني الفكرة و تعوذت بالله من الشيطان الرجيم و قلت سانساها بعد ثوان معدودة و هذا مجرد الشيطان...و لكن عادت الفكرة مرة اخرى و اخرى حتى اصبحت احس انني ملحدة و ان هذا الكفر مني و ليس من الشيطان...و انتن تعرفن ما هي الاعراض من سب الله تعالى و رسوله-صل الله عليه و سلم- و القران...و بالفعل هذا الوسواس دمر اول رمضان لي بعد التوبة و كنت حزينة جدا..و قلت يجب ان اضع حدا لهذا...فبحثت على النت كيف اؤمن و اصبحت اتفكر و اتعوذ بالله من الشيطان الرجيم و استغفر الله تعالى و ادعو الله ساجدة و يا الله كم بكيت في هذا الشهران..كما اصبحت اقنع نفسي ان الله موجود بالتأكيد و ان هذا وسواس سيذهب..و بالفعل انجح في هذه الطرق و يعود ايماني و لكن لوهلة قصيرة من ايام فقط....بالاضافة الى اني كلما اقرا ايات مثل(ان الذين كفروا يجادلون بالباطل ليدحضو به الحق) و (من يهد الله فهو المهتد و من يضلل فلن تجد له وليا مرشدا)و(في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا) فاحس انها تنطبق علي و ان الله لن يهدين و لكن املي موجود في النهاية و قرات اليوم اخر صفحة من سورة المؤمنين و بكيت بكثرة لاني احسست ان الله يحدثني...فلا ادري ان كان هذا الباء محض الايمان ام انا بالفعل كافرة..ولا ادري ان كان الله راض عني و او في سخط علي...ولا ادري ان كنت في الجنة او في النار....و لا ادري سواء كنت مؤمنة او ملحدة...يا الله كانها سكاكين في صدري عندما يحضرني الوسواس

ارجوكن ان تقرأن موضوعي و تساعدنني فلعل الله قد كتب لي خيرا في هذا!

فليس لي بعد الله تعالى الا انتن!

جزاكن الله كل خير حبيباتي :)

اسفة اذا موضوعي طويل او اخطات في التعبير عن شيء و لكني بالفعل احتاج المساعدة!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،،

 

حيّاكِ الله أختنا العزيزة أنغام ونرحب بكِ معنا مرة أخرى في ساحة الإستشارات سائلات المولى أن نتمكن من تقديم يد العون لكِ .

 

هذه بعض الإستشارات التي تدور حول الامر الذي قمتِ بطرحه راجية من المولى أن تنفعكِ :

 

http://www.islamweb....ails&id=2142378

 

 

السؤال

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

 

أشكر لكم كل ما تقدمونه في خدمه الإسلام والمسلمين, وأسأل الله العلي القدير أن تكون أعمالكم خالصة لوجهه سبحانه, وأن يجعلها الله سبحانه في ميزان حسناتكم.

 

أنا أشكو من وسواس الكفر, بدأت معاناتي منه تقريبًا في 5 من رمضان وإلى الآن وهو يلازمني, حتى أصبحت لدي حالة نفسية, المرض هذا يقل عندي أيامًا قليلة, ومن ثم يزداد, وهكذا.

 

ماذا تقدمون لي من نصيحة؟

وهل هي تدخل في تكفير الذنوب؟

وما هي أسباب المرض؟

وكيف العلاج والتخلص منه إلى الأبد؟

 

علمًا أني أحافظ على صلاتي, والحمد لله ربي وفقني بالقيام, وقراءة سورة البقرة يوميًا تقريبًا.

 

أفيدوني, جزاكم الله خيرًا.

 

 

الإجابــة

 

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخت الفاضلة/ أريد رؤية الله في الجنة بكرة وعشية حفظها الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته, وبعد:

 

فمرحبًا بك - ابنتنا العزيزة - في استشارات إسلام ويب, نسأل الله تعالى بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يدخلنا وإياك الجنة، وأن يجيرنا من النار.

 

نشكر لك - ابنتنا الكريمة - علو همتك، وحرصك على بلوغ المنازل العالية في جنة الله، ونسأله سبحانه وتعالى أن ييسر لنا ولك أسباب الوصول إلى تلك المقامات.

 

لا شك - أيتها البنت الكريمة - أن الله سبحانه وتعالى جعل أسبابًا توصل إلى الجنة بإذنه ورحمته، فدخول الجنة مجرد فضل من الله تعالى ومنّة، ولكن جعل سبحانه وتعالى له أسبابًا، وخلاصة ذلك كله ما قاله النبي - صلى الله عليه وسلم - : (من أطاعني دخل الجنة، ومن عصاني فقد أبى), فطاعة الله تعالى وطاعة رسوله مبلغة -بإذن الله تعالى - الجنة، فندعوك إلى الاستمساك بالأعمال الصالحة, والإكثار منها.

 

ومما لا ريب فيه ولا شك أن هذه الأعمال بعضها أفضل من بعض، فأداء الفرائض يقدم على النوافل، فحاولي أن تلزمي هذا الطريق الذي قال الله عنه في الحديث القدسي: (وما تقرب إليَّ عبدي بأفضل مما افترضته عليه، ولا يزال يتقرب إليَّ بالنوافل حتى أحبه) فأدي الفرائض فعلاً وتركًا، أي افعلي ما أمر الله تعالى بفعله، واجتنبي ما نهى الله عز وجل عنه، ثم بعد ذلك أكثري من النوافل: كنوافل الصلوات, ونوافل الصيام, ونوافل الذكر، وهذه النوافل مدعاة لحب الله تعالى, وسبب للقرب منه، كما أخبرنا سبحانه في هذا الحديث.

 

وبعد هذا وقبله حسّني ظنك بالله تعالى، وتعلقي بفضله ورحمته، فإن رحمته وسعت كل شيء، وهو سبحانه قد قال في الحديث القدسي: (أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء), فحسّني ظنك بالله أنه سيرحمك ويعافيك ويدخلك الجنة برحمته.

 

أما عن الوسوسة: فالوسواس - أيتها الأخت الكريمة والبنت العزيزة - من شر الأدواء التي تُفسد على الإنسان دينه ودنياه إذا هي سيطرت عليه، فننصحك إلى الأخذ بأسباب الشفاء من هذا الداء، ولا شفاء له - كما قرر ذلك علماؤنا – إلا بالإعراض عنه بالكلية، وهذه وصية النبي صلى الله عليه وسلم فقد قال لصاحب الوسواس والشكوك: (فليستعذ بالله ولينتهِ).

 

فهذان أمران مهمان ينبغي أن تلازميهما:

الأول: الاستعاذة بالله، واللجوء إليه سبحانه ليصرف عنك شر الشيطان.

والثاني: الانتهاء, وترك الاسترسال مع هذه الوساوس، وذلك بأن تشغلي نفسك بأي شيء يصرفك عنها حين تداهمك تلك الوساوس, فانصرفي إلى الاشتغال بأمر دنياك أو بأمر دينك، وجاهدي نفسك على ذلك حتى يمنّ الله عز وجل عليك بدفع هذه الوساوس والشكوك.

 

ونحن نطمئنك - أيتها الأخت الكريمة والبنت العزيزة - إلى أن هذه الوساوس والشكوك لن تؤثر على دينك وإيمانك، فكراهتك لها ونفورك منها دليل على إيمانك، فإن القلب المؤمن يتألم من هذه الشكوك والوساوس حيث ينفر منها، فوجود الضيق والألم بسببها دليل على وجود الإيمان، أما القلب الذي لا إيمان فيه فإنه لا يبالي بورودها عليه، ولا يتألم منها، ولهذا جعل النبي - صلى الله عليه وسلم – نفرة بعض الصحابة حين شكوا إليه ما يجدونه من وساوس، جعل نفورهم منها وكراهتهم لها دلالة على الإيمان، فقال لهم: (ذاك صريح الإيمان).

 

فاطمئني واهدئي بالاً وانشرحي صدرًا، واعلمي أن إيمانك ثابت بإذن الله تعالى، وأن هذه الوساوس لن تضرك، وأنك إن دمتِ على الأعمال الصالحة فإن الظن الكريم بالله تعالى أن يتوفاك على تلك الحال، فإن من عاش على شيء مات عليه.

 

نسأل الله تعالى أن يمنّ علينا وعليك بحسن الخاتمة، وأن يدخلنا وإياك جنته ودار كرامته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=70476

 

 

 

السؤال

 

 

 

 

 

هل إذا كنت غاضباً من شيء وسوس لي الشيطان أن أتلفظ لفظاً خارجاً والحمد لله فمي مغلق، ولكن من الممكن أن يكون لساني قد تحرك بحرفين، ولكني لم أتكلم ولم أفتح فمي، فهل في ذلك شيء وفي الحقيقة أني لدي وسواس فيقول لي إنك كنت تريد أن تقول كلمة كفر عياذاً بالله، وعلى ذلك فأنت كذا وزوجتك بالنسبة لك كذا، أنا أعرف أنها إن شاء الله وسوسة وعلى الرغم من أني سألت، ولكن ما زلت لا أعرف شيئاً وغير مستقر، وإني أعرف أن ذلك نتيجة قراءتي للفتاوى المرتبطة بهذا الباب والوسواس، أفيدوني في حالتي لو سمحتم، وأرجو سرعة الرد لأن حالتي النفسية سيئة؟

 

الإجابــة

 

 

 

 

 

 

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

ففي الحديث المتفق عليه: إن الله تجاوز عن أمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تعمل أو تتكلم. قال ابن حجر في الفتح: قال الكرماني: قاس الخطأ والنسيان على الوسوسة (يعني الإمام البخاري) فكما أنها لا اعتبار لها عند عدم التوطن فكذا الناسي والمخطئ لا توطين لهما. انتهى.

وقال: قال الكرماني فيه أن الوجود الذهني لا أثر له وإنما الاعتبار بالوجود القولي في القوليات والعملي في العمليات. انتهى.

وعلى هذا تكون حركة لسانك بلا نطق، والوسوسة بأنك كنت تريد أن تنطق بكلمة كفر، ونحو ذلك مما لا عمل فيه للسان أو البدن ولم يتوطن قلبك عليه مما تجاوز الله عنه بنص الحديث السابق، وهو ما فهمه العلماء من الحديث.

والوساوس التي يجدها المسلم في صدره قد تكون ابتلاء من الله تعالى، فمدافعة هذه الخواطر والوساوس وكراهيتها دليل على قوة الإيمان، قال شيخ الإسلام ابن تيمية في الفتاوى: وكثيراً ما تعرض للمؤمن شعبة من شعب النفاق ثم يتوب الله عليه، وقد يرد على قلبه بعض ما يوجب النفاق ويدفعه الله عنه، والمؤمن يبتلى بوساوس الشيطان وبوساوس الكفر التي يضيق بها صدره، كما قال الصحابة: يا رسول الله إن أحدنا ليجد في نفسه ما لئن يخر من السماء إلى الأرض أحب إليه من أن يتكلم به، فقال: ذاك صريح الإيمان. وفي رواية: ما يتعاظم أن يتكلم به، قال: الحمد لله الذي رد كيده إلى الوسوسة.

أي حصول هذا الوسواس مع هذه الكراهة العظيمة له ودفعه عن القلب هو من صريح الإيمان، كالمجاهد الذي جاءه العدو فدافعه حتى غلبه فهذا أعظم الجهاد، والصريح الخالص كاللبن الصريح، وإنما صار صريحا لما كرهوا تلك الوساوس الشيطانية ودفعوها فخلص الإيمان صريحاً، ولا بد لعامة الخلق من هذه الوساوس، فمن الناس من يجيبها فيصير كافراً ومنافقاً، ومنهم من غمرت قلبه الشهوات والذنوب فلا يحس بها إلا إذا طلب الدين، فإما أن يصير مؤمنا، وإما أن يصير منافقاً. انتهى.

وننصح لعلاج هذه الوساوس بما يلي:

1- الاستعاذة بالله تعالى من كيد الشيطان.

2- الإكثار من ذكر الله فإنه سبب لإنشراح الصدر وطمأنينة النفس، قال الله تعالى: الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ {الرعد:28}.

3- الإكثار من تلاوة القرآن.

4- ملازمة الصلاة في المسجد جماعة.

5- مرافقة الصالحين الذين يذكرون بالخير ويدلون عليه.

6- الإعراض عن هذه الخواطر ومدافعتها وعدم التفكير فيها.

7- المواظبة على أذكار الصباح والمساء لتحصن نفسك بها.

8- إدامة التفكر في مخلوقات الله العظيمة كالسماء وما فيها، فإن هذه المخلوقات تدل دلالة واضحة على خالقها، ثم عليك بمواصلة التوبة النصوح متى صدر منك ذنب، فإن الله تعالى يقبل توبة التائبين ويفرح لها، وراجع في ذلك الفتوى رقم: 1909.

كما نوصيك بكثرة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فقد قال لأبي بن كعب لما قال له أجعل لك صلاتي كلها يا رسول الله، فقال: إذا تكفى همك ويغفر ذنبك. رواه الترمذيوغيره، ولا مانع من أن تعرض نفسك على من يوثق بدينه وورعه ومن العارفين بالرقية الشرعية، مع الحذر كل الحذر من كل دجال مشعوذ، وراجع أيضاً الفتوى رقم: 16790، والفتوى رقم: 29559.

وأخيراً نسأل الله تعالى أن يفرج همك ويشرح صدرك ويمن عليك بالشفاء العاجل ويوفقك لما يحب ويرضى، وراجع في ذلك الفتوى رقم: 23914.

والله أعلم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=169813

 

 

 

 

لا أدري لماذا تأتيني إجابات مع أسئلة غير أسئلتي. الرجاء الإجابة عن أسئلتي أنا. اليوم عندما استيقظت من النوم أخذت تأتيني أفكار والعياذ بالله فيها كفر وسب وشتم لله سبحانه وتعالى، فأخذت أستعيذ بالله من الشيطان الرجيم وأحاول أن أبعدها عن تفكيري ولكنها تعود. فهل أكون قد خرجت عن ملة الإسلام وأنا صائمة اليوم ويكون بطل صيامي؟ كانت ابنتي تقرأ سورة الهمزة وتعيدها، فقلت لها كم مرة تريدين أن تعيديها قالت عشرين مرة فقلت لها لا قوليها خمس مرات. فهل هذا فيه ذنب؟ في الأمس كنت أقول لابنتي أن تتوضأ بسرعة وهي واقفة على المغسلة فقلت لها (يَلَّه) و خرج مني ريح. فهل هذا يعد كفرا لأني قلت كلمة (يله) و أنا أخرج ريحا، فقلت في نفسي إني فعلت هذا عن قصد عندما قلت هذه الكلمة؟ في الأمس كان على التلفاز أحد يقول استر يا رب فلا أدري لماذا خرجت من فمي حركة كأنها استهزاء. فهل أكون قد كفرت؟

الإجابــة

 

 

 

 

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فأنت أيتها الأخت الكريمة مصابة بالوسوسة، وقد بلغت منك الوساوس مبلغا كبيرا، فعليك أن تجاهدي هذه الوساوس وألا تسترسلي معها وألا تعيريها اهتماما، واعلمي أنك بحمد الله على الإسلام، وليس شيء مما ذكرته يخرج عن الملة، بل كلها وساوس شيطانية يلقيها الشيطان في قلبك ليفسد عليك حياتك وينغص عليك عيشك، فأعرضي عن هذا كله وجاهدي هذه الوساوس حتى يمن الله عليك بالتخلص منها، وانظري للفائدة الفتوى رقم 147101 وما فيها من إحالات.

والله أعلم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لا حول ولا قوة إلا بالله

بنيتي انه والله الشيطان أخسأه الله وكلما زادت طاعاتك وتقربك إلى الله كلما حاربك وعاداك عدو الله فلا تستسلمي له ابدا وقاوميه بزيادة الطاعه واستعيذي منه واكثري من الذكر وأذكار الصباح والمساء والتحصين لكي لا يقربك شيطان إن شاء الله

أسأل الله العلي القدير أن يبعد عنك كيد الشيطان إنه ولي ذلك والقادر عليه

ام عبدالله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الله يجزيكن كل خير حبيباتي و انا بدات اتجاهل و بلش التجاهل يعطي نتيجة و الحمد لله رب العالمين..الله يخليلي اياكو و ما يحرمني منكو :)

ادعولي اخواتي من فضلكم انو الله يوفقني و يهديني و يجمعنا في الفردوش الاعلى ان شاء الله تعالى! ^_^

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

مرحبا بك أختي أنغام و أتمنى أن تجدي بيننا الرفقة الصالحة.

كنت مثلك في الأول بعدما تبث إلى الله، و في إحدى الأيام استمعت لأحد الشيوخ يقول في درسه: إذا لم يجد الشيطان طريقا للمؤمن سلك هذه الطريق و شوش عليه لكي يسب الله و رسوله عليه الصلاة و السلام و لكي يتساءل المؤمن بعض الأسئلة التي تؤدي به للإلحاد، و بعدما سمعت هذا الكلام اطمأن قلبي و أصبحت كلما جاءتني هذه الوساوس استعذت بالله من الشيطان الرجيم إلى أن زالت تدريجيا. فأبشري أختاه، فإن الشيطان لم يعد يجد سبيلا يلجؤ إليه لكي يصرفك عن تقوى الله فلجأ إلى هذه الطريقة لكنك إن شاء الله ستتفوقي عليه.

أسأل الله لي و لك الثبات و السلام عليكم و رحمة الله.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

غاليتي حياكِ الله

رددي لا إله إلا الله أمنت بالله وأنت واضعة يدك على صدرك ...وستشعرين براحة كبيرة وأنا مجربة والله ..وهذا الكلام سمعته من الشيخ خالد الجبير حفظه الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أسأل الله أن يوفقك ويهديك ويجمعنا في الفردوس الأعلى

أحبك في الله :)

 

تم تعديل بواسطة ام عبدالله2011

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

عزيزتي أنصحك ان تقرئي عن

الاعجاز العلمي في القرآن و السنة

و أن تتأملي في الكون و المخلوقات مثلا (البعوضة التى تجعل لبيضها الذى تضعه فى المستنقعات اكياساً للطفو يطفو بها على سطح الماء من علمها قوانين ارشميدس فى الطفو ؟؟ وحشرات الترميت التى تبنى بيوتاً مكيفة الهواء تجعل فيها ثقوباً علوية تخرج الهواء الساخن .من علمها قوانين الحمل الهوائى ؟؟...)

وان تقرأي في سيرة الرسول عليه الصلاة و السلام و تتاملي في اخلاقه و شخصيته

وذللك لتتمكني من مواجهة هذه الوساوس و لا تنسي الدعاء حبيبتي فهو سلاحك وتأكدي أن الله سيكون معك ويأخذ بيدك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×