اذهبي الى المحتوى
دعاء الكروان3294

خروج الريح باستمرار هل ينقض الوضوء ؟

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،

 

أنا فتاة مسلمة أعانى من مشكلة لا أجد لها حل عند أهل العلم ، و أود أن أسأل سؤالا كنت لأتحرج منه لولا أنه لا حياء في العلم و لا فى الدين؛

الأمر هو أننى أحب المداومة على صلاة الجماعة و خاصة في رمضان و لكن ما من مرة أتوضأ فيها و أذهب لصلاتي - تراويح كانت أو جمعة-

و يطيل فيها الشيخ في القراءة او في الصلاة عموما الا أن اشعر بريح تخرج - دون رائحة او صوت - و لا اعلم ماذا افعل ؟؟!

 

فهل هذا يبطل صلاتي علما بأنه لا مجال للوضوء و انها لا ارادية و في كل مرة أدعو الله أن يشفيني و يعافيني ؟؟!

 

 

فماذا افعل ؟؟؟؟؟؟؟!

 

 

فان كان هذا يبطل الصلاة هل اتخاذل عن صلاة الجماعة أم ماذا ؟

 

 

ارجو الرد السريع لانني اريد ان اصلي جماعة في رمضان .

 

 

و جزاكم الله كل خير

تم تعديل بواسطة أم سهيلة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اختي دعاء

 

والله اني اعاني من نفس مشكلتك

 

لكن لما دخل رمضان اصبحت لا ااكل كثيرا عند الفطور و ابتعد عن الحاجة التي تسبب لي الغازات في بطني

 

الحاجات د بتحصل من الاكل

 

لي عودة ان شاء الله لهده الصفحة لارى الجواب الكافي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيكِ أختي الحبيبة

أتمنى أن تنفعك هذه الفتاوى

 

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=1389...;ln=ara&txt

الشك في خروج الريح

 

سؤال:

رجاءً أعطني معلومات مفصلة عن أحاديث خروج الريح بعد أو أثناء الوضوء وأيضاً عن فكرة أنه لا بد للإنسان أن يتوضأ بالتأكيد إذا أحس بحركة في معدته أو سمع صوت خروج الريح من فتحة الدُّبر .

 

الجواب:

 

الحمد لله

 

إذا تيقن الإنسان من خروج الريح منه وجب عليه الوضوء ، أما إذا كان مجرّد تحرّك الريح في البطن أو توهّم خروج الريح فلا يلتفت إليه ، والدليل على أن مجرد تحرك الريح في البطن أو توهم الخروج لا ينقض الوضوء ما ثبت في المتفق عليه من حديث عبد الله بن زيد قال :

 

( شُكِيَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الرَّجُلُ يَجِدُ فِي الصَّلاةِ شَيْئًا أَيَقْطَعُ الصَّلاةَ قَالَ لا حَتَّى يَسْمَعَ صَوْتًا أَوْ يَجِدَ رِيحًا ) رواه البخاري (1915) ومسلم (540) . قال النووي : هذا الحديث أصل في بقاء حكم الأشياء على أصولها حتى يتيقن خلاف ذلك ، ولا يضر الشك الطارئ عليها ا.هـ. .

 

وقال ابن حجر : وأخذ بهذا الحديث جمهور العلماء .أهـ

 

والالتفات إلى هذه الشكوك قد يؤدي إلى الوسواس ، فينبغي عدم الالتفات إلى ذلك إلا في حالة تحقق خروج الريح فحينئذ يجب الوضوء . قال النووي في قوله عليه الصلاة والسلام : ( حتى يسمع صوتاً أو يجد ريحا ) ، قال : أن يعلم وجود أحدهما ، ولا يُشترط السماع والشَّمّ بإجماع المسلمين . أهـ والمراد بالعلم : أي ( يتيقن ذلك ) . والله أعلم .

 

 

 

الشيخ محمد صالح المنجد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

توهم خروج ريح أثناء الطهارة والصلاة

 

سؤال:

الإنسان في معدته تنفس كثير ربما غازات ولكن وضوءه لم يتممه إلا بمشقة ، مثلاً يصل إلى الوجه فيحس حساً رقيقة ويخاف في نقص الوضوء ثم يبدأ الوضوء من جديد وكذلك في الصلاة عندما يصلي فيحس كذا بدون أن يشم رائحة ما الحل لهذا ؟

 

الجواب:

الحمد لله

هذه الوسوسة من الشيطان ليفسد بها على المسلم عبادته والواجب تركها وألا يخرج المسلم من صلاته أو يعيد وضوءه إلا إذا سمع صوتاً أو وجد ريحاً لما روى الإمام مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا وجد أحدكم في بطنه شيئاً فأشكل عليه أخرج منه شيء أم لا فلا يخرجن من المسجد حتى يسمع صوتاً أو يجد ريحاً ) والمقصود أن يتحقق خروج الحدث ومتى بقي معه أدنى شك فطهارته صحيحة .

 

 

فتاوى اللجنة الدائمة 5/226

 

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=2163&ln=ara

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=26280&ln=ara

 

حكم طهارة من يكثر منه خروج الريح

 

سؤال:

ينتقض وضوئي في الصلاة ، وفي قراءة القرآن بواسطة الريح ، سواء بصوت أو برائحة فقط ، فأعيد الوضوء كلما انتقض ، ولكن هناك إحدى الأخوات في الله قالت لي : إنه ليس عليك إعادة الوضوء عدة مرات ، ولكن بوضوء واحد تصلين ، وإن انتقض الوضوء فعليك إعادة الوضوء مرة ثانية ، وإن انتقض الوضوء ثالثة فلا يلزمك إعادة الوضوء ، فهل هذا صحيح ، وماذا أفعل في هذه الحال ؟.

 

الجواب:

الحمد لله وبعد :

إذا انتقض وضوءكِ في الصلاة عن يقين بسماع الصوت أو بوجود الرائحة ، فعليك أن تعيدي الوضوء والصلاة ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم :" إذا فسا أحدكم في الصلاة فلينصرف وليتوضأ وليعد الصلاة " [أخرجه أبوداود (205 ) والترمذي ( 1164 ) ] بإسناد حسن ، ولقوله صلى الله عليه وسلم : " لا تقبل صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ " متفق على صحته (خ/ 135، م/ 225 )

 

إلا إذا كان الحدث معك دائما ، فإن عليك أن تتوضئي للصلاة إذا دخل الوقت ، ثم تصلي الفرض والنفل - ما دام الوقت - ولا يضرك ما خرج منك في الوقت ؛ لأن هذه الحال حالة ضرورة يعفى فيها عما يخرج من صاحب الحدث الدائم إذا توضأ بعد دخول الوقت ؛ لأدلة كثيرة : منها قوله سبحانه :( فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ ) التغابن/16

 

ومنها : حديث عائشة رضي الله عنها في قصة المستحاضة حيث قال لها النبي صلى الله عليه وسلم : " ثم توضئي لكل صلاة " [ أخرجه البخاري (228 ) ]

 

أما القراءة فلا حرج عليك أن تقرئي عن ظهر قلب ، وإن كنت على غير طهارة ، إلا في حال الجنابة فلا تقرئي حتى تغتسلي ، وليس لك مس المصحف إلا على طهارة من الحدث الأكبر والأصغر ، إلا إذا كان الحدث دائما ، فإنه لا حرج عليك إذا توضأت لوقت كل صلاة أن تصلي ، وتقرئي من المصحف وعن ظهر قلب ؛ لما تقدم في حكم الصلاة . وفق الله الجميع . ا.هـ.

 

 

 

من مجموع فتاوى ومقالات متنوعة لسماحة الشيخ ابن باز رحمه الله ( 10 / 120 )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=8910&ln=ara

 

خروج الريح باستمرار هل ينقض الوضوء ؟

 

سؤال:

أعاني من القولون العصبي . وبعض أعراضه هي الإحساس بالانتفاخ وخروج الغازات . ويعني ذلك أني كلما توضأت, فأنا أعيده باستمرار, وقد تصل إلى 5 مرات على الأقل بسبب خروج الغازات في أثناء الوضوء وبعده أو وأنا أصلي . وكما ترى , فأنا لا أجد ذلك في كل وقت , لكنه يتكرر معي كثيرا . وهذا يمنعني من تأدية صلاة التراويح ...الخ . ومع أنني فتاة , إلا أني أرغب في حضور صلاة الجمعة ، لكني لا أستطيع حضور الجمع للأسباب التي ذكرتها آنفا. وأيضا , فإن الغازات التي تخرج مني لها رائحة كريهة جدا, وهي ليست كرائحة الغازات العادية . فما علي أن أفعل ؟ أأستمر في تجديد الوضوء ، هل هذا الذي عليّ فعله ؟.

 

الجواب:

 

الحمد لله

 

أولاً :

 

نسأل الله تعالى أن يشفي الأخت السائلة ، وجزاها الله خيرا لحرصها على التفقه في الدين وعدم الخجل من ذلك من أجل أن تتبصر بأمور دينها .

 

ثانياً :

 

قد يتوهم المصلي أحياناً أنه قد خرج منه شيء في الصلاة ، ولا يكون قد خرج منه شيء ، وهذا قد يكون من وساوس الشيطان التي يريد بها إفساد الصلاة وعدم الخشوع فيها ، ولا ينبغي للمصلي أن يدع صلاته إلا إذا تيقن أنه خرج منه شيء .

 

عن عباد بن تميم عن عمه : أنه شكا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجل الذي يخيَّل إليه أنه يجد الشيء في الصلاة ، فقال : لا ينفتل – أو: لا ينصرف - حتى يسمع صوتاً أو يجد ريحا " .

 

رواه البخاري ( 137 ) - واللفظ له - ومسلم ( 362 ).

 

وليس المراد من الحديث تعليق الحكم على سماع الصوت أو شم الرائحة ، وإنما المراد حصول التيقن بخروج شيء وإن لم يسمع صوتاً أو يجد ريحاً .

 

انظر شرح مسلم للنووي 4 / 49

 

فالأصل بالمصلي إذا كان متوضأً : أن وضوءه لا ينتقض بالشك ، بل يجب عليه أن يتيقن الحدث أولاً ، فإن تيقن أنه محدث انصرف من صلاته وتوضأ .

 

والحدث لا يكون إلا مما يخرج من السبيلين خروجا يقينيّاً لا شك فيه ولا لبس ، أما مجرد الشعور بالانتفاخ فهذا لا يعد من نواقض الوضوء حتى يخرج شيء .

 

وهذه الغازات التي شكوتِ منها حكمها حكم المستحاضة ومن به سلس البول . ( الشرح الممتع 1 / 437 )

 

ولها حالان :

 

الأولى :

 

أن يكون لها وقت تنقطع فيه ، كما لو كانت تخرج ثم تسكت مدة تتمكنين فيها من الوضوء والصلاة في وقتها ثم تعاود الخروج ، فهنا عليك أن تتوضئي وتصلي في الوقت الذي تنقطع فيه .

 

الثانية :

 

أن تكون مستمرة وليس لها وقت تنقطع فيه بل يمكن أن تخرج كل وقت ، فإنك تتوضئين لكل صلاة بعد دخول وقتها وتصلي بهذا الوضوء ولا يضرك ما خرج ولو كان ذلك أثناء الوضوء أو الصلاة .

 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :

 

فمن لم يمكنه حفظ الطهارة مقدار الصلاة فإنه يتوضأ ويصلي ولا يضره ما خرج منه في الصلاة ، ولا ينتقض وضوءه بذلك باتفاق الأئمة وأكثر ما عليه أن يتوضأ لكل صلاة .

 

مجموع الفتاوى 21 / 221

 

وقد سئلت اللجنة الدائمة عن رجل مصاب بسلس في البول يظهر بعد التبول لفترة لو انتظر انتهاء السلس لانتهت الجماعة ماذا يكون الحكم ؟

 

فأجابت اللجنة :

 

إذا عرف أن السلس ينتهي فلا يجوز له أن يصلي وهو معه طلباً لفضل الجماعة ، وإنما عليه أن ينتظر حتى ينتهي ويستنجي بعده ويتوضأ ويصلي صلاته ولو فاتته الجماعة ، وعليه أن يبادر بالاستنجاء والوضوء بعد دخول الوقت ، رجاء أن يتمكن من صلاة الجماعة .

 

وجاء في فتاوى اللجنة الدائمة أيضاً :

 

الأصل أن خروج الريح ينقض الوضوء ، لكن إذا كان يخرج من شخص باستمرار وجب عليه أن يتوضأ لكل صلاة عند إرادة الصلاة ، ثم إذا خرج منه وهو في الصلاة لا يبطلها وعليه أن يستمر في صلاته حتى يتمها ، تيسراً من الله تعالى لعباده ورفعاً للحرج عنهم ، كما قال تعالى : ( يريد الله بكم اليسر ) وقال : ( ما جعل عليكم في الدين من حرج )

 

اللجنة الدائمة للبحوث 5 / 411

 

ثالثاً :

 

وأما ذهابك للمسجد مع وجود هذه الريح : فلا يجوز فإن المساجد يجب صيانتها من كل رائحة كريهة لأن ذلك يؤذي المصلين ، ويؤذي الملائكة الكرام .

 

وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم من أكل ثوماً أو بصلاً أن يقرب المسجد ، فروى البخاري ومسلم عن جابر بن عبد الله أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : من أكل ثوماً أو بصلاً فليعزلنا أو قال : فليعتزل مسجدنا وليقعد في بيته .

 

وروى مسلم ( 564 ) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من أكل البصل والثوم والكراث فلا يقربن مسجدنا فإن الملائكة تتأذى مما يتأذى منه بنو آدم )

 

وكان النبي صلى الله عليه وسلم يأمر بإخراج من وجدت منه رائحة البصل أو الثوم من المسجد .

 

روى مسلم ( 567 ) عن عمر بن الخطاب قال : لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا وجد ريحهما من الرجل في المسجد أمر به فأخرج إلى البقيع .

 

والله أعلم .

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله بك راماس و أختي دعاء الكروان

 

 

 

إضافة بسيطة ..لكنها مهمة ....

 

 

 

 

حكم قول :

 

لا حياء فى الدين؛

 

 

 

 

 

 

 

قرأت في أحد المواقع أن كلمة (يسعد الله) من الكلمات التي تؤدي إلى جهنم ، فأود الاستفسار عن السبب أو الحكمة،

 

 

وكذلك قول (لا حياء في الدين)، أفيدونا أفادكم الله، وأرجو الرد في أقصى سرعة..رجاءاً رجاءاً؟

 

الفتوى

 

 

 

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

فإن كلمة "يسعد الله" لم ترد في القرآن ولا في السنة بإثبات ولا نفي، قال شارح الطحاوية: فالواجب أن ينظر في هذا الباب -أعني باب الصفات- فما أثبته الله ورسوله أثبتناه، وما نفاه الله ورسوله نفيناه، والألفاظ التي ورد بها النص يعتصم بها في الإثبات والنفي، فنثبت ما أثبته الله ورسوله من الألفاظ والمعاني، وننفي ما نفته نصوصهما من الألفاظ والمعاني، وأما الألفاظ التي لم يرد نفيها ولا إثباتها، فلا تطلق حتى ينظر في مقصود قائلها، فإن كان معنى صحيحاً قبل، لكن ينبغي التعبير عنه بألفاظ النصوص دون الألفاظ المجملة إلا عند الحاجة مع قرائن تبين المراد والحاجة، مثل أن يكون الخطاب مع من لا يتم المقصود معه إن لم يخاطب بها ونحو ذلك.

 

وقال في موضع آخر: والتعبير عن الحق بالألفاظ الشرعية النبوية والإلهية هو سبيل أهل السنة والجماعة.

 

وعلى ذلك، فلو عبر عما يريد بكلمة "يفرح الله" أو "يرضي الله" لكان أولى، لثبوت صفة الفرح والرضا في القرآن والسنة الصحيحة،

 

 

وأما قول " لا حياء في الدين" فالغالب أن قائله يقصد أنه لا يشرع الحياء في معرفة الدين، ولا ينبغي أن يكون مانعاً من السؤال عما يحتاج إليه الإنسان في دينه إذ لا حرج عليه في ذلك، وإن غالب من يسأل في دينه عما يستحي منه يقدم لسؤاله بالعبارة السابقة، فهي كالاعتذار عن التقدم بهذا السؤال، وقد قدمت أم سليم بسؤالها عن حكم احتلام المرأة بقولها: إن الله لا يستحي من الحق. فلو استعيض عن قول القائل: "لا حياء في الدين" بما قدمت به أم سليم لكان أولى، كما أن إطلاق "لا حياء في الدين" قد يفهم منه احتمال بعيد وهو أن الحياء ليس من الدين، وذلك ليس بصحيح، بل الحياء شعبة من الإيمان، وراجع الفتوى رقم: 5173.والله أعلم.

 

 

 

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

 

في حفظ المولى وبلغكن الله ليلة القدر .. وجميع المسلمات ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

فائدة: بدل ان يقال لا حياء في الدين.... يقال ان الله لا يستحي من الحق.... خصوصا اذا كانت المرأة تريد ان تسال بأمور متعلقة بها او بامور العورات...

 

والله تعالى اعلم

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكم الله خيرا اخواتي

 

على هذا المجهود القيم

 

اسال الله ان يجعله في موازين حسناتكم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

 

بارك الله فيكم جميعا

 

و جزاكم الله كل خير

 

اشكرك حبيبتي راماس

 

 

حبيبتي المعتزة

 

ايه اخبارك النهاردة

 

اشكرك ع المرور

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×