اذهبي الى المحتوى
أسومة الخجولة

الغيرة على الزوج، وعن الحور العين

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكن

 

الحقيقة إنه أمر غريب :|

أعرف أختا لي في الله كثيرة الغيرة ............وتضن أن زوجها لا يغض البصر مع أنه ملتزم ويغضه فعلا........... وإكتشفت أنه الوسواس وحاولت أن تقلل التفكير بهذه الطريقة................ والآن عادت تغار :shock: :shock: لاكن ليس من نساء الدنيا :shock: :shock: بل من حور العين :shock: :shock: عندما علمت أنه سيكون لزوجها نساء في غاية الجمال في الجنه وإزدادت غيرتها عندما قيل لها أنه ستكون لزوجها زوجتين من نساء الدنيا هي وامرأة أخرى :P

 

فممممماذذذذا يمكن أن أفعل لها كي أقلل من همها فهي طلبت مني أن أسئلكن عن حقيقة ما قيل لها :P

مع العلم أنها أخت متدينة :P [/size]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا أختي لحرصك على أن تريحي صديقتك . فقولي لها أنها ستكون هي رايستهم وسيدتهم للحور العين اذا كانت من أهل الجنه وان شاء الله تكون هي وزوجها والأهخوات هنا وكل المسلمين والمسلمات الموحدين في الجنة .

أما بالنسبه لغيرتها عليه اذا لم يغض بصرره فتذكره بالله دوما وأن غيرتها من الحور العين ليست مبرره وخصوصا اذا كانت هي أحسن منهم في الجنه وهي لا تراهم فكيف تغار من شئ غير مرئ وعدا عن هذا ستكون الغيره منزوعة من القلوب . ( ونزعنا ما في صدورهم من غل أخوان على سرر متقابلين )

أما عن زوجة الدنيا فهل تزوج عليها أم له زوجة أخرى أم ماذا ؟

فالغيرة شئ طبيعي أختي لكن لا تعكر علينا حياتنا وتؤثر على حياة زوزجها فقط تتوكل على الله عز وجل . فهذا ما أحاول أن أريحها بما أعلم وأتمنى أن نحصل على أجابه شافيه من أحد الشيوخ .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

شكرا غاليتي المشرفة فدوى جزاك الله كل خير سريحها هذا الكلام كثيرا وكما قلتي هذا مؤقتا فقط :D لأننا سننتضر فتوى أحد من شيوخنا حفضهم الله :P

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

 

شيء غريب أن تغير أخت من الحور العين كيف تغير بشيء في الغيب

من الأفضل أن تجعل هدفها زيادة طاعاتها حتى تصل لجنة الرحمن و كما قالت المشرفة الحبيبة فدوى لن يكون هناك غيرة في الجنة إن شاء الله فلماذا التفكير في مثل هذه الأشياء

 

ربما تنفعها هذه الفتاوي ...

 

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...&Option=FatwaId

السؤال

رجل متزوج من امرأة ويحسن معاملتها ولكنه لا يعرف ما تريد حيث أنه وكلما أراد الخروج أو أتاه أي اتصال اتهمته بأنه يخونها. ولا يمر يوم وإلا تريد الخروج فيه سواء بيت أهلها أو التسوق المهم هو الخروج خارج المنزل ::: وقد ضاقت الأمور بهذا الرجل لتصرفات زوجته وكم من مرة أراد أن يطلقها نظراً لهذا التصرف :: فما رأي الإسلام في ذلك؟

 

فتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فإن من طبيعة المرأة التي جبلت عليها الغيرة على زوجها، وهذا شيء لم تسلم منه أي امرأة مهما بلغت من الدين والتقوى، ولو سلمت امرأة من هذا لكان أولى بذلك أمهات المؤمنين الطاهرات المطهرات.

أخرج مسلم في صحيحه عن عروة أن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم حدثته أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج من عندها ليلاً، قالت: فغرت عليه، فجاء فرأى ما أصنع، فقال: "ما لك ياعائشة أغرت؟ فقلت: وما لي لا يغار مثلي على مثلك... الحديث".

والحقيقة أنه ليس في الغيرة حرج ما دام ذلك في حدود المعقول.

أما إذا كانت المرأة تحاسب زوجها، وتغار عليه في كل صغيرة وكبيرة يعملها، فهذا غير مقبول لأنه يحول الحياة الزوجية إلى جحيم لا سعادة فيها ولا هناء، فعلى المرأة المذكورة وغيرها أن يتقين الله في أزواجهن، وليتركن الأمور طبيعية هادئة، وإلا فليعلمن أن عقوبة الله تعالى لهن بالمرصاد لتسببهن في أذية أزواجهن بالغيرة عليهن من دون أسباب وجيهة.

وأما ما أشار إليه السائل من خروج تلك المرأة المتكرر من بيت زوجها، فلتعلم أنه لا يجوز لها ذلك إلا بإذن من زوجها، وإذا خرجت بإذن منه ينبغي أن يكون خروجها مضبوطاً بالضوابط الشرعية، فلا تخرج إلا إلى أهلها أو أقاربها، أو حاجاتها التي لا تجد وسيلة للحصول عليها إلا بالخروج، ولا تخرج إلا وهي ساترة جميع بدنها، وغير متطيبة.

والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://63.175.194.25/index.php?ln=ara&ds=q...&QR=25843&dgn=4

السؤال:

 

 

ماذا سيحصل للزوجين في الجنة ؟ سمعت بأن الزوجة ستكون مع زوجها بالإضافة لسبعين من الحور في خدمته . هذا بالنسبة لي ليس عدلاً بالنسبة للمرأة إذا شاركوها في زوجها بهذه الطريقة .

 

الجواب:

 

الحمد لله

 

أولاً :

 

الواجب على المؤمن التسليم لأحكام الله تعالى الشرعية والقدرية ، قال الله تعالى : ( إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) النور/51.

 

وإذا أشكل على المؤمن شيء من أحكام الله تعالى ولم يعرف معناه أو حكمته ، فعليه أن يقول كما قال الراسخون في العلم : ( آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا ) آل عمران / 7

 

ولا يجوز لمؤمن أن يقول على حكم من أحكام الله تعالى إنه ليس بعدل ، تعالى الله تعالى عن ذلك ، قال الله تعالى : ( وَمَا رَبُّكَ بِظَلامٍ لِلْعَبِيدِ ) فصلت / 46

 

ولا حكم أفضل ولا أحسن من حكم الله تعالى : قال الله تعالى : ( أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ ) التين / 8 .

 

وقال : ( أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْماً لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ ) المائدة / 50 .

 

ثانياً :

 

في هذا السؤال خطآن ومغالطة ، أما الخطأ الأول : فهو قول السائلة بأن الرجل في الجنة سيكون له سبعون من الحور العين ، والذي ثبت في السنَّة الصحيحة أن للشهيد ثنتين وسبعين من الحور العين . وأن أدنى أهل الجنة له زوجتان . ومنهم من له أكثر من ذلك .

 

عن المقدام بن معدي كرب قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " للشهيد عند الله ست خصال : يغفر له في أول دفعة من دمه ، ويرى مقعده من الجنة ، ويجار من عذاب القبر ، ويأمن من الفزع الأكبر ، ويوضع على رأسه تاج الوقار الياقوتة منها خير من الدنيا وما فيها ، ويزوج اثنتين وسبعين زوجة من الحور العين ، ويشفع في سبعين من أقاربه " .

 

رواه الترمذي ( 1663 ) وابن ماجه ( 2799 ) . صححه الألباني في صحيح الترمذي .

 

وقد ورد ما هو أكثر من ذلك ، رواه أبو نعيم في "صفة الجنة" عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إن الرجل ليصل في اليوم إلى مائة عذراء . يعني في الجنة ) صححه الألباني في السلسلة الصحيحة (367) .

 

وعن أبي سعيد الخدري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إن أدنى أهل الجنة منزلة رجل صرف الله وجهه عن النار قبل الجنة ومثل له شجرة ذات ظل ... قال : ثم يدخل بيته فتدخل عليه زوجتاه من الحور العين فتقولان : الحمد لله الذي أحياك لنا وأحيانا لك ، قال : فيقول ما أعطي أحد مثل ما أعطيت .

 

رواه مسلم ( 188 ) .

 

قال الحافظ :

 

وَالَّذِي يَظْهَر أَنَّ الْمُرَاد أَنَّ أَقَلّ مَا لِكُلِّ وَاحِد مِنْهُمْ زَوْجَتَانِ اهـ .

 

ثالثاً :

 

وأما الخطأ الثاني فهو قول السائلة إن الحور العين تكون للخدمة ، وهذا غير صحيح ، بل الذي يخدم أهل الجنة إنما الغلمان المخلَّدون .

 

قال الله تعالى : { ويطوف عليهم غلمان لهم كأنهم لؤلؤ مكنون } الطور / 24 ، وقال : { ويطوف عليهم ولدان مخلدون إذا رأيتهم حسبتهم لؤلؤاً منثوراً } الإنسان / 19 .

 

وأما الحور العين فهنَّ زوجات للرجل في الجنة عدا زوجاته من أهل الدنيا ، قال الله تعالى : { كَذَلِكَ وَزَوَّجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ } الدخان / 54 ، وقال تعالى : { مُتَّكِئِينَ عَلَى سُرُرٍ مَصْفُوفَةٍ وَزَوَّجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ } الطور / 20 .

 

رابعاً :

 

وأما المغالطة فهي قول السائلة " هذا بالنسبة لي ليس عدلاً بالنسبة للمرأة إذا شاركوها في زوجها بهذه الطريقة " ، إذ العدل إنما هو في أحكام الشرع لا فيما يظنه من لم يعرف الشرع وأحكامه فضلاً عن حكَمه .

 

والأخت السائلة تظن أن ما في قلبها من الغيرة وما يعقب ذلك من الكمد والأسى سيبقى معها في الجنة ، وهذا غير صحيح ، ومن هنا جاءت المغالطة في سؤالها .

 

قال الله تعالى : { ونزعنا ما في صدورهم من غلٍّ تجري من تحتهم الأنهار وقالوا الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله لقد جاءت رسل ربنا بالحق ونودوا أن تلكم الجنة أورثتموها بما كنتم تعملون } الأعراف / 43 .

 

فليس في الجنة إلا النعيم والسرور ، ولا مكان للحقد والغل في قلوب أهل الجنة ، والحور العين خلْق من الله تعالى إكراماً لأهل الجنة زيادة في نعيمهم ، ثم إن الرجل يُعطى قوة مئة رجل في الجماع ، فليس ثمة ما يؤثر كثرة العدد على المرأة ، ولن يكون في قلبها ما يكون في الدنيا تجاه ضرائرها أو تجاه إماء زوجها .

 

عن زيد بن أرقم قال : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن الرجل من أهل الجنة يعطى قوة مائة رجل في الأكل والشرب والشهوة والجماع " ، فقال رجل من اليهود : فإن الذي يأكل ويشرب تكون له الحاجة ، قال : فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : " حاجة أحدهم عرق يفيض من جلده فإذا بطنه قد ضمر " . أي : انهضم ما في بطنه من الطعام . ( أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْماً لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ ) المائدة / 50 .

 

رواه أحمد ( 18827 ) ، وصححه ابن حبان ( 16 / 443 ) ، والشيخ الألباني في " صحيح الجامع " ( 1627 ) .

 

وعن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " يُعطى المؤمن في الجنة قوة كذا وكذا من الجماع ، قيل : يا رسول الله أو يطيق ذلك ؟ قال : يُعطى قوة مائة " .

 

رواه الترمذي ( 2536 ) ، وصححه ابن حبان ( 16 / 413 ) ، والشيخ الألباني في " صحيح الجامع " ( 8106 ) .

 

والله أعلم .

 

الإسلام سؤال وجواب (www.islam-qa.com)

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

 

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...&Option=FatwaId

السؤال

هل نساء الدنيا يأتين في الجنة أجمل من الحور العين؟

 

فتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فإن نساء الدنيا في الجنة أفضل من الحور العين، وإن الله تعالى يكسو وجوههن نوراً ثواباً لما قمن به من عبادة الله تعالى في الدنيا.

فعن أم سلمة رضي الله عنها أنها سألت النبي صلى الله عليه وسلم قائلة: يا رسول الله نساء الدنيا أفضل أم الحور العين، قال: بل نساء الدنيا أفضل من الحور العين كفضل الظهارة على البطانة، قلت: يا رسول الله ولم ذلك؟ قال: بصلاتهن وصيامهن وعبادتهن الله تعالى، ألبس الله وجوههن النور وأجسادهن الحرير، بيض الألوان، خضر الثياب صفر الحلي، مجامرهن الدر، وأمشاطهن الذهب. ذكره العلامة ابن القيم في كتابيه "حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح"، "وروضة المحبين".

والله أعلم.

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...lang=A&Id=60378

السؤال

 

الله سوف يكرم الرجل في الجنه فسوف يجعل له 74 زوجة 2 من الدنيا و72 من الحور العين يحبونه حبا شديدا بدليل قول الله تعالى (قاصرات الطرف)، وقوله (على نساء الدنيا ) عربا أي تحب زوجها، فهل الرجل أيضا سوف يحب أزواجه في الجنة بنفس هذه الدرجه أم هم للمتعه فقط،(الدليل).

كما أن الرجل بطبيعته لا يحب غير امرأة أو يفضلها عن الباقي فما ذنب الآخريات (مع العلم بأن في الجنة لا توجد غيرة ولا حقد)، فلماذا لا يجعل الله لكل امرأة زوجا تكون هي أغلى شيء له في الجنة كما للرجل أزواج يكون لهم أغلى شيء (الدليل)، الحور العين سوف يكن نصيفات نساء الدنيا فهل المقصود من نصيفاتها أزواج زوجها أم فتيات أخريات؟

 

فتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

فإن الله يكرم أهل الجنة بتحقيق طموحاتهم، لقول الله تعالى: لَهُمْ فِيهَا مَا يَشَآؤُونَ {النحل:31}، ولقوله: وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الْأَنفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ وَأَنتُمْ فِيهَا خَالِدُونَ {الزخرف:71}، ولقوله: وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ {فصلت:31}.

 

ثم إن الله تعالى ميز الرجال عن النساء ببعض الخصائص فجعل المرأة لا تطمح لغير زوج واحد بخلاف الرجال، وما قدره الله تعالى في خلقه لا يعترض عليه ولا يقال فيه لماذا، فإن الله تعالى لا يسأل عما يفعل، بل الواجب التسليم والرضى بقدره واليقين بأن جميع أقداره لحكمة بالغة.

 

وأما مسألة تفاوت حب الرجل لأزواجه أو تساويه فهو من الغيب الذي لا يطلع عليه إلا عن طريق الوحي، ولم نعلم في الوحي كلاما حوله، مع العلم بأنه لا يوجد ما يشوش خواطر الزوجات ولا يوجد ما يؤدي بهن للغيرة أو المشاكل كما يقع بين الضرائر في الدنيا.

 

وأما الحور العين فهن أزواج رجال الجنة، كما قال تعالى: وَزَوَّجْنَاهُم بِحُورٍ عِينٍ {الدخان:54}، وراجعي الفتاوى ذات الأرقام التالية: 54476، 10579، 5147، 12994.

 

وليكن اهتمامك منصبا على الأعمال المفضية لدخول الجنة والحصول على الدرجات الرفيعة فيها، واشغلي فكرك بتعلم الدين وتعليمه والدعوة إليه.

والله أعلم.

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×