اذهبي الى المحتوى
touta23

رؤية النساء لله في الجنة

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اخواتي العزيزات لقد قرات هدا الموضوع ومن شدة القلق لم افهم جيدا

فأردت ان تشاركوني فيه

 

السؤال هو هل النحن النساء سنحرم من رأية وجه الله سبحانه و تعالى حتى ولو جوزينا الجنة إنشاء الله

 

والله سؤال أحبطني و خوفني و لم أتمكن من فهم الموضوع المكتوب في هدا الرابط

https://ar.islamway.net/?iw_s=Fatawa&i...p;fatwa_id=6845

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

بل ما جاء في الفتوى يدل على رؤية النساء لله في الجنة بإذن الله, فالأصل يا حبيبة في كل الأمور الشرعية, بل وأي خطاب في القرآن الكريم أنه عام للرجال والنساء, إلا ما ورد فيه تخصيص للرجال من دون النساء, والشيخ يقول:

 

ووعد المؤمنين بهذه الرؤية التي هي أعلى مطالب المؤمنين وأعلى نعيمهم في الجنة، والوعد بذلك عام لكل المحسنين من الرجال والنساء، كما قال تعالى: {للذين أحسنوا الحسنى وزيادة } [يونس:26] وجاء تفسير الزيادة بأنها النظر إلى وجه الله الكريم، وقال تعالى: {وأزلفت الجنة للمتقين } [ق:31] إلى قوله{لهم ما يشاءون فيها ولدينا مزيد} [ق:35]، وفسر المزيد بما فسرت به الزيادة في الآية المتقدمة، ووصف المتقين في القرآن وفي السنة يعم الرجال والنساء، وكذلك الموصول في مثل: {والذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون} [البقرة:82]، وهكذا قوله سبحانه: {للذين أحسنوا الحسنى وزيادة} [يونس:26]، هو عام للرجال والنساء،

 

وقد ذكر شيخ الإسلام هذه المسألة (أي: مسألة رؤية النساء لله تعالى في الجنة)، وذكر أن فيها اختلافاً، وذكر الأدلة ورجح القول بأنهن يرين الله؛ لأن ذلك هو ظاهر النصوص فهي عامة في المتقين والمحسنين والمؤمنين، فلا موجب لتخصيصها بغير دليل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وتفضلي هذا:

 

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

إن أهل الجنة درجات، هل يتساوون في رؤية ربهم جميعاً نساء ورجالا أم أن ذلك خاص بالرجال فقط؟

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

ففي الصحيحين وغيرهما من حديث أبي هريرة واللفظ للبخاري أن الناس قالوا: يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة؟ قال: هل تمارون في القمر ليلة البدر ليس دونه حجاب؟ قالوا: لا يا رسول الله، قال: فهل تمارون في الشمس ليس دونها سحاب؟ قالوا: لا، قال: فإنكم ترونه كذلك. وفي رواية لمسلم عن أبي سعيد الخدري قال: ما تضارون في رؤية الله تبارك وتعالى يوم القيامة إلا كما تضارون في رؤية أحدهما. يعني الشمس والقمر.

 

وهذا الخطاب موجه إلى الصحابة من غير تعيين الذكور من الإناث، ولو افترضنا أن جميع الحاضرين كانوا رجالاً، فالأصل أن ما خوطب به الرجال يشمل النساء، إلا ما دل الدليل على تخصيصه بأ حد الجنسين، قال شيخ الإسلام في مجموع الفتاوى: في قوله تعالى: إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ* عَلَى الْأَرَائِكِ يَنظُرُونَ. فإن هذا كله يعم الرجال والنساء. وعليه فإن أهل الجنة سيرون ربهم جميعاً، رجالاً ونساء.

 

والله أعلم.

المفتـــي: مركز الفتوى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

الله يبارك فيك وينور طريقك كما نورتيني و كشفتي عني هدا الغم

 

الله لا يحرمنا من جهه ومن مصاحبة نبينا الكريم في الفردوس الاعلى يارب العالمين

 

بارك الله فيك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×