أم سهيلة 878 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 6 يناير, 2009 http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId السؤال لدي ولله الحمد طفل صغير أحيانا ينسى نفسه أثناء اللعب وتتساقط منه بعض قطرات البول قبل التنبيه عن حاجته لدخول الحمام أتتبع البول إن رأيته لكن ما بنزل على السجاد ولا أراه أنثر عليه الماء لكني لا أستطيع أحيانا تحديد المكان بالضبط فماذا أفعل مع العلم أن ابني عمره عامين ونصف ومفطوم ، كنت من قبل أغسل السجادة كلها لكن هذا شاق علي جدا، ادع الله له بالهداية، وأفتوني جزاكم الله خيرا الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن الصبي الذي يأكل الطعام أو جاوز عمره السنتين فإن حكم بوله كحكم بول الكبير عند أهل العلم، وذلك من حيث وجوب غسل ما أصاب الثوب والبدن والمكان منه. وكيفية التطهير إن كان المتنجس فرشا كما هو الحال هنا هو أنه يكفي صب الماء على موضع النجاسة فقط حتى يغمرها ولا يلزم نزع الفرش ولا عصره؛ كتطهير النجاسة على الأرض تماما، لما في الصحيحين عن أنس رضي الله عنه: أن أعرابيا بال في المسجد فأمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يصب على بوله دلوا من الماء. وعليه، فإذا كان المحل الذي أصابه البول معروفا وغسل بالماء فقد طهر وطهرت السجادة كلها، وأما إن التبس المحل الذي أصابه البول بغيره من السجادة ولم يعرف محله منها فلا تطهر إلا بغسلها جميعا، والمطلوب منك فرش سجادة للصلاة ورفعها بعد ذلك، أو وضع حفاظة للطفل إذا أمكن حتى لا ينجس المكان، فالمسلم مطالب بأداء الصلاة بشروطها وأركانها وعدم التساهل في ذلك. والله أعلم. المفتـــي: مركز الفتوى شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم سهيلة 878 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 6 يناير, 2009 http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId السؤال إذا بال طفل بعمر السنتين أو أكثر أو أقل على سجادة طاهرة أصلا مساحتها2×3 وغسل محل النجاسة فقط بالماء والصابون من ظاهرها وباطنها0 السؤال:هل طهرت بهذا؟ وهل تجوز الصلاة على هذه السجادة ؟ الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن الصبي الذي يأكل الطعام يأخذ بوله حكم بول الكبير عند أهل العلم، وذلك من حيث وجوب غسل ما أصاب الثوب والبدن والمكان منه. وكيفية التطهير إن كان ذلك فرشا كما هو الحال هنا، أنه يكفي صب الماء على موضع النجاسة فقط، ولا يلزم نزع الفرش ولا عصرها كتطهير النجاسة على الأرض تماماً، لما في الصحيحين عن أنس رضي الله عنه: أن أعرابياً بال في المسجد، فأمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يصب على بوله دلو من الماء. وعليه، فإن كان المحل الذي أصابه البول معروفاً وغسل بالماء، فقد طهر وطهرت السجادة كلها، وأما إن التبس المحل الذي أصابه البول بغيره من السجادة ولم يعرف محله منها فلا تطهر إلا بغسلها جميعاً. والله أعلم. المفتـــي: مركز الفتوى شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم سهيلة 878 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 6 يناير, 2009 http://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_950.shtml إذا بال الصبي على فراش لا يمكن نزعه كالفرش الكبيرة التي تكون في الحجر والغرف فإن تطهيرها يكون بصب الماء عليها فإذا صب الماء عليها وفرك باليد يؤتى باسفنجة لتمتص هذا الماء ثم يصب عليه ماء آخر ويفعل به كذلك ثم مرة ثالثة وبهذا يطهر المحل إذا كان مجرد بول أما إذا كان شيئا آخر له جرم فلابد من إزالة الجرم أولا ثم التطهير. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
مسلمة مجاهدة 353 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 6 يناير, 2009 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،، جوزيتي خيرا مشرفتي الحبيبة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك