اذهبي الى المحتوى
2007 أم جاسم

يتراكم عليها قضاء صوم رمضان بسبب تتابع الحمل

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

أريد فتوى جزاكم الله خيرا

 

بحيث أنني في العام الأول الدي وجب عليا فيه الصيام لم أكن أفرق بين دم الحيض و دم الإستحاضة فأفطرت في كل تلك الأيام

 

و الأمر الثاني أن ولادتي الأولى أتت قبل رمضان بشهرين و أنا اعتدت أن أقضي دين الأيام التي أفطر فيها في رمضان في شهر شعبان و داك العام كنت متعبة من

 

الولادة فلم أقضها و الآن أنا حامل و لا أستطيع الصيام و ستكون ولادتي إن شاء الله في شهر أوت أي يصبح لدي دين عامين

 

فمادا عليا أن أفعل بارك الله فيكم

تم تعديل بواسطة أم سهيلة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

حيــــّآكِ الله أُختي الكَريمة ...

 

ويَسَـــرَ لكِ القضـــآء ...

 

تفضلي الفتـــآوى بآرَكَ الله فيكِ ...

 

 

أمـــآ عَن الأيآم التي لم تصومي فيهــآ بِسبب ظنّكِ أن دم الإستحآضة هُو الحيض ...

 

تَفَضَلي اطلعي على هذآ الرآبِط ..

 

https://akhawat.islamway.net/forum/index.php?showtopic=65189#

 

السؤال:

ما حكم من أفطرت في رمضان أثناء الاستحاضة معتقدة أنها الحيض دون علم مسبق بوجود فرق بينهما؟ وهل الاستحاضة توجب الافطار؟ ان كان الجواب لا افتوني فيما يجب علي فعله شرعا؟

 

 

الجواب:

المستحاضة تصوم إلا إذا اضطرت بسبب المرض فيكون عذرها المرض حينئذ ، فتفطر وتقضي.

 

أما مع إن كانت قادرة بغير مشقـة عليها، فالاستحاضة لا تسقط الصوم.

 

وعلى السائلة أن تقضي ما أفطرته في فترة الأستحاضة بسبب ظنها أنه حيض.

 

والله أعلم

 

 

وبِالنِسبة للقضـــــآء تَفضَلي :

 

المصدر: فضيلة الشيخ حامد العلي

تم تلقي الجواب مباشرة على البريد الإلكتروني

 

 

 

 

 

 

يتراكم عليها قضاء صوم رمضان بسبب تتابع الحمل

 

السؤال : كنت أرضع ابنتي وكان عمرها 3 شهور ثم جاء رمضان وبدأت بالصيام ولاحظت بعد صيام يومين أن الحليب نقص بشكل كبير فتوقفت وأفطرت باقي الشهر، والمشكلة أنني حملت من جديد وابنتي في شهرها التاسع ومع متاعب الحمل لم أتمكن من رد الدين واكتفيت بصوم رمضان السنة الماضية والآن أنا من جديد أرضع ابنتي الثانية وعمرها شهر و3 أسابيع وأنا أنوي فطامها قبل رمضان هذه السنة لأتمكن من قضاء الدين فكيف أقضيه وهل أطعم عن كل يوم مسكين وهل يلزمني شيء آخر؟

 

 

 

الجواب : لاَ يَجِبُ عَلَيْكِ أَنْ تَفْطُمِيْهَا قَبْلَ رَمَضَانَ وَلَكِ أَنْ تُرْضِعِيْهَا إِلَى الْعَامَيْنِ سَوَاءٌ قَدَرْتِ عَلَى صِيامِ رَمَضَانَ مَعَ الرَّضَاعَةِ أمْ لَمْ تَقْدِرِي طَالَمَا أَنَّهَا تحتاج لِذَلِكَ ، وَالْوَاجِبُ عَلَيْكِ قَضَاءُ الأَيَّامِ الَّتِي أَفْطَرْتِيْهَا مِنْ رَمَضَانَ قَبْلَ الْمَاضِي بِسَبَبِ عُذْر الرَّضَاعَةِ ويستحب مَعَ القضاء أَن تطعمي عَنْ كل يوم مسكينا ولا يجب عَلَى الراجح ، فإن لَمْ تقدري عَلَى قضاء الصيام وتكرر الحمل والرضاعة فأطعمي عَنْ كل يوم مسكينا . مَعَ ملاحظة أَنَّهُ لا يجب قضاء رمضان متتابعا ، فإن استطعت أَن تصومي أثناء الرضاعة من كل أسبوع يوما مما عليك كَانَ أحسن . والله أعلم .

 

موقِع طَريق السلف

 

http://www.alsalafway.com/cms/fatwa.php?ac...twa&id=1891

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

تأخير قضاء رمضان حتى يدخل رمضان الثاني

أفطرت أياماً من رمضان بسبب الحيض ، وهذا من عدة سنوات . ولم أصم هذه الأيام حتى الآن . فماذا عليّ أن أفعل ؟.

 

الحمد لله

 

اتفق الأئمة على أنه يجب على من أفطر أياماً من رمضان أن يقضي تلك الأيام قبل مجيء رمضان التالي .

 

واستدلوا على ذلك بما رواه البخاري (1950) ومسلم (1146) عن عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قالت : ( كَانَ يَكُونُ عَلَيَّ الصَّوْمُ مِنْ رَمَضَانَ ، فَمَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَقْضِيَهُ إِلا فِي شَعْبَانَ ، وَذَلِكَ لِمَكَانِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ) .

 

قال الحافظ :

 

وَيُؤْخَذ مِنْ حِرْصهَا عَلَى ذَلِكَ فِي شَعْبَان أَنَّهُ لا يَجُوز تَأْخِير الْقَضَاء حَتَّى يَدْخُلَ رَمَضَان آخَرُ اهـ

 

فإن أخر القضاء حتى دخل رمضان التالي فلا يخلو من حالين :

 

الأولى :

 

أن يكون التأخير بعذر ، كما لو كان مريضاً واستمرَّ به المرض حتى دخل رمضان التالي ، فهذا لا إثم عليه في التأخير لأنه معذور . وليس عليه إلا القضاء فقط . فيقضي عدد الأيام التي أفطرها .

 

الحال الثانية :

 

أن يكون تأخير القضاء بدون عذر ، كما لو تمكن من القضاء ولكنه لم يقض حتى دخل رمضان التالي.

 

فهذا آثم بتأخير القضاء بدون عذر ، واتفق الأئمة على أن عليه القضاء ، ولكن اختلفوا هل يجب مع القضاء أن يطعم عن كل يوم مسكيناً أو لا ؟

 

فذهب الأئمة مالك والشافعي وأحمد أن عليه الإطعام . واستدلوا بأن ذلك قد ورد عن بعض الصحابة كأبي هريرة وابن عباس رضي الله عنهم .

 

وذهب الإمام أبو حنيفة رحمه الله إلى أنه لا يجب مع القضاء إطعام .

 

واستدل بأن الله تعالى لم يأمر مَنْ أفطر من رمضان إلا بالقضاء فقط ولم يذكر الإطعام ، قال الله تعالى : ( وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ) البقرة/185.

 

انظر : المجموع (6/366) ، المغني (4/400) .

 

وهذا القول الثاني اختاره الإمام البخاري رحمه الله ، قال في صحيحه :

 

قَالَ إِبْرَاهِيمُ -يعني : النخعي- : إِذَا فَرَّطَ حَتَّى جَاءَ رَمَضَانُ آخَرُ يَصُومُهُمَا وَلَمْ يَرَ عَلَيْهِ طَعَامًا ، وَيُذْكَرُ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ مُرْسَلا وَابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ يُطْعِمُ . ثم قال البخاري : وَلَمْ يَذْكُرِ اللَّهُ الإِطْعَامَ ، إِنَّمَا قَالَ : ( فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ) اهـ

 

وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله وهو يقرر عدم وجوب الإطعام :

 

وأما أقوال الصحابة فإن في حجتها نظراً إذا خالفت ظاهر القرآن ، وهنا إيجاب الإطعام مخالف لظاهر القرآن ، لأن الله تعالى لم يوجب إلا عدة من أيام أخر ، ولم يوجب أكثر من ذلك ، وعليه فلا نلزم عباد الله بما لم يلزمهم الله به إلا بدليل تبرأ به الذمة ، على أن ما روي عن ابن عباس وأبي هريرة رضي الله عنهم يمكن أن يحمل على سبيل الاستحباب لا على سبيل الوجوب ، فالصحيح في هذه المسألة أنه لا يلزمه أكثر من الصيام إلا أنه يأثم بالتأخير . اهـ

 

الشرح الممتع (6/451) .

 

وعلى هذا فالواجب هو القضاء فقط ، وإذا احتاط الإنسان وأطعم عن كل يوم مسكيناً كان ذلك حسناً .

 

وعلى السائلة - إذا كان تأخيرها القضاء من غير عذر- أن تتوب إلى الله تعالى وتعزم على عدم العودة لمثل ذلك في المستقبل .

 

والله تعالى المسؤول أن يوفقنا لما يحب ويرضى .

 

والله أعلم .

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

 

 

http://www.islam-qa.com/ar/ref/26865

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

كيف يقضي ما فاته من الصيام؟

السؤال : كيف يقضي الإنسان ما فاته من الصيام؟

 

الجواب:

الحمد لله

إن كان ترك الصيام لعذر كمرض أو سفر أو الحيض بالنسبة للمرأة ، وجب عليه قضاؤه بعد رمضان ، فيقضي عدد الأيام التي أفطرها ، لقول الله تعالى : (وَمَنْ كَانَ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ) البقرة/185 .

وقالت عائشة رضي الله عنها : (كَانَ يُصِيبُنَا ذَلِكَ – تعني : الحيض - فَنُؤْمَرُ بِقَضَاءِ الصَّوْمِ ، وَلَا نُؤْمَرُ بِقَضَاءِ الصَّلَاةِ) رواه البخاري (321) ومسلم (335) .

ويمتد وقت القضاء إلى دخول رمضان التالي ، فله أن يقضيه في كل هذه المدة ، متتابعاً أو مفرقاً .

ولا يجوز له تأخير القضاء بعد رمضان التالي إلا لعذر .

وانظر جواب السؤال رقم (26865) .

وأما إن كان ترك الصيام متعمداً بلا عذر ، فهذا له حالان :

الأولى : أن يكون عزم على الإفطار من الليل ، ولم ينو الصيام ، فهذا لا يصح منه القضاء ، لأن الصيام عبادة مؤقتة بوقت ، فمن تركها متعمداً فلا تصح منه بعد الوقت ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : (مَنْ عَمِلَ عَمَلًا لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ) رواه البخاري (2697) ومسلم (1718) .

الحال الثانية :

أن يكون نوى الصيام من الليل ، وبدأ اليوم صائماً ، ثم أفسد صيامه أثناء النهار بلا عذر ، فهذا يجب عليه قضاء ذلك اليوم ، لأن شروعه فيه ، جعله كالنذر فيجب عليه قضاؤه ، ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم من جامع في نهار رمضان بقضاء ذلك اليوم فقال له : (صُمْ يَوْمًا مَكَانَهُ) رواه ابن ماجة (1671) . وصححه الألباني في صحيح سنن ابن ماجة .

ثم إن كان إفساد الصيام أثناء النهار بلا عذر بالجماع ، وجب عليه القضاء ومع القضاء الكفارة ، ولمعرفة الكفارة وأحكامها انظر جواب السؤال رقم (49614) .

وعلى من أفسد صيامه بلا عذر التوبة إلى الله تعالى ، والندم على هذا الفعل ، والعزم على عدم العودة إليه ، والإكثار من الأعمال الصالحة ، من صيام النفل وغيره ، فإن الله تعالى يقول : (وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً ثُمَّ اهْتَدَى) طـه/82.

والله أعلم .

 

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

 

http://www.islamqa.com/ar/ref/112102

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزآنــــآ وإيآكِ يآ حَبيبة

 

أعآنَكِ الله على القضـــآء ويسره لكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×