اذهبي الى المحتوى
شموع السلفية

اختلاف بداية الصيام تسبب في صومي 31 يوما

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تعلمون جميعا ما حدث فى رؤية هلال رمضان أعاده الله عليكم بالخير واليمن والبركات (اللهم بلغنا رمضان أعواما عديدة )

القضية يا أخواتى أنى كنت فى السعودية يوم الرؤية وصامت السعودية السبت وصمنا طبعا وعلمنا أن مصر ستصوم الأحد ولما رجعت مصر تمنيت أن يكون رمضان فى مصر 29 يوم كى لا تحدث لخبطة ولكن والحمد لله أتم صيام الشهر الكريم وأتصلت بدار الأفتاء وقالوا لى أن أفطر وبالنسبة لصلاة العيد أصليها فى البيت وعقدت النية على الأفطار ذلك اليوم ولكن المفتى ( مفتى جمهورية مصر العربية )

علق بعد أذاعته للرؤية أن من صام وهو خارج البلاد يحتسب الاجر والثواب عند الله ويتم صوم شهره لأن رمضان كان يوم الاحد يقينا هكذا قال وأتصلت بشيخ فاضل فقال لا يجوز صوم رمضان 31 يوم ولما قلت المفتى قال كذا قال نحتسب أجر الصيام عند الله ونتم الشهر وبذلك صمت 31 يوم فما حكم ما حدث

متى تتوحد الأمة :wub: متى ؟؟؟؟!!!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هذه فتوى من موقع اسلام اون لاين شبيه لسؤالك اختى الحبيبة ........ اسال الله ان يفيدك بها .......!!

 

فهذه مسألة لم يرد فيها نص ، لعدم وصول الإسلام إليها وقت نزول الوحى في العصر النبوي ، ولذلك اجتهد فيها الفقهاء ، وتعددت وجهات نظرهم ، وأقرب ما يقال في مثل هذه الحالة : أن يصوم أهل هذه البلد تبعا لتوقيت مكة أم القرى التي نزل فيها القرآن أو المدينة التي تنزل فيها التشريع ، وما حولهما. أو أن يصوموا بتوقيت أقرب بلد معتدل من البلاد الإسلامية .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

تفضلي أختي الحبيبة ..

 

 

http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/Sh...;Option=FatwaId

 

 

السؤال

بعد اجتماع الدول الإسلامية بالمملكة العربية السعودية والاتفاق على توحيد بداية وانتهاء شهر رمضان على جميع الدول، لماذا لم يتم التوحيد؟ وما موقف المسلمين في الدول التي خالفت هذا الإجماع من الناحية الشرعية؟

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فعليك أن تعلم أن البلاد الإسلامية لم يحصل أن اتفقت على رؤية واحدة فيما يخص شهر رمضان المبارك.

وذلك أن الذي عليه المحققون من أهل العلم أن الاختلاف في المطالع معتبر، ومن المعلوم أن بين المطالع تفاوتا ملحوظا، ومما يشهد لهذا الاعتبار ما رواه مسلم في صحيحه من حديث كريب مولى ابن عباس أن أم الفضل بنت الحارث بعثته في حاجة إلى معاوية بالشام، قال: فقدمت الشام فقضيت حاجتها واستهل علي رمضان وأنا بالشام، فرأيت الهلال ليلة الجمعة، ثم قدمت المدينة في آخر الشهر فسألني عبد الله بن عباس ثم ذكر الهلال فقال متى رأيتم الهلال؟ فقلت رأيناه ليلة الجمعة. فقال: أنت رأيته؟ فقلت: نعم ورآه الناس وصاموا وصام معاوية فقال: لكنا رأيناه ليلة السبت فلا نزال نصوم حتى نكمل ثلاثين أو نراه، فقلت فلا تكتفي برؤية معاوية وصيامه؟ فقال: لا هكذا أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم" ووجه الشاهد من الحديث يتضح في النقاط التالية.

1) أن المسلمين في ذلك الوقت دولة واحدة ومعاوية خليفتهم، وابن عباس ممن يقرون ذلك، فلو لم يكن اختلاف المطالع معتبرا لما وسعهم خلافه.

2) أن كريبا أخبر ابن عباس بأنه هو رأى الشهر ورآه الناس معه فصام وصاموا، وكريب تابعي جليل من أفضل من روى عن ابن عباس وغيره من الصحابة، وقد خرجت له أحاديث كثيرة في البخاري ومسلم وغيرهما.

3) أن ابن عباس قال هكذا أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فنسب الأمر لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو عليم بمدلول اللفظ وبخطورة نسبة شيء إلى النبي صلى الله عليه وسلم لم يقل به نصا أو مضمونا. وأما اجتماع الناس على رؤية واحدة بالنسبة ليوم عرفة فلأنهم في مكان واحد يجب أن تكون فيه الرؤية موحدة فلا أثر للاختلاف بين بلدك ومكة في المطلع إذا كنت أنت موجوداً في مكة، فرؤيتك برؤيتهم وليست برؤية أهل بلدك وهذا واضح.

والله تعالى أعلم.

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

 

********************

 

 

http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/Sh...;Option=FatwaId

 

 

 

السؤال

سافر أخ لنا من مصر إلى المغرب في يوم 30 رمضان، فوجدهم هناك في يوم 29 رمضان، ولم تثبت رؤية الهلال عندهم في ذلك اليوم، فأتموا رمضان ثلاثين يوماً فلو صامه معهم لكانت أيام صيامه 31 يوما فهل يصوم معهم أم يفطر؟ وهل إذا حدث العكس وذهب إلى بلد تفطر غدا في اليوم الثامن والعشرون بالنسبة له، هل يصوم وعندهم عيد أم ماذا يفعل؟ وجزاكم الله خيراً.

 

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فإن من سافر من البلد الذي بدأ صوم رمضان فيه إلى بلد تقدم ثبوت الشهر فيه بيوم عن البلد الأول، ثم أفطر أهل البلد الثاني لتسع وعشرين يوماً فإنه يجب عليه أن يفطر معهم ولو لم يكن صام إلا ثمانية وعشرين يوماً، ولكنه يجب عليه أن يقضي يوماً، لأن الشهر لا يقل عن تسعة وعشرين يوماً.

وأما إذا سافر إلى بلد تأخر ثبوت الشهر فيه بيوم عن البلد الأول، وأتم هو صيام ثلاثين يوماً ولم يثبت الشهر في البلد الثاني، فقد اختلف أهل العلم فيه، فقيل يفطر بالنية ولا يظهر إفطاره أمام الناس، وهذا مذهب الشافعي، وقيل لا يفطر إلا مع الناس في اليوم الذي يفطر فيه الجميع، وهذا قول الجمهور، ورجح هذا القول شيخ الإسلام، واحتج له بحديث الترمذي: صومكم يوم تصومون، وفطركم يوم تفطرون. ، وراجع الفتوى رقم: 13303، والفتوى رقم: 11673، والفتوى رقم: 12036.

والله أعلم.

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

 

 

**************************

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وردتنا الحبيبة

كفيت ووفيت.

سلم الله يديك الطاهرتين على هذا النقل المتميز.

 

 

الحبيبة شموع

ليست القضية تستدعي الحزن وتوصف بالتفرق، فالأخذ باختلاف المطالع أمر مُعتبر.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×