اذهبي الى المحتوى
يا رب اسجل

فتوى للتواقيع التي تحمل صور ذات ارواح

المشاركات التي تم ترشيحها

--------------------------------------------------------------------------------

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

 

شيخنا الفاضل كثرة في العديد من المنتديات التواقيع التي تحمل الصور ذوات الأرواح سواء كانت لرجال ام لنساء فهل تجوز مثل هذه التواقيع ام لا ؟؟ افيدوننا مأجورين وجزاك الله كل خير

-------------------

 

 

 

 

لا يجوز نشر صُور ذوات الأرواح لا في التصاميم ولا في التواقيع .

وقد جاء الوعيد الشديد والتهديد الأكيد في حقّ من صَوّر صُورة ، وأنه يُكلّف يوم القيامة أن يَنفخ فيها الروح ولن يستطيع ذلك ، وإنما ذلك من باب التحدّي له ، وإقامة الحجة عليه .

وجاء لعن المصوِّرين .

وهذا كله سبق بسط الأدلة فيه هنا :

 

 

http://www.almeshkat.net/index.php?pg=art&...at=&ref=116

 

وقد يَقول قائل : إني لا أُصوِّر الصُّوَر .. وكلما أعمله أني أضَع صُوَر ذوات الأرواح في التوقيع أو في التصميم .

فيُقال له : الراضي كالفاعل ، فالذي يرضى بالمعصية والمنكَر كالذي فَعَله .

ألَـم تسمع إلى قوله عليه الصلاة والسلام : ستكون أمراء فتعرفون وتنكرون ، فمن عرف برئ ، ومن أنكر سلم ، ولكن من رضي وتابع . قالوا : أفلا نقاتلهم ؟ قال : لا . ما صَلّوا . رواه مسلم .

 

فالمسألة خطيرة وعظيمة .. إي والله .. ليست بالهيّنة ..

 

ويزداد الأمر سوءا ، ويَعظُم الذَّنْب إذا كان الصورة لامرأة يُفتَتَن بها ، أو لِسفلة من حُالة المجتمع من المغنّين أو الممثلين ؛ فإن من نشر صُورَهم فقد عرّض نفسه لِمقتِ الله ، وسوف يَحمِل الإثم مُضاعفا ، إثمه وذَنْبَه وإثم من فتَنه أو أضلّه .

 

ونسأل الله السلامة والعافية

 

والسلامة لا يَدِلها شيء .

 

وإن قال قائل : التصوير الفوتوغرافي مُختَلَف فيه .

قيل له : الخلاف فيه أولاً ضعيف ، لأنه خِلاف الأدلة الصحيحة التي تَعُمّ كل صُورة وتصوير لذاوت الأرواح مِن إنسان وحيوان وطير وغيرها من ذوات الأرواح .

 

ثم إن الإنسان لن يُسأل يوم القيامة : لِـمَ لََـمْ تُصوِّر صُور ذوات الأرواح ؟

ولكنه سوف يُسأل : لِمَ صَوّرت صَُور ذوات الأرواح .. بل سوف يُوقف مَوقِف العاجز الذليل ، فيُطلَب منه نفخ الروح بِتلك الصّور التي صوّرها .

 

وقد تساهل كثير من الناس بشأن الصور ، وفُتِنوا بها .

 

وهذه بلية ورَزِيّـة .

 

والله المستعان

 

والله أعلم

 

 

الشيخ عبدالرحمن السحيم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

أختي بارك الله فيك و جزاك خيرا

لكن لدينا آلة تصوير و نقوم بألتقاط الصور كثيرا بل إننا نقوم بتسجيل مقاطع فيديو فهل هذا حرام و هل نحن أثمون؟

ثم ما حكم التقاط صور في بعض المناسبات الخاصة؟؟

و بارك الله فيكن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

أختي الحبيبة joulanar

 

أرجو أن ينفعك هذا الرابط

https://akhawat.islamway.net/forum/index.ph...pic=4812&hl

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أختي الحبيبة أم سهيلة بارك الله فيك و جزاك الله خيرا على توضيحك

لقد اطلعت على الرابط و كدا على عدد من الفتاوى و فهمت أنه من الأفضل تجنب ما فيه شبهة و لو كان فيه اختلاف

المشكلة الأن أختي ماذا أصنع بصوري التي عندي سواء تلك التي على الورق أو تلك التي أخزنها بالحاسوب و بالأقراص؟؟؟

و أسفة على الإطالة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

لم اكن اعلم بهدا الموضوه اطلاقا

ولكن ما عمل ادا اردت اتقاط صورة متلا لطفلك ليتدكر طفولته......

ومتلا صور يوم زفاف وصور للولدين لتدكرهما بعد وفاتهما وكدلك تعرف الطفل على اجداده

انا اسفة على اطالة :icon_eek:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أختي الحبيبة amina_kr أتمنى أن تنفعك هذه الفتاوى

 

 

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...Id&Id=10888

 

السؤال

 

إنني أسافر دوما وأجد أشياء جميلة فهل يحرما أن ألتقط صوراً أنا وأصدقائي أو أهلي

وكذلك الصور العائلية كتذكار للالتئام شمل العائلة.

أما قول رسول الله صلي الله عليه و سلم سيدنا محمد"أشد الناس عذابا يوم القيامةالمصورون" أعتقد أن المقصود به هنا الأصنام لأنه في عهد المصطفى صلى الله عليه وسلم لم يكن يوجد تصوير.

أفيدوني أفادكم الله لأنني في موطن مسلم الديانة فقط وقد اختلطت علي أمور كثيرة و ليس لي قنوات عربية لكي أهتدي بما فيها.

 

الفتوى

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: ‏

 

فإن التصوير الفوتغرافي لذوات الأرواح قد اختلف في حكمه أهل العلم، فمنهم من حرمة ‏إلحاقاً له بالتصوير المحرم، نظراً إلى دخوله في عموم مسمى التصوير الذي دلت الأدلة ‏الصحيحة على تحريمه، ومنهم من أباحه نظراً إلى كونه ليس تصويراً بالمعنى الذي كان ‏معروفاً في عهد التشريع فلم تتناوله النصوص الشرعية، بل إنهم قالوا: إنه مخالف لحقيقته، ‏فالذي كان معهوداً في ذلك العهد هو إيجاد صورة محاكية لخلق الله تعالى، وأما التصوير ‏الموجود الآن فإنما هو حبس لظل عين ما خلق الله تعالى، وطبع ذلك الظل، وليس محاكاة ‏لما خلق الله تعالى.‏

وهذا التفريق الذي ذكره المبيحون حسن لو سلم لهم أن علة التحريم هي مضاهاة خلق الله ‏فقط. لكن ذلك غير مسلم لهم، فهنالك أمور أخرى يذكرها المانعون عللاً للتحريم، منها: ‏أن التصوير وسيلة للتعلق بأصحاب تلك الصور، والغلو فيهم حتى يفضي ذلك إلى ‏تعظيمهم وعبادتهم من دون الله تعالى، وفي الصحيحين أن أم حبيبة وأم سلمة ذكرتا عند ‏رسول الله صلى الله عليه وسلم كنيسة رأتاها بأرض الحبشة، وذكرتا ما فيها من تصاوير، ‏فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " إن هؤلاء إذا كان فيهم الرجل الصالح فمات بنوا على ‏قبره مسجداً، وصوروا فيه تلك الصور، فأولئك شرار الخلق عند الله يوم القيامة".‏

وقد نص ابن العربي في أحكام القرآن على هذه العلة حيث قال: " والذي أوجب النهي ‏عن التصوير في شرعنا -والله تعالى أعلم- ما كانت العرب عليه من عبادة الأوثان ‏والأصنام، فكانوا يصورون ويعبدون، فقطع الله الذريعة وحمى الباب".‏

ومن العلل التي يذكرها المانعون أيضاً أن تصوير ذوات الأرواح واتخاذها واقتناءها عبثاً فيه ‏تشبه بالكافرين الذين يصورونها ويقتنونها ويعبدونها من دون الله تعالى، ولا شك أن التشبه ‏بالكافرين ممنوع، وخاصة فيما له تعلق بالعقيدة، فقد نهينا عن السجود لله تعالى عند ‏طلوع الشمس وعند غروبها لأن ذلك وقت سجود الكفار لها، كما في صحيح مسلم ‏وغيره.

ومن العلل أيضاً أن الصور مانعة من دخول الملائكة. ففي الصحيحين أن النبي ‏صلى الله عليه وسلم قال: "إن الملائكة لا تدخل بيتاً فيه صورة".‏

وهذه العلة يذكرها جماهير العلماء ويقررونها.

وبناء على ما تقدم فالذي يظهر لنا -والله ‏تعالى أعلم- هو أن القول بمنع مالا تدعو الضرورة أو الحاجة الملحة إليه من التصوير ‏الفوتغرافي قول له حظ كبير من النظر، وأن القول بإباحة التصوير الفوتغرافي مطلقاً قول ‏غير سالم من بعض المآخذ، لأن المبيحين اعتمدوا فيه على أن علة التحريم هي: مضاهاة خلق الله تعالى فقط، ‏وقد علمت أن العلة قد تكون المضاهاة وما انضم إليها من علل أخرى وعليه فإننا ننصح ‏الأخ السائل بعدم التقاط صور ذوات الأرواح خروجاً من الخلاف، واستبراء لدينه، وبعداً ‏عما يريب، عملاً بقول النبي صلى الله عليه وسلم "دع ما يريبك إلى ما لا يريبك" كما في ‏المسند والسنن.‏

وننبه السائل أيضاً إلى أن تصوير العائلة فيه أمر زائد وهو أنه قد يشمل تصوير النساء، ‏وهذا فيه محذور شرعي آخر، وهو احتمال أن ينظر إلى تلك الصورة من الرجال من لا ‏يحل له النظر إليها، ولا شك أن ذلك أمر محرم.‏

والله أعلم.‏

 

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...=A&Id=42963

 

السؤال

ما الحكم في الاحتفاظ بالصور داخل البومات للذكرى؟

 

 

الفتوى

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد:

 

 

فإذا كانت الصور مجسمة فإن حرمتها محل اتفاق إن كانت من ذوات الأرواح من إنسان أو حيوان.

وإذا كانت (فوتوغرافية) وهي التي تعمل بالكاميرا الآن فإن كانت لغير ذوات الأرواح كالأشجار والبحار والأنهار فحكمها الجواز .

أما غيرها كالصور الشخصية فهي محل خلاف بين أهل العلم من المعاصرين.. فمن منعها نظر إلى عموم الأحاديث المانعة من التصوير مثل قوله عليه الصلاة والسلام: (لا تدخل الملائكة بيتاً فيه كلب ولا صورة) متفق عليه من حديث أبي طلحة رضي الله عنه. وقوله: (إن أشد الناس عذاباً يوم القيامة المصورون) رواه مسلم. وقوله: (إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة فيقال لهم أحيوا ما خلقتم) متفق عليه. ومثله حديث علي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له: (أن لا تدع صورة إلا طمستها ولا قبراً مشرفاً إلا سويته). وقال أهل هذا القول: إن العلة في تحرم ذلك أنها مضاهاة لخلق الله. وعليه؛ فيحرم عندهم كل أنواع التصوير باستثناء الضروري كالبطاقة الشخصية ونحوها.

ومن أجاز هذا قال: إن التقاط الصورة بالآلة أو بالفيديو ليس مضاهاة لخلق الله، وإنما هو من باب نقل صورة صورها الله عز وجل بواسطة هذه الآلة، فهي انطباع لا فعل للعبد فيه من حيث التصوير، كما أن من أخذ ورقة بخط شخص ثم جعلها في آلة لتصوير الأوراق لا يقال عنه إنه أتى بما يضاهي خط فلان بل أنه نفس الخط، وقالوا أيضا: إن الأحاديث الواردة في النهي عن التصوير إنما هي التي تكون بفعل العبد ويضاهي بها خلق الله.

 

وإذا لم تدع الحاجة إلى هذا النوع من التصوير فلا شك أن الأولى تركه بعداً عن الشبهة وخوفاً من أن يكون مما هو داخل تحت عموم الأحاديث الدالة على النهي عن التصوير والتنفير منه، ثم إن محل الخلاف هو ما إذا لم تكن الصورة قد أخذت مما لا يجوز النظر إليه، فإن أخذت مما لايجوز النظر إليه، كتصوير النساء لغير ضرورة، وأشد منه تصويرالعورات.. فإن التصويرحينئذ لايجوز بحال، بل هو إثم عظيم وباب شر وفتنة.

والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

السؤال

 

ما حكم التصوير بكاميرا الكومبيوتر .وبعث صور الأطفال عن طريق الكومبيوتر إلي الأصدقاء.و ما حكم من لم يقتنع بأن التصوير محرم...جزاكم الله خيرا...

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

 

فالتصوير بكاميرا الكومبيوتر أو غيرها من الكاميرات، قد تنازع العلماء في حكمه، فقال بعضهم: هو تصوير محرم، لدخوله تحت عموم الألفاظ النبوية في منع التصوير، فيقال فيه صورة، فلا يجوز منه شيء إلا عند الضرورة أو الحاجة.

 

ومنهم من قال: بأن هذا ليس تصويرا بالمعنى الوارد في الأحاديث، فإنه ليس فيه مضاهاة لخلق الله، وإنما هو حبس للظل فقط.

 

والذي يظهر - والله أعلم - هو أن هذا النوع من التصوير وإن لم يصل إلى درجة التصوير لذات الأجرام مما له ظل وجرم، ولا إلى درجة التصوير باليد، أي رسم الصور بالأقلام وما شابهها، فلا أقل من أن يكون محل شبهة، وقد قال صلى الله عليه وسلم: الحلال بين، والحرام بين، وبينهما مشبهات لا يعلمهن كثير من الناس، فمن اتقى المشبهات استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات كراع يرعى حول الحمى يوشك أن يواقعه". متفق عليه من حديث النعمان بن بشير رضي الله عنهما.

 

وقد سبق بيان حجج المجيزين له والمانعين منه في فتوى رقم: 10888.

 

هذا، ويجب التنبه إلى أن محل الخلاف هنا هو حيث لم يشتمل التصوير على محرم، أو دعوة إلى المحرم، فإن اشتمل على ذلك منع، كأن يشتمل على صور نساء متبرجات.

 

والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أختي الحبيبة joulanar بارك الله فيكِ على رغبتك في إتقاء الشبهات

 

يمكنك تمزيق الصور المطبوعة و حذف ما يوجد على جهازك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما شاء الله فتوى مهمه جدا

 

بارك الله فيكن وجزاكن الله خيرا

 

انا الحمد لله بعد التزامى مزقت جميع الصور اللى كنت محتفظة بيها

 

فعلا الموضوع كان صعب فى البداية بس بفضل الله شعرت براحة تملاء نفسى

 

كونى فعلت ما يرضى الله عز وجل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

 

عندى سؤال اختى الكريمة؟

 

قريبى يبلغ من العمر21 سنة عمل حادث سيارة قوى جدا

 

وفضل فى غيبوبة 32 يوم ثم بعد ذلك توفى اثناء الغيبوبة

 

فهل مات شهيد ام لا ؟؟؟ ارجو الافادة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×