اذهبي الى المحتوى
samasime2006

ما يستحب عند إلتقاء الأخوات؟؟؟

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

 

كثيرا ما لاحظت تنوع التحية عند إلتقاء الأخوات , فمنهن من تفضل التصافح و منهن من تفضل التصافح مع تبادل القبل و أخريات يفضلن العناق , و هدا ما دفعني للتسائل عن التحية المستحبة و التي ثبتت عن سلفنا الصالح و للعلم أن أخت في الله نصحتني أن تقتصر التحية على المصافحة فقط ..؟؟؟

 

و أنا أريد دليلا من القرآن و السنة؟؟ و با رك الله فيكم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

تفضلي هذه الفتاوي أختي الحبيبة وستجدي فيها الاجابة على سؤالك إن شاء الله :

 

 

تفصيل الفقهاء في المعانقة لدى اتحاد الجنس

 

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

السؤال

إنني أحب مديرتي في العمل حبا جما لدرجة أنني أتمنى تقبيلها واحتضانها باستمرار فهل هذا العمل غير جائز مع العلم بأنني أحبها كما أحب أمي؟

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فقد سبق بيان حكم الحب بين النساء، مع ذكر أقسامه في الفتوى رقم:

8424.

أما المعانقة والتقبيل ففيهما خلاف بين العلماء إذا اتحد الجنس، فمذهب الحنفية والمالكية : الكراهة مطلقًا.

قال في البحر الرائق : ويكره تقبيل وغيره ومعانقة، ولا بأس بالمصافحة. انتهى

وقال في الفواكه الدواني : وكره مالك كراهة تنزيهية، المعانقة؛ لأنها من فعل الأعاجم. انتهى.

وذهب الشافعية إلى سنية ذلك للقادم من سفرٍ أو الغائب غيبة طويلة، وكراهيته في غير ذلك، قال في تحفة الحبيب : وتكره المعانقة والتقبيل في الرأس؛ إلا لقادم من سفرٍ أو تباعد لقاء -عرفًا- فسنة للاتباع. انتهى

قال في الحاشية : فسنة : أي عند اتحاد الجنس. انتهى

وذهب الحنابلة إلى : الجواز مطلقًا إذا كان إكرامًا واحترامًا لأجل الدين لا لأجل الدنيا. قال ابن مفلح في الآداب : وتباح المعانقة وتقبيل اليد والرأس تديناً وإكرماً واحتراماً مع أمن الشهوة، وظاهر هذا عدم إباحته لأمر الدنيا، واختاره بعض الشافعية . انتهى

والراجح - والله أعلم - هو كراهية المعانقة، إلا لمن جاء من سفرٍ، جمعاً بين الأدلة الناهية والمبيحة، ففي سنن ابن ماجه عن أنس قال : قلنا : يا رسول الله أينحني بعضنا لبعضٍ؟ قال : لا، قلنا : أيعانق بعضنا بعضاً؟ قال : لا ، ولكن تصافحوا. وصححه الألباني.0

وروى أحمد في مسنده عن أبي ريحانة رضي الله عنه قال : نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الوشر والوشم والمشاغرة والمكامعة والوصال والملامسةً. وصححه الشيخ شعيب الأرناؤوط.

والمكامعة هي المعانقة، كذا ذكره الزيلعي في نصب الراية، وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه عانق القادمين من السفر، كما مضى بيانه في الفتوى رقم:

16405.

والحكم المذكور هو عن معانقة الرجل للرجل أو المرأة للمرأة.

أما معانقة الرجل لمحارمه، فراجع فيها الفتوى رقم: 18159.

وأما معانقة الرجل للمرأة الأجنبية البالغة، أو التي لم تبلغ لكنها تشتهى، فحرام بالإجماع، سواء كان بشهوةٍ أو بغير شهوة.

وإننا لنوصي الأخت الكريمة بمدافعة هذا الشعور؛ لأنه يؤدي في الغالب إلى ما لا تحمد عقباه، من الأمور المحرمة التي نهى الله العباد عن أن يقربوها، فقال :وَلا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ .[الأنعام:151] .

والله أعلم.

 

المفتـــي: مركز الفتوى

..............................................

 

معانقة القادم من سفر مشروعة

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

السؤال

ما هي مشروعية المعانقة إذا التقى الرجلان؟

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فمعانقة القادم من سفر مشروعة، وأما معانقة غيره فمكروهة هذا ما يقتضيه الجمع بين الأدلة الشرعية، فقد روى أحمد والترمذي وحسنه عن أنس رضي الله عنه قال: قال رجل: "يا رسول الله، الرجل منا يلقى أخاه أو صديقه أينحني له؟ قال: لا. قال: أفيلتزمه ويقبله؟ قال: لا. قال: أفيأخذ بيده ويصافحه؟ قال: نعم" .

وروى الترمذي وحسنه عن عائشة رضي الله عنها قالت: "قدم زيد بن حارثة المدينة ورسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتي، فأتاه فقرع الباب، فقام إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم عرياناً يجر ثوبه، والله ما رأيته عرياناً قبله ولا بعده، فاعتنقه وقبله" .

وروى الطبراني في (الأوسط) عن أنس رضي الله عنه قال: كانوا -الصحابة- إذا تلاقوا تصافحوا، وإذا قدموا من سفر تعانقوا.

وروى البخاري في (الأدب المفرد) وأحمد وأبو يعلى في مسنديهما عن جابر بن عبد الله قال: بلغني عن رجل حديث سمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم فاشتريت بعيراً ثم شددت رحلي، فسرت إليه شهراً حتى قدمت الشام، فإذا عبد الله بن أنيس فقلت للبواب: قل له جابر على الباب، فقال ابن عبد الله قلت: نعم، فخرج فأعتنقني...

فهذه الأحاديث تدل على مشروعية المعانقة للقادم من سفر، وعدم مشروعيتها لغير القادم من سفر.

والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى

 

........................................

 

جواز تقبيل المرأة للمرأة

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

السؤال

ما حكم تقبيل المرأة للمرأة بشكل عام وفي الشارع بشكل خاص ؟.

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فقد سبق أن ذكرنا جواز تقبيل المحرم لمحرمه وضوابط ذلك في الفتوى رقم:

18773.

وعليه فلا حرج في تقبيل المرأة للمرأة ما لم يكن ذلك بتشهٍ، وخصوصاً إذا كان ذلك لداع مثل الأم والبنت ونحوهما.....

والله أعلم.

 

المفتـــي: مركز الفتوى

 

....................................

 

وفقكِ الله وسدد خطاكِ ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله فيكِ الحبيبة نبض الأقصى , وللزيادة تفضلي أختي وفقكِ الله ..

 

https://akhawat.islamway.net/forum/index.ph...%D5%C7%DD%CD%C9

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكم الله خير وبارك فيكم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكم الله خيرا

 

حقيقة لا أحبذ

العناق وخاصة أمام الرجال

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

جزاكم الله خيرًا وبارك فيكنّ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×