اذهبي الى المحتوى
سمر المصرية

هل ارتكاب الذنب في مكة بعشرة ذنوب؟؟

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

 

يا جماعة دي اول مرة اشارك فيها

انا بدرس في الازهر

 

بس في حاجة سمعتها واستغربت جدا

هل صحيح ان اللي يرتكب ذنب في مكة المكرمة

يتحاسب عليه بعشر ذنوب؟؟؟؟

 

 

انا بصراحة لما سمعت الكلام ده استغربت جدا

لان اعرف ان الحسنة بعشر امثالها

والسيئة بمثلها

 

 

يا ريت يا جماعة تجاوبوني

واللي هتجاوب تجيبيلي دليل من الكتب والسنة

 

 

وشكرا ليكم جدا جدا عبي سعة صدركم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

حياكِ الله وبيّاكِ أخيتي الحبيبة

تشرفنا بانضمامك،، ونتمنّى لكِ كل الفائدة والاستفادة معنا.

 

بخصوص سؤالك انقل إليكِ هذه الفتوى عن موقع الشيخ ابن باز رحمه الله .

 

مضاعفة السيئة في مكة

http://www.binbaz.org.sa/index.php?pg=mat&...tawa&id=716

 

السؤال :

هل تضاعف السيئة في مكة مثل ما تضاعف الحسنة؟ ولماذا تضاعف في مكة دون غيرها؟

 

الجواب :

الأدلة الشرعية دلت على أن الحسنات تضاغف في الزمان الفاضل مثل رمضان وعشر ذي الحجة، والمكان الفاضل كالحرمين، فإن الحسنات تضاعف في مكة مضاعفة كبيرة. وقد جاء في الحديث الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام، وصلاة في المسجد الحرام أفضل من مائة صلاة في مسجدي هذا))[1] فدل ذلك على أن الصلاة بالمسجد الحرام تضاعف بمائة ألف صلاة فيما سوى المسجد النبوي، وفي مسجد النبي صلى الله عليه وسلم خير من ألف صلاة فيما سواه سوى المسجد الحرام، وبقية الأعمال الصالحة تضاعف، ولكن لم يرد فيها حد محدود إنما جاء الحد والبيان في الصلاة، أما بقية العمال كالصوم والأذكار وقراءة القرآن والصدقات فلا أعلم فيها نصاً ثابتاً يدل على تضعيف محدد، وإنما فيها في الجملة ما يدل على مضاعفة الأجر وليس فيها حد محدود. والحديث الذي فيه: ((من صام رمضان في مكة كتب له مائة ألف رمضان)) حديث ضعيف عند أهل العلم. والحاصل: أن المضاعفة في الحرم الشريف بمكة لا شك فيها (أعني مضاعفة الحسنات)، ولكن ليس في النص فيما نعلم حداً محدوداً ما عدا الصلاة فإن فيها نصاً يدل على أنها مضاعفة بمائة ألف كما سبق. أما السيئات فالذي عليه المحققون من أهل العلم أنها لا تضاعف من جهة العدد، ولكن تضاعف من جهة الكيفية، أما العدد فلا؛ لأن الله سبحانه وتعالى يقولك: {مَن جَاء بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَن جَاء بِالسَّيِّئَةِ فَلاَ يُجْزَى إِلاَّ مِثْلَهَا}[2]. فالسيئات لا تضاعف من جهة العدد لا في رمضان ولا في الحرم ولا في غيرهما، بل السيئة بواحدة دائماً وهذا من فضله سبحانه وتعالى وإحسانه. ولكن سيئة الحرم وسيئة رمضان وسيئة عشر ذي الحجة أعظم في الإثم من حيث الكيفية لا من جهة العدد، فسيئة في مكة أعظم وأكبر وأشد إثما من سيئة في جدة والطائف مثلاً، وسيئة في رمضان وسيئة في عشر ذي الحجة أشد وأعظم من سيئة في رجب أو شعبان ونحو ذلك، فهي تضاعف من جهة الكيفية لا من جهة العدد. أما الحسنات فإنها تضاعف كيفية وعدداً بفضل الله سبحانه وتعالى، ومما يدل على شدة الوعيد في سيئة الحرم، وأن سيئة الحرم عظيمة وشديدة قول الله تعالى: {وَمَن يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ}[3] فهذا يدل على أن السيئة في الحرم عظيمة وحتى الهمَّ بها فيه هذا الوعيد. وإذا كان من همَّ بالإلحاد في الحرم يكون له عذاب أليم، فكيف بحال من فعل الإلحاد وفعل السيئات والمنكرات في الحرم؟ فإن إثمه يكون أكبر من مجرد الهمَّ، وهذا كله يدلنا على أن السيئة في الحرم لها شأن خطير. وكلمة إلحاد تعم كل ميل إلى باطل سواء كان في العقيدة أو غيرها؛ لأن الله تعالى قال: {ومن يرد فيه بإلحاد بظلم} فنكَّر الجميع، فإذا ألحد أي إلحاد – والإلحاد هو الميل عن الحق – فإنه متوعد بهذا الوعيد. وقد يكون الميل عن العقيدة فيكفر فيكون ذنبه أعظم وإلحاده أكبر، وقد يكون الميل إلى سيئة من السيئات كشرب الخمر أو الزنا أو عقوق الوالدين أو أحدها فتكون عقوبته أخف وأقل من عقوبة الكافر. {بظلم} هذا يدل على أنه إذا كان يرجع إلى الظلم فإن الأمر خطير جداً فالظلم يكون في المعاصي، ويكون في التعدي على الناس، ويكون بالشرك بالله، فإذا كان إلحاده بظلم نفسه بالمعاصي أو بالكفر فهذا نوع من الإلحاد، وإذا كان إلحاده بظلم العباد بالقتل أو الضرب أو أخذ الأموال أو السب أو غير ذلك فهذا نوع آخر، وكله يسمى إلحاداً وكله يسمى ظلماً وصاحبه على خطر عظيم. لكن الإلحاد الذي هو الكفر بالله والخروج عن دائرة الإسلام هو أشدها وأعظمها كما قال الله سبحانه: {إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ}[4]، والله أعلم.

 

--------------------------------------------------------------------------------

 

[1] رواه الإمام أحمد في (أول مسند المدنيين) حديث عبد الله بن الزبير بن العوام برقم 15685.

[2] سورة الأنعام، الآية 160.

[3] سورة الحج، الآية 25.

[4] سورة لقمان، الآية 13.

 

المصدر :

نشر في كتاب (فتاوى تتعلق بالحج والعمرة والزيارة) ، وفي مجلة (التوعية الإسلامية ) العدد 9 ، وفي مجلة (الدعوة) العدد 1539 ، وفي جريدة (المسلمون ) العدد 522 - مجموع فتاوى و مقالات متنوعة الجزء السابع عشر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انا اريت الفتوي

معني كده

ان اللي يرتكب سيئة في مكة بتتكب عليه سيئة

لكنها بتكون عظيمة

لكن مش بتتكتب عشر سيئات

طيب انا كده فهمت

 

يا ريت لو الاخوات ليهم ادلة تانية وكلام تاني يفيدوني بيه

 

وشكرا ليكي جدا يا نبض الاقصي ان جاوبتي

ربنا يخليكي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الشكر لله ياحبيبة الله يحفظك ويرزقك العلم النافع :)

إن شاء الله إذا وجدت فتاوى أخرى حول الموضوع سأنقلها لكِ بإذن الله ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

حياكِ الله أختي في الله سمر بين أخواتك في الله

نتمنى أن تجدي معنا الفائدة و الصحبة الطيبة

 

هذه بعض الفتاوى و هي تحمل نفس المضمون الذي ورد في الفتوى التي نقلتها لكِ الحبيبة نبض الأقصى جزاها الله كل خير

 

http://islamqa.com/index.php?ref=38213&ln=ara

 

هل تضاعف السيئة والحسنة في رمضان

 

سؤال:

هل صحيح أن السيئة تضاعف في رمضان كما أن الحسنة تضاعف؟ وهل ورد دليل على ذلك ؟.

 

الجواب:

 

الحمد لله

 

نعم ، تضاعف الحسنة والسيئة في الزمان والمكان الفاضلين ، ولكن هناك فرق بين مضاعفة الحسنة ومضاعفة السيئة ، فمضاعفة الحسنة مضاعفة بالكم والكيف ، والمراد بالكم : العدد ، فالحسنة بعشر أمثالها أو أكثر ، والمراد بالكيف أن ثوابها يعظم ويكثر ، وأما السيئة فمضاعفتها بالكيف فقط أي أن إثمها أعظم والعقاب عليها أشد ، وأما من حيث العدد فالسيئة بسيئة واحدة ولا يمكن أن تكون بأكثر من سيئة .

 

قال في مطالب أولي النهى (2/385) :

 

( وتضاعف الحسنة والسيئة بمكان فاضل كمكة والمدينة وبيت المقدس وفي المساجد , وبزمان فاضل كيوم الجمعة , والأشهر الحرم ورمضان . أما مضاعفة الحسنة ; فهذا مما لا خلاف فيه , وأما مضاعفة السيئة ; فقال بها جماعة تبعا لابن عباس وابن مسعود . . . وقال بعض المحققين : قول ابن عباس وابن مسعود في تضعيف السيئات : إنما أرادوا مضاعفتها في الكيفية دون الكمية ) اهـ .

 

وسئل الشيخ ابن باز رحمه الله : ( الصيام هل يحصّل به المسلم تكفير الذنوب صغيرها وكبيرها ؟ وهل إثم الذنوب يتضاعف في رمضان ؟ )

 

فأجاب : ( المشروع للمسلم في رمضان وفي غيره مجاهدة نفسه الأمارة بالسوء حتى تكون نفسا مطمئنة آمرة بالخير راغبة فيه ، وواجب عليه أن يجاهد عدو الله إبليس حتى يسلم من شره ونزغاته ، فالمسلم في هذه الدنيا في جهاد عظيم متواصل للنفس والهوى والشيطان ، وعليه أن يكثر من التوبة والاستغفار في كل وقت وحين ، ولكن الأوقات يختلف بعضها عن بعض ، فشهر رمضان هو أفضل أشهر العام ، فهو شهر مغفرة ورحمة وعتق من النار ، فإذا كان الشهر فاضلا والمكان فاضلا ضوعفت فيه الحسنات ، وعظم فيه إثم السيئات ، فسيئة في رمضان أعظم إثما من سيئة في غيره ، كما أن طاعة في رمضان أكثر ثوابا عند الله من طاعة في غيره . ولما كان رمضان بتلك المنزلة العظيمة كان للطاعة فيه فضل عظيم ومضاعفة كثيرة ، وكان إثم المعاصي فيه أشد وأكبر من إثمها في غيره ، فالمسلم عليه أن يغتنم هذا الشهر المبارك بالطاعات والأعمال الصالحات والإقلاع عن السيئات عسى الله عز وجل أن يمن عليه بالقبول ويوفقه للاستقامة على الحق ، ولكن السيئة دائما بمثلها لا تضاعف في العدد لا في رمضان ولا في غيره ، أما الحسنة فإنها تضاعف بعشر أمثالها إلى أضعاف كثيرة ؛ لقول الله عز وجل في سورة الأنعام : ) مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلا يُجْزَى إِلا مِثْلَهَا وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ ) الأنعام / 160

 

والآيات في هذا المعنى كثيرة .

 

وهكذا في المكان الفاضل كالحرمين الشريفين تضاعف فيهما أضعافا كثيرة في الكمية والكيفية، أما السيئات فلا تضاعف بالكمية ولكنها تضاعف بالكيفية في الزمان الفاضل والمكان الفاضل كما تقدمت الإشارة إلى ذلك ، والله ولي التوفيق )

 

انتهى من مجموع فتاوى ومقالات متنوعة (15/446) .

 

وقال الشيخ ابن عثيمين في "الشرح الممتع" (7/262) :

تضاعف الحسنة والسيئة بمكان وزمان فاضل .

 

فالحسنة تضاعف بالكم وبالكيف . وأما السيئة فبالكيف لا بالكم ، لأن الله تعالى قال في سورة الأنعام وهي مكية : ( مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلا يُجْزَى إِلا مِثْلَهَا وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ ) الأنعام/160 . وقال : ( وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ ) الحج/25 . ولم يقل : نضاعف له ذلك . بل قال : ( نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ ) فتكون مضاعفة السيئة في مكة أو في المدينة مضاعفة كيفية .( بمعنى أنها تكون أشد ألماً ووجعاً لقوله تعالى : وقال : ( وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ ) الحج/25 .اهـ

 

والله أعلم .

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islamtoday.net/questions/show_q...nt.cfm?id=29661

 

هل تضاعف السيئة في مكة؟

المجيب د. خالد بن علي المشيقح

عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم

التصنيف

التاريخ 27/10/1424هـ

 

السؤال

سمعت أن عمل الحسنة في مكة المكرمة يضاعف الأجر والثواب عن غيرها إلى مائة ألف حسنة، وكذلك السيئة تضاعف إلى مائة ألف سيئة، فما مدى صحة هذه المعلومات؟.

 

الجواب

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:

أما المضاعفة بمائة ألف فهذا خاص بالصلاة في المسجد الحرام، لحديث أم سلمة – رضي الله عنها- وفيه قول النبي - عليه الصلاة والسلام -: "إلا مسجد الكعبة" مسلم (1396) فخص النبي - عليه الصلاة والسلام - هذه المضاعفة بمائة ألف بمسجد الكعبة، وأما خارج المسجد في داخل الحرم فالحسنات تضاعف، لكنها لا تضاعف بهذه الكمية، ويدل لهذا فعل النبي –صلى الله عليه وسلم- في الحديبية، فإن النبي – صلى الله عليه وسلم- في الحديبية إذا كان وقت الصلاة دخل إلى حدود الحرم وصلى.

وأما بالنسبة للسيئة فلا تضاعف كميةً وإنما تعظم كيفيةً، فالسيئة في الحرم أعظم منها في غيره، لقول الله - عز وجل -: "ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم" [الحج:25]، وقول الله - عز وجل -: "ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب" [الحج:32] وقول الله - عز وجل -: "ذلك ومن يعظم حرمات الله فهو خير له عند ربه" [الحج:30].

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

https://ar.islamway.net/?iw_s=Fatawa&i...;fatwa_id=15243

 

السؤال :

ما حكم من همّ بالسيئة بمكة هل عليه وزر، وما الفرق بين مكة وغيرها، وما حكم من همّ ثم خاف من الله تعالى، وكان في مكة وما الفرق بين مكة وغيرها؟

 

 

المفتي: عبدالعزيز بن عبدالله الراجحي

الإجابة:

 

إذا همّ بالسيئة فله أحوال كما سبق الحالة الأولى: إذا همّ بالسيئة ثم تركها، فإن تركها خوفًا من الله كتبت له حسنة كما في الحديث إنما تركها من جرائه، وإن تركها عجزًا عنها مع فعل ما يستطيع من السيئات، كتبت عليه سيئة كما في الحديث، وإن تركها إعراضًا عنها وتشاغلا لم تكتب عليه لا حسنة ولا سيئة.

 

وكذلك الهم في مكة، إذا همّ ثم تركها خوفًا من الله، لكن الإرادة إذا أراد وصمم هذا هو الذي فيه الوعيد: {وَمَن يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ} [سورة الحج: آية 25].

 

الفرق بين مكة وغيرها أن السيئة في مكة أعظم من السيئة في غير مكة يعني: السيئة في مكة تعظم، لا تضعف، الكمية هي، السيئة واحدة في مكة وفي غيرها، لكن السيئة في مكة أعظم من السيئة مثلا في الطائف أو في الرياض أو في غيرها، السيئة تعظم.

 

الحسنات تضعف، والسيئات تعظم، تعظم، يعني: سيئة عظيمة في مكة وأما في غير مكة ما تعظم. نعم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ربنا بخليكي يا نبض الاقصي انتي وام سهيلة

الحمد لله انكم جاوبتوني

 

لاني بصراحة لما سمعت الكلام ده استغربت جدا

وقةولت عيب ف حقي وانا ازهرية معرفش كلام زي ده عن مكة

 

بس الحمد لله علي كل شيئ

 

شكرا ليكم مرة تانية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×