اذهبي الى المحتوى
almoumina

حكم من جامع زوجته في الحيض

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

 

1 - عندي أخت في الله أعطتني هذا السؤال وهي قلقة وأرادت أن تفتوها

هي تزوجت ولكن ليلة البناء (حائض)وزوجها قال لها ليست هناك أي مشكلة

وهي خاءفة أنها وقعت في الحرام وأن يحدث العقم.

وهذا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

حياكِ الله أختي الكريمة

ومرحبا بكِ معنا, مفيدة ومستفيدة إن شاء الله

 

لم توضحي سؤالها بارك الله فيكِ, هل تعنين أنه قد حاضت في نفس الليلة ولم يقربها زوجها ؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

عزيزتى طالعى الفتاوى التالية لعلها تفيدك فى الموضوع :

 

جامع زوجته وهي حائض جاهلا بالحكم الشرعي

الحكمة من تحريم إتيان الزوجة في حال الحيض والنفاس

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

حياكِ الله أختي الكريمة

ومرحبا بكِ معنا, مفيدة ومستفيدة إن شاء الله

 

لم توضحي سؤالها بارك الله فيكِ, هل تعنين أنه قد حاضت في نفس الليلة ولم يقربها زوجها ؟

 

 

أختي الوردة الحمراء هي قالت بأنها كانت حائض ليلة الزواج ولكن زوجها قال لها بأنه لن يجامعها يفض البكارة وقال لها بأن دلك ليس فيه مشكل ولكن هي خائفة أن يقعا في الحرام.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الحمد لله

يعني لم يحصل منهما محظور

عليها بالحذر, وعدم التزين له حتى تتطهر بإذن الله

فتجنب التزين من الأمور التي تعينهما إن شاء الله على التصبر حتى تقضي أيام حيضها

وأن تتذكر وتذكر زوجها بخطورة هذا الأمر, فمعرفة عواقب الأمور يعين بإذن الله على تجنب المحظور

والله يحفظها وزوجها ويبارك لهما ويجمعهما على الطاعة .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الحمد لله

يعني لم يحصل منهما محظور

عليها بالحذر, وعدم التزين له حتى تتطهر بإذن الله

فتجنب التزين من الأمور التي تعينهما إن شاء الله على التصبر حتى تقضي أيام حيضها

وأن تتذكر وتذكر زوجها بخطورة هذا الأمر, فمعرفة عواقب الأمور يعين بإذن الله على تجنب المحظور

والله يحفظها وزوجها ويبارك لهما ويجمعهما على الطاعة .

 

 

:wub:

ادا اختي الوردة الحمراء ادا قام فض البكارة وهي

حائض دلك حرام وخطير.للاسف فهي فعلت دلك ولكنها

خائفة وقلقة كثير لا اعرف كيف اساعدها لدلك فكرت في

طرح الموضوع هنا جزاك الله خيرا اختي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إن كان كذلك فقومي بطالعة الفتاوى التي أرفقتها الأخت ( ام سعد ) بارك الله فيها وأطلعيها عليها

والله يتوب علينا وعليهما , وهذا لمزيد من الفائدة :

 

http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/Sh...;Option=FatwaId

 

السؤال

 

ما حكم الشرع في من عاشر زوجته أثناء الدورة الشهرية لها ؟ وهل لذلك أضرار طبية وجسمانية على أي منهما ؟ رجاء الإفادة أفادكم الله

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فلا شك أن وطء الحائض في الفرج من المحرمات العظيمة، دل على ذلك الكتاب والسنة والإجماع، قال الله تعالى ( وَيَسْأَلونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذىً فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ ) (البقرة:222) وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من أتى حائضاً، أو امرأة في دبرها، أو كاهناً فصدقه، فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم. رواه أحمد وأبو داود والترمذي وابن ماجه من حديث أبي هريرة بألفاظ متقاربة وصححه الألباني. قال الشيخ السيد سابق بخصوص وطء الحائض: وهو حرام بإجماع المسلمين، بنص الكتاب والسنة، فلا يحل وطء الحائض والنفساء حتى تطهر، لحديث أنس: أن اليهود كانوا إذا حاضت المرأة منهم لم يؤاكلوها ولم يجامعوها. ولقد سأل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأنزل الله عز وجل ( وَيَسْأَلونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذىً فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ ) (البقرة:222) فقال رسول الله صلى عليه وسلم " اصنعوا كل شيء إلا النكاح " وفي لفظ: " إلا الجماع " رواه الجماعة إلا البخاري. قال النووي ولو اعتقد مسلم حل جماع الحائض في فرجها صار كافراً مرتداً، ولو فعله غير معتقد حله ناسياً أو جاهلاً الحرمة أو وجود الحيض، فلا إثم عليه ولا كفارة، وإن فعله عامداً عالماً بالحيض والتحريم مختاراً فقد ارتكب معصية كبيرة، يجب عليه التوبة منها، وفي وجوب الكفارة قولان: أصحهما أنه لا كفارة عليه...

وأما بخصوص الأضرار المترتبة على جماع الحائض فيمكنك مراجعة قسم الاستشارات الطبية بالشبكة الإسلامية، ولمزيد الفائدة راجع الفتاوى الآتية 12639 5463 144

والله أعلم.

المفتـــي: مركز الفتوى

_____________________

 

 

http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/Sh...;Option=FatwaId

 

السؤال

 

سؤالي هو: في ليلة الدخلة كان من المتوقع أن تنزل لي الدورة الشهرية، وفعلا نزلت بس كان بعض القطرات ولكن زوجي لم يصدقني فعاشرني في ذلك اليوم، وقد نزلت الدورة الشهرية في نفس اليوم عصراً، فما الحكم الشرعي في ذلك، وهل يجب علي التكفير، أفيدوني أفادكم الله؟

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

فلا شك أن وطء الحائض في الفرج من المحرمات العظيمة، دل على ذلك الكتاب والسنة والإجماع، قال الله تعالى: وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُواْ النِّسَاء فِي الْمَحِيضِ وَلاَ تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىَ يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللّهُ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ {البقرة:222}، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أتى حائضاً، أو امرأة في دبرها، أو كاهنا فصدقه، فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم. رواه أحمد وأبو داود والترمذي وابن ماجه، وفيه ضرر على الزوج والولد، قال العلامة ابن حجر الهيتمي رحمه الله في التحفة: ذكروا أن الجماع في الحيض يورث علة مؤلمة جداً للمجامع وجذام الولد. والعاقل لا يعرض نفسه لسخط الله وضرر نفسه وذريته.

 

وقال الإمام النووي رحمه الله في شرح مسلم: فاعلم أن مباشرة الحائض أقسام: أحدها: أن يباشرها بالجماع في الفرج، فهذا حرام بإجماع المسلمين. بنص القرآن العزيز والسنة الصحيحة، قال أصحابنا: ولو اعتقد مسلم حل جماع الحائض في فرجها صار كافراً مرتداً، ولو فعله إنسان غير معتقد حله، فإن كان ناسياً أو جاهلاً بوجود الحيض، أو جاهلاً بتحريمه، أو مكرها، فلا إثم عليه، ولا كفارة، وإن وطئها عامداً عالماً بالحيض والتحريم، مختاراً فقد ارتكب معصية كبيرة، نص الشافعي على أنها كبيرة، وتجب عليه التوبة، وفي وجوب الكفارة قولان للشافعي، أصحهما وهو الجديد، وقول مالك وأبي حنيفة وأحمد في إحدى الروايتين وجماهير السلف: أنه لا كفارة عليه، وممن ذهب إليه من السلف: عطاء وابن أبي مليكة والشعبي والنخعي ومكحول والزهري وأبو الزناد وربيعة وحماد بن أبي سليمان وأيوب السختياني وسفيان الثوري والليث بن سعد رحمهم الله تعالى أجمعين، والقول الثاني وهو القديم الضعيف: أنه يجب عليه الكفارة، وهو مروي عن ابن عباس والحسن البصري، وسعيد بن جبير وقتادة والأوزاعي وإسحاق، وأحمد في الرواية الثانية عنه، واختلف هؤلاء في الكفارة، فقال الحسن وسعيد: عتق رقبة. وقال الباقون: دينار أو نصف دينار، على اختلاف منهم في الحال الذي يجب فيه الدينار ونصف الدينار، هل الدينار في أول الدم ونصفه في آخره؟ أو الدينار في زمن الدم، ونصفه بعد انقطاعه؟ وتعلقوا بحديث ابن عباس المرفوع: من أتى امرأته وهي حائض، فليتصدق بدينار أو نصف دينار. وهو حديث ضعيف باتفاق الحفاظ، فالصواب أن لا كفارة.

 

وقال في شرح المجموع: لو أراد الزوج أو السيد الوطء فقالت: أنا حائض، فإن لم يمكن صدقها لم يلتفت إليها وجاز الوطء، وإن أمكن صدقها، ولم يتهمها بالكذب حرم الوطء، وإن أمكن الصدق، ولكن كذبها، فقال القاضي حسين في تعليقه وفتاويه وصاحب التتمة: يحل الوطء، لأنها ربما عاندته ومنعت حقه، ولأن الأصل عدم التحريم ولم يثبت سببه. وقال الشاشي: ينبغي أن يحرم وإن كانت فاسقة، كما لو علق طلاقها على حيضها فيقبل قولها، والمذهب الأول. أي الجواز بالنسبة إلى الزوج، أما بالنسبة إلى الزوجة فلا يجوز لها تمكينه إلا إذا أكرهها على ذلك لأنها تعلم يقيناً أنها حائض ولو مكنته بدون ممانعة، فإنها تكون آثمة وعليها أن تتوب إلى الله تعالى ولا تلزمها كفارة، كما سبق ولكن تستحب للرجل.

 

قال الخطيب الشربيني في الإقناع: ويسن للواطئ المتعمد المختار العالم بالتحريم في أول الدم وقوته التصدق بمثقال إسلامي من الذهب الخالص، وفي آخر الدم وضعفه بنصف مثقال لخبر: إذا واقع الرجل أهله وهي حائض إن كان دماً أحمر فليتصدق بدينار وإن كان أصفر فليتصدق بنصف دينار. رواه أبو داود والحاكم وصححه. انتهى.

 

والله أعلم.

المفتـــي: مركز الفتوى

__________________

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لأهمية الموضوع وخطره

 

الوقايه خير من العلاج

 

كيف يتم زف الزوجه الى زوجها وهي حائض والله استغرب

 

المفروض من الاهل اعانتهما وتوجيههما ولو بقيت عند امها الى ان تطهر لكان افضل

 

او على الاقل يعرف كل منهما بآداب اتيان المرأه فترة الحيض فديننا أحل التمتع بالمرأه بهذه الفتره دون الفرج

 

واحث كل فتاه قبل ان تقبل على الزواج التفقه في اموره وتوجيه زوجها وليله البناء لاتجعليها ايام حيضك

 

حتى لايحصل المحضور وانتي من سيتجرع المتاعب فضلا عن تهاونك بامر دينك

 

الله المستعان ولاحول ولاقوة الا به

 

نصيحتي للاخت التوبه وزوجها والتفقه في امور الدين وكثرة الاستغفار ومشورة اهل العلم

 

نسال الله تعالى ان يتجاوز عنا جميعا ....

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×