اذهبي الى المحتوى
ام نوح

إلى الزوجة المسلمة... كيف تعاملين ... أمك الثانية؟!!!

المشاركات التي تم ترشيحها

إلى أختي الزوجة المسلمة حديثة الزواج أوجه هذه الأسئلة:

 

ـ هل تحبين زوجك؟

 

ـ هل تحبين أم زوجك؟

 

ـ هل تعتبرينها مثل والدتك؟

 

ـ هل تعرفين أن أم زوجك مفتاح من مفاتيح سعادتك الزوجية؟

 

في هذا العصر وفي مجتمعنا تأتي الزوجة الجديدة إلى بيت الزوجية وهي ترفع شعارات تحرير المرأة، وتتبنى نظرة مشوهة إلى الزواج فتراه مجرد إجراء اجتماعي يكمل صورة الإنسان ولا يترتب عليه أية واجبات، ولا تعلم هذه الزوجة الحديثة أن الله يمهل ولا يهمل وأن التاريخ سيعيد نفسه إن رزقت بالولد، وأن المثل الشعبي القائل 'مصيرك يا زوجة أن تصبحي حماة' هو مثل بليغ في الواقع الاجتماعي.

 

وفي الحديث الشريف_ مع ضعفه _ ": البر لا يبلى ، و الذنب لا ينسى ، و الديان لا يموت ، اعمل ما شئت ، كما تدين تدان

الراوي: أبو قلابة عبدالله بن زيد الجرمي المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الجامع - الصفحة أو الرقم: 2369

خلاصة حكم المحدث: ضعيف

 

ولأهمية هذا الموضوع وتأثيره على حياتك الزوجية إليك هذه الخطوات العريضة للتعامل مع أم زوجك:

 

[1] تجنبي الشكوى لزوجك عما فعلته أمه:

 

لأن هذه معادلة صعبة بالنسبة للزوج فيقف حائرًا بين طرفين هامين في حياته أمه وزوجته، لذا احرصي على إسماعه كل ما يبهجه ويثير السرور في نفسه، ويقلل من متاعبه إذ إن الشكوى قد تولد نتائج غير حميدة.

 

[2] تكلمي عنها بخير:

 

سواء أمامها أو بعيدًا عنها، أمام زوجها وأقاربها أم أمام الغرباء لأن ذلك يشعر الحماة أن هذه الزوجة تحبها بصدق وإخلاص.

 

[3] زيارتها وتفقد أحوالها:

 

إن كانت تسكن في منزل آخر، احترامًا لها وتقربًا منها عندها ستكونين لديها أفضل من بناتها.

 

[4] احترمي خصوصية العلاقة بين زوجك ووالدته:

 

يعني اتركي لها مع زوجك مساحة, فإذا همس زوجك في أذن أمه أو العكس فلا تحرصي على معرفة ماذا قال لها، فمن الوقار وحسن الخلق أن تدركي أن الأمر لا يعنيك.

 

[5] اغرسي في نفوس أطفالك محبة جدتهم وجدهم:

 

بأن يقدموا للجدة فروض التوقير والتقدير، ومساعدتها إن احتاجت المساعدة، وتقديم الهدايا لها وغير ذلك.

 

[6] دللي حماتك وامنحيها الأولوية:

 

فالحماة امرأة كبيرة السن سهرت وتعبت وبذلت وقدمت الكثير لأبنائها، لذلك من الضروري أن تشعر أن لمطالبها القابلة للتنفيذ الأولوية.

 

[7] قابلي حماتك بوجه طلق وابتسامة صادقة:

 

فالابتسامة لها مفعول السحر، وهي تزرع المودة في القلوب وتزيل جليد العلاقات المتوترة.

 

والزوجة الواعية تستطيع أن تتعلم من حماتها إذا أحسنت معاملتها، ولكنها تخسر مستقبلها أو راحتها إذا عاملتها معاملة ندية أو فظة، أو عدائية، فالإسلام يأمرنا أن نحسن معاملة الكبير.

 

ـ وأخيرًا تذكري أنه كلما كان إيمانك عميقًا وصادقا كان تعاملك مع والدة زوجك في ضوء هذا الإيمان.

 

1ـ أختي الغالية:

 

حلول أبعثها لك عبر السطور إذا واجهتك مشكلة مع أم زوجك:

 

1- اعملي الخير لوجه الله لأنك الفائزة, وناكر الجميل هو المسيء الخاسر.

 

2- انتبهي إلى مقومات فن اكتساب الآخرين وفي مقدمتها نبل الشخصية وحسن الخلق.

 

3- عاملي أم زوجك بالحسنى وبتقوى الله، فتقوى الله تفتح للإنسان الأبواب المغلقة يقول تعالى: {وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ}.

 

4- ولاستقرار حياتك الأسرية لا تنسي الفضيلة المنسية وهو فضيلة الصبر، وغالبًا ما يكون الصبر مقترنًا بالإيمان في كتاب الله كقوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [آل عمران:200]

 

5- فاصبري أيتها الزوجة على أم زوجك لتنالي أعلى الدرجات يقول تعالى: {إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ}.

 

6- كوني هادئة تصنعي المعجزات:

 

هناك مثل قديم يقول: 'إن نقطة من العسل تصيد من الذباب أكثر مما يصيد برميل من العلقم 'وكذلك الحال مع البشر.

 

والحقيقة إن العنف يولد العنف، والغضب يولد الغضب، أما الهدوء فإنه يطفئ الغضب كما يطفئ الماء النار، فكوني هادئة في تعاملك مع أم زوجك، واستخدمي لباقتك وتكلمي بعبارات رزينة وودية فهذا هو الطرق لكسب حبها ونيل إعجابها.

 

ولي وقفة قصيرة مع الأم الكبيرة العظيمة [الحماة]:

 

انظري إلى زوجة الابن نظرتك إلى ابنة من بناتك، ساقتها الأقدار لتكون زوجة لابنك وأصبحت فردًا من أفراد الأسرة.

 

وعليك أن تضحي ولا تتدخلي في الخصوصيات صنيعك مع ابنتك، فكما أنك تريدين لابنتك أن تعيش حياتها الزوجية بكل جوانبها هانئة سعيدة مستقلة راضية، لا ينغص عيشها تدخل مزعج في خصوصياتها، كذلك تحبين لزوجة ابنك ما تحبين لابنتك.

 

ـ ولو أن كلاً من الحماة وزوجة الابن أقرت بحق كل منهما في الحياة كما رسمه الإسلام، ووقفت عند الحد الذي أمرها بالوقوف عنده، لتلاشت تلك العلاوة التقليدية بين الحماة وزوجة الابن.

 

أيتها الزوجة المسلمة المنشأة على قيم الإسلام وأخلاقه لو أنك نظرت إلى حماتك نظرتك إلى أمك لما حدث أي خلاف بينكما، ولن تكون العلاقة بينكما إلا كل ود وحب واحترام.

 

وتذكري أنك فارقت ديار والديك إلى دار الزوجية فلا بد أن تتفهمي وتتأقلمي مع حياتك الجديدة، وتتفهمي زوجك وعائلة زوجك لاستقرار حياتك الأسرية, هذا في الدنيا ولتنالي رضى الله ـ تعالى ـ في الآخرة ولا تنسي القاعدة الأساسية في علاقتك بأم زوجك:

 

المثل الشعبي: 'مصيرك يا زوجة الابن أن تصبحي حماة'.

 

والحديث الشريف: [[البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان لا يموت, افعل ما شئت فكما تدين تدان]].(حديث ضعيف)

تم تعديل بواسطة أم عائشة المصرية
توضيح أن (الحديث ضعيف)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان لا يموت, افعل ما شئت فكما تدين تدان((حديث ضعيف))

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

اختي ام نوح جزاك الله خير وفعلا الكلمه الطيبه والمعامله الحسنه لها فعل السحر

وانا زوجه قديمه بس ام زوجي تعتبرني ابنه لها لان من الاول عاملتها كام لي

يعني الصغير هو اللي يبدا بالخير وسوف تجد خير باذن الله

وجزاكي الله خير عن الموضوع لانه حيساعد بنات كثير

تم تعديل بواسطة أم عائشة المصرية
(حديث ضعيف)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكي الله خيرا ام نوح وبارك الله فيكي علي لفتتك الجميلة

 

عن نفسي لي تجربة مع ام زوجي رحمها الله واحب اقول لأى زوجة لا قدمي الحب ولا تنتظري مقابل من احد لقد احببت حماتي كما نقول في مصر وتحملت منها تدخلها في شئوني ويمكن انفعالها علي ومن كثرة طاعتي لها كانت تقول لي ما عندك كلمة غير حاضر مافيش لا :- وكنت اضحك واقولها سبحان الله لا كده عاجب ولا كده عاجب والحمد لله لن اطيل عليكن ومرضت مرض اقعدها في الفراش لم تقم منه رحمها الله وكنت معها والله يا اخواتي صدقوووووووووني دعوة الحماة بالخير او الشر مستجابة فلقد دعت الي في مرضها دعوة لن اقول ما هي خوفا من العين وهي حق صح ؟ دعوة بالخير وسبحان الله ماتت منذن 7 سنوات وانا اجد الدعوة تتحقق داااااااااائما واستجابها الله منها وفي احتضارها وحيث ما كان زوجي يقرا عليها القران وهي بين الموت والحياة نادتني دوناً عن اي احد حتي اولادها وقالت انى احبك يا بنتي والله العظيم احبك بنفس الكلام كده مش بحكي قصتي اكثر من انى برسل رسالة وهي ان كل اخت تعامل ام زوجها من قلبها المحب لله المليء بحب الله وحده لا شريك له ولرسوله صلي الله عليه وسلم وسبحان الله تجدي كل شيء يهون عليكي وتبتعدي عن الصراعات وعلشان حبك لله وقلبك المليء بحبه يمنح الله حبك في قلوب الناس اجمعين لا يعرفك احد الا حبك دخل في قلبه معلش اطلت عليكن ولكني وجدتها فرصها ان اقول كلمة حق واقول لكل زوجة قبل ان تعاملي حماتك ام زوجك تخيلي انكي هي اى ام الزوج وانتي سوف تعامليها كما تحبي ان تعاملي

وجزاكي الله خيرا اختنا الغالية وحبيبتنا في الله

جعلنا واياكي ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه اللهم امين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

يا عممممممم عالكسوف يا شيرين :D :D

 

انا فقط احب احراجها و لكن هي اصلا بتنكسف من ظلها بشكل رخخخخخم :mrgreen:

 

حبيبتي أم نوح

 

جزاك الله خيرا هلي هذه المقاله كنت لسه في مجلس و بيتكلم عن نفس الموضوع لان اكثر من نصف الاخوات عاقدات :D

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

الموضوع أكثر من رائع وتطبيق ما جاء فيه له مفعول السحر.

 

بارك الله فيكي وجزاكي خير الجزاء

 

أختك المحبة

عبق الرياحين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكي الله خير على هذا الموضوع القيم و المفيد

فعلا لو كل واحدة تفعل هذا ما تأتي المشاكل :mrgreen:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

جزاكي الله خيرا اختي ام نوح

و بارك فيكي اختي عاشقة للجنة على موقفك مع ام زوجك الله ينفعنا به

الموضوع أكثر من رائع وتطبيق ما جاء فيه له مفعول السحر.  

 

بارك الله فيكي وجزاكي خير الجزاء  

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكن الله خيراً جميعاً وأدعو الله أن يجعلنا من الزوجات الصالحات وأن يرزقنا جميعاً بأم ثانية وأن يتقبل منا أعمالنا آمين.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته,,

 

جزانا و اياكم اختى فى الله ام نوح,

 

و اميـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله

جزاك الله خيرا ام نوح

قبل ان اخطب وفى بداية خطبتى كنت انوى انفذ مثل ما ذكرت ولكن بعد ان خطبت و وجدت ان خطيبى هو الابن المفضل لامه وتغار عليه :shock: ولانى ساسكن فى شقة فى منزلهم زادنى هذا رعبا وصارت المواقف القليلة جدا بينى وبين ام خطيبى تصيبنى باكتئآب و بكاء :cry: :oops: :wink: وصرت اتخيل فى نفسى ماذا سيحدث لى فى المستقبل من تعاسة :(

ولكنى كنت مع اهلى عندهم الليلة و جلست اتحدث مع اخوات خطيبى وامه واكتشفت انه يمكننى التقرب منهم :) ان حاولت بجد وان اتغاضى عن بعض الاشياء التى يمكن التغاضى عنها ويكفينى ان ابنهم يتقى الله فى والحمد لله

و عندما تحدثت معه اخبرته انى لا احب المشاكل و ارغب فى ان يكون كل من حولى سعداء ومتحابين اخبرنى اننا فى الدنيا يجب ان يكون هناك سعادة وبعض المشاكل نرجو من الله ان يعيننا عليها هذا هو حال الدنيا وان كنا نستطيع ان ناخذ منها ما نريده فقط وما نتمناه لم تكون دنيا بل اصبحت جنة

فاتمنى من الله ان يؤلف بين قلبى وقلوب اهل خطيبى وان ينشر المحبة بيننا واتمنى ذللك لكل اسرة مسلمة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم أختى مشتاقة

إذا أردت الحياة السعيدة فلا تجعلى نفسكِ نداً لأم خطيبك ، ولا تجعليه محل صراع بينكِ وبين أمه ، والفائزة هى التى تجذبه ناحيتها ، وقتها ستكون الحياة صعبة ومليئة بالمشاكل .

عاملى أم خطيبك بالحسنى حتى إذا أخطأت بحقك . ومع الأيام ستحبيها وتُحبكِ ولكن لاتأخذى أفعالها على محمل سيء حتى لاتتعبى.

الحياة لا تتحمل صراع فيكفى ما فيها.

وأسأل الله أن يسعدكِ مع زوج المستقبل إن شاء الله ومع أمك الثانية.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

وأسأل الله أن يسعدكِ مع زوج المستقبل إن شاء الله ومع أمك الثانية

 

 

اللـــــــــــهم آمين..

أقر الله عينكِ بالزوج الصالح يا أخيتينا العزيزة، واحمدي الله أن رزقك زوجا يتقي الله فيكِ، فالزوج الصالح كنز ينبغي المحافظة عليه، خاصة في هذا الزمن.

 

وفقكِ الله، وأسعد أيام دنياكِ وأخراكِ.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

أختى ام حفص لابد لكِ أن تقبلى حماتك لأنها أم زوجك وبمعاملتك الحسنة ستكون أم لكِ إن شاء الله وقدمى الخير لتجديه ولا تسيء الظن وكونى حسنة النية واحتسبى المعاملة ولكِ الأجر من الله .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهوالله العظيم انا احمد الله سبحانه وتعالى على محبتي لام زوجي الله والحمد لله نعيش حياة السعداء مع بعضنا البعض ولكن ساروي لكم قصة يتقطع لها الفؤادقيل لي انه في حي ما في مدينتي تعيش ام وحدها تركها ابنها بعد ان تزوج ولم تقبل الزوجة هده الام الطيبة فما كان منها الا انتركت ابنها يعيش مع زوجته بعد ان رته سنين هل تعرفون ما الطامة الكبرى والله لم تترك هدهالزوجة زوجها يرى امه او تزوره فكانت الام المسكينة عندما تحب رؤية ابنها ترسل له لبيته احد الاطفال فيطرق البا ب وادا خرجت زوجته قال لها الطفل ان البقال او احد من اشخاص الحي يريد زوجها وهكدا تستطيع هده الام المسكينة ان تضم ولدها في الشارع متخفية عن عيون زوجته ولا حول ولا قوة الا بالله صدق من قال رجال والرجال قليل والله هده المراة في نظري هي غبية فالزوج الدي لا يحترم ولا يعتني بام كانت سببا في وجوده فلن يحترمها هي من حرمته حتى من امه وان وجد اول فرصة للفرار منها فسوف لن يتردد اللهم سلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكى الله خيرا عالموضوع الجميل ده وان شاء الله تصبح كل الحموات احباء لكل زوجات الابناء :wink: :wink: :wink: وان شاء الله ميكونش فى مشاكل خالص :wink: اللهم امين :wink: :wink: :wink: :wink: :wink: :wink: :wink: :wink:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حزاك الله خيرا اختى ام نوح على الموضوع الرائع

وجزاك الله عنه خيرا الجزاء

و سلمت يداك من كل سوء

و بالنسبة للقصه التى كتبتها الاخت زوجه محبة " ادام الله عليكى حياتك السعيدة و زادها "

ان العيب فى الزوج الذى تخلى عن امه

وليعلم الانسان انه اذا تخلى عن ابويه سوف يتخلى عنه ابنائه

اللهم اجعلنا ممن يبرون ابائهم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكى الله خيرا ياأم نوح وبارك الله فيكى فكم من مشاكل تم تفاديها بسبب نصائح مثل نصائحك ونريد المزيييييييييييييييييد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكى أختى الحبيبه على هذا النقل الطيب

وجعلنا واياكى من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكي الله خيرا ام نوح وبارك الله فيكي علي لفتتك الجميلة

 

عن نفسي لي تجربة مع ام زوجي رحمها الله واحب اقول لأى زوجة لا قدمي الحب ولا تنتظري مقابل من احد لقد احببت حماتي كما نقول في مصر وتحملت منها تدخلها في شئوني ويمكن انفعالها علي ومن كثرة طاعتي لها كانت تقول لي ما عندك كلمة غير حاضر مافيش لا :roll: وكنت اضحك واقولها سبحان الله لا كده عاجب ولا كده عاجب والحمد لله لن اطيل عليكن ومرضت مرض اقعدها في الفراش لم تقم منه رحمها الله وكنت معها والله يا اخواتي صدقوووووووووني دعوة الحماة بالخير او الشر مستجابة فلقد دعت الي في مرضها دعوة لن اقول ما هي خوفا من العين وهي حق صح ؟ دعوة بالخير وسبحان الله ماتت منذن 7 سنوات وانا اجد الدعوة تتحقق داااااااااائما واستجابها الله منها وفي احتضارها وحيث ما كان زوجي يقرا عليها القران وهي بين الموت والحياة نادتني دوناً عن اي احد حتي اولادها وقالت انى احبك يا بنتي والله العظيم احبك بنفس الكلام كده مش بحكي قصتي اكثر من انى برسل رسالة وهي ان كل اخت تعامل ام زوجها من قلبها المحب لله المليء بحب الله وحده لا شريك له ولرسوله صلي الله عليه وسلم وسبحان الله تجدي كل شيء يهون عليكي وتبتعدي عن الصراعات وعلشان حبك لله وقلبك المليء بحبه يمنح الله حبك في قلوب الناس اجمعين لا يعرفك احد الا حبك دخل في قلبه معلش اطلت عليكن ولكني وجدتها فرصها ان اقول كلمة حق واقول لكل زوجة قبل ان تعاملي حماتك ام زوجك تخيلي انكي هي اى ام الزوج وانتي سوف تعامليها كما تحبي ان تعاملي

وجزاكي الله خيرا اختنا الغالية وحبيبتنا في الله

جعلنا واياكي ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه اللهم امين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×