اذهبي الى المحتوى
النصر قادم

معاملاتنا في ميزان الشريعة ( لماذا تفشى العنف هكذا في مجتمعاتنا الإسلامية

المشاركات التي تم ترشيحها

6gG92320.png

 

القصة الخامسة

 

مرّ الأسبوع ثقيل على المدرس يعد الأيام عدا لينتهي الشهر على خير دون أن يستدين أو يطرأ طاريء من مرض

 

أو أيّ شيء أخر لم يحسب حسابه فيقف عاجزا أمامه

 

ورغم أنه لم يدخر جهدا في الدروس الخصوصية ليُحسن بها وضعه ويكفي عائلته إلا أن

 

الغلاء قضى على طموحه في تلبية احتياجات أسرته

 

وقدِم على جهده فجعله هباءً .

 

vY292524.png

 

ويبدو أن هذه الحالة انعكست على أخلاقه ومن ثَم على سلوكه في الفصل ....!!

 

أخطأ أحد التلاميذ خطأ بسيط ، فاستشاط المدرس غضبا وعاقبه عقابا شديدا

 

كاد يُصيبه في مقتل ، ولولا عناية الله لكان الطالب مات

 

بعد هذه الحادثة وكثير غيرها من الحوادث يتبادر في ذهن الكثيرين

 

لماذا تفشى العنف هكذا في مجتمعاتنا الإسلامية ؟؟؟؟؟!!!!!

 

يا ترى أين الخطأ ؟؟؟؟

 

GRU92619.png

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اه

لازم الناس تخفف عن بعضها ويرحموا بعض يحسوا ببعض

يخففوا عن الناس الغلاء

بس حتى المفروض يكون المُدرس قدوة للتلاميذ يكوون عنده اخلاق وحسن معامله

ورحمه بيهم

يعلمهم الصح هما هيحبوه كده ويسمعوا كلامه

إن شاء الله

ميطلعش غضبه ضيقه فى التلاميذ

هو يأدى عمله بإتقان وربنا سبحانه وتعالى هيباركله فيه ويحمد ربنا سبحانه وتعالى

وربنا هيزيده

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

الخطأ فى الغلاء الذى أكثر من الفقراء

وقضى على الطبقه الوسطى

وجعل الناس تصارع من اجل لقمة العيش

فأنحطت الأخلاق

وماتت القيم الطيبه والاخلاق الحميدة

كان الله فى عوننا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
Guest شُموعْ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

 

من وجهة نظري العنف يختلف من فئة إلى فئة أخرى.. فلو تحدثنا أولًا عن المدرس لعلَّنا نقول أنَّه صار عتيفًا ولذلك بسبب الضغوطات الَّتي محيطةٌ به وتفكيره بالمال وغلاء المعيشة وكيف يكفي أهله وهكذا رغم أنّي لا أحيك له الأعذار، فالأرزاق بيد الله جلّ وعلا، فقد قال جلّ وعلا: {لا نسألك رزقًا نحن نرزقك والعاقبة للتقوى}، كان لا بد له من تمالك نفسه قليلًا..

أما العنف بين الفئات الأخرى من الطلاب مثلًا فهذا من الفراغ وإشباع الفراغ في الأفلام التي تشجع القتال وهي تستهوي الشباب..

 

جزاكم الله خيرًا وبوركتم..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

جزاكِ الله خيرًا نصورة الحبيبية،،

 

أعتقد أن الخطأ في البعد عن الله، فلو أننا متقربين من ربنا، لتذكرنا دائما أن الله يرانا وسنحاسب على عملنا هذا،

وعندما نتقرب من الله، فستكون أخلاقنا حسنة، لا نغضب الأخرين، ولا نغضب نحن بسهولة.

والخطأ أيضًا في عدم الثقة في الله سبحانه وتعالى، فليس معني أن الغلاء موجود وهو شئ سئ أن نغضب ونحزن ونفقد الأمل،

بل نعمل والله لا يضيع أجر من أحسن عملا،

أعتقد اننا يجب أن نرتاح قليلا، ونكف عن التفكير في المستقبل، ومن يملك قوت يومه فكفى بهذا نعمة.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكم الله خيرا يا غاليات وأسعدكم في الدارين

سَارّه مُحَمّد _ ام جومانا وجنى _ شُموعْ _ أحلام وردية

أسعدني تفاعلكم الطيب ومروركم العذب ، نفع الله بكم وجعله في ميزان حسناتكم

مشاركتي ^___^

كما يبدو من القصة أن ظاهر المشكلة الغلاء ولكن الغلاء عرض مثل الأنفلونزا الحمى المصاحبة لها هي عرض وليست السبب الرئيسي للمرض وللقضاء عليها لابد أولا من القضاء على السبب وهو الفيرس المسبب لها فتكون النتيجة تلقائيا اختفاء الحمى المصاحبة لها

وقد جاء في الحديث الشريف ما معناه إذا انتشر الربا والفاحشة في قوم ظهرت فيهم الأوبئة والأمراض التي لم تظهر فيمن قبلهم

وللأسف هذا هو واقع الحال إلا ما رحم ربي فالربا انتشر والفاحشة أيضا ظهرت ولا حول ولا قوة إلا بالله وجاء الوعيد في الربا حرب من الله ورسوله فكيف يستقيم الحال بعد ذلك وننعم بأمن أو أمان لابد من العودة إلى كتاب الله وسنة رسوله وتحقيق التقوى لتعود البركة والسعادة للأمة الإسلامية بل وللعالم أجمع

 

وألأن أترككم مع قصة جديدة ولكن اسمحوا لي سأضعها أنا نظرا لسفر الحبيبة دانة الإسلام وأسأل الله لنا ولها الإخلاص والقبول

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×