اذهبي الى المحتوى
النصر قادم

معاملاتنا في ميزان الشريعة ( تصف النقاب بأنه عادة والحجاب يحجب العقل والتفك

المشاركات التي تم ترشيحها

6gG92320.png

 

القصة السادسة

 

كان لعملها خاصية مختلفة جعلتها تتعايش مع أفكار ومسميات كثيرة مستوردة على مجتمعاتنا الإسلامية

 

المسميات براقة وفيها مخرج للتخفف من قيود الدين

 

، كذلك كانت تراها

 

فمنذ صغرها كانت متمردة على تعاليم الدين فكم عانى أبويها ليضعوها على الطريق الصحيح ولكنك لا تهدي من أحببت

 

ولكن الله يهدي من يشاء

 

vY292524.png

 

تشبعت منذ الصغر بما تسمع وترى في الإعلام الذي سلك مسلك العلمانية الفاسدة التي تريد أن تفصل المرء عن دينه

 

وتفصل الدين عن الأمة

 

وابتلعت الطعم كغيرها ( إلا ما رحم ربي ) وأصبحت الحرية شعارها

 

وإن كانت تتنافى مع أحكام الدين فأصبحت تصف النقاب بأنه عادة

 

والحجاب يحجب العقل والتفكير .......!!!!!! ولو أصغت للعلماء في الحديث

 

عن سيرة أمهات المؤمنين

 

( رضي الله عنهن)

 

لكانت الإجابة كافيه لتقول سمعنا وأطعنا ولتكتشف زيف البريق

 

أين الخطأ .......؟؟؟؟؟؟؟

 

GRU92619.png

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة

الخطأ في أن دولنا الإسلامية سمحت للغزو الفكري الفاسد

أن يقتحم بيوتنا المسلمة ويدمر معتقدات الكثير والكثير ممن

يحملون الهوية الإسلامية اسما فقط مع غاية الحزن والأسف

لماذا لايعرض هذا الإعلام ويبث قيمنا وأخلاقنا الإسلامية عبر وسائله المختلفة

وكذلك على رب البيت ألا يسمح لأبنائه وأفراد أسرته أن يشاهدوا

ماتبثه مثل تلك القنابل الموقوتة الموجودة

في بيت كل منا

كذلك علينا أن نعود إلى مصادرنا وننتقيها علينا أن نتربى ونربي أبناءنا عليها منذ الصغر

علينا أن نتشبع ونتقوى منها حتى تتكون لدينا مضادات لكل ماهو فاسد ودخيل علينا

علينا أن نجعل الله عز وجل غايتنا وأن نجعل قدوتنا رسولنا صلى الله عليه وسلم ودستورنا كتابنا وأن نعي ذلك ونطبقه في كل مناحي حياتنا

وأخيرا ألا ننسى ولا نتناسى كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته

بداية من الحاكم إلى رب الأسرة وكل من له سلطة على غيره

وألا نسأم ولا نمل أبدا من الدعوة لدين الله بالتي هي أحسن

فعسى الله أن يهدي قوم قد ضلوا

ندعو الله عز وجل أن يهديهم إلى سواء السبيل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

 

الخطأ في الأبوين لأنهما سمحوا لإبنتها بمشاهده الإعلام الفاسد، فنحن مجتمع إسلامي، وهذه الأفكار المتخلفة القادمة من الغرب ومن الإعلام الفاسد ما هي إلا سلاح مخفي لتدمير المجتمعات الإسلامية،

كان يجب أن تنظر للحق بدقة أكبر، اتعرف ما هو الذي يعد جهل وتخلف وتأخر،

أهو بالفعل الحجاب العفيف؟! أم أن التخلف في التحرر من كل شئ !

 

جزاكِ الله خيرًا نصورة.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اللى مسئول عن حاجه هيتسأل عنها

المسئول عن البث المباشر او القنوات ازاى يسيب الناس تغلط فى الدين

والبنت دى والديها سايبين القنوات دى فى بيتهم ليه ؟

وهى المفروض تبحث عن الحق وتسمع لكن هى كده بتسمع اللى على هواها

سايبه نفسها كده للقنوات العلمانيه ليه

متقرأ وتشوف الصح تقرأ فى التفسير وتقرأ فى القرءان بتدبر

وهى هتعرف الصح وواضح فى القرءان

الذى امرنا به الله سبحانه وتعالى هو المفيد والنافع لنا

انا عبيد لله سبحانه وتعالى وكلنا اللى احنا فيه نِعَم من ربنا سبحانه وتعالى

وهو خلقنا لنعبده ، ازاى تعيشى وتاكلى وتشربى من خيرات ربنا وتعصيه

نشكر ربنا على النعم ونستخدمها فى طاعة الله سبحانه وتعالى

 

 

بارك الله فيكم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكم الله خيرا أحبتي في الله * سمر * _ أحلام وردية _ سَارّه مُحَمّد ، سعيدة حقا بهمتكم العالية واستمراركم معنا ، نفع الله بكم يا غاليات وجعل هذه المشاركات مما تُسرون به يوم القيامة في ميزان حسناتكم فكلمة قد يهدي الله بها قد تكون سبب سعادة المرء في الدارين ولئن يهدي الله بك رجلا خير لك من حمر النعم كما جاء في الحديث الشريف فيما معناه

 

وطبعا الخطأ واضح كما ذكرتم ، الوالدين حاولا إصلاح ابنتهم ولكنها فتنت نفسها وغرتها الحياة الدنيا ولم تستجب لتوجيههم وكم من أباء صالحين يبتلون في أبنائهم نسأل الله العفو والعافية في الدارين وإذا ما تحرروا من كنف وسلطة الوالدين أطلقوا لأنفسهم العنان في تجريب أفكارهم وما كانوا يتطلعون إليه ووالله الأمثلة كثيرة على ذلك من واقعنا المعاصر وكثير منهم يحتاج إلى زلزلة وابتلاء شديد ليعلم زيف معتقداته ويؤوب إلى رشده وكثير منهم للاسف تمر عليه المحنة والابتلاء يلي الأخر ولا يفهمون الرسالة ولا يتوبون ولا يندمون

أسأل الله لي ولكم العفو والعافية وأن يصلح نساء المسلمين

قال الله تعالى : ( أولا يرون أنهم يفتنون في كل عام مرة أو مرتين ثم لا يتوبون ولا هم يذّكرون ) التوبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الخطأ هو أنها تشبعن من ذلك منذ الصغر والان قد فات الاوان

المفروض يرسخون الصواب في طبعها وهي طفلة كي تتمسك به ويعيش معها ويكبر معها

طبعا الوضع الفاسد هذا راجع للأبوين اللذان نسيا أمر ابنتهما المسكينه

التي أخدت المفهوم الخطأ واقتنعت به ورفضت أي شيء سواه

 

آسفة عن عدم مشاركتي في القصص السابقة بسب سفري ..لكنني سأحاول ادراجها ان شاء الله

تم تعديل بواسطة s-amira

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

عودا حميدا سمورة ، جزاكِ الله خيرا يا حبيبة ونفع بكِ

أسأل الله أن يتقبل منا ومنكِ صالح الأعمال

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

أعتذر عن التأخير فى الرد لاني كنت مسافره

أعتقد الخطأ فى مشاهدة الإعلام واتباعه وعدم السماع للعلماء واتباع سنة امهات المؤمنين

ربنا يحفظنا وأبنائنا من هذا الاعلام

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
Guest شُموعْ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

الخطأ يكمن في أنَّ الناس اليوم يقدوس ويعلون من شأن العادات والتقاليد ويضعونها قبل الدين والشريعة..

فالعادة كذا والعادة كذا.. فاصبح هنالك مفاهيم خاطئة باتت تغزو هذه العقل إزاء ذلك، فيحصل نوع التجرد من

الدين ونسب الأمور إلى العادات الحسنة وما شابه..

فأصبح الحجاب عادة يلبس وحرية شخصية وليس عبادة يتقرب بها إلى الله جل وعلا ثم الاقتداء بأمهات المؤمنين

رضي الله عنهن وأرضاهنّ.. وأصبح الاعتماد كذلك على العقل قبل النقل..

فهدى الله الجميع..

 

وأعتذر عن تأخري عن الرد على القصة لأني كنت مسفرة ولله الحمد عدت اليوم..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×