كتاب الشهر = ربيع الأول = [ ذوق الصلاة عند ابن القيم رحمه الله ]

[جمانة راجح 1481]

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم

 

الكتاب الثاني = شهر ربيع الأول =

اخترنا لكنّ هذا الشهر ياغاليات كتاب قيّم ثمين بإذن الله

عبارة عن 81 صفحة

 

 

عنوان الكتاب

 

ذوق الصلاة عند ابن القيم رحمه الله

 

 

 

عادل عبدالشكور الزرقى

 

 

 

تحميل الكتاب

http://www.saaid.net...at=87&book=9906

 

المشاهدة المباشرة

http://saaid.net/book/16/8500.pdf

 

 

 

 

همسة : كتاب الشهر لا يعني الإكتفاء به فقط طول الشهر ..

إنما هو من باب التعاون والإشتراك فيما بيننا .

[سدرة المُنتهى 87 1317]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

جزاكِ الله خيرًا يا حبيبة وبارك فيكِ

جاري تحميله والبدء بقراءته بإذن الله تعالى~

[جمانة راجح 1481]

@@سدرة المُنتهى 87

 

منورة سدرة الغالية : )

سعدت لتواجدكِ ربي يباركِ فيكِ

[جمانة راجح 1481]

بسم الله الرحمن الرحيم

المقدمة

........................

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف النبيين والمرسلين،

وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا وبعد:

فهذا فصل نفيس في جزء لطيف، تكلم فيه ابن القيم الجوزية رحمه الله عن

صفة الصلاة في مواضع من كتبه، بطريقة مبتكرة، لم يسبق إليها فيما أعلم.

حيث تكلَّم عن لُبَّ الصلاة ومخها، وهو الخشوع من التكبير إلى التسليم،

فأتى فيه بكل عجيب ومفيد.

أما الموضع الأول: فذكره في طيَّات كتابه عن مسألة السَّماعوقال في آخره:

«فهذه إشارة ما، ونبذة يسيرة جدًا في ذَوق الصلاة».

والموضع الثاني: ففي كتابه عن الصلاة وحكم تاركها ولما كان هذا الفصل

على نفاسته مغمورًا بين تلك الصفحات، كان من المفيد جدًا إفراده ليعمَّ نفعه

المسلمين كافة, معنونًا بكلمات تناسب فقراته.

والموضع الثالث: في رسالة له إلى أحد إخوانه.

وعن كلمة الذوق قال ابن تيمية رحمه الله: «فلفظ الذوق يستعمل في كل

ما يحسُّ به ويجد ألمه أو لذته».

وقال أيضًا: «فهذان الحديثان الصحيحان هما أصل فيما يُذْكرُ من الوَجْد والذَوْق

الإيماني الشرعي دون الضلالي البدعي» ففي صحيح مسلم عن النبي صلى الله

عليه وسلم أنه قال: «ذاق طعم الإيمان من رضي بالله ربًا وبالإسلام دينًا وبمحمد

نبيًا».

وفي الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «ثلاث من كن فيه وجد

بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحبَّ إليه مما سواهما، وأن يحب المرء

لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يلقى

في النار».

ونقل ابن القيم عن شيخه ابن تيمية قال: «إذا لم تجد للعمل حلاوة في قلبك وانشراحًا

فاتَّهمْه فإن الربَّ تعالى شكور».

قال ابن القيم معقبًا عليه: «يعني أنه لا بد أن يثيب العامل على عمله في الدنيا من

حلاوة يجدها في قلبه وقوة انشراح وقرة عين، فحيث لم يجد ذلك فعمله مدخول»أ.هـ كلامه.

وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب.

كتبه

عادل بن عبد الشكور الزُّرقي

[عروس القرءان 1178]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاكِ الله خيرًا مرام الحبيبة

لاحرمكِ الله الأجر والمثوبة

تم تحميل الكتاب بفضل الله

[امة من اماء الله 1241]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا أم الزهراء الحبيبة على الانتقاء الرائع والمميز، مادام الكاتب هو الشيخ ابن القيم رحمه الله تعالى

فالحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات

لم أستطع التحميل، وجربت المشاهدة أو رابط القراءة وتردني صفحة رمادية،أرجو أن يكون مجرد مشكل عارض

وإن شاء الله تحل المشكلة ولا يفوتني قراءته معكنّ

بارك الله فيكِ

[~ محبة صحبة الأخيار~ 354]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاكِ الله خيرًا مرام الحبيبة

 

لاحرمكِ الله الأجر والمثوبة

تم تحميل الكتاب بفضل الله

[أمة الرحمن * 83]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

جزاك الله خيرًا يا غالية

تم التحميل وجاري القراءة بإذن الله ..

[~ شهد ~ 90]

جزاك الله خيرا

وبارك فيك

جاري القراءة باذن الله ...

[جمانة راجح 1481]

@@عروس القرءان

 

وجزاكِ الله خيرًا ياغالية

قراءة جميلة إن شاء الله

[جمانة راجح 1481]

@@امة من اماء الله

 

الله يبارك فيكِ ياغالية

سعدت بتواجدكِ ربي يبارك فيكِ

 

لا اعرف ماحل المشكلة .. أتمنى ان تكون قد حلت

 

وهذا رابط جديد ممكن يساعدكِ

 

http://shamela.ws/index.php/book/17080

[درة أنا بحجابى 344]

@ مـ أم الزهراء ـرام

السلام عليكم

 

الحمد لله تمت قراءة الكتاب

فعلا فى قمة الروعة ،

كما أنه أعجب أبى كثيرا

جزاكِ الله خيرا مشرفتى الغالية.

[جمانة راجح 1481]

@@~ محبة صحبة الأخيار~

 

وجزاكِ الله خيرًا ياغالية

بارك الله فيكِ

[جمانة راجح 1481]

@@أمة الرحمن *

 

بارك الله فيكِ ياغالية

وقراءة ممتعة