اذهبي الى المحتوى
د.نوران

*****متميز_اعرفي طفلك حتي لاتظلميه!

المشاركات التي تم ترشيحها

post-25272-1253861550.gif

 

post-4-1143804249.jpg

 

 

أخواتي الفضليات:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

لقد قرأت هذا الموضوع في أحد المواقع ،وأردت أن أنقله لكم.

قد يسيء الوالدان فهم الطفل إذا كان كثير الحركة أو قلد الكبار أو حاول أن يؤذي نفسه بلمس الأشياء الساخنة أو كان كثير الأسئلة، فتقابل هذه التصرفات من الوالدين بالضيق ونهي الطفل بعنف عنها واتهامه بأنه ولد غير طبيعي وإشاعة ذلك عنه، بينما الحقيقة أن الطفل لم يصدر عنه أي فعل غير طبيعي في مرحلة الطفولة وإنما الداء في جهل الوالدين بخصائص هذه المرحلة الهامة.

 

إن معرفة الوالدين بطبيعة هذه المرحلة وخصائصها يساعدهم ولا شك على فهم واستيعاب طفلهما وبالتالي سير العملية التربوية في مسارها الصحيح، ولا يتعرض الطفل للظلم والتنشئة الخاطئة من الوالدين.

 

 

 

وأهم وأبرز خصائص هذه المرحلة الهامة في عمر الطفل هي:

 

 

 

1ـ كثرة الحركة وعدم الاستقرار:

 

فطبيعة الطفل أنه يتحرك كثيرًا ولا يجلس في مكان واحد لفترة طويلة، ويصعد ويهبط ولا يستقر عل حال، وهذه الخاصية تزيد من ذكاء الطفل وخبرته بعد أن يكبر لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم: 'عراقة الصبي في صغره زيادة في عقله عند كبره' [رواه الترمذي].

 

أما الآخر الذي لا يتحرك ويجلس دائمًا وحيدًا في أحد الأركان فهو غير سوي ـ أي غير طبيعي ـ وغالبًا ما سيصاب بعد ذلك بالانطواء والكبت والخوف والخجل، ومن الممكن تهذيب هذه الخاصية من خلال:

 

 

 

أـ تحاول الأم أن تشغل فراغ الطفل معها في أعمال البيت، فالطفل إن لم تشغله بما هو مفيد، فسيفرغ طاقته فيما هو غير مفيد إن هذه الأشياء تمتص طاقة الطفل وتعوده الاعتماد على النفس.

 

 

 

مثال: تحضر الأم له طبقًا صغيرًا وتطلب منه أن يغسل ثيابه الصغيرة، وتطلب منه أن يرتب حجرته أو دولابه.

 

 

 

ب ـ الاشتراك في أحد الأندية الرياضية من أحسن ما يستثمر طاقة الطفل خاصة الألعاب التي تعوده الشجاعة مثل الكاراتيه والكونغوفو.

 

 

 

ج ـ زيارة الأقارب والأصدقاء والجيران الصالحين الذين يربون أبنائهم على القيم الإسلامية والأخلاق الفاضلة، لئلا يسمع الطفل ما نمنعه عنه من ألفاظ بذيئة، أو أخلاق فاسدة أو مواد مرئية أو مسموعة غير نافعة.

 

 

 

2ـ شدة التقليد:

 

إن الطفل يقلد الكبير تلقائيًا ـ خاصة الوالدين والمدرسين ـ في الحسن والقبيح، فإذا رأى الأب يصلي يحاول تقليده، وإذا رآه يشرب الدخان يحاول تقليده أيضًا، وهكذا.

 

 

 

وللسيطرة على هذه الخاصية وتوظيفها ينصح بـ:

 

أ ـ تعظيم النماذج الصالحة والقدوات الحسنة من خلال القصص والحكايات لأنه لا بد سيقلدهم.

 

ب ـ اصطحابه إلى الأماكن التي تؤثر فيه إيجابيًا كالمسجد، وزيارات الصالحين ودروس العلم.

 

ج ـ توفير المواد المرئية والمسموعة النافعة ' فيديو ـ كاسيت ' والتي تتحدث عن بطولات الإسلام وتراجم القادة الفاتحين مثل 'محمد الفاتح ـ رحلة سلام'.

 

 

 

3ـ العناد:

 

إن الطفل لا يتعمد عناد أبويه ولكنها خاصية من خصائصه يحاول بها إثبات ذاته، ولعلاج العناد يقوم الوالدان بتشجيع الطفل وتحفيزه على فعل النقيض، ويذكر له من القصص والحكايات ما ينفره من العناد ونؤكد أن الطفل العنيد غير مريض وغير عاق لوالديه، ولكنها خصائص سنه التي تحتاج فقط إلى حسن التعامل معها وتذليلها.

 

 

 

4ـ عدم التمييز بين الصواب والخطأ:

 

لا يجب أن يتهم الطفل بالجنون والتهور إذا أراد أن يضع يده بين ريش المروحة وهي تعمل، ولا يجب أن يحاسب كالكبير بالضرب أو الإهانة إذا أمسك ببراد الشاي وهو ساخن، فإن عقل الصغير لم ينضج بعد وإذا ميز شيئًا قد لا يميز الآخر، فالواجب علينا فقط أن نبعد عن ما يضره كالسكين والكبريت والمروحة والمدفأة والماء الساخن.

 

 

 

5ـ كثرة الأسئلة:

 

إنه يسأل عن أي شيء وفي أي وقت وبأي كيفية.

 

فمنها الأسئلة التي يريد منها فعلاً المعرفة مثل: أين الله؟

 

ومنها ما يريد منها إحراج الكبير مثل: لماذا أنت سمين يا بابا؟

 

ومنها ما يريد التعبير عن الخوف والقلق مثل: هل ستموت يا بابا؟

 

وهنا نحذر

 

من الكذب على الطفل، أو الإجابة بما لا يحتمله عقله، أو صد الطفل ومنعه من السؤال، أو إهمال سؤاله.

 

ولنضبط ردود أفعالنا عندما نفاجأ بسؤال غير متوقع.

 

 

 

6ـ حب التشجيع:

 

وهو عامل مشترك في كل الخصائص يحتاج إليه الطفل، وعلينا نحن الكبار:

 

ـ تنويع التشجيع بين مادي ومعنوي.

 

ـ ربط التشجيع بالثواب الأخروي مثل ' قراءة حرف من القرآن بعشر حسنات '.

 

ـ ربط الطفل بأفعال الصحابة أثناء تشجيعه مثل: 'من يلعب الرياضة يصبح قويًا مثل عمر بن الخطاب رضي الله عنه'.

 

 

 

7ـ حب اللعب والمرح:

 

يختلف اللعب عند الكبير عنه عند الصغير، فاللعب عند الطفل هو حياته وعمله، وهو خير وسيلة لاكتساب المهارات وتجميع الخبرات وتنمية الذكاء والتعلم.

 

واللعب خاصية من خصائص سن الطفولة وليس عيبًا في الطفل أن يحب اللعب، وما علينا إلا توجيهه وإشادة للنافع من اللعب واختيار رفقاء مناسبين للعب معهم.

 

 

لاتنسوا أختكم نوران من صالح دعواكم.

هذا وبالله العون والتوفيق أن يكرمنا في أبنائنا وأطفالنا ويبارك لنا فيهم ويعيننا على حمل أمانتهم.

 

محبتكم في الله:د// نوران :smile:

تم تعديل بواسطة أم عائشة المصرية
تمييز الموضوع
  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكي الله خيرا اختي في الله

د/ نوران

معلومات قيمة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أخواتي الأحبا: أمة الله...... مروة تركي :wink:

 

شكرا لكم علي هذا الرد الجميل....

 

أسأل الله ان ينفعنا وإياكم بكل ماهو خير.....

 

بارك الله فيكم أحبتي.

 

 

 

 

محبتكم في الله:د// نوران. :wink:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكى الله خيرا حبيبتى

على هذه الاضافة والمعلومات القيمة

وبالطبع اختى الحبيبة هذه المعلومات للطفل الطبيعى .

فناك اطفال بنسب قليلة يعانون من بعض المشكلات فى التكوين ...

كالطفل الذى يعانى من كهرباء او صرح ...او ...عفانى الله واولادنا وشفا اولاد المسلمات جميعا

 

سلمت يداكى اختى على النقل الرائع هذا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

 

جزاكِ الله خيراً أختي الحبيبة على النقل الموفق

جعله الله في ميزان حسناتك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أحبتي في الله: أم سهيلة..... neeera

 

جزاكم الله كل خير علي مروركم الجميل.......

 

وشكرا جزيلا لك أختنا neeera علي إضافتك الممتازة

 

بارك الله فيكم

 

محبتكم في الله:د// نوران :icon17:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك عزيزتي د. نوران ونفع بك , نقل طيب وموضوع بالغ الاهمية .

والشيء المثير في هذا الباب ان الوالدين يعتقدان انهما وبمجرد الانجاب فقد ملكا كافة الخبرات في كيفية التعامل مع الابناء وكأن التربية وخبراتها تستنشق من الهواء

ورغم صحة ما تفضلت به في مقالك الاّ انه لا بد من الاشارة الى ان الامر يحتاج الى جهد بالغ في التطبيق وسيطرة كبيرة جداّعلى المشاعر ومحاولة ضبطها.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكي الله خيرا اختي في الله

د/ نوران

معلومات قيمة

 

 

غاليتى وحبيبتى د.نوران طيب ممكن سؤل مهم وضرورى

اولا انا انس ولله الحمد متحرك جداوظريف جدا ولكن.............

لا يستطيع الدفاع عن نفسه خالص فهو حنين جدا ولا يضرب احد ولا ياذى احد

بس لايستطيع الدفاع عن نفسة وان ضربة الاولاد يبكى وخلاص ويحاول بعد ذلك

ان يبعد عنهم ولا يلعب معهم

وان اخذوا لعبه لا يحاول ان ياخذها وان حاول وضربوه يبعد عنهم ويسلم

امره ويذهب ليلعب فى مكان اخر

وبصراحة الموضوع دا تاعبنى نفسيا لانى نفسى اشوفه بيدافع عن نفسه

وانا بقوله اضربهم يا انس خد اللعبة ولكنه يخاف

وبعدين عندما يرى الاولاد اللى بيضربوه بيضع يده على عينيه ويقشعر خوفا

ولاسف الاولاد دول ممكن يكون اصغر منه :wub:

متتخيليش الموضوع دا تاعبنى اد ايه

على العلم ان ابوة مسالم جدا وحنين جدا وايضا لو احد هاجمة فى الكلام او

كدة لا يدافع عن نفسة الا نادرا علشان يبعد عن المشاكل والحنان ظاهر جدا على انس ووالدة

بس بصراحة نفسى اعرف دا طبيعى ولا لا ولو فى حل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته اخواتى فى الله، الأخت نوران جازاكى الله كل خير على المعلومات القيمة , فأنا و الحمد لله اعرف الكثير من هذه المعلومات فقد قرأت عنها فى الكتب العربية و الاجنبية و حضرت ندوات ايضا فى هذا المجال ولكن المشكلة عندى هى كيفية معاملة اربع اطفال متقاربى السن مختلفى الشخصيات فى آن واحد وكل واحد يطالب بحقه.... وخاصة ان الاب ليس له دور ... للاسف.... فكيف بالله عليك ادير هذه العائلة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟..... لقد تعبت فعلا....فعلا تعبت .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
بارك الله فيك أختي الحبيبة

موضوع نافع و مفيد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
post-25272-1253861550.gif

 

post-4-1143804249.jpg

 

 

أخواتي الفضليات:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

لقد قرأت هذا الموضوع في أحد المواقع ،وأردت أن أنقله لكم.

قد يسيء الوالدان فهم الطفل إذا كان كثير الحركة أو قلد الكبار أو حاول أن يؤذي نفسه بلمس الأشياء الساخنة أو كان كثير الأسئلة، فتقابل هذه التصرفات من الوالدين بالضيق ونهي الطفل بعنف عنها واتهامه بأنه ولد غير طبيعي وإشاعة ذلك عنه، بينما الحقيقة أن الطفل لم يصدر عنه أي فعل غير طبيعي في مرحلة الطفولة وإنما الداء في جهل الوالدين بخصائص هذه المرحلة الهامة.

 

إن معرفة الوالدين بطبيعة هذه المرحلة وخصائصها يساعدهم ولا شك على فهم واستيعاب طفلهما وبالتالي سير العملية التربوية في مسارها الصحيح، ولا يتعرض الطفل للظلم والتنشئة الخاطئة من الوالدين.

 

 

 

وأهم وأبرز خصائص هذه المرحلة الهامة في عمر الطفل هي:

 

 

 

1ـ كثرة الحركة وعدم الاستقرار:

 

فطبيعة الطفل أنه يتحرك كثيرًا ولا يجلس في مكان واحد لفترة طويلة، ويصعد ويهبط ولا يستقر عل حال، وهذه الخاصية تزيد من ذكاء الطفل وخبرته بعد أن يكبر لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم: 'عراقة الصبي في صغره زيادة في عقله عند كبره' [رواه الترمذي].

 

أما الآخر الذي لا يتحرك ويجلس دائمًا وحيدًا في أحد الأركان فهو غير سوي ـ أي غير طبيعي ـ وغالبًا ما سيصاب بعد ذلك بالانطواء والكبت والخوف والخجل، ومن الممكن تهذيب هذه الخاصية من خلال:

 

 

 

أـ تحاول الأم أن تشغل فراغ الطفل معها في أعمال البيت، فالطفل إن لم تشغله بما هو مفيد، فسيفرغ طاقته فيما هو غير مفيد إن هذه الأشياء تمتص طاقة الطفل وتعوده الاعتماد على النفس.

 

 

 

مثال: تحضر الأم له طبقًا صغيرًا وتطلب منه أن يغسل ثيابه الصغيرة، وتطلب منه أن يرتب حجرته أو دولابه.

 

 

 

ب ـ الاشتراك في أحد الأندية الرياضية من أحسن ما يستثمر طاقة الطفل خاصة الألعاب التي تعوده الشجاعة مثل الكاراتيه والكونغوفو.

 

 

 

ج ـ زيارة الأقارب والأصدقاء والجيران الصالحين الذين يربون أبنائهم على القيم الإسلامية والأخلاق الفاضلة، لئلا يسمع الطفل ما نمنعه عنه من ألفاظ بذيئة، أو أخلاق فاسدة أو مواد مرئية أو مسموعة غير نافعة.

 

 

 

2ـ شدة التقليد:

 

إن الطفل يقلد الكبير تلقائيًا ـ خاصة الوالدين والمدرسين ـ في الحسن والقبيح، فإذا رأى الأب يصلي يحاول تقليده، وإذا رآه يشرب الدخان يحاول تقليده أيضًا، وهكذا.

 

 

 

وللسيطرة على هذه الخاصية وتوظيفها ينصح بـ:

 

أ ـ تعظيم النماذج الصالحة والقدوات الحسنة من خلال القصص والحكايات لأنه لا بد سيقلدهم.

 

ب ـ اصطحابه إلى الأماكن التي تؤثر فيه إيجابيًا كالمسجد، وزيارات الصالحين ودروس العلم.

 

ج ـ توفير المواد المرئية والمسموعة النافعة ' فيديو ـ كاسيت ' والتي تتحدث عن بطولات الإسلام وتراجم القادة الفاتحين مثل 'محمد الفاتح ـ رحلة سلام'.

 

 

 

3ـ العناد:

 

إن الطفل لا يتعمد عناد أبويه ولكنها خاصية من خصائصه يحاول بها إثبات ذاته، ولعلاج العناد يقوم الوالدان بتشجيع الطفل وتحفيزه على فعل النقيض، ويذكر له من القصص والحكايات ما ينفره من العناد ونؤكد أن الطفل العنيد غير مريض وغير عاق لوالديه، ولكنها خصائص سنه التي تحتاج فقط إلى حسن التعامل معها وتذليلها.

 

 

 

4ـ عدم التمييز بين الصواب والخطأ:

 

لا يجب أن يتهم الطفل بالجنون والتهور إذا أراد أن يضع يده بين ريش المروحة وهي تعمل، ولا يجب أن يحاسب كالكبير بالضرب أو الإهانة إذا أمسك ببراد الشاي وهو ساخن، فإن عقل الصغير لم ينضج بعد وإذا ميز شيئًا قد لا يميز الآخر، فالواجب علينا فقط أن نبعد عن ما يضره كالسكين والكبريت والمروحة والمدفأة والماء الساخن.

 

 

 

5ـ كثرة الأسئلة:

 

إنه يسأل عن أي شيء وفي أي وقت وبأي كيفية.

 

فمنها الأسئلة التي يريد منها فعلاً المعرفة مثل: أين الله؟

 

ومنها ما يريد منها إحراج الكبير مثل: لماذا أنت سمين يا بابا؟

 

ومنها ما يريد التعبير عن الخوف والقلق مثل: هل ستموت يا بابا؟

 

وهنا نحذر

 

من الكذب على الطفل، أو الإجابة بما لا يحتمله عقله، أو صد الطفل ومنعه من السؤال، أو إهمال سؤاله.

 

ولنضبط ردود أفعالنا عندما نفاجأ بسؤال غير متوقع.

 

 

 

6ـ حب التشجيع:

 

وهو عامل مشترك في كل الخصائص يحتاج إليه الطفل، وعلينا نحن الكبار:

 

ـ تنويع التشجيع بين مادي ومعنوي.

 

ـ ربط التشجيع بالثواب الأخروي مثل ' قراءة حرف من القرآن بعشر حسنات '.

 

ـ ربط الطفل بأفعال الصحابة أثناء تشجيعه مثل: 'من يلعب الرياضة يصبح قويًا مثل عمر بن الخطاب رضي الله عنه'.

 

 

 

7ـ حب اللعب والمرح:

 

يختلف اللعب عند الكبير عنه عند الصغير، فاللعب عند الطفل هو حياته وعمله، وهو خير وسيلة لاكتساب المهارات وتجميع الخبرات وتنمية الذكاء والتعلم.

 

واللعب خاصية من خصائص سن الطفولة وليس عيبًا في الطفل أن يحب اللعب، وما علينا إلا توجيهه وإشادة للنافع من اللعب واختيار رفقاء مناسبين للعب معهم.

 

 

لاتنسوا أختكم نوران من صالح دعواكم.

هذا وبالله العون والتوفيق أن يكرمنا في أبنائنا وأطفالنا ويبارك لنا فيهم ويعيننا على حمل أمانتهم.

 

محبتكم في الله:د// نوران :wub:

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

جزاكى الله كل خير

أنا بالفعل ظلمت ابنى كثيرا فأنا دائما الومه وأعاقبه بالضرب واشعر الان بالندم بإذن الله سأغير طريقتي معه وادعوا الله ان يكون ذريه صالحه :icon15:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاك الله خيراً أختي د نوران على الموضوع الرائع ، جعله الله في ميزان حسناتك .

 

هذا وبالله العون والتوفيق أن يكرمنا في أبنائنا وأطفالنا ويبارك لنا فيهم ويعيننا على حمل أمانتهم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×